ما أظن أرضاً رويت بالدم والشمس
كأرض بلادي وما أظن حزناً
كحزن الناس فيها
النواب
كأرض بلادي وما أظن حزناً
كحزن الناس فيها
النواب
“وأتذكر أيضًا أنني أردت أن أدندن لحنًا
ثم عدت وتوقفت على الفور
لأن شيئًا ما أحزنني وجعلني هادئًا.”
ثم عدت وتوقفت على الفور
لأن شيئًا ما أحزنني وجعلني هادئًا.”
كان يبذل كل جهده كي يبدو مرحاً ثرثاراً لطيفاً
غير أن رؤياك كانت دائماً تصيبه بالضياع
ويحل بوجههُ الضاحك، شحوباً مزمناً..
غير أن رؤياك كانت دائماً تصيبه بالضياع
ويحل بوجههُ الضاحك، شحوباً مزمناً..
"إن هذه الأيام يا صديقي بالفعل لا تمضي، ننام وعندما نفيق نجد بأننا نعيش اليوم مثل الذي سبقه، بكل مشاعره وروتينه وأوجاعه،
- هذه الأيام لا تمضي"
- هذه الأيام لا تمضي"
أعيش حياة بطيئة، أشعر بثقل الأيام وبالثواني
وتفاصيلها، ورغم ذلك الأيام متشابهة والناس كذلك.
وتفاصيلها، ورغم ذلك الأيام متشابهة والناس كذلك.
“وجدتني أنتمي لنفسي جداً
لا أحد يشبه معتقداتي الغريبة روتيني وأغانيّ،
أنا بمثابة أشيائي التي لا يمكن أن تصبح يوماً لأحد”.
لا أحد يشبه معتقداتي الغريبة روتيني وأغانيّ،
أنا بمثابة أشيائي التي لا يمكن أن تصبح يوماً لأحد”.
"أرغب أن أخبئك بي
أحتفظ فيك لوحدي
لا أريد أن يفصّلني شيئاً عنك
كما لو أننا شهيق وزفير
في ذات الرئة نتقاسّم الحياة معاً".
أحتفظ فيك لوحدي
لا أريد أن يفصّلني شيئاً عنك
كما لو أننا شهيق وزفير
في ذات الرئة نتقاسّم الحياة معاً".
أود التخلص من الهاتف الذكي،
ليس هناك من تهمه أخباري،
أو من يسأل عني ،
أريد الركض بعيداً بجيوب حرة،
لايثقلها أي شيء
هناك ما هو أجمل بكثير
من هذا العالم المحشور في هواتفنا .
ليس هناك من تهمه أخباري،
أو من يسأل عني ،
أريد الركض بعيداً بجيوب حرة،
لايثقلها أي شيء
هناك ما هو أجمل بكثير
من هذا العالم المحشور في هواتفنا .
أنت لا تحب أحداً لأجل مظهره، ملابسه، أو سيارته الفارهة
بل لأنه تصدر منه موسيقى لا يسمعها أحد غيرك .
بل لأنه تصدر منه موسيقى لا يسمعها أحد غيرك .