مزيج من الطف🫰♥
انزلكم اسكريبت لطيف
- مش عاوز أعذار بكره ، هتنزلى معانا أكيد
- حاضر
- لأ ، اسمها والله هنزل معاكم يا أحمد
- لو محصلش حاجة أكيد هاجى
- انتى مكنتيش بتبطلى تناديلى باسمى ، حاسس إنى بقالى كتير مسمعتهوش منك
- عادى يااعم ، ألف مبروك
مش عارفة إيه اللى عادى بصراحة ، إنه منطقش اسمه وأنا مش بنادى غيره جوايا ؟ ولا إنى مضطرة أنزل معاهم أختار شبكة عروسته ؟ ولا إنى أشوفه بيقع من إيدى لإيد غيرى ؟
هو إيه اللى عادى يااحنان !
نمت وأنا مش عارفة هروح ولا لأ ، كتبتله كتير أوى امبارح ، كنت بشتكيه ليه ، ما أنا مش لاقيه غيره أشتكيله منه ، كان صعبان عليا أقطع كل ده ، أي كشكول أشوفه ويعجبنى بسيبه أكتبله فيه ، رسمتله قلبى فيهم ، أقطع قلبى ازاي !
الموبايل رن
- لسه نايمة ؟
مسحت وشى بإيدى علشان أفوق - لأ صاحية من بدرى
- بتكذبى والله ، أنا واقف تحت عـ فكرة
قومت من عـ السرير بسرعة ، حطيت طرحة عـ راسى وبصيتله
أول مااشافنى شاورلى ببراءة - ربع ساعة تخلصى وتلبسى فيهم
- طب إطلع
- لو طلعت مش هتخلصى دلوقتى ، يلا بقى متأخرين
للحظة نسيت إنى نازلة معاه علشان يلحق عروسته ، حسيته جايلى أنا ، علشانى أنا ، لبست عـ طول ونزلت
- تِلت ساعة عـ فكرة
- لسه بدرى أصلًا
- علشان أنا عريس هسامح المرة دى
قلبى وجعنى بس ابتسمتله ، المفروض أتعود عـ كلامه ، ساعة كمان وهيكون فـ إيده دبلتها فالمفروض أتعود عـ كلامه معاها ، ضحكه ، هزاره ، رخامته ، عصيبته ، وغيرته !
كنت واقفة فـ ركن لوحدى وهما بيختاروا ، كان كل شوية يجى يورينى اللى اختاروه ، أنا معرفش غيره ، ومكنتش شايفة غيره ، إحنا لو فـ الصعيد دلوقتى ، كانوا هيحكموا عليه يتجوزنى بحكم إنه ابن عمى ، بيعاملنى كإنى البنت الوحيدة اللى عـ الكوكب ، مش عارفة علشان معندهوش اخوات بنات ، أو علشان إحنا قريبين من بعض من زمان
لما لاقيته بيضحك معاها كذبت إنى تعبانة وهمشى ، قولت لعمى وخرجت من المحل ، أول مااخرجت لاقيت أحمد بيشدنى من الخمار
- رايحة فين ؟
- أنا .. بس .. دوخت شوية وتعبانة من امبارح أصلًا ومش قادرة أقف
- ولو دايخة وتعبانة هتروحى لوحدك ازاي ؟ إستنى هوصلك
ضحكت - هتوصلنى فين ؟ أنا كويسة مش مستاهلة
- وطالما كويسة ماشية ليه ؟
كنت لسه هتكلم ، خطيبته خرجت ، قبل مااتسأل قولتلها بسرعة
- معلش مقولتلكيش مبروك ومش قادرة أقف كمان فهمشى ، ألف مبروك
سيبتهم ومشيت ، كان نغز ، حاجة كده زى خبط بدبوس فـ قلبك ، أنا اللى غبية ، أحلامى كترت وكبرت غصب عنى وللأسف كلها اتجمعت فيه
الدنيا كانت زحمة أوى ، قعدت فـ أول مكان قابلنى ، ببص للناس ، كنت بتخيل إن كل شخص ماشى شايل هموم وبما إن قلبه متدارى جواه فمحدش حاسس ، كل شخص ليه قصة وليه حكاية وجعاه
انتبهت لما سمعت صوته - ينفع اللى بتعمليه ده ؟
وقتها انتبهت إن المغرب أذن ومش عارفة مسمعتهوش ازاي !
- أنا والله ..
- فـِ إيه يااحنان ؟ انتى عمرك مااخبيتى حاجة عنى
- إنت جيت هنا ازاي ؟
- عـ رجلى !
- ياارخم
- مالك ؟
- حلوة أهوه يااعم
- حاسك بتبنى حاجات بينا ، الأول لما كانت حاجة بتضايقك كنتى بتصدعى دماغى بيها
ابتسمت - جت اللى هتصدع دماغك
- أوبااا ، إحنا غيرانين ؟ انتى ليكى مكانة لوحدك محدش هياخدها
قلبى دق جامد - طب يلا ، المغرب هيفوتنى
طول الطريق ماشى يرخم - بقى ياارب الناس بتخطب وتتكلم فـ تليفونات وتحب وأنا يتنكد عليا يومها ياارب !
ضحكت - إيه ده إنت هتحب وكده ؟ يعنى بوستات الحب هعمل عليها أحزننى لوحدى ؟
- سنجل حقيرة
- لما ارتبط هعملك بلوك من حياتى
سكت شوية وبعدين قال - محدش هيختارهولك غيرى
كنت حاضنة المخدة بضغط بيها عـ قلبى ، الدنيا كلها كانت واقفة عـ قلبى وخنقاه ، بيقولى دايمًا إنى بنته ، وأنا بحس بكده من معاملته ، هيعمل إيه لو عرف إن بنته الوجع بياكل فيها دلوقتى !
بعتلى رسالة " أنا بحب فـ التليفون دلوقتى عـ فكرة "
ضحكت وأنا بعيط ، زعلانة إنى مش قادرة أفرحله وهو يستاهل والله ، يستاهل أفرحله
بعتله " لما تتكلموا شات دخلنى فيه ومش هعمل صوت والله "
بعد شوية إتصل بيا
- لما تكبرى شوية
- هو أنا صغيرة ؟
- مش صغيرة أوى بس مينفعش تشوفى الكلام ده ، عيب
- يالهوى ! ، إنت هتقولها كلام عيب !
ضحك ، وروحى وقعت مع ضحكته - مش بقول لسه صغيرة
- هتقولها إيه ؟
- وأنا أقولك اللى أقولهولها ليه ؟
- طب غور
- بحبك
إيدى اترعشت وجسمى كله انتفض ، حسيت إن ماية ساقعة وقعت عليا
- هقولها بحبك
حسيت بدمعة نازلة بهدوء عـ خدى ، وكنت ببتسم
صوتى اتخنق - طب روح قولها وأنا هنام علشان الكلية
- مالك ؟
- هو إنت بتحبها بجد ؟
- أومال خطبتها شفقة ، بحبها طبعًا
- تصبح عـ خير
قررت أفرحله ، أنا مش وحشة ومش أنانية ، مش نصيبى ، هفضل أكرهله فرحته معاها طول عمرى!
كان بيتصل بيا كل يوم تقريبًا ، أعتقد مش عاوز يحسسنى إن فـِ بنت أخدته منى ، أخته الصغيرة بقى
بعد شهر صاحب أحمد اتوفى وحالته النفسية بقت فـ الأرض ، اتصلت بيه لما عرفت وزعق فيا
- حاضر
- لأ ، اسمها والله هنزل معاكم يا أحمد
- لو محصلش حاجة أكيد هاجى
- انتى مكنتيش بتبطلى تناديلى باسمى ، حاسس إنى بقالى كتير مسمعتهوش منك
- عادى يااعم ، ألف مبروك
مش عارفة إيه اللى عادى بصراحة ، إنه منطقش اسمه وأنا مش بنادى غيره جوايا ؟ ولا إنى مضطرة أنزل معاهم أختار شبكة عروسته ؟ ولا إنى أشوفه بيقع من إيدى لإيد غيرى ؟
هو إيه اللى عادى يااحنان !
نمت وأنا مش عارفة هروح ولا لأ ، كتبتله كتير أوى امبارح ، كنت بشتكيه ليه ، ما أنا مش لاقيه غيره أشتكيله منه ، كان صعبان عليا أقطع كل ده ، أي كشكول أشوفه ويعجبنى بسيبه أكتبله فيه ، رسمتله قلبى فيهم ، أقطع قلبى ازاي !
الموبايل رن
- لسه نايمة ؟
مسحت وشى بإيدى علشان أفوق - لأ صاحية من بدرى
- بتكذبى والله ، أنا واقف تحت عـ فكرة
قومت من عـ السرير بسرعة ، حطيت طرحة عـ راسى وبصيتله
أول مااشافنى شاورلى ببراءة - ربع ساعة تخلصى وتلبسى فيهم
- طب إطلع
- لو طلعت مش هتخلصى دلوقتى ، يلا بقى متأخرين
للحظة نسيت إنى نازلة معاه علشان يلحق عروسته ، حسيته جايلى أنا ، علشانى أنا ، لبست عـ طول ونزلت
- تِلت ساعة عـ فكرة
- لسه بدرى أصلًا
- علشان أنا عريس هسامح المرة دى
قلبى وجعنى بس ابتسمتله ، المفروض أتعود عـ كلامه ، ساعة كمان وهيكون فـ إيده دبلتها فالمفروض أتعود عـ كلامه معاها ، ضحكه ، هزاره ، رخامته ، عصيبته ، وغيرته !
كنت واقفة فـ ركن لوحدى وهما بيختاروا ، كان كل شوية يجى يورينى اللى اختاروه ، أنا معرفش غيره ، ومكنتش شايفة غيره ، إحنا لو فـ الصعيد دلوقتى ، كانوا هيحكموا عليه يتجوزنى بحكم إنه ابن عمى ، بيعاملنى كإنى البنت الوحيدة اللى عـ الكوكب ، مش عارفة علشان معندهوش اخوات بنات ، أو علشان إحنا قريبين من بعض من زمان
لما لاقيته بيضحك معاها كذبت إنى تعبانة وهمشى ، قولت لعمى وخرجت من المحل ، أول مااخرجت لاقيت أحمد بيشدنى من الخمار
- رايحة فين ؟
- أنا .. بس .. دوخت شوية وتعبانة من امبارح أصلًا ومش قادرة أقف
- ولو دايخة وتعبانة هتروحى لوحدك ازاي ؟ إستنى هوصلك
ضحكت - هتوصلنى فين ؟ أنا كويسة مش مستاهلة
- وطالما كويسة ماشية ليه ؟
كنت لسه هتكلم ، خطيبته خرجت ، قبل مااتسأل قولتلها بسرعة
- معلش مقولتلكيش مبروك ومش قادرة أقف كمان فهمشى ، ألف مبروك
سيبتهم ومشيت ، كان نغز ، حاجة كده زى خبط بدبوس فـ قلبك ، أنا اللى غبية ، أحلامى كترت وكبرت غصب عنى وللأسف كلها اتجمعت فيه
الدنيا كانت زحمة أوى ، قعدت فـ أول مكان قابلنى ، ببص للناس ، كنت بتخيل إن كل شخص ماشى شايل هموم وبما إن قلبه متدارى جواه فمحدش حاسس ، كل شخص ليه قصة وليه حكاية وجعاه
انتبهت لما سمعت صوته - ينفع اللى بتعمليه ده ؟
وقتها انتبهت إن المغرب أذن ومش عارفة مسمعتهوش ازاي !
- أنا والله ..
- فـِ إيه يااحنان ؟ انتى عمرك مااخبيتى حاجة عنى
- إنت جيت هنا ازاي ؟
- عـ رجلى !
- ياارخم
- مالك ؟
- حلوة أهوه يااعم
- حاسك بتبنى حاجات بينا ، الأول لما كانت حاجة بتضايقك كنتى بتصدعى دماغى بيها
ابتسمت - جت اللى هتصدع دماغك
- أوبااا ، إحنا غيرانين ؟ انتى ليكى مكانة لوحدك محدش هياخدها
قلبى دق جامد - طب يلا ، المغرب هيفوتنى
طول الطريق ماشى يرخم - بقى ياارب الناس بتخطب وتتكلم فـ تليفونات وتحب وأنا يتنكد عليا يومها ياارب !
ضحكت - إيه ده إنت هتحب وكده ؟ يعنى بوستات الحب هعمل عليها أحزننى لوحدى ؟
- سنجل حقيرة
- لما ارتبط هعملك بلوك من حياتى
سكت شوية وبعدين قال - محدش هيختارهولك غيرى
كنت حاضنة المخدة بضغط بيها عـ قلبى ، الدنيا كلها كانت واقفة عـ قلبى وخنقاه ، بيقولى دايمًا إنى بنته ، وأنا بحس بكده من معاملته ، هيعمل إيه لو عرف إن بنته الوجع بياكل فيها دلوقتى !
بعتلى رسالة " أنا بحب فـ التليفون دلوقتى عـ فكرة "
ضحكت وأنا بعيط ، زعلانة إنى مش قادرة أفرحله وهو يستاهل والله ، يستاهل أفرحله
بعتله " لما تتكلموا شات دخلنى فيه ومش هعمل صوت والله "
بعد شوية إتصل بيا
- لما تكبرى شوية
- هو أنا صغيرة ؟
- مش صغيرة أوى بس مينفعش تشوفى الكلام ده ، عيب
- يالهوى ! ، إنت هتقولها كلام عيب !
ضحك ، وروحى وقعت مع ضحكته - مش بقول لسه صغيرة
- هتقولها إيه ؟
- وأنا أقولك اللى أقولهولها ليه ؟
- طب غور
- بحبك
إيدى اترعشت وجسمى كله انتفض ، حسيت إن ماية ساقعة وقعت عليا
- هقولها بحبك
حسيت بدمعة نازلة بهدوء عـ خدى ، وكنت ببتسم
صوتى اتخنق - طب روح قولها وأنا هنام علشان الكلية
- مالك ؟
- هو إنت بتحبها بجد ؟
- أومال خطبتها شفقة ، بحبها طبعًا
- تصبح عـ خير
قررت أفرحله ، أنا مش وحشة ومش أنانية ، مش نصيبى ، هفضل أكرهله فرحته معاها طول عمرى!
كان بيتصل بيا كل يوم تقريبًا ، أعتقد مش عاوز يحسسنى إن فـِ بنت أخدته منى ، أخته الصغيرة بقى
بعد شهر صاحب أحمد اتوفى وحالته النفسية بقت فـ الأرض ، اتصلت بيه لما عرفت وزعق فيا
جامد وقفل فـ وشى ، فضلنا أسبوع كده وكتير مكنش بيرد عليا أصلًا ، لبست وروحتله البيت
عمى بس اللى لاقيته هناك والبيت ملوش صوت خالص
- أحمد ..
كان باين عليه الزعل - فـ أوضته ، مبيخرجش ومش راضى ياكل كمان ، ادخليله يمكن تعرفى تخرجيه
خبطت عـ باب الأوضة ومردش ، بصيت لعمى
- افتحى هو مش هيرد
فتحت الباب ومعرفش كنت خايفة ليه ، مش أول مرة أدخل أوضته ، لاقيته قاعد عـ الأرض وساند عـ السرير ، تحت عيونه غامق وشعره متبهدل ، أول مااشوفته كده دموعى وقعت بعد مااكنت بحاول أبتسم
قعدت جمبه - إحنا ممكن نقسم وجعك سوا وكده يقل
بصلى ومتكلمش
- أو ممكن ..
- انتى كبرتى ليه ؟ أنا عاوز أعيط فـ حضنك ومش عارف
عيطت أكتر والمرة دى مش علشانه ، علشانى أنا ، علشان أنا كمان مش عارفة أمسك إيده و أهون عليه ، علشان مش من حقى وعلشان دا أبسط حقوقى كمان
- تعرف ؟ أنا بقرأله قرآن كل يوم والله ، مش عارفة إذا كان بيوصل ولا لأ ، بس هختمله المصحف بإذن الله
كلنا جمبك عـ فكرة ، أنا وأميرة خطيبتك و...
- أميرة ؟ أميرة مكلمتنيش من أسبوع علشان قولتلها نفسيتى تعبانة ، وكلمتنى النهاردة بتقولى كنت سيباك تهدى
- يبقى إنت اتعصبت عليها
- ما أنا اتعصبت عليكى يااحنان
- أنا غيرها ، مش بتقولى إنى حاجة تانية ، حاجة غير الكل
- انتى طلعتى فعلًا حاجة تانية ، طلعتى بالكل
- دا كله علشان جيتلك ؟ بصراحة أنا جعانة جدًا وعمى قال مفيش أكل إلا إذا إنت خرجت وكلت ، فبصالحك علشان كده
ابتسم - خليكى جمبى أنا محتاجلك
- أنا معاك والله ، والوقت اللى مش بعرف أكون جمبك فيه ، بدعيلك
- واللى بتعرفى تكونى جمبى فيه مش بتدعيلى ؟
- أنا بنسى أدعى لنفسى وبدعيلك يااعم
عمى فتح الباب - ها أحط الأكل ؟
- لأ هحطه أنا
كل يوم كنت بتصل بيه ، صبح وليل ، الصبح دا بتاعى أنا ، وبالليل مكان أميرة علشان ميحسش بعدم وجودها ويزعل منها أكتر
- أنا سيبت أميرة
- ليه !!
- بتسألى ؟
- مينفعش علشان موقف تسيبها كده
- الموقف مش صغير يااحنان ، أنا عاوز شخص يهدينى لما أزعل ، مش يسبنى لما أهدى
- بس إنت بتحبها
- كنت بحبها
- أنا عارفة إنك من حقك تزعل والله ، بس دى أول غلطة هى تعملها
- مش انتى عاوزة راحتى ؟ أنا كده مرتاح
- أكيد راحتك أهم حاجة عندى ، أنا بس كنت ..
- لو أنا سيبتك وانتى فـ أكتر وقت محتاجانى فيه هتعملى إيه ؟
- هفقد الثقة فيك واحتمال كل حاجة حلوة ناحيتك تموت ، بس علاقتى بيك غير علاقتك بيها ، هى مش هتقدر تكون جمبك زيى مثلًا
- لأ مقصدش لو أنا ابن عمك ، أقصد لو خطيبك
من رعشة إيدى قفلت فـ وشه غصب عنى ، أنا مش حمل إنى أبنى أحلام تانى وتقع عـ قلبى تانى
أنا منستهوش ولا هنساه والله بس مش هحلم تانى لأ ، مبقتش أفكر فـ شكله فـ البدلة وأنا ماسكة إيده بفستان أبيض ، أو أفكر فـ بيت يجمعنا نختار كل حاجة فيه سوا
- صباح الخير
- صباح النور
- صحيتى ؟
- ماانت صحتنى خلاص
- يبقى صباح الزفت عـ دماغك علشان قفلتى فـ وشى امبارح
ضحكت جامد - دا إنت قلبك اسود
- لا والله أبيض
- طب امشى علشان ألحق ألبس وأروح الكلية
- ماتلبسى وانتى بتكلمينى ، إيه المشكلة
- إمشى بقول
- خلاص يااستى ، لما تخلصى كلمينى
خرجت كل الكشاكيل اللى كتبتهاله وآخر نوت كانت عـ شكل فراشة ، كتبتله فيها الحاجات اللى بحبها فيه
حطيتهم عـ السرير علشان أرميهم ، طول ما أنا متمسكة بيهم هفضل متمسكة بيه وأنا تعبت
اتصل بيا فـ الكلية مرتين ومردتش
بعتلى رسالة " عملالى فيها مهمة ؟ "
- فـ المحاضرة ياابتاع إنت
- أنا ولا المحاضرة يااطه
- دا سؤال ! المحاضرة طبعًا
- قومى تعالى ياالا ، أنا نص ساعة وهوصل عندكم البيت ، ولو اتأخرتى همشى
- مش هينفع أسيب المحاضرة والله
- قومى بقول ، معندناش بنات تتعلم أصلًا
قومت فعلًا ، غبى ويعملها ويمشى بجد ، طب ماايمشى إيه يعنى ، لأ مش إيه يعنى
هتجنن بسببه والله
اتصل بيا
- أنا فـ المواصلات والله ، ساعة واحدة وهكون ..
- بتحبينى لما عيونى بتغمض وأنا بضحك ؟
إتخرصت ومعرفتش أرد
- ولما بتعصب عليكى وفجأة أهزر
- إنت فتحت .. إنت فـ إيدك إيه ؟
- ولما برفع حاجبى برخامة ؟
- ..
- وصوتى وأنا صاحى من النوم أو عندى برد ؟
- سيب اللى فـ إيدك واخرج من أوضتى
- ولما ببصلك ؟
عيطت من الخضة - مينفعش اللى إنت بتعمله ده
- بتعيطى علشان بتحبينى ولا علشان عرفت إنك بتحبينى ؟
قفلت فـ وشه ومحستش بنفسى ، كنت ماشية وطالعة للبيت وأنا تايهة ، يشوفنى ازاي دلوقتى ؟ شكلى إيه قدامه ؟ أرجع طيب واتأخر ولا أدخل واتعامل عادى !
محستش غير والباب بيتفتح وماما بتتكلم مسمعتش من كلامها حاجة
علت صوتها - أحمد ابن عمك فـ أوضتك ، بيدور عندك عـ كتاب يقرأه ، متعمليش الهبل بتاعك يعنى
سيبتها ودخلت الأوضة
أول مااشافنى وقف ، كان فـ إيده كشكول
معرفش جبت القوة منين علشان أقف قدامه كده ، فضل ساكت وأنا معرفتش أقول إيه ، كان باصصلى بطريقة أول مرة يبصلى بيها ، حاجة كان نفسى أشوفها فـ عيونه وظهرت
- سيب اللى فـ إيدك
- لأ ، دا يخصنى
- ميخصكش عـ فك
عمى بس اللى لاقيته هناك والبيت ملوش صوت خالص
- أحمد ..
كان باين عليه الزعل - فـ أوضته ، مبيخرجش ومش راضى ياكل كمان ، ادخليله يمكن تعرفى تخرجيه
خبطت عـ باب الأوضة ومردش ، بصيت لعمى
- افتحى هو مش هيرد
فتحت الباب ومعرفش كنت خايفة ليه ، مش أول مرة أدخل أوضته ، لاقيته قاعد عـ الأرض وساند عـ السرير ، تحت عيونه غامق وشعره متبهدل ، أول مااشوفته كده دموعى وقعت بعد مااكنت بحاول أبتسم
قعدت جمبه - إحنا ممكن نقسم وجعك سوا وكده يقل
بصلى ومتكلمش
- أو ممكن ..
- انتى كبرتى ليه ؟ أنا عاوز أعيط فـ حضنك ومش عارف
عيطت أكتر والمرة دى مش علشانه ، علشانى أنا ، علشان أنا كمان مش عارفة أمسك إيده و أهون عليه ، علشان مش من حقى وعلشان دا أبسط حقوقى كمان
- تعرف ؟ أنا بقرأله قرآن كل يوم والله ، مش عارفة إذا كان بيوصل ولا لأ ، بس هختمله المصحف بإذن الله
كلنا جمبك عـ فكرة ، أنا وأميرة خطيبتك و...
- أميرة ؟ أميرة مكلمتنيش من أسبوع علشان قولتلها نفسيتى تعبانة ، وكلمتنى النهاردة بتقولى كنت سيباك تهدى
- يبقى إنت اتعصبت عليها
- ما أنا اتعصبت عليكى يااحنان
- أنا غيرها ، مش بتقولى إنى حاجة تانية ، حاجة غير الكل
- انتى طلعتى فعلًا حاجة تانية ، طلعتى بالكل
- دا كله علشان جيتلك ؟ بصراحة أنا جعانة جدًا وعمى قال مفيش أكل إلا إذا إنت خرجت وكلت ، فبصالحك علشان كده
ابتسم - خليكى جمبى أنا محتاجلك
- أنا معاك والله ، والوقت اللى مش بعرف أكون جمبك فيه ، بدعيلك
- واللى بتعرفى تكونى جمبى فيه مش بتدعيلى ؟
- أنا بنسى أدعى لنفسى وبدعيلك يااعم
عمى فتح الباب - ها أحط الأكل ؟
- لأ هحطه أنا
كل يوم كنت بتصل بيه ، صبح وليل ، الصبح دا بتاعى أنا ، وبالليل مكان أميرة علشان ميحسش بعدم وجودها ويزعل منها أكتر
- أنا سيبت أميرة
- ليه !!
- بتسألى ؟
- مينفعش علشان موقف تسيبها كده
- الموقف مش صغير يااحنان ، أنا عاوز شخص يهدينى لما أزعل ، مش يسبنى لما أهدى
- بس إنت بتحبها
- كنت بحبها
- أنا عارفة إنك من حقك تزعل والله ، بس دى أول غلطة هى تعملها
- مش انتى عاوزة راحتى ؟ أنا كده مرتاح
- أكيد راحتك أهم حاجة عندى ، أنا بس كنت ..
- لو أنا سيبتك وانتى فـ أكتر وقت محتاجانى فيه هتعملى إيه ؟
- هفقد الثقة فيك واحتمال كل حاجة حلوة ناحيتك تموت ، بس علاقتى بيك غير علاقتك بيها ، هى مش هتقدر تكون جمبك زيى مثلًا
- لأ مقصدش لو أنا ابن عمك ، أقصد لو خطيبك
من رعشة إيدى قفلت فـ وشه غصب عنى ، أنا مش حمل إنى أبنى أحلام تانى وتقع عـ قلبى تانى
أنا منستهوش ولا هنساه والله بس مش هحلم تانى لأ ، مبقتش أفكر فـ شكله فـ البدلة وأنا ماسكة إيده بفستان أبيض ، أو أفكر فـ بيت يجمعنا نختار كل حاجة فيه سوا
- صباح الخير
- صباح النور
- صحيتى ؟
- ماانت صحتنى خلاص
- يبقى صباح الزفت عـ دماغك علشان قفلتى فـ وشى امبارح
ضحكت جامد - دا إنت قلبك اسود
- لا والله أبيض
- طب امشى علشان ألحق ألبس وأروح الكلية
- ماتلبسى وانتى بتكلمينى ، إيه المشكلة
- إمشى بقول
- خلاص يااستى ، لما تخلصى كلمينى
خرجت كل الكشاكيل اللى كتبتهاله وآخر نوت كانت عـ شكل فراشة ، كتبتله فيها الحاجات اللى بحبها فيه
حطيتهم عـ السرير علشان أرميهم ، طول ما أنا متمسكة بيهم هفضل متمسكة بيه وأنا تعبت
اتصل بيا فـ الكلية مرتين ومردتش
بعتلى رسالة " عملالى فيها مهمة ؟ "
- فـ المحاضرة ياابتاع إنت
- أنا ولا المحاضرة يااطه
- دا سؤال ! المحاضرة طبعًا
- قومى تعالى ياالا ، أنا نص ساعة وهوصل عندكم البيت ، ولو اتأخرتى همشى
- مش هينفع أسيب المحاضرة والله
- قومى بقول ، معندناش بنات تتعلم أصلًا
قومت فعلًا ، غبى ويعملها ويمشى بجد ، طب ماايمشى إيه يعنى ، لأ مش إيه يعنى
هتجنن بسببه والله
اتصل بيا
- أنا فـ المواصلات والله ، ساعة واحدة وهكون ..
- بتحبينى لما عيونى بتغمض وأنا بضحك ؟
إتخرصت ومعرفتش أرد
- ولما بتعصب عليكى وفجأة أهزر
- إنت فتحت .. إنت فـ إيدك إيه ؟
- ولما برفع حاجبى برخامة ؟
- ..
- وصوتى وأنا صاحى من النوم أو عندى برد ؟
- سيب اللى فـ إيدك واخرج من أوضتى
- ولما ببصلك ؟
عيطت من الخضة - مينفعش اللى إنت بتعمله ده
- بتعيطى علشان بتحبينى ولا علشان عرفت إنك بتحبينى ؟
قفلت فـ وشه ومحستش بنفسى ، كنت ماشية وطالعة للبيت وأنا تايهة ، يشوفنى ازاي دلوقتى ؟ شكلى إيه قدامه ؟ أرجع طيب واتأخر ولا أدخل واتعامل عادى !
محستش غير والباب بيتفتح وماما بتتكلم مسمعتش من كلامها حاجة
علت صوتها - أحمد ابن عمك فـ أوضتك ، بيدور عندك عـ كتاب يقرأه ، متعمليش الهبل بتاعك يعنى
سيبتها ودخلت الأوضة
أول مااشافنى وقف ، كان فـ إيده كشكول
معرفش جبت القوة منين علشان أقف قدامه كده ، فضل ساكت وأنا معرفتش أقول إيه ، كان باصصلى بطريقة أول مرة يبصلى بيها ، حاجة كان نفسى أشوفها فـ عيونه وظهرت
- سيب اللى فـ إيدك
- لأ ، دا يخصنى
- ميخصكش عـ فك
رة ومش مكتوب ليك
رفع حاجبه - بجد ؟ هو كمان اسمه أحمد ؟
- أيوه اسمه أحمد
- وأستاذ أحمد دا عنده ساعة لونها اسود زيى وقميص أبيض زى بتاعى بتحبيهم عليه ؟
- إنت مستفز
- وانتى حلوة وانتى متعصبة
بص فـ الأرض شوية وابتسم - ولما انتى واقعة فيا كده ، قفلتى فـ وشى ليه لما فتحت الموضوع
اتنفست بسرعة ، مكنتش قادرة آخد نفسى
- حرام عليك اللى عملته دا والله
- عارفة ممكن أعمل حاجة كمان
بصيتله لما لاقيته بيتكلم بجد
- ممكن أرفع حاجبى وهتكونى عاوزة تحضنينى زى ماانتى كاتبة
مقولتليش صح ؟ اشمعنى وأنا رافع حاجبى ، يعنى مش بتكونى عاوزة تحضنينى وأنا بضحك ليه مثلًا
عيطت - أنا بكرهك ياأحمد ، بكرهك
ضحك - أخيرًا صالحتى اسمى
- أخرج بره
قرب منى - أنا كنت أعمى تقريبًا علشان مش شايفك
- إطلع بره ياأحمد
- أو كنت أهبل مثلًا
- إنسى كل اللى قرأته ، أنا كنت مخرجاهم أرميهم أصلًا
- يعنى مبقتيش تحبينى ؟
- لأ
رفع حاجبه - ولا عاوزة تحضنينى دلوقتى ؟
كان باين عليه إنه بيحاول يضحكنى بس مقدرتش أضحك
- وجعتك ؟
- لأ أبدًا ، أنا اللى دخلتك حلم إنت متعرفش عنه حاجة
- كنت دايمًا بفكر فـ اللى هتحلمى بيه ، كنت عارف إنه هيكون حلو ، أحلى من أبطال الروايات اللى بتقرأيها ، مجاش فـ بالى أكون أنا ، علشان مشبهمش فـ شيء
- أنا بشوفك فـ كل بطل بقرأه ، إنت متشبهمش فعلًا ، إنت متتقارنش بحد ياأحمد
- مقولتليش ليه ؟ كنتى وفرتى عـ نفسك طريق وجع ووفرتى عليا طريق تعب
- ياأحمد أنا ..
- هو أنا عارف إنك مخضوضة ، وبتفكرى فـ شكلك قدامى مثلًا ، وعارف كمان إنك خايفة علشان وجعك بسببى أول مرة و..
- وجع بسببى أنا مش بسببك ، علشان خاطرى إنسى اللى قرأته واتعامل معايا عادى
- يرضيكى أرفع حاجبى قدام واحدة غيرك وتكون عاوزة تحضنى !
ابتسمت - مااخلاص بقى ياابتاع إنت ، فـِ إيه
- يعنى كاتبة إنك عاوزة تحضنينى واتفاجئتى أوى لما قولتلك هقول لأميرة كلام عيب ، دا أنا اللى طلعت صغير
ضحكت - إتلم بقى ، وبعدين الحضن مش كلام عيب
- ولا فعل عيب
- يعنى إيه ؟
- هرفع حاجبى أهوه وانتى كملى
تنحت ومعرفتش أرد ، خبطته بالشنطة اللى فـ إيدى فـ كتفه
- خلاص هرفعه بعد كتب الكتاب
- أحمد ! مش هينفع و ..
- كلمة كمان وهرفع حاجبى ، ها ؟ ، والله أرفعه !
" حتى قبل أن ألتقيك ، لم نكن أغرابًا "
#أسميته_أحمد
#حنان_سعيد
رفع حاجبه - بجد ؟ هو كمان اسمه أحمد ؟
- أيوه اسمه أحمد
- وأستاذ أحمد دا عنده ساعة لونها اسود زيى وقميص أبيض زى بتاعى بتحبيهم عليه ؟
- إنت مستفز
- وانتى حلوة وانتى متعصبة
بص فـ الأرض شوية وابتسم - ولما انتى واقعة فيا كده ، قفلتى فـ وشى ليه لما فتحت الموضوع
اتنفست بسرعة ، مكنتش قادرة آخد نفسى
- حرام عليك اللى عملته دا والله
- عارفة ممكن أعمل حاجة كمان
بصيتله لما لاقيته بيتكلم بجد
- ممكن أرفع حاجبى وهتكونى عاوزة تحضنينى زى ماانتى كاتبة
مقولتليش صح ؟ اشمعنى وأنا رافع حاجبى ، يعنى مش بتكونى عاوزة تحضنينى وأنا بضحك ليه مثلًا
عيطت - أنا بكرهك ياأحمد ، بكرهك
ضحك - أخيرًا صالحتى اسمى
- أخرج بره
قرب منى - أنا كنت أعمى تقريبًا علشان مش شايفك
- إطلع بره ياأحمد
- أو كنت أهبل مثلًا
- إنسى كل اللى قرأته ، أنا كنت مخرجاهم أرميهم أصلًا
- يعنى مبقتيش تحبينى ؟
- لأ
رفع حاجبه - ولا عاوزة تحضنينى دلوقتى ؟
كان باين عليه إنه بيحاول يضحكنى بس مقدرتش أضحك
- وجعتك ؟
- لأ أبدًا ، أنا اللى دخلتك حلم إنت متعرفش عنه حاجة
- كنت دايمًا بفكر فـ اللى هتحلمى بيه ، كنت عارف إنه هيكون حلو ، أحلى من أبطال الروايات اللى بتقرأيها ، مجاش فـ بالى أكون أنا ، علشان مشبهمش فـ شيء
- أنا بشوفك فـ كل بطل بقرأه ، إنت متشبهمش فعلًا ، إنت متتقارنش بحد ياأحمد
- مقولتليش ليه ؟ كنتى وفرتى عـ نفسك طريق وجع ووفرتى عليا طريق تعب
- ياأحمد أنا ..
- هو أنا عارف إنك مخضوضة ، وبتفكرى فـ شكلك قدامى مثلًا ، وعارف كمان إنك خايفة علشان وجعك بسببى أول مرة و..
- وجع بسببى أنا مش بسببك ، علشان خاطرى إنسى اللى قرأته واتعامل معايا عادى
- يرضيكى أرفع حاجبى قدام واحدة غيرك وتكون عاوزة تحضنى !
ابتسمت - مااخلاص بقى ياابتاع إنت ، فـِ إيه
- يعنى كاتبة إنك عاوزة تحضنينى واتفاجئتى أوى لما قولتلك هقول لأميرة كلام عيب ، دا أنا اللى طلعت صغير
ضحكت - إتلم بقى ، وبعدين الحضن مش كلام عيب
- ولا فعل عيب
- يعنى إيه ؟
- هرفع حاجبى أهوه وانتى كملى
تنحت ومعرفتش أرد ، خبطته بالشنطة اللى فـ إيدى فـ كتفه
- خلاص هرفعه بعد كتب الكتاب
- أحمد ! مش هينفع و ..
- كلمة كمان وهرفع حاجبى ، ها ؟ ، والله أرفعه !
" حتى قبل أن ألتقيك ، لم نكن أغرابًا "
#أسميته_أحمد
#حنان_سعيد
= انا معجب جدأ بغموضك ده
- ياعم اتنيل انا مكسلة أتكلم اصلاً🥺
- ياعم اتنيل انا مكسلة أتكلم اصلاً🥺
التفاعل يا بشر 😡😡😡
معلومه في غايه الاهميه أظهرت الدراسات الحلزونيه أن التفاعل علي اي شي لا ينقص من عمر الباقه 🦦🦦🦦
معلومه في غايه الاهميه أظهرت الدراسات الحلزونيه أن التفاعل علي اي شي لا ينقص من عمر الباقه 🦦🦦🦦
صباح الخير 🥹🥹❤️
"مـا دامـت صحـتڪ تُسـعـفڪ للـوقـوف على سـجـادة الـصـلاة ، فـأنـت لـم تخـسّـر شـيـئاً حتى الآن."♥🌿
"مـا دامـت صحـتڪ تُسـعـفڪ للـوقـوف على سـجـادة الـصـلاة ، فـأنـت لـم تخـسّـر شـيـئاً حتى الآن."♥🌿
صباح الخير للناس اللي بتتفاعل وبس😌
نسأل الله عندما يأتي النصيب أن يكون رفيقاً حنوناً لينا صادقاً يُراعي الله في حُبه ووعده لا نهون عليه ولا يخون ولا يرحل ولا نحزن معه إلى آخر العمر 💗
مش عارفه بس حاسه إني عايزة أسألكم إيه أرق جملة اتقالتلكم ومازالت معلقة معاكم..؟💚💚🩵
قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله :-
"الإنسان إذا وفقه الله لكثرة الذكر بارك الله له في وقته ، وبارك له في عمله".
#أذڪـاࢪ_الـصـبـاح🌤
"الإنسان إذا وفقه الله لكثرة الذكر بارك الله له في وقته ، وبارك له في عمله".
#أذڪـاࢪ_الـصـبـاح🌤
اللهمّ هوّن برد الشّتاء على عبادك المُستضعفِين في كُلّ مكان، وفي غزة اللهمّ إنّا نستودِعُك كُلّ من لا مأوَى لهُ، فابسط دِفء رحمتِك عليهم وعلى جميعِ المُسلمين.🤲🏻♥♥♥
طاقتك ومجهودك اللي بتوزعهم علي اللي حواليك وفرهم لنفسك مع شخص مُقدر مجهودك وبيبادلك زيه .❤❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️🌍