حدائقُ القرآنِ
4.22K subscribers
41 photos
24 videos
3 files
14 links
مَن أحسنَ صُحبَةَ القُرآنِ أحسَنَ اللهُ صُحبَتَهُ.
Download Telegram

‏قَالَ علِي بن أبي طَالب واصفاً الدُّنيا :

"تَغُرُّ وَتَضُرُّ وَتَمُرُّ"!.

‏قال مَيمُون بن مَهرَان - رحِمَه الله:

النّاس يُعيِّرون ولايغفرون، والله يغفر ولايُعيِّر"!.
°•
أنْ يُحبَّك الله..
تُسفَرُ لك أقنعةُ الأشياء، حتى تُجرّدَ أمامك من تزيُّفِها إلى الحقيقة، فترى المَعصية معصيةً وينكرُها قلبُك، وترى الطاعة طاعةً ويحبُّها قلبُك…
وذلك أنّ للشيطان مسالكَ أدقَّ من أن تراها بعينك، إنَّما بنور الله:

"وبَصرَهُ الذي يُبصِر بِه". | 🤎🍂
حدائقُ القرآنِ pinned «• إلَىٰ الجِيلِ الصَّاعِد | كَيفَ يُحِبّنِي الله - ٠١ https://youtu.be/GoG-UQraDTM - الشّيخ : أحمَد السّيّد.»

‏بعضُ آلام الحياة ليس لها إلاَّ الصمت والدعاء؛ تقِفُ عاجزاً عن التوضيح والتبرير، لا أحد سيَفهمُك، ولا القريب سيشعُرُ بك، سيُتعِبُك التفكير، ويُحزِنُك حَبْكُ فصول المأساة، ولا تستطيع قول شيء، ولا حتى النقاش في أسباب الألم؛ الصمتُ فقط : هو الراحة لقلبك إنْ وَثِقتَ بالدعاء"!.

- د. سُلطَان العَرابي

‏سُئلَ الإمامُ عبدُاللهِ بن المُبارَك: منِ النّاس ؟ قَال : العُلمَاء، قِيلَ فَمن المُلوك ؟ قالَ : الزّهّاد، قِيلَ فمَن السّفلَة ؟ قالَ : الذِي يأكُلُ بدِينِه"!.

﴿وَإيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾
على العبادة، والحياة، والحركة، والعلم،
والعمل، والنوم، والبسمة، وخفقة القلب، وغمضة العين!
ما يصنعُ عبدُكَ دونَ عونك ياربِّ؟!"

{وإن عليكم لحافظين كراماً كاتبين يعلمون ما تفعلون }
اللهم استرنا ولا تفضحنا، لو استشعر العبد وجودهم لترك كثيرًا من الذنوب ولكنها الغفلة"!.

إلَىٰ الجِيلِ الصَّاعِد | كَيفَ يُحِبّنِي الله - ٠٦
https://youtu.be/R86amNMcdk8
- الشّيخ : أحمَد السّيِّد.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM

اِسمَع يَا تَارِكَ الصّلاةِ، رِسَالةٌ إليكَ!
- الشّيخ: أحمَد الشّرَاري
| @Hquraan1

تركُ الأمرِ بالمعروفِ وَالنهيِ عنِ المُنكرِ سَببٌ لعقوبةِ الدّنيَا قبلَ الآخِرَة، فَلا يَظنُّ أنهَا تُصيبُ الفَاعِل دُونَ السّاكت عَنه"!.

- ابنُ تَيميّة - طَيّبَ اللهُ ثرَاه

مَن ينقَطِع عَن النّهيِ عن المُنكرِ وَيزعُم أنّه مُتقرّب إلَىٰ الله تاركٌ مالَا يَعنِيه، فهَذا مِن أمقتِ الخلقِ إلَىٰ اللهِ"!.

- ابنُ القيّم - طَيّبَ اللهُ ثرَاه

تَارِكُ الصّلَاة

كَيفَ يهنَأ لك منَامٌ وَيغمض لكَ جَفنٌ وتهدَأ رُوحك وَتسكنُ وَتضعُ رَأسك عَلىٰ الوسَادَةِ وَأنتَ لَا تُصلِّي؟ .. كَيف؟

تَارِكُ الصّلاةِ

كَيفَ تَأنسُ فِي طَريقٍ أنتَ أطفَأتَ نُورَه وَضِيَاه، الحيَاةُ هِي طَريقُكَ وَالصّلاةُ هِي نُورُكَ وَهُدَاكَ وَسِرّ سَعَادَتِكَ وَغِنَاكَ، فَلا تُفَرِّط بِهَا يَا عَبدَاللهِ"!.

‏سَألَ أعرابيٌّ شيخًا:
متَىٰ يموتُ القَلب ؟
فقَال: بِمَوتِ المَحبُوب.
فردّ الأعرَابِي ومَاذا لَو كَان المَحبُوب حَيٌّ لَا يَمُوت ؟!
فقَالَ الشّيخُ: هَذا حبٌّ تَحيَا بِه القُلُوب.

‏- عظني وأوجز!
- فقال:"إن أقواما غرهم سترُ اللهِ، وفتنهم حسنُ الثناء، فلا يغلبنك جهلُ غيرك بك علمك بنفسك، أعاذنا الله وإياك أن نكون بالسترِ مغرورين، وبثناءِ الناس مسرورين، وعمَّا افترض اللهُ تعالى متخلفين ومقصرين، وإلى الأهواءِ مائلين، أعاذنا الله وإياك من اتباع الهوى"!.

‏قراءة القرآن بتدبر وتفكر تعين على تكاليف الأعمال، وتحمّل الشدائد (وَرَتِّلِ القُرءَانَ تَرتِیلًا إِنَّا سَنُلقِي عَلَیكَ قَولࣰا ثَقِیلًا)

- الشّيخ: عبدالعزيز الطريفي فكّ الله قيدَه.