حدائقُ القرآنِ
4.18K subscribers
42 photos
24 videos
3 files
14 links
مَن أحسنَ صُحبَةَ القُرآنِ أحسَنَ اللهُ صُحبَتَهُ.
Download Telegram

‏- عظني وأوجز!
- فقال:"إن أقواما غرهم سترُ اللهِ، وفتنهم حسنُ الثناء، فلا يغلبنك جهلُ غيرك بك علمك بنفسك، أعاذنا الله وإياك أن نكون بالسترِ مغرورين، وبثناءِ الناس مسرورين، وعمَّا افترض اللهُ تعالى متخلفين ومقصرين، وإلى الأهواءِ مائلين، أعاذنا الله وإياك من اتباع الهوى"!.

‏قراءة القرآن بتدبر وتفكر تعين على تكاليف الأعمال، وتحمّل الشدائد (وَرَتِّلِ القُرءَانَ تَرتِیلًا إِنَّا سَنُلقِي عَلَیكَ قَولࣰا ثَقِیلًا)

- الشّيخ: عبدالعزيز الطريفي فكّ الله قيدَه.

النيّةُ الصَّالِحَة تؤثّر علىٰ صَاحبِها، إن عمِلَ صالحًا باركَ الله له فِي عمَلِه، وَإن أخطَأ جعلَ الله عاقبةَ خطَئه رَحمةً عليهِ، فالله لا يُخيّب من صَدقَ معه"!.

- الشّيخ: عَبد العَزِيز الطّرِيفِي - فكّ اللهُ قَيدَه.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏القرآن صاحبٌ لا يترك صاحبه
‏- حتى يمشي على الأرض وما في قلبه كدر .🤍

‏أعظم صدمة !

يقول الصُّنَابِحِي: خرجنا من (اليمن) مهاجرين نريد رسول الله ﷺ، فقدمنا (الجُحْفَة)، فأقبل راكبٌ؛ فقلتُ لهُ: الخبرَ؟

فقالَ: دفنا رسول الله ﷺ منذ خمس ليال.
رواه البخاري ..

وما صبابة مشتاقٍ على أملٍ
من اللقاء كمشتاق بلا أملِ

- يَومُ الجُمعة.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله:

من ناقش المؤمنين على الذنوب، وهو لا يناقش الكفار والمنافقين على كفرهم ونفاقهم، بل وربما يمدحهم ويعظمهم، دلّ على أنه من أعظم الناس جهلًا وظلمًا، -إن لم ينته به جهله وظلمه إلى الكفر والنفاق-"!.

- [ منهاج السنة (4/ 373- 374) ]

﴿وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ﴾

‏إذا خدعتك ذاكرتُك، أو خانتك توقعاتُك.

‏فاحرص أن يبقى إيمانُك متيقظاً حيّاً يدرك الركنَ الذي لا يخيب قاصدُه، والبابَ الذي لا يشقى طارقُه.

‏لا تَسْأَلَنَّ بَنِي آَدَمَ حَاجَةً
‏ وَسَلِ الَّذِي أَبْوَابُهُ لا تُغْلَقُ

‏تلاوةُ القرآن -بعد الصبر والمشقة- أفراحٌ متتابعةٌ"!.
- د.عبدُالعزِيز الشّايع
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏ولم أجد كصوت القرآن،
‏- ملاذاً للروح من ضجيج الحياة .❤️

‏هُو الكِتابُ الّذي مَن قامَ يقرؤُهُ
كأنَّما خَاطبَ الرَّحمنَ بالكَلِـــــمِ
.

من لم يجد في قلبه طمأنينة إذا ذكر الله فلأن قلبه مظلم لبعده عن الله، فيحتاج إلى قرب ومداومة، لأن ذكر الله نور لا يُضيء قلباً بعيداً عنه"!.
- الشّيخ الطّريفِي - فرّجَ الله عنه.


إنَّ الأسرةَ التي تَزرعُ في تُربةِ أبنائِها حُبَّ القرآنِ وتَعظيمه، لا يأفلُ لها نورٌ، ولا يخبُو لها شُعاعٌ، وتمتدُّ بركَةُ حياتِها من مُحيطِ أسرةٍ إلى أمّة"!.

- مَنقُول

‏قال ابن القيّم الجوزية -رحمه الله-:

"وصاحب الخُلُق الوسط: مهيبٌ محبوبٌ، عزيزٌ جانبُه، حبيبٌ لقاؤُه"!.

- [ مدارج السالكين (٢/٣١١) ].

عالج ذنوب السر وما أخفيت، ورابط للفكاك منها فإنك إن سلمت منها اليوم؛فلن تأمن بوائقها وقد تخذلك في يوم أحوج ما تكون إلى الثبات:﴿إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان إنما استزلهم الشيطان"ببعض ما كسبوا"﴾

تلك الذنوب "خناجر" في خاصرة الثبات،وسقوط ساقه الذي يرتعش مسألة وقت"!.

- مُرِيد.
‏الدفاع عن عرض النبي ﷺ شرف، لا يناله منافق !!
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM

‏الذين يحسنون الظن بالله يشمون رائحة الفرج رغم بعد المسافات
تعلقت حبالهم بربهم فقويت عزائمهم، وحسنت ظنونهم
انظر إلى ثقة نبي الله يعقوب عليه السلام:
(إنّي لَأجِدُ رِيْحَ يُوسُف)
ماضاقت إلا فُرجت،وما تعسَّرت إلا تيسَّرت، وما أُغلق باب إلا فُتحت أبواب"!.
@Hquraan1


اللَّحنُ الخَفِيُّ -وإن كان غيرَ مُخِلٍّ بالمعنى ولا مُقصِّرٍ باللَّفظِ- إلَّا أنَّه كما قال الإمامُ ابنُ الجَزَريِّ في "التَّمهيدِ" ( ص٧٨ ): "خَلَلٌ داخِلٌ على اللَّفظِ يُؤدِّي إلى فسادِ رَونَقِه وحُسنِه وطَلاوتِه، من حيثُ إنَّه جارٍ مَجرى الرُّتَّةِ واللُّثغةِ".

واللَّحنُ الخفِيُّ: مِثلُ تكريرِ الرَّاءاتِ، وتطنينِ النُّوناتِ، وتغليظِ اللَّاماتِ وإسمانِها وتشريبِها الغُنَّةَ، وإظهارِ المخفيِّ، وتشديدِ المُلَيَّنِ، وتليينِ المُشدَّدِ…إلخ.

@ys_multazim

إياك نعبد وإياك نستعين}

هذه الآية جمعت جميع أسرار القرآن: لأن أولها اقتضى عبادته بالأمر والنهي والمحبة والخوف والرجاء، وآخرها اقتضى عبوديته بالتفويض والتسليم وترك الاختيار. وجميع العبوديات داخلة في ذلك.

- مجموع الفتاوى | لابن تيمية ٩٠/١

والسّبقُ فِي الدّنيَا؛ علَى الأقدَامِ وَبالأموَالِ
والسّبقُ إلَى اللهِ فِي القُلوبِ وفِي الأعمَالِ"!
رمَضانٌ مُبَارك، وَكُلّ عَامٍ وَأنتُم إلى اللهِ أقرَب 🌸🌿

‏عن الحوار الذي يأخذنا إلى النعيم ..

"يقول تبارك وتعالى : تريدون شيئاً أزيدكم ؟ فيقولون :
ألم تُبيض وجوهنا ؟ ألم تدخلنا الجنة ؟ وتنجينا من النار ؟ قال : فيكشف الحجاب فما أعطوا شيئاً أحب إليهم من النظر إلى ربهم"!.