جنون عاشق😻
438 subscribers
3 photos
1 video
إفعل مآ شئت : فَ وربُ العِشقِ أنْ لك بِ داخليّ باقآتُ غُفران نديّة ،أستنشِقها بِ عُمق ، متى وَ كيفما أردّت ♥️
Download Telegram
أحب هذه المرونة بيننا، أحب أن يتحدث
الواحد منّا للآخر وكأنه يحادث نفسه، لا يخاف ولا يترددℋ
لم أكن أنويك قطّ، ولكنّك حدَثت كما تحدث لنا الأسماء. وكما تصير لنا الأوطان.
سأبقى معك
وبك
ولك روحاً لا تفارقك
انتِ كـ طفلة مُشَاغبة نهاراً وأُنثى فَاتنة ليلاً ، وآحتار قلبِي ما بين تَسميتها صغيرتي أم أميرتي.
مساءالخير للعالم أما أنتِ فالخير الذي يخُصني عن العالم كُلِه.
يأتي وجهك
مثل مَطْلع فجرٍ
أو مَطْلع قصيدة
مثل تخمين صائِب
أو فكرة سَدِيدة
يأتي وجهُكِ
مثل الحلول
عندما تبدو كل الأمور عصيّة.
الرغبة في ضم وجهك بلطف بين راحة يدي وتقبيّلك حتى غروب الشمس.
"يقولون عند رؤية من تحب فإن بؤبؤ العين يتسع  فرحًا، أما أنا فيتسع قلبي.. أكـاد أشهق كل أكسجين الأرض عندما أراك.."
"لم أكن أنويك قطّ، ولكنّك حدَثت كما تحدث لنا الأسماء. وكما تصير لنا الأوطان."
اللهم إن الأرض فى غزة قد ارتوت بالدماء،والأعين قد جفت من كثرة البكاء،والحناجر قد بُحَّت من كثرة الدعاء،ولا مغيث لهم يارب الأرض والسماء،وقد خذلهم الأهل والأقرباء،ولم يعد لهم غير بابك من ملجأٍ ومن إيواء،فامنن عليهم بفتح تفتَّحت به أبواب السماء،وخَذِّل عنهم الأعداء،وأقرَّ بنصرتهم أعين المؤمنين وأذهب غيظ قلوب المنافقين والمجرمين والمطبعين والمتصهينين الأعداء يا الله".``🕋♥️*
عانقيني لربما بعناقكِ
تنتهي كل الحروب ويعم السلام .
أما أنا يا سيدتي .!
"أحبك" بطريقة يائسة .. أكثر مني
"أحبك" بحجم وحدتي بحجم كأبتي وبحجم تناقضي و بقدر سوئي ..
أن نكون معاً
‏رغم السواد المُحاط بنا
‏رغم بشاعة العالم
‏أن نكون أنا .و. أنتِ
وأغنيتنا المفضلة .❤️.
ولا زلتُ أحِبها ..!
وسأُحِبُها ولا أُبالِي ..
أنتِ كلّ القصَائِد؛
وكل الأماكِن الدافِئة
والجزء الحنون مِن الحَياة .
عندما كانت الأنثی ملكة؛
كانت اليمن أرض الجنتين،وكان أرقی نظام حكم في اليمن...
نحن بحاجة إلی عودة بلقيس لتقود البلاد،وتمسك بزمام القوة.
أرغب بأن أكون معكِ الآن،
بأن تموت المسافاتُ بيننا،
أتمنى لو أن بوسعي القدوم إليكِ حيثُ تجلسين الان،
أو أن تأتي إليّ ..!
لا أُريد شيئًا سوى تلك الفراغات
التي بين أصابعك لأملأ بالحب حياتي.
‏صار من المستحيل أن أنجو منك
بعد أن رميتِ بصوتك في قاع قلبي.
لأن ضِحكتك بمفردها عِناق
‏كُنت آتيك بكل ما أوتيت من تعب...
Forwarded from أحببتكِ
هل تحبها ؟
لا أعلم لكنني أبتسم كلما تذكرتها أشعر بالرغبة في معانقتها حين أرآها أشعر بالإنتماء إليها حين أعانقها..أشعر بالحنين كلما غابت عني ولو قليلًا أشعر بالدفء لمجرد نطق اسمها..يطمئن قلبي كلما ابتسمت وتهدأ روحي كلما تحدثت لقد أحيت في داخلي أشياء كنت أظنها ماتت لهفة الأطفال شقاوة الصبا حماس الشباب لقد أحيت الإنسان في داخلي مجددًا..في أيام كهذه مذ عام مضى كنت متعبا على الأرجح وكان الأمل ضئيلا لا يكفي لإشعال شمعة..كان كل شيء يبدو معقدًا وصعبا للغاية...ثم أتت وهي تحمل الشمس في كفيها فأضاءت حياتي وعم النور أرجاء قلبي المتعب.. الأمر ليس مقتصرا على الحُب إنني أشعر انها جزء مني..لقد تشاركنا الجرح ذاته والضمادة ذاتها وحين التأمنا التأمنا معا وكأننا جسد واحد..لا ابالغ حين أدير عيني فلا أرى سواها ، لا ألوم عيني إنها تملؤها تملأني ليس ثمة مكان لشيء آخر ..إنها الجميع والجميع هي إنها أول من يخطر في بالي كلما شررت..وأول من ألجأ لي كلما ألم بي حزن إنها اليد التي تسندني والعين التي ترعاني والقلب الذي يحبني إنها أحن ضلع في صدري وأرق وجه في مخيلتي وأعذب نبضة في قلبي وتسألني هل تحبها ؟
ليس حُبًا فقط إنني أحيا بها..