-أكتبوا علىَ قبري لقد تحمل الأغبياء، والتافهين والعقول المتحجره طويلاً، حتى إنفجر قلبه وورمين كُعله.
-عدد السجائر التي أُدخنها بالليل،
لو دخنتها نهاراً لأصيب الحي الذي أسكن فيهِ بِالسرطان.
لو دخنتها نهاراً لأصيب الحي الذي أسكن فيهِ بِالسرطان.
-ماذا لو تم إغلاق وسائل التواصل الإجتماعية في هذه اللحظة؟، كيف سيُدافع العرب الاغبياء عن القدس؟.
أهرب ولا أدري إلى أين، أتورَّط دائمًا بهذه الروح المتورِّمة ولا أودُّ توريط غيري بها، أبتعد حاملاً معي كل الأشياء، ولا شيء معي .