"أنا عند ظن عبدي، فليظن عبدي بي ما يشاء"
ما يشاء؟
- نعم ما يشاء!
ولو عظم المطلوب واستحالت الأسباب؟
- نعم، ولو عظم المطلوب واستحالت الأسباب
أحسنوا الظن وألحوا وأكثروا فالله أكبر وأكرم.
ما يشاء؟
- نعم ما يشاء!
ولو عظم المطلوب واستحالت الأسباب؟
- نعم، ولو عظم المطلوب واستحالت الأسباب
أحسنوا الظن وألحوا وأكثروا فالله أكبر وأكرم.
اللهم صَلِّ على محمد وال محمد ، صلاة تُحل بها العُقد، وتنفرجُ بها الكُرب، وتُقضى بها الحوائج، وتُنال بها الرغائب، وتُزيل بها الضرر، وتُهوّن بها الأمور الصعاب، صلاة ترضيك وترضيه وترضى بها عنّا يارب العالمين 🤍.
نظَرْتُ إِلَى الرَّاحِلِينَ دُونَ تأَسُّفا
وأَكْتفيْتُ بِذَاتِي بِلَا هَمٍّ وَلَا أَسى
أَقْنَعتُ نَفْسِي بِأَنّ حَوْلِي أُنَاسًا
يَهْجرُونَ شَخْصاً إِذَا رَأَوهُ أَكْتَفى
وأَكْتفيْتُ بِذَاتِي بِلَا هَمٍّ وَلَا أَسى
أَقْنَعتُ نَفْسِي بِأَنّ حَوْلِي أُنَاسًا
يَهْجرُونَ شَخْصاً إِذَا رَأَوهُ أَكْتَفى
لم يكن هدوئي هذه المرة هو ذاك الذي يسبق العاصفة لقد مرَّت العاصفة بالفعل دون أن يشعر بي أحد، وقد علمتني أن لا أتعامل مع الحياة على محمل الجد أبدًا.
- إنطفئتَ الرغبة في الشعُور بشيءٍ، هكذا تَجِدُ نفسَك مُتوقفًا ومنطفئًا أمام هذا العالم، تُلازِم نفسَك بِهُدوء بِنُفور غَريب إتجاهّ الجَميع.
- كل ما يرجوه المرء هو ان ألا يقطع شوطًا طويلًا في طريق خاطئ، ألا تأكل التجارب قلبه عبثًا، ألا يستدل على طريقِه بعد أن ينتهي السباق.