د. إياد قنيبي
221K subscribers
924 photos
270 videos
34 files
1.05K links
القناة الرسمية للدكتور إياد قنيبي
(كاتب وبروفيسور ومكتشف في مجال علم الأدوية)
Download Telegram
ذيلك الذي لا تعرف عنه الكثير ..
الشبه و وحدة الأصل في خرافة نظرية التطور !!

. . .

(الملف المرئي 🎥 + الصوتي 🎙)
للحلقة الثانية والثلاثين 👆
من سلسلة : رحلة اليقين 🌷
للدكتور / إياد قنيبي
الغشّاش !!

. . .

(الملف المرئي 🎥 + الصوتي 🎙)
للحلقة الثالثة والثلاثين 👆
من سلسلة : رحلة اليقين 🌷
للدكتور / إياد قنيبي
كان بإمكان الشيخ #سفر_الحوالي الذي قارب السبعين من عمره، والمصاب بجلطة دماغية، أن يبقى صامتاً مراعاةً لمرضه، لكنه أبى إلا أن يقول كلمة حق يعلم تماماً -والله أعلم- أنه سيُحبس على إثرها، ليجتمع عليه الحبس في جسده من أثر الجلطة ثم الحبس وراء القضبان بعيدا عن الأهل والأحباب.

لكني أحسبه مع ذلك سعيداً بعدما تحررت روحه وتحررت كلمته، ونشر كتابه الذي أغضبهم (المسلمون والحضارة الغربية).
فكرام النفوس يهون عليهم حبس الأجساد إذا وقفوا لله وقفة يبرئون بها ذمتهم ويرضون بها ربهم وينذرون بها أمتهم.

اللهم خفف عن عبدك سفر ما هو فيه..اللهم تقبل منه وفرج عنه وانتقم من كل ظالم.

. . .

د. إياد قنيبي
مثل هذه التعليقات 👆🏻
كثرت في الآونة الأخيرة بفضل الله
ألا تريد أن تساعد في هداية حيران واستنقاذ الناس من الشك ؟!
ساعدنا إذن أخي/أختي في نشر حلقات رحلة اليقين ..
ولكَِ الأجر العظيم بحول الله 🌿

..

⭐️ - رابط حلقات سلسلة رحلة اليقين على اليوتيوب :


https://www.youtube.com/playlist?list=PL56IcDjrf3YJr__TEOJ2UOv3jCzht1_yc
الفاتحون الفرنسيون الذين نذروا انفسهم في سبيل تخليص مالي من المتوحشين "اصحاب البلد" الإرهابيين ... أبوا إلا ان يخلصوها ايضا من الذهب و الغاز و الحديد و غيرها من الثروات حتى لاترهق الماليين و تجلب لهم التعاسة .



===============

في الروبورتاج يقول الخبير انهم يستخرجون 50 طن من الذهب سنويا و يقول ان باقي الثروات مدخل جيد للاقتصاد الأوروبي

https://youtu.be/cvCftuKv71Y
أعزاءنا متابعي مسابقة (ليدّبّروا آياته) :
هذه أسئلة اليوم من سورة الصافات :
https://goo.gl/forms/RoO8hIxQjKcPLz5I2
ونعتذر عن التأخر لأسباب فنية.
سيبقى الرابط متاحاً لحل الأسئلة ل24 ساعة.
أكل زيد لحم الكلب!

من أهم حلقات رحلة اليقين👆🍀 ..
حلقة مثرية مليئة بالفائدة
تكشف دجل أتباع الخرافة
وتكشف معه جانبا من عظمة الخلق ..

. . .

(الملف المرئي 🎥 + الصوتي 🎙)
للحلقة الرابعة والثلاثين 👆
من سلسلة : رحلة اليقين 🌷
للدكتور / إياد قنيبي
ابنتي سارة في غرفة العمليات.
أسأل الله لها ولأبناء وبنات المسلمين جميعا الشفاء.
اللهم اجمع شملهم بوالديهم وآنِس من تيتم منهم وآوِ المشردين واجبر كسرهم وفرج كربهم.

. . .


🔸د. إياد قنيبي🔸
أصبح معتاداً جداً أن تفتح رسالة صديقك "الملتزم" أو تشاهد منشوره فتجد فيه صورا مكشوفة للنساء تحت مسميات مختلفة:

- غربية تقف موقفا إنسانيا من مسلم
- استنكار نشاطات لمعادين ومعاديات للدين أو لغافلين وغافلات
- خبر سياسي
- امرأة تسأل داعية فيجيب إجابة قوية
- استنكار وجود داعية أو شخص متبوع في احتفالات لا تليق بمثله
- مقال صحي أجنبي فيه معلومة توافق ما جاء في ديننا
- أو حتى مقاطع لمجرد التنكيت والتسلية.


الظاهرة المزعجة أن هذا كله أصبح يُنشر ويأتيك من إخوة الأصل أنهم متدينون ! دون أدنى احتياط أو محاولة طمس للصور غير اللائقة..ونحن هنا لا نتحدث عن صور "محتشمة" نسبياً، بل عن صور مكشوفة بشكل مبتذل..بحيث أصبحت تضع يدك على قلبك قبل أن تتابع ما ينشره أو يرسله لك أخوك "المتدين"!
إخواني، أظننا نحتاج هنا إلى وقفة!

- ما الحكم في فعل هذا؟ حرام أم حلال؟ هل كل المبررات التي تُذكر عادة تنقل هذا الفعل إلى دائرة الجواز؟ ألسنا نرفع دوماً شعار ضبط التصرفات بالحكم الشرعي؟!

- ألم يأمر الله تعالى بالحجاب والستر لحكمة؟ أليس له دور في حفظ طُهر القلب ونقاء الروح وصفاء الذهن عن التعلق بما لا يحل؟ فهل تناقلنا لهذه الصور والمقاطع يحفظ هذه المقاصد العالية أم يهدمها؟!

- ثم أليس في ذلك نوع من الفصام؟ أن نحرص على حسن حجاب زوجاتنا وأخواتنا وبناتنا، ثم نتناقل مثل هذه الصور التي لا فيها حجاب ولا "شبه حجاب" (إن صح التعبير) ولا أدنى احتشام؟!

- ألا نقتل بذلك خُلُق وفطرة الحياء التي يعمل أعداؤنا حثيثا على قتلها وطمسها من نفوسنا ونفوس بناتنا؟!


أكتب هذه الكلمات وأنا مستاء حقيقة ومتعجب مما أرى من صفوة الإخوة الأفاضل، الذين كانوا أكثر حرصا وحذرا إلى عهد قريب جدا.
يمكنك نقل الخبر دون الصورة، وإن كانت الصورة أبلغ، فتقوى الله أبلغ وأبلغ! وسيبارك الله في كلمات قليلة تكتبها تتحرى فيها مرضاة الله.
ودع عنك جوقة "الإرهابيين" و"الإرهابيات" الذين سيحشرونك في بوتقة "المتخلفين المتشددين المنشغلين بالقضايا التافهة" وغيرها من الاسطوانات المشروخة التي يبدو أنها أثرت في نفوس كثير منا للأسف، فأصبح يتصرف لا شعوريا على وقع "إرهابهم".
قد نتعاطف مع هؤلاء ونتفهم أسباب تشنجهم والعقد التي أصابتهم من ممارساتٍ سيئةٍ بالفعل لبعض "المشايخ" غير المتوازنين.. لكننا لا نصبح مهجوسين بإرضائهم ومداراة عقدهم! ولا ننتقل من شطط الانشغال بهذه المسائل عن القضايا الكبرى إلى شطط التفريط، بل نصحح ونقوم ونتواصى معهم بطاعة الله...والله تعالى أعلم.

. . .

د. إياد قنيبي