🔻*جديدٌ*🔻
بسمِ اللهِ.:: وبعدُ:
فقد يسَّرَ اللهُ لنا في هذه الليلةِ ليلةُ الخميسِ الموافقُ التاسعَ من شهرِ شوالَ لعامِ ١٤٤٠هجرياً الإتصالَ بشيخِنا حسنِ بنِ عبدالوهاب البنا _حفظه اللهُ ورعاه_ والسؤالَ عن صحتِه، فكانَ _ولله الحمد والمنة_ بصحةٍ وعافيةٍ،
وقد سألتُه _حفظه اللهُ_ عن حضورِ دروسِ الشيخِ العلامةِ محمدِ بنِ هادي المدخليّ _حفظه اللهُ_،
فقال: نعم يستفاد من دروسه وكتبه؛ لأن الشيخ *محمد* يتكلم بالعلم!،
وينقل كلام أهل السنة والجماعة...
ونصحَنَا شيخُنا حسنُ _حفظه اللهُ_ ""بالابتعادِ عن الفتنِ.""
______
السائلُ:
أبوالطيبِ عبدُالسلامِ البوزيديُّ.
9شوال لعام 1440هـ
ليبيا _حرسها اللهُ من كلِّ كيدٍ_
بسمِ اللهِ.:: وبعدُ:
فقد يسَّرَ اللهُ لنا في هذه الليلةِ ليلةُ الخميسِ الموافقُ التاسعَ من شهرِ شوالَ لعامِ ١٤٤٠هجرياً الإتصالَ بشيخِنا حسنِ بنِ عبدالوهاب البنا _حفظه اللهُ ورعاه_ والسؤالَ عن صحتِه، فكانَ _ولله الحمد والمنة_ بصحةٍ وعافيةٍ،
وقد سألتُه _حفظه اللهُ_ عن حضورِ دروسِ الشيخِ العلامةِ محمدِ بنِ هادي المدخليّ _حفظه اللهُ_،
فقال: نعم يستفاد من دروسه وكتبه؛ لأن الشيخ *محمد* يتكلم بالعلم!،
وينقل كلام أهل السنة والجماعة...
ونصحَنَا شيخُنا حسنُ _حفظه اللهُ_ ""بالابتعادِ عن الفتنِ.""
______
السائلُ:
أبوالطيبِ عبدُالسلامِ البوزيديُّ.
9شوال لعام 1440هـ
ليبيا _حرسها اللهُ من كلِّ كيدٍ_
💥[ *رفقاً يا أصحاب النقول بلا عقول أفعلى خطى الخوارج تريدوننا أن نكون*]💥
رأيت نقلاً لمجهول مفتون
ونشره شخص به جنون
ينقل فيه عن الشيخ ربيع أنه يقول:
« هؤلاء الذين تُقرأ عليهم آيات القرآن الكريم في حكم القذف ثم يردّونها - أي لا يعملون بمضمونها - أخشى عليهم الرّدة عن دين الله تعالى، لأنهم يردّون القرآن الكريم - أو كما قال -». اھ
هكذا نقله ذياك المجهول المفتون
وبكل صفاقة وحماقة نشره المجنون
بل فسر فيه قول الشيخ يردون الآيات في القذف أي لا يعملون بمضمونها !!!
فهل الذي لا يعمل بآيات القذف أو آيات الزنا أو آيات السرقة مع إيمانه بها ولكنه يخالفها إما بفعلها أو الحكم بخلافها مع اعتقاد وجوب العمل بها فهل ينزل منزلة من لا يؤمن بها بله أن يخشى عليه من الوقوع في الردة عن دين الله لأنه يرد القرآن ؟.
أليس هذا هو نفس الخوارج التكفيريين والحدادية الغالية الذين يكفرون بالكبائر ويعظمونها فيخرجون صاحبها من دين الله.
إذا كان هذا حال من لم يعمل بمضمون آيات القذف، فكيف بمن يحكم بغير ما أنزل الله غير مستحل لذلك!!!؟؟
*فلا ينقل مثل هذا النقل عن الشيخ ربيع إلا من يريد إسقاط الشيخ ربيع وإظهاره في صورة المتناقض !!!*
*الشيخ ربيع الذي لا يكفر تارك عمل الجوارح الذي لا يعمل بمضمون آيات الصلاة والزكاة والصوم والحج ولا يجعله رادا للقرآن في هذه الأركان العظام* ... !!!!؟؟؟؟
*فكيف يقول هذا الكلام فيمن لا يعمل بمضمون آيات القذف* !!! ؟؟؟؟
فيا أهل العقول احذروا من هذه النقول التي تخالف صريح المنقول عن الله سبحانه والرسول صلى الله عليه وسلم وعن فهم السلف الصالح أهل الإيمان بالمنقول ذووي سلامة العقول .
كتبه الشيخ عبد الله أحمد
رأيت نقلاً لمجهول مفتون
ونشره شخص به جنون
ينقل فيه عن الشيخ ربيع أنه يقول:
« هؤلاء الذين تُقرأ عليهم آيات القرآن الكريم في حكم القذف ثم يردّونها - أي لا يعملون بمضمونها - أخشى عليهم الرّدة عن دين الله تعالى، لأنهم يردّون القرآن الكريم - أو كما قال -». اھ
هكذا نقله ذياك المجهول المفتون
وبكل صفاقة وحماقة نشره المجنون
بل فسر فيه قول الشيخ يردون الآيات في القذف أي لا يعملون بمضمونها !!!
فهل الذي لا يعمل بآيات القذف أو آيات الزنا أو آيات السرقة مع إيمانه بها ولكنه يخالفها إما بفعلها أو الحكم بخلافها مع اعتقاد وجوب العمل بها فهل ينزل منزلة من لا يؤمن بها بله أن يخشى عليه من الوقوع في الردة عن دين الله لأنه يرد القرآن ؟.
أليس هذا هو نفس الخوارج التكفيريين والحدادية الغالية الذين يكفرون بالكبائر ويعظمونها فيخرجون صاحبها من دين الله.
إذا كان هذا حال من لم يعمل بمضمون آيات القذف، فكيف بمن يحكم بغير ما أنزل الله غير مستحل لذلك!!!؟؟
*فلا ينقل مثل هذا النقل عن الشيخ ربيع إلا من يريد إسقاط الشيخ ربيع وإظهاره في صورة المتناقض !!!*
*الشيخ ربيع الذي لا يكفر تارك عمل الجوارح الذي لا يعمل بمضمون آيات الصلاة والزكاة والصوم والحج ولا يجعله رادا للقرآن في هذه الأركان العظام* ... !!!!؟؟؟؟
*فكيف يقول هذا الكلام فيمن لا يعمل بمضمون آيات القذف* !!! ؟؟؟؟
فيا أهل العقول احذروا من هذه النقول التي تخالف صريح المنقول عن الله سبحانه والرسول صلى الله عليه وسلم وعن فهم السلف الصالح أهل الإيمان بالمنقول ذووي سلامة العقول .
كتبه الشيخ عبد الله أحمد
🍃فائدة اليوم🍃
♻️[ في أدب النصيحة مع المخالف]♻️
☀️للشيخ العلامة محمد علي فركوس حفظه الله
السؤال: شيخَنا، لا شكَّ أنّكم على علمٍ بما يجري على السّاحةِ الدّعويّةِ مِن سوءِ استخدامِ آليّاتِ النّقدِ والهجرِ والتّجريحِ عند بعضِ الأحداثِ ممّن لم يُحكمْ ضوابطَها، ولم يتبصّرْ بعواقبِ سوءِ استخدامِها، وتكلّم مُذيعًا للفتنةِ عمّن سكت عنه العلماءُ عن علمٍ بما عنده، بحيث تجاوز الجرحُ أهلَ البدعِ وطالَ كثيرًا مِنَ المنتسِبين إلى السّلفيّةِ ممّن هم على المنهجِ على العمومِ، لا لشيءٍ إلاّ لأنّهم وقعوا في مخالَفةٍ ما بطريقِ الخطإِ والاجتهادِ، أو لمجرَّدِ اختلافِ رأيِهم مع رأيِ الجارحِ مع إمكانِ أن يكونَ الحقُّ مع المجروحِ؛ فيُسْقَط الرّجلُ لأجلِ ذلك دون اعتبارٍ لأثرِه في الدّعوةِ، فسعَيْتُ إلى جمعِ بعضِ النّقولِ عنْ سلفِنا في رسالةٍ لبيانِ أنّه قلّ في المتأخّرين مَن يسلم من المخالفات، وأنّه لا يصحّ إسقاطُ العالمِ أو الدّاعيةِ لمجرَّدِ خطإٍ وقع فيه بإلغاءِ أثرِه ما دام سيرُه على العمومِ على المنهجِ، وإلاّ لم يبْقَ لنا أحدٌ، وطعّمتُها بتعليقاتٍ مِن كلامِكم وكلامِ غيرِكم مِنَ العلماءِ، وقد وافيتُكم بما جمعتُه في هذا الرسالةِ استجلاءً لرأيِكم، فأفيدونا جزاكم اللهُ خيرًا؟
الجـواب:
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمّا بعد:
فبعد اطِّلاعي على رسالتِكم، فيمكن إبداءُ رأيِي فيها جملةً فأقول:
هذه الرّسالةُ -وإن تضمّنتْ جملةً مِنَ الحقائقِ ذاتَ أهميّةٍ بلا شكٍّ، وذاتَ صِلَةٍ بالواقعِ على السّاحةِ الدّعويّةِ وما لحقها مِن تعكُّرٍ لأجواءِ السّلفيّين بحسَبِ ضعفِ توظيفِ ضوابطِ الجرحِ وآليّاتِ الهجرِ والانتقادِ-، إلاّ أنّني لمستُ في هذه الرّسالةِ نَفَسًا نقديًّا شديدًا مُشْرَبًا بإرادةِ الإرغامِ والانهزامِ، والمعلومُ -صدقًا- أنّ الأسلوبَ المطلوبَ مِن دُعاتِنا السّلفيّين ومَنْ تبعهم تذكيرُهم وعدمُ غشِّهم في التّوجيهِ والمقصدِ، بحيث يشعر المنتقَدُ بانكشافِ الحقِّ وظهورِه والرّضوخِ له دون إلزامٍ أو إرغامٍ، لا بنقولِ العلماءِ ولا بما يُنْقَل عنّي، لأنّ المطلوبَ دعوةً في مثلِ هذه المواقفِ تضييقُ فجوةِ الخلافِ لا توسيعُها، وحصرُ حدّةِ الكراهةِ لا تأجيجُها، لأنّ الدّاعيةَ إلى اللهِ تعالى العدلَ الذي يريد نصيحةَ غيرِه مِنَ الدّعاةِ ومَن دونهم ويتواصى بالحقِّ معهم عليه أنْ يتوخّى في أسلوبِه عوامِلَ التّذكيرِ والتّأثيرِ، بحيث لا يشعر الدّاعي إلى الحقِّ بعُجْبٍ ولا غرورٍ، كما لا يُحِسّ المتراجِعُ عنِ الخطإِ بالذّلِّ والهوانِ.
والعلمُ عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا.
الجزائر في: ٢٢ رجب ١٤٣١ﻫ
الموافق ﻟ: ٠٤ جويلية ٢٠١٠م
♻️[ في أدب النصيحة مع المخالف]♻️
☀️للشيخ العلامة محمد علي فركوس حفظه الله
السؤال: شيخَنا، لا شكَّ أنّكم على علمٍ بما يجري على السّاحةِ الدّعويّةِ مِن سوءِ استخدامِ آليّاتِ النّقدِ والهجرِ والتّجريحِ عند بعضِ الأحداثِ ممّن لم يُحكمْ ضوابطَها، ولم يتبصّرْ بعواقبِ سوءِ استخدامِها، وتكلّم مُذيعًا للفتنةِ عمّن سكت عنه العلماءُ عن علمٍ بما عنده، بحيث تجاوز الجرحُ أهلَ البدعِ وطالَ كثيرًا مِنَ المنتسِبين إلى السّلفيّةِ ممّن هم على المنهجِ على العمومِ، لا لشيءٍ إلاّ لأنّهم وقعوا في مخالَفةٍ ما بطريقِ الخطإِ والاجتهادِ، أو لمجرَّدِ اختلافِ رأيِهم مع رأيِ الجارحِ مع إمكانِ أن يكونَ الحقُّ مع المجروحِ؛ فيُسْقَط الرّجلُ لأجلِ ذلك دون اعتبارٍ لأثرِه في الدّعوةِ، فسعَيْتُ إلى جمعِ بعضِ النّقولِ عنْ سلفِنا في رسالةٍ لبيانِ أنّه قلّ في المتأخّرين مَن يسلم من المخالفات، وأنّه لا يصحّ إسقاطُ العالمِ أو الدّاعيةِ لمجرَّدِ خطإٍ وقع فيه بإلغاءِ أثرِه ما دام سيرُه على العمومِ على المنهجِ، وإلاّ لم يبْقَ لنا أحدٌ، وطعّمتُها بتعليقاتٍ مِن كلامِكم وكلامِ غيرِكم مِنَ العلماءِ، وقد وافيتُكم بما جمعتُه في هذا الرسالةِ استجلاءً لرأيِكم، فأفيدونا جزاكم اللهُ خيرًا؟
الجـواب:
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمّا بعد:
فبعد اطِّلاعي على رسالتِكم، فيمكن إبداءُ رأيِي فيها جملةً فأقول:
هذه الرّسالةُ -وإن تضمّنتْ جملةً مِنَ الحقائقِ ذاتَ أهميّةٍ بلا شكٍّ، وذاتَ صِلَةٍ بالواقعِ على السّاحةِ الدّعويّةِ وما لحقها مِن تعكُّرٍ لأجواءِ السّلفيّين بحسَبِ ضعفِ توظيفِ ضوابطِ الجرحِ وآليّاتِ الهجرِ والانتقادِ-، إلاّ أنّني لمستُ في هذه الرّسالةِ نَفَسًا نقديًّا شديدًا مُشْرَبًا بإرادةِ الإرغامِ والانهزامِ، والمعلومُ -صدقًا- أنّ الأسلوبَ المطلوبَ مِن دُعاتِنا السّلفيّين ومَنْ تبعهم تذكيرُهم وعدمُ غشِّهم في التّوجيهِ والمقصدِ، بحيث يشعر المنتقَدُ بانكشافِ الحقِّ وظهورِه والرّضوخِ له دون إلزامٍ أو إرغامٍ، لا بنقولِ العلماءِ ولا بما يُنْقَل عنّي، لأنّ المطلوبَ دعوةً في مثلِ هذه المواقفِ تضييقُ فجوةِ الخلافِ لا توسيعُها، وحصرُ حدّةِ الكراهةِ لا تأجيجُها، لأنّ الدّاعيةَ إلى اللهِ تعالى العدلَ الذي يريد نصيحةَ غيرِه مِنَ الدّعاةِ ومَن دونهم ويتواصى بالحقِّ معهم عليه أنْ يتوخّى في أسلوبِه عوامِلَ التّذكيرِ والتّأثيرِ، بحيث لا يشعر الدّاعي إلى الحقِّ بعُجْبٍ ولا غرورٍ، كما لا يُحِسّ المتراجِعُ عنِ الخطإِ بالذّلِّ والهوانِ.
والعلمُ عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا.
الجزائر في: ٢٢ رجب ١٤٣١ﻫ
الموافق ﻟ: ٠٤ جويلية ٢٠١٠م
🔻جديد🔻
📖بسم الله الرحمن الرحيم ؛والصلاة والسلام على أشرف المرسلين؛
أما بعد :
🚫وقفات علمية مع خربشة الهابط التأصيلية!🚫
📌ستة نقاط مهمّة وكذا مختصرة تُلَخّص جِماعَ رُكامه العلمي وفهمه الأعوج الذي يورده أبشع المقاصد!
##الهابط_والتزلف_المقِيتْ
إنّ الداعية إذا أراد أن يصل إلى نتيجة هو مفلس في وسائلها الشرعية يمتطي ظهر التزلف يريدُ تقربا بالذل والمهانة!
وهذه باختصار حال الرجّيع الذي يرتضي الربيع عاما ويسخط عليه أعواما!
كما وصفك يومها خلُّك الآن الحدادي البليدي!
فأين أنت من السلفيةالتي حاربتهاأعواما!؟
#الهابط_والتزلف_المقِيتْ
2-ماعرفك أهل السنة إلا متسكّعا متقلبا بين عشية وضحاها تدسّ السم في العسل للفضلاء!
لا تواجه إلا من وراء جدار وإلا وقوفك جنب حامل اللواء متزلفا له لكي يتذكر اسمك خير شاهد!
هذه ليست بطريقة أهل السنة وماعهدنا هذه التصرفات إلا من عديمٍ للشخصية أو جاهل متسلقْ.
#الهابط_والتزلف_المقِيتْ
1-أحكامك التي تطلقها أصلها فاسد كاسد،
فلا أنت للأئمة احترمت ولا لمكانتهم قدّرت!
فحامل اللواء لايرضاه شيوخك ولا أنت!
لكن لما وافقت أحكامه*أهواءكم هرعتم للمدينة عند أسيادكم.
حيث كانت المساومة في الدين!؟
ولما تنعدم الرجولة تأتي الحمولة.
* كل رجاله ضعاف.
#الهابط_والتزلف_المقِيتْ
3-للكلام مواطن ولتوقي المعاني أضرب وللحديث فائدةوللمثال مضرب ومورد وللرجال طبقات ولتصنيفهم أهل تخصص وعدل وإنصاف عالٍ حفظ الله بهم الدين.
ليس كأمثال هذا #الصعلوك الذي يتكلم ليتكلم ويتزلف ليتقرب فمنطلقه على شفاجرف هار وخيطه خيط عنكبوت.
لايصلح للدعوة قطعا.
#الهابط_والتزلف_المقِيتْ
4-تصويب جهل هذا الجائر في إطلاقاته ومجازفاته من عدة أوجه ليس من باب فساد اللفظ بل فساداستعماله وتوظيفه مضانهُ.
قال علي ابن المديني:"لايقاس الرجل إلا بأقرانه وأهل زمانه فلقد قُلت مرة:سعيد أعلم من حمّاد بن زيد،فبلغ ذلك يحي بن سعيد فشق ذلك عليه.."*
*ينظر👇
#الهابط_والتزلف_المقِيتْ
=5-ج/كان عليك أن تُفرده مع تزكية الألباني رحمه الله لكان أرحم وأسلم لك.
لكن سوء القصد يورث سوء النتائج!
ويوردك الطعن وأنت ترومُ مدحا،
فلاأنت للحق نصرت ولا للباطل كسرتَ.
بل بالربيع مكرتَ وتزلفتَ وتشدقتَ،رجاء استخراج تزكية وكأنهاصكّ الغفران!
عار ومهزلة!
#الهابط_والتزلف_المقِيتْ
5-ذكرك التزكية ونفيها عن ماذكرت من أعلام لدليل خفة عقلك وقلة فهمك وإعوجاج رأيك.
أ/لازم المذهب ليس بمذهب ولازم القول ليس بقول فكيف تجعل تزكية الألباني مقياسا عليهم رحمهم الله!
وأنه لم يقل فيهم هذا!؟
لكن جهلك وهواك أوردك الظلم والحيدة عن الصواب=
#الهابط_والتزلف_المقِيتْ
=5-ب/ذكرك للتزكية الأجدر بك والحالة هذه تجريدها من فهمك السقيم وحكمك الغَيرُ قويم.
قد صدّرتَ تسويدتك بالصيارفة!وعددتهم رحمهم الله ثم استثنيت الربيع وجعلت له التزكية-حفظه الله- في مقابلهم.
ماذا يسمى هذا أليس التخريف والتحريف والخلط والعجن وسوء الأدب!
#الهابط_والتزلف_المقِيتْ
6-ختم تسويدته:"فاعرف قدره يامن خدعت بالتفريق."
الذي يعرف قدره لايقدم قوله على الدليل الصحيح الصريح الذي لايقبل التأويل!
فلا يغلوا فيه غلو الصوفية في أقطابهم!؟
أهل السنة ولله الحمد يتعبدون الله بالدليل لا بالأشخاص
فاعرف قدره يا من ابتليت بالتزلف والغلو!
📣والحمد لله رب العالمين📣
✨انتهى✨
📖بسم الله الرحمن الرحيم ؛والصلاة والسلام على أشرف المرسلين؛
أما بعد :
🚫وقفات علمية مع خربشة الهابط التأصيلية!🚫
📌ستة نقاط مهمّة وكذا مختصرة تُلَخّص جِماعَ رُكامه العلمي وفهمه الأعوج الذي يورده أبشع المقاصد!
##الهابط_والتزلف_المقِيتْ
إنّ الداعية إذا أراد أن يصل إلى نتيجة هو مفلس في وسائلها الشرعية يمتطي ظهر التزلف يريدُ تقربا بالذل والمهانة!
وهذه باختصار حال الرجّيع الذي يرتضي الربيع عاما ويسخط عليه أعواما!
كما وصفك يومها خلُّك الآن الحدادي البليدي!
فأين أنت من السلفيةالتي حاربتهاأعواما!؟
#الهابط_والتزلف_المقِيتْ
2-ماعرفك أهل السنة إلا متسكّعا متقلبا بين عشية وضحاها تدسّ السم في العسل للفضلاء!
لا تواجه إلا من وراء جدار وإلا وقوفك جنب حامل اللواء متزلفا له لكي يتذكر اسمك خير شاهد!
هذه ليست بطريقة أهل السنة وماعهدنا هذه التصرفات إلا من عديمٍ للشخصية أو جاهل متسلقْ.
#الهابط_والتزلف_المقِيتْ
1-أحكامك التي تطلقها أصلها فاسد كاسد،
فلا أنت للأئمة احترمت ولا لمكانتهم قدّرت!
فحامل اللواء لايرضاه شيوخك ولا أنت!
لكن لما وافقت أحكامه*أهواءكم هرعتم للمدينة عند أسيادكم.
حيث كانت المساومة في الدين!؟
ولما تنعدم الرجولة تأتي الحمولة.
* كل رجاله ضعاف.
#الهابط_والتزلف_المقِيتْ
3-للكلام مواطن ولتوقي المعاني أضرب وللحديث فائدةوللمثال مضرب ومورد وللرجال طبقات ولتصنيفهم أهل تخصص وعدل وإنصاف عالٍ حفظ الله بهم الدين.
ليس كأمثال هذا #الصعلوك الذي يتكلم ليتكلم ويتزلف ليتقرب فمنطلقه على شفاجرف هار وخيطه خيط عنكبوت.
لايصلح للدعوة قطعا.
#الهابط_والتزلف_المقِيتْ
4-تصويب جهل هذا الجائر في إطلاقاته ومجازفاته من عدة أوجه ليس من باب فساد اللفظ بل فساداستعماله وتوظيفه مضانهُ.
قال علي ابن المديني:"لايقاس الرجل إلا بأقرانه وأهل زمانه فلقد قُلت مرة:سعيد أعلم من حمّاد بن زيد،فبلغ ذلك يحي بن سعيد فشق ذلك عليه.."*
*ينظر👇
#الهابط_والتزلف_المقِيتْ
=5-ج/كان عليك أن تُفرده مع تزكية الألباني رحمه الله لكان أرحم وأسلم لك.
لكن سوء القصد يورث سوء النتائج!
ويوردك الطعن وأنت ترومُ مدحا،
فلاأنت للحق نصرت ولا للباطل كسرتَ.
بل بالربيع مكرتَ وتزلفتَ وتشدقتَ،رجاء استخراج تزكية وكأنهاصكّ الغفران!
عار ومهزلة!
#الهابط_والتزلف_المقِيتْ
5-ذكرك التزكية ونفيها عن ماذكرت من أعلام لدليل خفة عقلك وقلة فهمك وإعوجاج رأيك.
أ/لازم المذهب ليس بمذهب ولازم القول ليس بقول فكيف تجعل تزكية الألباني مقياسا عليهم رحمهم الله!
وأنه لم يقل فيهم هذا!؟
لكن جهلك وهواك أوردك الظلم والحيدة عن الصواب=
#الهابط_والتزلف_المقِيتْ
=5-ب/ذكرك للتزكية الأجدر بك والحالة هذه تجريدها من فهمك السقيم وحكمك الغَيرُ قويم.
قد صدّرتَ تسويدتك بالصيارفة!وعددتهم رحمهم الله ثم استثنيت الربيع وجعلت له التزكية-حفظه الله- في مقابلهم.
ماذا يسمى هذا أليس التخريف والتحريف والخلط والعجن وسوء الأدب!
#الهابط_والتزلف_المقِيتْ
6-ختم تسويدته:"فاعرف قدره يامن خدعت بالتفريق."
الذي يعرف قدره لايقدم قوله على الدليل الصحيح الصريح الذي لايقبل التأويل!
فلا يغلوا فيه غلو الصوفية في أقطابهم!؟
أهل السنة ولله الحمد يتعبدون الله بالدليل لا بالأشخاص
فاعرف قدره يا من ابتليت بالتزلف والغلو!
📣والحمد لله رب العالمين📣
✨انتهى✨
💥[ *حال الصعافقة اللئام* ] 💥
قال الامام ابن القيم رحمه الله :
والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة، ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك رغبتك عن طريقته الوخيمة، وسيرته الذميمة ، فلا تغتر بكثرة هذا الضَرْب، فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل بملء الأرض منهم .
[ إعلام الموقعين : ( ٥ / ٣٨٨ ) ]
قال الامام ابن القيم رحمه الله :
والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة، ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك رغبتك عن طريقته الوخيمة، وسيرته الذميمة ، فلا تغتر بكثرة هذا الضَرْب، فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل بملء الأرض منهم .
[ إعلام الموقعين : ( ٥ / ٣٨٨ ) ]
💥 *تسليطُ الأضواء على ما عليه مصطفى كتفي البُرجي من ظلمٍ، وجهلٍ، وسوء خلقٍ، وطعنٍ في العلماء.*💥
الحمد لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبيّنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلّم تسليما كثيرا مزيدا إلى يوم الدّين؛ أما بعد:
فإنّ الوقيعة في العلماء مسلك خطير وجُرم عظيم، ذلك لأنّ العلماء ورثة الأنبياء، ولا يطعن فيهم إلاّ الأذلاّء الذّين خالفوا طريقة العقلاء، وانتهجوا منهج الحدّادية السّفهاء، فصاروا يخبطون خبط عشواء.
وقد "نَبَت في هذا الجيل شباب تتلمذوا على أنصاف الفقهاء، أو أخذوا من الكتب والأشرطة والوسائل الأخرى، أو تتلمذَ بعضُهم على بعضٍ، بعيدًا عن مجالس العلم ومحاضن الأدب؛ حيث فُسِحَ لهم مجال الخوض في أعراض الدّعاة والمشائخ والأئمة عبر شبكات التّشهير والتّعيير، بلا أَخْطِمَةٍ ولا أَزِمَّةٍ بدعوى النّصيحةِ!، وكَثُرَ التّعالم واشتدَّ الغرورُ، وبلغَ القَدْحُ في الأعراضِ أَوُجَّهُ وذروته، وقلَّ الأدبُ، واضطربتِ الحقائقُ، وانحرفت في أذهانِ العديدِ منهم المفاهيمُ الشّرعيةُ، واختلَّ التّوازنُ العقلي، وآثروا أن يجعلوا أنفسهم أبواقًا للفتنة ومَطيةً لصدِّ طريقِ الإصلاحِ...". [الشيخ فركوس، مسلك النّصيحة وقيود الالتزام التّربوي].
ومن المقرّر أنّ "علماء السّلف من السّابقين، ومَن بعدهم من التّابعين -أهل الخير والأثر، وأهل الفقه والنّظر- لا يُذكرون إلا بالجميل، ومن ذكرهم بسوء فهو على غير السّبيل". [العقيدة الطحاوية].
وويل ثمّ ويل لمن وقع فيهم؛ إذ إنّ "لحوم العُلَمَاء مَسمومَة، وَعَادة الله فِي هَتك أَستار مُنتقصيم مَعْلُومة، وأَنّ من أَطْلَق لِسانه في العلمَاء بالثَّلبِ بلاه الله قَبل موته بِمَوت القلب...". [تبين كذب المفتري، ص 29].
و إنّ "ﻣﻦ ﺃﻋﻈﻢ ﺧﺒﺚ اﻟﻘﻠﻮﺏ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﻗﻠﺐ اﻟﻌﺒﺪ ﻏﻞٌّ ﻟﺨﻴﺎﺭ اﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ". [منهاج السنة،1، 22].
و ذلك ديدن أهل الفتن والتّحزب فـ"إذا رأيت الرّجل يسبّ علماء السّنة، فاعلم أنه مفتون، وأنّ الحزبية متغلغلة في قلبه، وإن تظاهر بأنّه سنّي". [الشيخ مقبل، شريط أسئلة من بريطانيا].
كما أنّ"سبّ أهل السنّة وحربهم هذا من أخبث البدع وشرّها". [المجموع للشيخ ربيع، 208/15].
وإن ممّن ابتلي بهذا الفعل المشين، والخلق القبيح، المدعو مصطفى كتفي البرجي!.
وفعلا إنّها سنوات خدّاعات "سَيأْتِي علَى النَّاسِ سَنَوَاتٌ خَدَّاعَاتُ، يُصَدَّقُ فيهَا الْكَاذبُ، وَيُكذَّبُ فِيهَا الصَّادِقُ، وَيُؤْتَمَنُ فِيهَا الْخَائِنُ، وَيُخَوَّنُ فِيهَا الْأَمِينُ، وَيَنطِقُ فِيهَا الرُّوَيْبِضَةُ، قِيلَ: وَمَا الرُّوَيبضَةُ؟ قَالَ: الرَّجُلُ التَّافِهُ يتكلّم فِي أَمْرِ الْعَامَّةِ". [السلسلة الصّحيحة برقم: 1887].
مع ما عليه هذا الرّجل من جهل مُطبِق بأبسط العلوم، متطفّل على التّدريس والتّعليم، مدّع للمشيخة "وكم من مدّع للمشيخة وفيه نقص من العلم والإيمان مالا يعلمه إلا الله تعالى" [الفتاوى، 11، 513].
بل هو عالة على الدّعوة السّلفية في مدينتنا، ووصمة عار في جبينها! كيف لا وقد زاد إلى الجهل سوء الأخلاق؟! ومن "أعظم المصائب سوء الخُلق". [روضة العقلاء، 200].
وهو ما جعل صاحبَا النّظّارات (ع ع) والمليارات (ي ب) يتركان مجالسه بعد مناصحتهما له بأن يتخلّق ويتأدّب!.
وإذا أُصِيبَ القومُ في أخلاقِهم … فأقمْ عليهم مأتماً وعَوِيلاً
ضف إلى ذلك بذاءة لسانه وفحش كلامه، وقبيح ألفاظه.
وطعوناته يرجو من خلالها وسام الشّرف! وهي منه تزلّفا وتقرّبا إلى الصّعافقة؛ لعلّهم يذكرونه بخير؛ ولا عليهم إن ذكروه بشرّ! كحال الذي بال في بئر ماء زمزم حتّى يعرفه النّاس! وكالرّجل الذي نُقل عنه أنّه قال لصاحبه: "هل ذكرني الخطيب في تاريخ بغداد في الثّقات أو مع الكذّاببن؟ فقال صاحبه: ماذكرك أصلا! فقال: ليته ذكرني ولو مع الكذّابين!". [السّـيــر، 18، 381].
وحتى لا نطيل في المقدّمة نشرعُ في تسليط الأضواء على ما عليه مصطفى كتفي من جهل، وظلم، وسوء خلق، وطعن في العلماء.
المدعو مصطفى كتفي هو إمام مسجد في مدينتنا برج بوعريريج -حرسها الله- وهو بعيد عن العلم والعلماء، لا يُعرف بعلم ولا بسرعة فهم، طائشُ الفِعال، كاذبُ الأقوال، كثير التّقلب على حسب المصالح والأحوال، ولا يتحلّى بسمت الطّلبة فضلا عن المشايخ والعلماء، ولا تثريب على من عدّه من جملة السّفهاء، ولم يعرفْه من عرفَه إلاّ في قضيّة الإصلاح!، حيث عُرف بحدّة اللّسان، وكثرة الكذب والبهتان، والسّير على طريقة الصّبيان في الطّرح والبيان، فسلّط لسانه على مشايخنا بالطّعن والثّلب والرّمي بالباطل من غير حياء من الرّحمن، فلا يهنأ ولا يهدأ له بال إلا بالنّهش في أعراضهم، والانتقاص من شخصهم، راميًا لهم بالبوائق العظام، غاضا الطّرف عمّا يجب عليه اتجاه الأعلام! بل تقيّأ بكلام يتضمن نسبة السّلفيين إلى الشّرك وعبادة القبور! نعوذ بالله من الحور بعد الكور.
إنّكم -معاشر الصّعافقة- قد "أحرجتمونا بأعمالكم وأقوالكم وأحوالكم، فأخرجتمونا من
الحمد لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبيّنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلّم تسليما كثيرا مزيدا إلى يوم الدّين؛ أما بعد:
فإنّ الوقيعة في العلماء مسلك خطير وجُرم عظيم، ذلك لأنّ العلماء ورثة الأنبياء، ولا يطعن فيهم إلاّ الأذلاّء الذّين خالفوا طريقة العقلاء، وانتهجوا منهج الحدّادية السّفهاء، فصاروا يخبطون خبط عشواء.
وقد "نَبَت في هذا الجيل شباب تتلمذوا على أنصاف الفقهاء، أو أخذوا من الكتب والأشرطة والوسائل الأخرى، أو تتلمذَ بعضُهم على بعضٍ، بعيدًا عن مجالس العلم ومحاضن الأدب؛ حيث فُسِحَ لهم مجال الخوض في أعراض الدّعاة والمشائخ والأئمة عبر شبكات التّشهير والتّعيير، بلا أَخْطِمَةٍ ولا أَزِمَّةٍ بدعوى النّصيحةِ!، وكَثُرَ التّعالم واشتدَّ الغرورُ، وبلغَ القَدْحُ في الأعراضِ أَوُجَّهُ وذروته، وقلَّ الأدبُ، واضطربتِ الحقائقُ، وانحرفت في أذهانِ العديدِ منهم المفاهيمُ الشّرعيةُ، واختلَّ التّوازنُ العقلي، وآثروا أن يجعلوا أنفسهم أبواقًا للفتنة ومَطيةً لصدِّ طريقِ الإصلاحِ...". [الشيخ فركوس، مسلك النّصيحة وقيود الالتزام التّربوي].
ومن المقرّر أنّ "علماء السّلف من السّابقين، ومَن بعدهم من التّابعين -أهل الخير والأثر، وأهل الفقه والنّظر- لا يُذكرون إلا بالجميل، ومن ذكرهم بسوء فهو على غير السّبيل". [العقيدة الطحاوية].
وويل ثمّ ويل لمن وقع فيهم؛ إذ إنّ "لحوم العُلَمَاء مَسمومَة، وَعَادة الله فِي هَتك أَستار مُنتقصيم مَعْلُومة، وأَنّ من أَطْلَق لِسانه في العلمَاء بالثَّلبِ بلاه الله قَبل موته بِمَوت القلب...". [تبين كذب المفتري، ص 29].
و إنّ "ﻣﻦ ﺃﻋﻈﻢ ﺧﺒﺚ اﻟﻘﻠﻮﺏ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﻗﻠﺐ اﻟﻌﺒﺪ ﻏﻞٌّ ﻟﺨﻴﺎﺭ اﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ". [منهاج السنة،1، 22].
و ذلك ديدن أهل الفتن والتّحزب فـ"إذا رأيت الرّجل يسبّ علماء السّنة، فاعلم أنه مفتون، وأنّ الحزبية متغلغلة في قلبه، وإن تظاهر بأنّه سنّي". [الشيخ مقبل، شريط أسئلة من بريطانيا].
كما أنّ"سبّ أهل السنّة وحربهم هذا من أخبث البدع وشرّها". [المجموع للشيخ ربيع، 208/15].
وإن ممّن ابتلي بهذا الفعل المشين، والخلق القبيح، المدعو مصطفى كتفي البرجي!.
وفعلا إنّها سنوات خدّاعات "سَيأْتِي علَى النَّاسِ سَنَوَاتٌ خَدَّاعَاتُ، يُصَدَّقُ فيهَا الْكَاذبُ، وَيُكذَّبُ فِيهَا الصَّادِقُ، وَيُؤْتَمَنُ فِيهَا الْخَائِنُ، وَيُخَوَّنُ فِيهَا الْأَمِينُ، وَيَنطِقُ فِيهَا الرُّوَيْبِضَةُ، قِيلَ: وَمَا الرُّوَيبضَةُ؟ قَالَ: الرَّجُلُ التَّافِهُ يتكلّم فِي أَمْرِ الْعَامَّةِ". [السلسلة الصّحيحة برقم: 1887].
مع ما عليه هذا الرّجل من جهل مُطبِق بأبسط العلوم، متطفّل على التّدريس والتّعليم، مدّع للمشيخة "وكم من مدّع للمشيخة وفيه نقص من العلم والإيمان مالا يعلمه إلا الله تعالى" [الفتاوى، 11، 513].
بل هو عالة على الدّعوة السّلفية في مدينتنا، ووصمة عار في جبينها! كيف لا وقد زاد إلى الجهل سوء الأخلاق؟! ومن "أعظم المصائب سوء الخُلق". [روضة العقلاء، 200].
وهو ما جعل صاحبَا النّظّارات (ع ع) والمليارات (ي ب) يتركان مجالسه بعد مناصحتهما له بأن يتخلّق ويتأدّب!.
وإذا أُصِيبَ القومُ في أخلاقِهم … فأقمْ عليهم مأتماً وعَوِيلاً
ضف إلى ذلك بذاءة لسانه وفحش كلامه، وقبيح ألفاظه.
وطعوناته يرجو من خلالها وسام الشّرف! وهي منه تزلّفا وتقرّبا إلى الصّعافقة؛ لعلّهم يذكرونه بخير؛ ولا عليهم إن ذكروه بشرّ! كحال الذي بال في بئر ماء زمزم حتّى يعرفه النّاس! وكالرّجل الذي نُقل عنه أنّه قال لصاحبه: "هل ذكرني الخطيب في تاريخ بغداد في الثّقات أو مع الكذّاببن؟ فقال صاحبه: ماذكرك أصلا! فقال: ليته ذكرني ولو مع الكذّابين!". [السّـيــر، 18، 381].
وحتى لا نطيل في المقدّمة نشرعُ في تسليط الأضواء على ما عليه مصطفى كتفي من جهل، وظلم، وسوء خلق، وطعن في العلماء.
المدعو مصطفى كتفي هو إمام مسجد في مدينتنا برج بوعريريج -حرسها الله- وهو بعيد عن العلم والعلماء، لا يُعرف بعلم ولا بسرعة فهم، طائشُ الفِعال، كاذبُ الأقوال، كثير التّقلب على حسب المصالح والأحوال، ولا يتحلّى بسمت الطّلبة فضلا عن المشايخ والعلماء، ولا تثريب على من عدّه من جملة السّفهاء، ولم يعرفْه من عرفَه إلاّ في قضيّة الإصلاح!، حيث عُرف بحدّة اللّسان، وكثرة الكذب والبهتان، والسّير على طريقة الصّبيان في الطّرح والبيان، فسلّط لسانه على مشايخنا بالطّعن والثّلب والرّمي بالباطل من غير حياء من الرّحمن، فلا يهنأ ولا يهدأ له بال إلا بالنّهش في أعراضهم، والانتقاص من شخصهم، راميًا لهم بالبوائق العظام، غاضا الطّرف عمّا يجب عليه اتجاه الأعلام! بل تقيّأ بكلام يتضمن نسبة السّلفيين إلى الشّرك وعبادة القبور! نعوذ بالله من الحور بعد الكور.
إنّكم -معاشر الصّعافقة- قد "أحرجتمونا بأعمالكم وأقوالكم وأحوالكم، فأخرجتمونا من
مقام التّلطّف في النّصيحة إلى مقام الإيجاع في التّنديد، وأردتم أن تثلموا سيفا من سيوف الحق، فلا تلوموه إذا خشن متنه وآلم جرحه، فتجرعوا هذه النّصائح على مرارتها في لهواتكم، فما نحن -بمكاننا في الدّين- أقل من أن ننصح، ولا أنتم -بمكانتكم في أنفسكم- أجل من أن تنتصحوا". [آثار الإبراهيمي:67/3].
ودونكم -سلّمكم الله- شيئا ممّا عليه هذا الرّجل من خزايا وبلايا، واقتصرنا على بعضها خشية الإطالة:
لا يخفى على أبناء مدينتنا -برج بوعريريج- ما فيها من كثرة المخالفين لمنهج السّلف كالحجاورة، والحلبيّة، والحداديّة، والمميّعة وغيرهم، ولم نسمع لبوطاعة ولا لخدنه مصطفى كتفي همسا في التّحذير منهم؛ ولم نر لهما شجاعة ولاجرأة في الصّدع بالحق إلاّ في بعض المجالس الخاصّة المغلقة! وماوصلنا ربّما كان بغير اذنهما!، وحتى لا نظلمهما فقد كانت لهما بعض الإشارات السّريعة المُجملة؛ والتي لا يعقلها إلاّ خاصّة خاصّتهما!، لكن لمّا تعلّق الأمر بمشايخنا الأعلام أظهرت حقيقتَهما الأيامُ وسقطت الأقنعة عن اللّئام! فبوطاعة رماهم مؤخرا بالحزبيّة! والآخر وسمَهم بما يناقض السّلفية! فهما أسود علينا وفي الحروب نعامة!.
وحديثنا في هذا البيان مع مصطفى كتفي.
إنّ ممّا كنّا نعتقده فيه أنّه ساقط العدالة مراوغ جاهل كذّاب، وظهر ذلك جليًا وبان من خلال مواقفه الأخيرة من الطّعن في الأخيار؛ وثنائه على الأشرار! والرّجل جاهل متصدّر متشبّع بما لم يُعط! حظُّه من العلم القشور، لا يصلح للتّدريس ولا للتّعليم؛ ذلك لأنّ فاقد الشّيء لا يُعطيه، ويتأكّد ذلك فيه أنّ خدنه وخليله وبلديّه -بوطاعة- قبل قضيّة الصّعافقة كان لا ينصح بالحضور له، بل لم ينصح به حتى لإبرام عقود النّكاح؛ فضلا عن طلب العلم عنده! وذلك لِمَا يعلمه عنه من فواقر وطوام! ودونكم -رعاكم الله- رابط الصوتية:
https://c.top4top.net/m_11800sru71.m4a
وليس هذا فحسب! بل أوقفه عوسات وبوطاعة عن التّدريس أصلا!، وذلك قبل قضية الإصلاح بحوالي خمسة أشهر أو أكثر! وذلك لِمَا ينطوي عليه من مكر، وتدليس، وتلبيس؛ بل وكذب وفجور!، إلاّ أنّه عاد إلى التّدريس رغم أنفيْهما ومكرا فيهما، وذلك بعد عودتهما من حج عام ثمانية وثلاثين بعد الأربعمائة وألف!.
تطبيقه العملي للمنهج الاحتوائي تحت قاعدة: "اسكتْ عني أسكت عنك!" فعندما بلغه أنّ عوسات وبوطاعة على علم بمخالفاته وانحرافاته العلميّة والمنهجيّة؛ بل والأخلاقية، ما كان منه إلاّ أن توعدَهُما إن هما تكلّما فيه وحذرا منه فضحهما وعرّاهما، لكن لمّا سكتا عنه سكتَ هو الآخر!.
والعجيب أنّه يطعن في بطانة خدنه بوطاعة!وقياسا على قواعد الصّعافقة فهو يطعن في خليله بوطاعة!.
وفي أصل الولاء والبراء هو فارس الميدان؛ من غير مداهنة ولا توان! فمن كان معه فهو السنّي السّلفي الأثري، ولو كان فاسقا فاجرا، ومن خالفه فهو الخسيس السّفيه المدسوس؛ ولو كان من أتقى النّاس! ولك أن تسمع تودّده -آنذاك- لابن قدادة الحلبي وثناؤه عليه، وأنّ الخلاف بينهما لم يكن فقهيا ولا عقديا، بل كان ولا يزال يحقد عليه من أجل أنّه لم يدخِلْه معه في حلقة خاصّة، فرفع راية الولاء والبراء! والدّافع له الغباء مع ما عليه من جهل بمنهج السّلف الأجلاّء! ولك أن تسمع أيضا توبيخ ابن قدادة الحلبي له بأن يرفع المستوى، ويترك ما لا يتناسب مع إمامِ مسجد!.
ودونكم -وفقكم الله- رابط الصوتية:
https://1.top4top.net/m_1242vy93h1.mp3
ومن المضحكات المبكيات نصبه للرّاية -أي راية الولاء والبراء- على فِنجان قهوة! نعم هو كذلك، حيث قال: "إذا رأيتُ أحدا اشتري قهوة من المقهى أبغضتُه ولو كان سلفيا!".
ومن المعلوم أنّ "الحمد والذّم والحبّ والبغض والموالاة والمعاداة فإنّما تكون بالأشياء التي أنزل الله بها سلطانه، وسلطانه كتابه، فمن كان مؤمناً وجبت موالاته من أي صنف كان، ومن كان كافراً وجبت معاداته من أي صنف كان..." [الفتاوى، 108].
أمّا الولاء الحقيقي عنده فهو تأجيره لشقّة من شققه لأحد المميّعة في الولاية!، وقراءته لخدنه بوطاعة من كتاب "أقرب المسالك لمذهب الإمام مالك" وهو -بوطاعة- يشرح من كيسه للإخوة الأئمة صبيحة يوم السّبت!، أليس صاحب الكتاب من كبار الصّوفية، وصاحب الطّريقة الخَلوتيَّة؟!، وهو المدفون في زاويته التي أنشأها، وهي الآن مسجدٌ كما قال محقّق الكتاب؟!.
وكذلك تزلّفهما -بوطاعة وكتفي- لكل مديرٍ جديدٍ عليهما بالوجَبات السّاخنة والتّجهيزات الفاخرة للبيت، وغير ذلك من المخازي! قصد اتّقاء شره -زعمَا- وهذا ذكره بوطاعة في مسجده لمن حوله من باب الحكمة والذّكاء في الدّعوة!.
أمّا عن الكذب فقد جمع بينه في الأقوال والفِعال! بعيد عن الصّدق معادٍ لأصحابه!.
متلوّن في المنهج كالحِرباء على حسب الوسَط والأجواء! ممّا جعله كالشّاة الجرباء! وتلك "سنّة الله في كل من ازدرى العلماء بقي حقيرًا". [تاريخ الإسلام، 135/13].
فهو الذي حذّر -زعم- في وليمة عرس بمدينة اليشير من (م ب) دون بيّنة ولادليل!، ولمّا نقل الإخوة تحذيره إلى بو
ودونكم -سلّمكم الله- شيئا ممّا عليه هذا الرّجل من خزايا وبلايا، واقتصرنا على بعضها خشية الإطالة:
لا يخفى على أبناء مدينتنا -برج بوعريريج- ما فيها من كثرة المخالفين لمنهج السّلف كالحجاورة، والحلبيّة، والحداديّة، والمميّعة وغيرهم، ولم نسمع لبوطاعة ولا لخدنه مصطفى كتفي همسا في التّحذير منهم؛ ولم نر لهما شجاعة ولاجرأة في الصّدع بالحق إلاّ في بعض المجالس الخاصّة المغلقة! وماوصلنا ربّما كان بغير اذنهما!، وحتى لا نظلمهما فقد كانت لهما بعض الإشارات السّريعة المُجملة؛ والتي لا يعقلها إلاّ خاصّة خاصّتهما!، لكن لمّا تعلّق الأمر بمشايخنا الأعلام أظهرت حقيقتَهما الأيامُ وسقطت الأقنعة عن اللّئام! فبوطاعة رماهم مؤخرا بالحزبيّة! والآخر وسمَهم بما يناقض السّلفية! فهما أسود علينا وفي الحروب نعامة!.
وحديثنا في هذا البيان مع مصطفى كتفي.
إنّ ممّا كنّا نعتقده فيه أنّه ساقط العدالة مراوغ جاهل كذّاب، وظهر ذلك جليًا وبان من خلال مواقفه الأخيرة من الطّعن في الأخيار؛ وثنائه على الأشرار! والرّجل جاهل متصدّر متشبّع بما لم يُعط! حظُّه من العلم القشور، لا يصلح للتّدريس ولا للتّعليم؛ ذلك لأنّ فاقد الشّيء لا يُعطيه، ويتأكّد ذلك فيه أنّ خدنه وخليله وبلديّه -بوطاعة- قبل قضيّة الصّعافقة كان لا ينصح بالحضور له، بل لم ينصح به حتى لإبرام عقود النّكاح؛ فضلا عن طلب العلم عنده! وذلك لِمَا يعلمه عنه من فواقر وطوام! ودونكم -رعاكم الله- رابط الصوتية:
https://c.top4top.net/m_11800sru71.m4a
وليس هذا فحسب! بل أوقفه عوسات وبوطاعة عن التّدريس أصلا!، وذلك قبل قضية الإصلاح بحوالي خمسة أشهر أو أكثر! وذلك لِمَا ينطوي عليه من مكر، وتدليس، وتلبيس؛ بل وكذب وفجور!، إلاّ أنّه عاد إلى التّدريس رغم أنفيْهما ومكرا فيهما، وذلك بعد عودتهما من حج عام ثمانية وثلاثين بعد الأربعمائة وألف!.
تطبيقه العملي للمنهج الاحتوائي تحت قاعدة: "اسكتْ عني أسكت عنك!" فعندما بلغه أنّ عوسات وبوطاعة على علم بمخالفاته وانحرافاته العلميّة والمنهجيّة؛ بل والأخلاقية، ما كان منه إلاّ أن توعدَهُما إن هما تكلّما فيه وحذرا منه فضحهما وعرّاهما، لكن لمّا سكتا عنه سكتَ هو الآخر!.
والعجيب أنّه يطعن في بطانة خدنه بوطاعة!وقياسا على قواعد الصّعافقة فهو يطعن في خليله بوطاعة!.
وفي أصل الولاء والبراء هو فارس الميدان؛ من غير مداهنة ولا توان! فمن كان معه فهو السنّي السّلفي الأثري، ولو كان فاسقا فاجرا، ومن خالفه فهو الخسيس السّفيه المدسوس؛ ولو كان من أتقى النّاس! ولك أن تسمع تودّده -آنذاك- لابن قدادة الحلبي وثناؤه عليه، وأنّ الخلاف بينهما لم يكن فقهيا ولا عقديا، بل كان ولا يزال يحقد عليه من أجل أنّه لم يدخِلْه معه في حلقة خاصّة، فرفع راية الولاء والبراء! والدّافع له الغباء مع ما عليه من جهل بمنهج السّلف الأجلاّء! ولك أن تسمع أيضا توبيخ ابن قدادة الحلبي له بأن يرفع المستوى، ويترك ما لا يتناسب مع إمامِ مسجد!.
ودونكم -وفقكم الله- رابط الصوتية:
https://1.top4top.net/m_1242vy93h1.mp3
ومن المضحكات المبكيات نصبه للرّاية -أي راية الولاء والبراء- على فِنجان قهوة! نعم هو كذلك، حيث قال: "إذا رأيتُ أحدا اشتري قهوة من المقهى أبغضتُه ولو كان سلفيا!".
ومن المعلوم أنّ "الحمد والذّم والحبّ والبغض والموالاة والمعاداة فإنّما تكون بالأشياء التي أنزل الله بها سلطانه، وسلطانه كتابه، فمن كان مؤمناً وجبت موالاته من أي صنف كان، ومن كان كافراً وجبت معاداته من أي صنف كان..." [الفتاوى، 108].
أمّا الولاء الحقيقي عنده فهو تأجيره لشقّة من شققه لأحد المميّعة في الولاية!، وقراءته لخدنه بوطاعة من كتاب "أقرب المسالك لمذهب الإمام مالك" وهو -بوطاعة- يشرح من كيسه للإخوة الأئمة صبيحة يوم السّبت!، أليس صاحب الكتاب من كبار الصّوفية، وصاحب الطّريقة الخَلوتيَّة؟!، وهو المدفون في زاويته التي أنشأها، وهي الآن مسجدٌ كما قال محقّق الكتاب؟!.
وكذلك تزلّفهما -بوطاعة وكتفي- لكل مديرٍ جديدٍ عليهما بالوجَبات السّاخنة والتّجهيزات الفاخرة للبيت، وغير ذلك من المخازي! قصد اتّقاء شره -زعمَا- وهذا ذكره بوطاعة في مسجده لمن حوله من باب الحكمة والذّكاء في الدّعوة!.
أمّا عن الكذب فقد جمع بينه في الأقوال والفِعال! بعيد عن الصّدق معادٍ لأصحابه!.
متلوّن في المنهج كالحِرباء على حسب الوسَط والأجواء! ممّا جعله كالشّاة الجرباء! وتلك "سنّة الله في كل من ازدرى العلماء بقي حقيرًا". [تاريخ الإسلام، 135/13].
فهو الذي حذّر -زعم- في وليمة عرس بمدينة اليشير من (م ب) دون بيّنة ولادليل!، ولمّا نقل الإخوة تحذيره إلى بو
طاعة سأله عن ذلك؛ فما كان من الرّجل الشّجاع إلاّ اللّجوء إلى الكذب بنفى التّحذير والبراءة من ذلك!.
وهو الجبان الذي قال في بداية القضيّة: "هم عندهم جمعة ونحن عندنا عوسات!" ولمّا رُوجع في ذلك استعاذ بالله نافيا الكلام!.
وفي نفس الأيّام وصف مشايخنا الأعلام بأنّهم قُطاع طُرق! ولمّا واجهَه الرّجال لجأ إلى الكذب والبُهتان، وأنّ المحادثة مُفركة، وأنّه بريء منها براءة الذّئب من دم ابن يعقوب! ولا عجب فـ"شيطان الجنّ إذا غُلِبَ وسوس ، وشيطان الإنس إذا غُلِبَ كَذَبَ". [مجموع الفتاوى، 22، 608].
ولمّا تركه الإخوة السّلفيّون، بل حتّى العوام! أصبح يقول: أنا من طردَهم من المسجد!. وحقيقة "نحنُ نعيش من سنوات مع أناس يلبسون لباس السّلفيّة؛ وهم أكذب وأفجر من أهل البدع! والعياذُ بالله، ويقعون في كذب يخجل منه اليهود والنّصارى!". [الشيخ ربيع، مجالس تذكيريّة في تفسير آيات قرآنية، 76].
وهو أيضا صاحب الوعود الكاذبة واللّقاءات الزّائفة! ولك أن تنظر إلى حاله مع الفقراء والمساكين! والسّير معهم على طريقة المنافقين -"وإذا وعد أخلف"-!.
وأما عن كتاباته وردوده -زعم- فكأنّي بصبيّ يلعب بلوحة المفاتيح!، بعيدة عن لغة العلم والعلماء، فلا يعرف للعدل طريقا، ولا للإنصاف مسلكا، فاحش اللّحن، كثير الغلط، ترى الجهل ينضح من كتاباته، ناهيك عن حدة اللّسان وبذاءته! "وهكَذا حالُ الجَاهل، والسّفيه إذا أفلَسَ ضاقَ عطنُه؛ فاستراح إلى المَسبَّة، والفُحش، والبَذَاءَة!". [مصباح الظلام، 454].
ولغة السّب والشّتم سلاح اللّئيم الجبان العاجز عن المقارعة بالحجّة والبيان.
وليته عمل بنصيحة شيخنا الوالد ربيع السنة -حفظه الله- حيث قال: "تكلمُوا بعلم يُشرّفكم ويُشَرّف دعوَتَكم، والذي ماعنده علم لا يكتب للنّاس لا في انترنت ولا في غيره!". [الذّريعة: 3، 215].
ودونكم -وفقكم الله- شيئا من طيشه وسفهه، وبعضا من طعوناته الفاجرة في المشايخ الفضلاء:
https://4.top4top.net/p_1253ageh81.jpg
أمّا عن الفتوى فهو لها! وعند عجزه وفي أيسر المسائل يُحيل إلى خدنه بوطاعة! فالرّجل لا يستحضر حديثا ولا آية في فتاويه! فضلا عن التّأصيل والتّفصيل، ولو كان في الزّمن الأوّل لأُوجع ضربا، ولطُرد إلى الشّعاب والقِفار! فـ"اليوم كثر المفتون بغير علم، بل يكادون يسدُّون علينا منافذ الهواء من كثرتهم، وما كثَّرهم إلا جهل النّاس بالشّرع، فكل مُلْتَحٍ شيخ!، و كل صاحب عمامة فقيه!، فلو أن أمثال هؤلاء جلسوا للإفتاء في الزّمن الأوّل؛ زمن العلم والصّدق، لضُرِبوا بالنّعال والجريد". [الفقيه والمتفقه، 2، 160].
فقد سأله أحد العوام عن فتح قاعة للشّاي وأنّه سيكون فيها اختلاط وغير ذلك من المنكرات كالشّيشة! فما كان من الشّيخ الفقيه إلاّ أن أفتاه بالجواز! فعن عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنهما- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "إنّ اللّه لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من صدور العباد، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يَُبق عالما اتخذ النّاس رؤوسا جُهالا فسئلوا، فأفتوا بغير علم، فضلّوا وأضلّوا". [البخاري برقم 100، ومسلم برقم 2673].
وحُقّ لنا أن نبكيَ كما بكى أسلافنا! فقد رُوي أنّ رجلا رأى "ربيعة بن عبد الرّحمن -رحمه الله- يبكي فقال له: ما يُبكيك؟ فقال: استُفتي من لا علم له، وظهر في الإسلام أمر عظيم، قال ربيعة: ولبعض من يفتي هاهنا أحق بالسّجن من السّراق". [جامع بيان العلم وفضله، 2، 38].
بل زاد إلى الفتوى بغير علم سرقة جهود غيره من الدّعاة، ولكم أن تقارنوا بين شرحه وشرح الشّيخ عبد الرزاق البدر -حفظه الله- لكتاب: الفصول في سيرة الرّسول -صلى الله عليه وسلم-!.
ومن جميل ما قيل في باب الأمانة العلميّة؛ ما قاله أبو الحسن المرداوي: "اعلم -وفقك الله وإيانا- أنّ طريقتي في هذا الكتاب النّقل عن الإمام أحمد والأصحاب، أعزو إلى كل كتاب ما نقلت منه، وأضيف إلى كل عالم ما أروي عنه". [الإنصاف، 1، 24].
فكيف إذًا لو أدرك ربيعة زماننا ورأى هذا الرّجل يفتي ويُوقّع عن ربّ العالمين! بلا علم، ولا فقه، ولا حياء من مالك يوم الدّين، مع السّرقة العلميّة!....يتبع
وهو الجبان الذي قال في بداية القضيّة: "هم عندهم جمعة ونحن عندنا عوسات!" ولمّا رُوجع في ذلك استعاذ بالله نافيا الكلام!.
وفي نفس الأيّام وصف مشايخنا الأعلام بأنّهم قُطاع طُرق! ولمّا واجهَه الرّجال لجأ إلى الكذب والبُهتان، وأنّ المحادثة مُفركة، وأنّه بريء منها براءة الذّئب من دم ابن يعقوب! ولا عجب فـ"شيطان الجنّ إذا غُلِبَ وسوس ، وشيطان الإنس إذا غُلِبَ كَذَبَ". [مجموع الفتاوى، 22، 608].
ولمّا تركه الإخوة السّلفيّون، بل حتّى العوام! أصبح يقول: أنا من طردَهم من المسجد!. وحقيقة "نحنُ نعيش من سنوات مع أناس يلبسون لباس السّلفيّة؛ وهم أكذب وأفجر من أهل البدع! والعياذُ بالله، ويقعون في كذب يخجل منه اليهود والنّصارى!". [الشيخ ربيع، مجالس تذكيريّة في تفسير آيات قرآنية، 76].
وهو أيضا صاحب الوعود الكاذبة واللّقاءات الزّائفة! ولك أن تنظر إلى حاله مع الفقراء والمساكين! والسّير معهم على طريقة المنافقين -"وإذا وعد أخلف"-!.
وأما عن كتاباته وردوده -زعم- فكأنّي بصبيّ يلعب بلوحة المفاتيح!، بعيدة عن لغة العلم والعلماء، فلا يعرف للعدل طريقا، ولا للإنصاف مسلكا، فاحش اللّحن، كثير الغلط، ترى الجهل ينضح من كتاباته، ناهيك عن حدة اللّسان وبذاءته! "وهكَذا حالُ الجَاهل، والسّفيه إذا أفلَسَ ضاقَ عطنُه؛ فاستراح إلى المَسبَّة، والفُحش، والبَذَاءَة!". [مصباح الظلام، 454].
ولغة السّب والشّتم سلاح اللّئيم الجبان العاجز عن المقارعة بالحجّة والبيان.
وليته عمل بنصيحة شيخنا الوالد ربيع السنة -حفظه الله- حيث قال: "تكلمُوا بعلم يُشرّفكم ويُشَرّف دعوَتَكم، والذي ماعنده علم لا يكتب للنّاس لا في انترنت ولا في غيره!". [الذّريعة: 3، 215].
ودونكم -وفقكم الله- شيئا من طيشه وسفهه، وبعضا من طعوناته الفاجرة في المشايخ الفضلاء:
https://4.top4top.net/p_1253ageh81.jpg
أمّا عن الفتوى فهو لها! وعند عجزه وفي أيسر المسائل يُحيل إلى خدنه بوطاعة! فالرّجل لا يستحضر حديثا ولا آية في فتاويه! فضلا عن التّأصيل والتّفصيل، ولو كان في الزّمن الأوّل لأُوجع ضربا، ولطُرد إلى الشّعاب والقِفار! فـ"اليوم كثر المفتون بغير علم، بل يكادون يسدُّون علينا منافذ الهواء من كثرتهم، وما كثَّرهم إلا جهل النّاس بالشّرع، فكل مُلْتَحٍ شيخ!، و كل صاحب عمامة فقيه!، فلو أن أمثال هؤلاء جلسوا للإفتاء في الزّمن الأوّل؛ زمن العلم والصّدق، لضُرِبوا بالنّعال والجريد". [الفقيه والمتفقه، 2، 160].
فقد سأله أحد العوام عن فتح قاعة للشّاي وأنّه سيكون فيها اختلاط وغير ذلك من المنكرات كالشّيشة! فما كان من الشّيخ الفقيه إلاّ أن أفتاه بالجواز! فعن عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنهما- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "إنّ اللّه لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من صدور العباد، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يَُبق عالما اتخذ النّاس رؤوسا جُهالا فسئلوا، فأفتوا بغير علم، فضلّوا وأضلّوا". [البخاري برقم 100، ومسلم برقم 2673].
وحُقّ لنا أن نبكيَ كما بكى أسلافنا! فقد رُوي أنّ رجلا رأى "ربيعة بن عبد الرّحمن -رحمه الله- يبكي فقال له: ما يُبكيك؟ فقال: استُفتي من لا علم له، وظهر في الإسلام أمر عظيم، قال ربيعة: ولبعض من يفتي هاهنا أحق بالسّجن من السّراق". [جامع بيان العلم وفضله، 2، 38].
بل زاد إلى الفتوى بغير علم سرقة جهود غيره من الدّعاة، ولكم أن تقارنوا بين شرحه وشرح الشّيخ عبد الرزاق البدر -حفظه الله- لكتاب: الفصول في سيرة الرّسول -صلى الله عليه وسلم-!.
ومن جميل ما قيل في باب الأمانة العلميّة؛ ما قاله أبو الحسن المرداوي: "اعلم -وفقك الله وإيانا- أنّ طريقتي في هذا الكتاب النّقل عن الإمام أحمد والأصحاب، أعزو إلى كل كتاب ما نقلت منه، وأضيف إلى كل عالم ما أروي عنه". [الإنصاف، 1، 24].
فكيف إذًا لو أدرك ربيعة زماننا ورأى هذا الرّجل يفتي ويُوقّع عن ربّ العالمين! بلا علم، ولا فقه، ولا حياء من مالك يوم الدّين، مع السّرقة العلميّة!....يتبع
ولا أحدثكم عن تجنيه على علم مصطلح الحديث عند شرحه -زعم- للبيقونية!.
والرّجل متأكّل بالدّعوة، جمّاع للمال حريص عليه بكل ما أوتي من قوة! فهو صاحب العقّارات والبنايات، وهو المزاحم للفقرآء على ما أعطاهم ربّ البريّات! فهو الذي أعان ذلك الفقير المسكين على سقف بيته واشترط عليه قسمة البيت بينهما! وأصبح يدخل عليه بلا استأذان! حتى تم طرده ولله في خلقه شؤون!، وهو القائل: أنا أولى بالزّكاة من غيري!.
وله في هذا الكثير إلا أنّنا ترفعنا عن ذكر كلّ شيء.
وهو الخطيب المفوّه الذي قال في إحدى خطبه الرّمضانية ومن على منبره: "تريدون أن أسفَه في الكلام!" (تحوسوني نطيِّح!) فأضاف إلى الصّراخ والعويل السّب والشّتم!، وهي كذلك مجالسه الخاصّة مع بعضهم مليئة بالسّفه وقبح الألفاظ، والطّعن في الأعراض!.
وكم آذى هذا الخطيب جيران المسجد بمكبر الصّوت، ورُوجع في ذلك مرّات وكرّات، ولكن لا حياة لمن تُنادى!.
ومن قبيح فعاله، ولؤم طبعه، ودناءة أخلاقه، أنّ المديرية لمّا أرسلت -كعادتها- أحد الأئمة ليلقي درسا في مسجده قام اللّئيم بتحريض بعض طلبته لتعطيل سيارته!.
ومن شدّة حرصه على وقته أنّه كان يستفتح دروسه بأذكار الصّباح مداوما على ذلك! وقد نوصح ورُوجع في ذلك ولكنه أبى وركب رأسه!.
وفي سيرته ما يندى له الجبين! ويُبقي الحليم حيرانا، ولو شئنا لذكرنا شيئا منها لعلّه يرتدع وينزجر، وقد ترفّعنا عن ذلك سترا عليه، وحفْظا لماء الوجه، وتنزيها للبيان، وترفُّعا عن منهج الصّعافقة في نقد الرّجال، وعملا بنصيحة المشايخ الفضلاء، ولكم أن تنظروا -حفظكم الله-:
https://4.top4top.net/p_1244umcuj1.jpg
وعملا بنصيحتهم -حفظهم الله- سترنا الرّجل، فـ"أئمة السنّة والجماعة وأهل العلم والإيمان: فيهم العلم والعدل والرّحمة، فيعلمون الحقّ الذي يكونون به موافقين للسنّة سالمين من البدعة، ويعدلون على من خرج منها ولو ظلمهم كما قال الله تعالى ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾ [المائدة: 8]، ويرحمون الخلق، فيريدون لهم الخير والهدى والعلم، لا يقصدون الشّر لهم ابتداءً، بل إذا عاقبوهم وبيّنوا خطأهم وجهلهم وظلمهم كان قصدهم بذلك بيان الحقّ، ورحمة الخلق، والأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر، وأن يكون الدين كلّه للّه، وأن تكون كلمة اللّه هي العليا". [الرّدّ على البكري لابن تيمية،251].
وفي الأخير خُذ نصيحةَ مُشفِقيْن على حالك:
اعلم أنّك ستقف بين يدي ربّك حافيًا عاريًا وسيسألك عن كل شيء، ولن ينفعك وقتئذٍ بوطاعة الذي كان بالأمس القريب يحذّر منك في مجالسه الخاصّة، واليوم جعلك كبش فداء!، ولو اشتغلت بتقويم عيوب نفسك لكان خيرا لك؛ فقد أصبحت مثلا يُضرب في السّفه، والطّيش، واللّؤم، وكثرة الكذب، وسوء الأدب! ولزومك الصّمتَ خير لك من التّزلّف والتّقرب إلى الصّعافقة بالطّعونات في العلماء! ذلك لأنّ بيتك من زجاج، وبضاعتك مزجاة، وعوارك لا يخفى على العام والخاص! فاستر على نفسك من الشّهادات الفاضحات، يقول ابن حزم رحمه الله: "فلو سَكتَ هؤلاءِ الحمير عمَّا لا يُحسِنُون لكان أستر لعوارهم وأخفى لعارِهِم".[رسائل ابن حزم، 3، 107].
ونكتفي بهذا القدر في بيان حال هذا الرّجل لمن لا يعرفه خارج مدينتنا، وما خفي أعظم.
تكاثرت الظّباء على خِراش ... فلا يدري خِراشٌ ما يصيدُ
ولأنّ "السّفهاء في الدّنيا كثير، فإذا كان يغضب لكلّ سفاهة من سفيه؛ فإنّ شقاءه سيطول بغضبه؛ فدع السّفهاء وليقولوا ما شاؤوا، وكن أنت ضنينًا بكرامتك؛ فإنها أعزّ وأغلى من أن تُبذل على الألسنة...". [مجموع المقالات، 1، 579].
وصلى اللّه على نبيّنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين.
✍ *بقلم الأخوين البُرجيّين: يونس تباني، ونصير الحمادي.*
والرّجل متأكّل بالدّعوة، جمّاع للمال حريص عليه بكل ما أوتي من قوة! فهو صاحب العقّارات والبنايات، وهو المزاحم للفقرآء على ما أعطاهم ربّ البريّات! فهو الذي أعان ذلك الفقير المسكين على سقف بيته واشترط عليه قسمة البيت بينهما! وأصبح يدخل عليه بلا استأذان! حتى تم طرده ولله في خلقه شؤون!، وهو القائل: أنا أولى بالزّكاة من غيري!.
وله في هذا الكثير إلا أنّنا ترفعنا عن ذكر كلّ شيء.
وهو الخطيب المفوّه الذي قال في إحدى خطبه الرّمضانية ومن على منبره: "تريدون أن أسفَه في الكلام!" (تحوسوني نطيِّح!) فأضاف إلى الصّراخ والعويل السّب والشّتم!، وهي كذلك مجالسه الخاصّة مع بعضهم مليئة بالسّفه وقبح الألفاظ، والطّعن في الأعراض!.
وكم آذى هذا الخطيب جيران المسجد بمكبر الصّوت، ورُوجع في ذلك مرّات وكرّات، ولكن لا حياة لمن تُنادى!.
ومن قبيح فعاله، ولؤم طبعه، ودناءة أخلاقه، أنّ المديرية لمّا أرسلت -كعادتها- أحد الأئمة ليلقي درسا في مسجده قام اللّئيم بتحريض بعض طلبته لتعطيل سيارته!.
ومن شدّة حرصه على وقته أنّه كان يستفتح دروسه بأذكار الصّباح مداوما على ذلك! وقد نوصح ورُوجع في ذلك ولكنه أبى وركب رأسه!.
وفي سيرته ما يندى له الجبين! ويُبقي الحليم حيرانا، ولو شئنا لذكرنا شيئا منها لعلّه يرتدع وينزجر، وقد ترفّعنا عن ذلك سترا عليه، وحفْظا لماء الوجه، وتنزيها للبيان، وترفُّعا عن منهج الصّعافقة في نقد الرّجال، وعملا بنصيحة المشايخ الفضلاء، ولكم أن تنظروا -حفظكم الله-:
https://4.top4top.net/p_1244umcuj1.jpg
وعملا بنصيحتهم -حفظهم الله- سترنا الرّجل، فـ"أئمة السنّة والجماعة وأهل العلم والإيمان: فيهم العلم والعدل والرّحمة، فيعلمون الحقّ الذي يكونون به موافقين للسنّة سالمين من البدعة، ويعدلون على من خرج منها ولو ظلمهم كما قال الله تعالى ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾ [المائدة: 8]، ويرحمون الخلق، فيريدون لهم الخير والهدى والعلم، لا يقصدون الشّر لهم ابتداءً، بل إذا عاقبوهم وبيّنوا خطأهم وجهلهم وظلمهم كان قصدهم بذلك بيان الحقّ، ورحمة الخلق، والأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر، وأن يكون الدين كلّه للّه، وأن تكون كلمة اللّه هي العليا". [الرّدّ على البكري لابن تيمية،251].
وفي الأخير خُذ نصيحةَ مُشفِقيْن على حالك:
اعلم أنّك ستقف بين يدي ربّك حافيًا عاريًا وسيسألك عن كل شيء، ولن ينفعك وقتئذٍ بوطاعة الذي كان بالأمس القريب يحذّر منك في مجالسه الخاصّة، واليوم جعلك كبش فداء!، ولو اشتغلت بتقويم عيوب نفسك لكان خيرا لك؛ فقد أصبحت مثلا يُضرب في السّفه، والطّيش، واللّؤم، وكثرة الكذب، وسوء الأدب! ولزومك الصّمتَ خير لك من التّزلّف والتّقرب إلى الصّعافقة بالطّعونات في العلماء! ذلك لأنّ بيتك من زجاج، وبضاعتك مزجاة، وعوارك لا يخفى على العام والخاص! فاستر على نفسك من الشّهادات الفاضحات، يقول ابن حزم رحمه الله: "فلو سَكتَ هؤلاءِ الحمير عمَّا لا يُحسِنُون لكان أستر لعوارهم وأخفى لعارِهِم".[رسائل ابن حزم، 3، 107].
ونكتفي بهذا القدر في بيان حال هذا الرّجل لمن لا يعرفه خارج مدينتنا، وما خفي أعظم.
تكاثرت الظّباء على خِراش ... فلا يدري خِراشٌ ما يصيدُ
ولأنّ "السّفهاء في الدّنيا كثير، فإذا كان يغضب لكلّ سفاهة من سفيه؛ فإنّ شقاءه سيطول بغضبه؛ فدع السّفهاء وليقولوا ما شاؤوا، وكن أنت ضنينًا بكرامتك؛ فإنها أعزّ وأغلى من أن تُبذل على الألسنة...". [مجموع المقالات، 1، 579].
وصلى اللّه على نبيّنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين.
✍ *بقلم الأخوين البُرجيّين: يونس تباني، ونصير الحمادي.*
•┈┈•◈◉❒ ✒ ❒◉◈•┈┈•
💥 *جَدِيدٌ*💥
لَقَدْ غَلَا الصَّعَافِقَةُ فِي الشَّيْخِ رَبِيعٍ خَاصَةً وَالشَّيْخِ عُبَيْدٍ غُلُوًا كَبٍيرًا، وَأَصْبَحُوا يُخَاطِبُونَ السَّلَفِيِّينَ وَكَأَنَّهُمْ هُمْ الشَّيْخُ رَبِيع وَالشَّيْخُ عُبَيْد، وَأَصْبَحُوا يُصْدِرُونَ أَوَامِرَ وَتَوْجِيهَاتٍ كَأَنُّهُمْ هُمْ العُلَمَاءُ الوَاجِبُ طَاعَتُهُمْ وَالأَخْذُ بِتَوْجِيهَاتِهِمْ.
وَهَذِهِ وَاللَّهِ لَيْسَتِ السَّلَفِيَّةَ الَّتِي عَرَفْتُهَا مِنْ مَشَايِخِي كَالشَّيْخِ العَلَّامَةِ المُحَدِّثِ أ حْمَدَ النَّجْمِي وَالشَّيْخِ العَلَّامَةِ الفَقِيهِ زَيد المَدْخَلِي.
إِيْ وَرَبِّ الكَعْبَةِ لَيْسَتِ السَّلَفِيَّةَ الَّتِي أَخَذْتُهَا مِنْ شَيْخِي بَلْ هَذِهِ حِزْبِيَّةٌ وَدَعْوَةٌ لِلْتَّقْلِيدِ وَتَعَصُّبٌ أَعْمَى مَقِيتٌ.
فَهَنِيئًا لِمَنْ نَجَى وَتَبَصَّرَ، وَأَسَفَاهُ عَلَى إِخْوَةٍ لَنَا كُنَّا نَظُنُّهُمْ أَتْبَاعَ الدَّلِيلِ لَا الرِّجَالِ فِي هَذِهِ الفِتْنَةِ هَوى وَتَحَدُّر.
✍🏻 *كَتَبَهَا نَاصِر زكْرِي.*
💥 *جَدِيدٌ*💥
لَقَدْ غَلَا الصَّعَافِقَةُ فِي الشَّيْخِ رَبِيعٍ خَاصَةً وَالشَّيْخِ عُبَيْدٍ غُلُوًا كَبٍيرًا، وَأَصْبَحُوا يُخَاطِبُونَ السَّلَفِيِّينَ وَكَأَنَّهُمْ هُمْ الشَّيْخُ رَبِيع وَالشَّيْخُ عُبَيْد، وَأَصْبَحُوا يُصْدِرُونَ أَوَامِرَ وَتَوْجِيهَاتٍ كَأَنُّهُمْ هُمْ العُلَمَاءُ الوَاجِبُ طَاعَتُهُمْ وَالأَخْذُ بِتَوْجِيهَاتِهِمْ.
وَهَذِهِ وَاللَّهِ لَيْسَتِ السَّلَفِيَّةَ الَّتِي عَرَفْتُهَا مِنْ مَشَايِخِي كَالشَّيْخِ العَلَّامَةِ المُحَدِّثِ أ حْمَدَ النَّجْمِي وَالشَّيْخِ العَلَّامَةِ الفَقِيهِ زَيد المَدْخَلِي.
إِيْ وَرَبِّ الكَعْبَةِ لَيْسَتِ السَّلَفِيَّةَ الَّتِي أَخَذْتُهَا مِنْ شَيْخِي بَلْ هَذِهِ حِزْبِيَّةٌ وَدَعْوَةٌ لِلْتَّقْلِيدِ وَتَعَصُّبٌ أَعْمَى مَقِيتٌ.
فَهَنِيئًا لِمَنْ نَجَى وَتَبَصَّرَ، وَأَسَفَاهُ عَلَى إِخْوَةٍ لَنَا كُنَّا نَظُنُّهُمْ أَتْبَاعَ الدَّلِيلِ لَا الرِّجَالِ فِي هَذِهِ الفِتْنَةِ هَوى وَتَحَدُّر.
✍🏻 *كَتَبَهَا نَاصِر زكْرِي.*
💥جديد💥
🔻[التلون ليس من شيمة أهل السنة يابشير]🔻
كنا ننتظر بشير صاري يقف في وجه الاحتوائيين ردا وبيانا لانحرافهم وضلالهم، وأن يكتب في ذلك البيانات، وينشر في ذلك الصوتيات تأيدا للحق، ودفعا للباطل.
كنا ننتظر من بشير صاري أن ينصر إخوانه في حرب المميعة عليهم تشنيعا وقدحا وطعنا، فإذا به يخرج علينا بكلام يدل على ما في نفسه تجاه الشيخين الفاضلين.
كنا ننتظر من بشير صاري إن رأى من إخوانه خطأ أن يذهب إليهم وينصحهم ويبين لهم خطأهم لا أن يجتمع مع الصعافقة ويكلمهم بذلك الأسلوب الذي أخرجوه بعد تسجيلهم له خلسة وخفية كما هو دأب القوم.
ومن هذه الأحوال كلها نستفيد أن بشير صاري من أول أمره يتحامل على الشيخين، وما استطاع أن يظهر ذلك حتى فضحه أقرب الناس إليه الذين كانوا يسرهم ويخبرهم بحقيقة حاله، حتى اضطر لبيان الذي هو عليه.
والسلفيون يقولون لصاري كما قال: إن موقفك وكلامك داك للواد، وهو واد التلون والوجهين، وهو واد سحيق يسقط فيه الرجال، ويأخذهم بعيدا عن نقاء الدعوة السلفية المباركة ، وما ضر إلا نفسه، والله نسأل أن يثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا إنه سميع مجيب.
🔻[التلون ليس من شيمة أهل السنة يابشير]🔻
كنا ننتظر بشير صاري يقف في وجه الاحتوائيين ردا وبيانا لانحرافهم وضلالهم، وأن يكتب في ذلك البيانات، وينشر في ذلك الصوتيات تأيدا للحق، ودفعا للباطل.
كنا ننتظر من بشير صاري أن ينصر إخوانه في حرب المميعة عليهم تشنيعا وقدحا وطعنا، فإذا به يخرج علينا بكلام يدل على ما في نفسه تجاه الشيخين الفاضلين.
كنا ننتظر من بشير صاري إن رأى من إخوانه خطأ أن يذهب إليهم وينصحهم ويبين لهم خطأهم لا أن يجتمع مع الصعافقة ويكلمهم بذلك الأسلوب الذي أخرجوه بعد تسجيلهم له خلسة وخفية كما هو دأب القوم.
ومن هذه الأحوال كلها نستفيد أن بشير صاري من أول أمره يتحامل على الشيخين، وما استطاع أن يظهر ذلك حتى فضحه أقرب الناس إليه الذين كانوا يسرهم ويخبرهم بحقيقة حاله، حتى اضطر لبيان الذي هو عليه.
والسلفيون يقولون لصاري كما قال: إن موقفك وكلامك داك للواد، وهو واد التلون والوجهين، وهو واد سحيق يسقط فيه الرجال، ويأخذهم بعيدا عن نقاء الدعوة السلفية المباركة ، وما ضر إلا نفسه، والله نسأل أن يثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا إنه سميع مجيب.
💥[ الرد المفيد على صاري البشير في تقعيده الجديد ] 💥
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين و بعد :
أقول تعليقا على ما نُشر عن البشير صاري فيما لبس فيه و دلس و افترى على إخوانه في قوله أن الشيخ لزهر وقع في خطأ بوصفه أن الشيخ ربيع صاحب كبيرة، و معلوم أن هذا الأسلوب تابع لأسلوب الصعافقة اللئام الذين يحورون الكلام بقصد التلبيس و التدليس و التشويش على إخواننا. فقوله أنه لا يجوز وصف الشيخ ربيع أنه صاحب كبيرة هذا يضاف إلى تلك التقعيدات البدعية المنكرة التي قعدها هؤلاء الصعافقة في حق الشيخ ربيع و هو بريء منها حفظه الله من مثل قولهم إلا من كساه الشيخ ربيع، فقوله لا يجوز هذا تقرير حكٍم من أن العروة الوثقى هي الشيخ ربيع و من مثل قولهم كلكم عار الأحكام، هل يفهم من هذا القول أن القائل يعتقد عصمة الشيخ ربيع من الكبائر، هذا لا نعتقده إلا في الأنبياء و هي عقيدة لبعض الطوائف التي تعتقد عصمة الأنبياء من الكبائر و الصغائر و أهل السنة والجماعة يعتقدون أهل السنة والجماعة خلافاً عصمة الأنبياء من الكبائر دون الصغائر فهل الشيخ ربيع في مصاف الأنبياء أم أن القائل يعتقد أنه لا يقال في حّقه صاحب كبيرة و إن وقع فيها و هذا كذلك من الضلال المبين. اعلم يا صاري أن العالم المجتهد له أجر إذا أخطأ في مسائل الاجتهاد لكن إن وقع في كبيرة فهو كغيره من البشر، والنبي عليه السلام أقام حد الزنا على ماعز والغامدية رضي الله عنهما ثم نقول كما قال علماؤنا أثبت العرش ثم انقش. أثبت أن الشيخ لزهر وصف الشيخ ربيع بأنه صاحب كبيرة أم أنك لا تفرق بين قول القائل هذه كبيرة يصف كلاما أو عبارًة صدرت عن غير معصوم، صدرت ممن يقال في حقه يخطئ و يصيب أم أنه لا يعتقده و هذا يساوي الحكم عليه بالكفر أن الحكم على مسلم ناهيك أن يكون عالما من العلماء الربانيين أنه ِم ّمن حاّد الله و رسول و هذا كلام الشيخ العباد حفظه الله. فلا ندري بأي مستوى يتكلم هؤلاء و بأي حجة يحتجون أم أنه التزلف و محاولة إرضاء الخصوم.
و مما يؤسف له أنه قال في تعليقه ما ُيشعر أن هؤلاء المشايخ الثلاثة قد ظلموه في قضية العلمة التي حكم فيها أصحاب المجلة أنه لا يصلح لا التربية و لا للتعليم قالها أحدهم في و جهه مباشرة ثم بعدها حكم على بعض المشايخ حتى ممن لم يحضر تلك المجالس كالشيخ نجيب حفظه أنهم ظلموه، بل الذي نعلمه يقينا أن مشايخنا دافعوا عنه في غيابه و اعتبروا
الحكم الذي أصدره أصحاب المجلة مبالغ فيه لكن الذي ظهر أن القضية قضية انتقام لنفسه من خلال الطعن في إخوانه.
الحمد لله الذي عافنا مما ابتلى به هؤلاء الذين كنا نحسن بهم الظن و كنا ننتظر منهم وقفة شجاعة دفاعا على الحق بالرد على صاحبه و بلديه الذي أراد إحداث فتنة جديدة بالتحريش بين الشيخ فركوس و أخويه حفظهم الله و لكن هيهات أن يتمكن من ذلك، و مشايخنا يتشرفون و يعتزون أنهم مع شيخهم يوالونه على الحق و يدافعون عن عرضه و لا يخشون في الله لومة لائم.
هذه التهديدات التي هدده بها هؤلاء الصعافقة قد سبق و أن هددوا بها مشايخنا و لكنهم لم يعبؤوا بها و لم يلتفتوا إلى
أصحابها بل ساروا على نصيحة شيخهم و همشوهم تهميشا أفقدهم صوابهم. و ليعلم هذا الرجل أن النبي عليه الصلاة والسلام قد قال لا يمنعن أحدكم مهابة الناس أن يقول بالحق إذا علمه فصحبته لذاك الرجل و طول معاشرته له منعته من أن ينبهه أو
أن يبين له خطأه أو أن يصدع بالحق في وجهه.
نسأل الله أن يثبتنا على الحق المبين حتى نلقاه و صلى الله و سلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
✍ كتبه : محب العلماء و المشايخ الواضحين
يوم الثلاثاء ١٥ شوال ١٤٤٠ / ١٨ جوان ٢٠١٩
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين و بعد :
أقول تعليقا على ما نُشر عن البشير صاري فيما لبس فيه و دلس و افترى على إخوانه في قوله أن الشيخ لزهر وقع في خطأ بوصفه أن الشيخ ربيع صاحب كبيرة، و معلوم أن هذا الأسلوب تابع لأسلوب الصعافقة اللئام الذين يحورون الكلام بقصد التلبيس و التدليس و التشويش على إخواننا. فقوله أنه لا يجوز وصف الشيخ ربيع أنه صاحب كبيرة هذا يضاف إلى تلك التقعيدات البدعية المنكرة التي قعدها هؤلاء الصعافقة في حق الشيخ ربيع و هو بريء منها حفظه الله من مثل قولهم إلا من كساه الشيخ ربيع، فقوله لا يجوز هذا تقرير حكٍم من أن العروة الوثقى هي الشيخ ربيع و من مثل قولهم كلكم عار الأحكام، هل يفهم من هذا القول أن القائل يعتقد عصمة الشيخ ربيع من الكبائر، هذا لا نعتقده إلا في الأنبياء و هي عقيدة لبعض الطوائف التي تعتقد عصمة الأنبياء من الكبائر و الصغائر و أهل السنة والجماعة يعتقدون أهل السنة والجماعة خلافاً عصمة الأنبياء من الكبائر دون الصغائر فهل الشيخ ربيع في مصاف الأنبياء أم أن القائل يعتقد أنه لا يقال في حّقه صاحب كبيرة و إن وقع فيها و هذا كذلك من الضلال المبين. اعلم يا صاري أن العالم المجتهد له أجر إذا أخطأ في مسائل الاجتهاد لكن إن وقع في كبيرة فهو كغيره من البشر، والنبي عليه السلام أقام حد الزنا على ماعز والغامدية رضي الله عنهما ثم نقول كما قال علماؤنا أثبت العرش ثم انقش. أثبت أن الشيخ لزهر وصف الشيخ ربيع بأنه صاحب كبيرة أم أنك لا تفرق بين قول القائل هذه كبيرة يصف كلاما أو عبارًة صدرت عن غير معصوم، صدرت ممن يقال في حقه يخطئ و يصيب أم أنه لا يعتقده و هذا يساوي الحكم عليه بالكفر أن الحكم على مسلم ناهيك أن يكون عالما من العلماء الربانيين أنه ِم ّمن حاّد الله و رسول و هذا كلام الشيخ العباد حفظه الله. فلا ندري بأي مستوى يتكلم هؤلاء و بأي حجة يحتجون أم أنه التزلف و محاولة إرضاء الخصوم.
و مما يؤسف له أنه قال في تعليقه ما ُيشعر أن هؤلاء المشايخ الثلاثة قد ظلموه في قضية العلمة التي حكم فيها أصحاب المجلة أنه لا يصلح لا التربية و لا للتعليم قالها أحدهم في و جهه مباشرة ثم بعدها حكم على بعض المشايخ حتى ممن لم يحضر تلك المجالس كالشيخ نجيب حفظه أنهم ظلموه، بل الذي نعلمه يقينا أن مشايخنا دافعوا عنه في غيابه و اعتبروا
الحكم الذي أصدره أصحاب المجلة مبالغ فيه لكن الذي ظهر أن القضية قضية انتقام لنفسه من خلال الطعن في إخوانه.
الحمد لله الذي عافنا مما ابتلى به هؤلاء الذين كنا نحسن بهم الظن و كنا ننتظر منهم وقفة شجاعة دفاعا على الحق بالرد على صاحبه و بلديه الذي أراد إحداث فتنة جديدة بالتحريش بين الشيخ فركوس و أخويه حفظهم الله و لكن هيهات أن يتمكن من ذلك، و مشايخنا يتشرفون و يعتزون أنهم مع شيخهم يوالونه على الحق و يدافعون عن عرضه و لا يخشون في الله لومة لائم.
هذه التهديدات التي هدده بها هؤلاء الصعافقة قد سبق و أن هددوا بها مشايخنا و لكنهم لم يعبؤوا بها و لم يلتفتوا إلى
أصحابها بل ساروا على نصيحة شيخهم و همشوهم تهميشا أفقدهم صوابهم. و ليعلم هذا الرجل أن النبي عليه الصلاة والسلام قد قال لا يمنعن أحدكم مهابة الناس أن يقول بالحق إذا علمه فصحبته لذاك الرجل و طول معاشرته له منعته من أن ينبهه أو
أن يبين له خطأه أو أن يصدع بالحق في وجهه.
نسأل الله أن يثبتنا على الحق المبين حتى نلقاه و صلى الله و سلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
✍ كتبه : محب العلماء و المشايخ الواضحين
يوم الثلاثاء ١٥ شوال ١٤٤٠ / ١٨ جوان ٢٠١٩
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فمما يحزن حقيقة أن الناظر في الساحة الدعوية والمتابع لها يرى ضعفًا قويًا في العلم، أدى ذلك بدوره إلى تقديس الأشخاص! وإلى تصديق من ثبت كذبه عدة مرات!
وسبب كلامي هذا هو أن الصعافقة نشروا قبل أيام خبرًا مفاده أن الشيخ محمدًا -حفظه الله- فُصل من عمله! وهذا كذب محض؛ والدليل على ذلك أني ذهبت أمس مع شيخنا للجامعة الإسلامية وذلك لبعض أغراضه الشخصية، فكان من قدر الله -عز وجل- أن جدد بطاقته وكانت تاريخ انتهائها إلى سنة 2030 م.
فها نحن -ولله الحمد- نأتي بالأدلة الظاهرة والبينات الواضحة ومع ذلك لاتقبل من *[الكبار]*! ويقبلها -ولله الحمد- *[العقلاء من ذرية آدم]*، ويأتي الصعافقة بالكذب والبهتان فيقبله *[الكبار]* ولا يقبلها *[العقلاء من ذرية آدم]*؛ فجزى الله خيرًا شيخنا محمدًا عنا وعن السلفيين خير الجزاء الذي قال: (لو ما جاءني من هذه الفتنة إلا أن هالة التقديس انكسرت وأصبح من أدلى بالدليل مقدما لكفاني)، فالحمد لله رب العالمين.
كتبه: أبو أسامة الكوري
-غفر الله له-
يوم الثلاثاء
١٥/ شوال/ ١٤٤٠ هـ.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فمما يحزن حقيقة أن الناظر في الساحة الدعوية والمتابع لها يرى ضعفًا قويًا في العلم، أدى ذلك بدوره إلى تقديس الأشخاص! وإلى تصديق من ثبت كذبه عدة مرات!
وسبب كلامي هذا هو أن الصعافقة نشروا قبل أيام خبرًا مفاده أن الشيخ محمدًا -حفظه الله- فُصل من عمله! وهذا كذب محض؛ والدليل على ذلك أني ذهبت أمس مع شيخنا للجامعة الإسلامية وذلك لبعض أغراضه الشخصية، فكان من قدر الله -عز وجل- أن جدد بطاقته وكانت تاريخ انتهائها إلى سنة 2030 م.
فها نحن -ولله الحمد- نأتي بالأدلة الظاهرة والبينات الواضحة ومع ذلك لاتقبل من *[الكبار]*! ويقبلها -ولله الحمد- *[العقلاء من ذرية آدم]*، ويأتي الصعافقة بالكذب والبهتان فيقبله *[الكبار]* ولا يقبلها *[العقلاء من ذرية آدم]*؛ فجزى الله خيرًا شيخنا محمدًا عنا وعن السلفيين خير الجزاء الذي قال: (لو ما جاءني من هذه الفتنة إلا أن هالة التقديس انكسرت وأصبح من أدلى بالدليل مقدما لكفاني)، فالحمد لله رب العالمين.
كتبه: أبو أسامة الكوري
-غفر الله له-
يوم الثلاثاء
١٥/ شوال/ ١٤٤٠ هـ.
⚡️[ البشير يلدغ بسم مجالسة الصعافقة بحجة النصح والتذكير ]⚡️
إن من الدلائل التي تدل على أن صاري كان يتلقف الأخبار من الصعافقة البطانة السيئة التي كانت معه والتي نصحه الناصحون في بيان حالهم ليتركهم فتظاهر بأنه ينصحهم وهو في الحقيقة يخبرهم ويسر لهم ما هو عليه،وقد كانت علاقته مع الهاشمي البوفاركي وطيدة إلى أشهر قليلة حتى فضح أمره أنه لا يزال مع علاقة به، فانقلبوا عليه بعدما أنه تلقف تلك الشبهات عن مشايخنا فنشرها بعدما اضطر لذلك بعد الفضيحة له ممن كان يقربهم، وقد كان يدسها في صفوف الضعاف حتى صاروا يطعنون في مشايخنا كما شهد بهذا الإخوة، ولا شك أن هذا الموقف المخزي يدل على غش،إذ الناصح يتثبت مما ينسب لإخوانه،ثم يسارع في النصح لهم، وبيان ما يراه خطئا، أو لعله يبين ما يدل أنه مخطئ، وأما أن يبقى في صمت وعدم بيان حتى فضح الرجل،فبين ما هو عليه، فقاتل الله التلون في الدين
══════❀🔘❀══════
📚 *قناة تهتم بنشر العلم النافع أقوال حملته وأهله و الرد على أهل البدع والأهواء والحزبيين والتكفيريين والمميعين* 📚
قناة المنهج السوي للإشتراك :
🌐 https://t.me/Elmenadj
حساب تويتر:
🌐 twitter.com/mnhgsawiy
إن من الدلائل التي تدل على أن صاري كان يتلقف الأخبار من الصعافقة البطانة السيئة التي كانت معه والتي نصحه الناصحون في بيان حالهم ليتركهم فتظاهر بأنه ينصحهم وهو في الحقيقة يخبرهم ويسر لهم ما هو عليه،وقد كانت علاقته مع الهاشمي البوفاركي وطيدة إلى أشهر قليلة حتى فضح أمره أنه لا يزال مع علاقة به، فانقلبوا عليه بعدما أنه تلقف تلك الشبهات عن مشايخنا فنشرها بعدما اضطر لذلك بعد الفضيحة له ممن كان يقربهم، وقد كان يدسها في صفوف الضعاف حتى صاروا يطعنون في مشايخنا كما شهد بهذا الإخوة، ولا شك أن هذا الموقف المخزي يدل على غش،إذ الناصح يتثبت مما ينسب لإخوانه،ثم يسارع في النصح لهم، وبيان ما يراه خطئا، أو لعله يبين ما يدل أنه مخطئ، وأما أن يبقى في صمت وعدم بيان حتى فضح الرجل،فبين ما هو عليه، فقاتل الله التلون في الدين
══════❀🔘❀══════
📚 *قناة تهتم بنشر العلم النافع أقوال حملته وأهله و الرد على أهل البدع والأهواء والحزبيين والتكفيريين والمميعين* 📚
قناة المنهج السوي للإشتراك :
🌐 https://t.me/Elmenadj
حساب تويتر:
🌐 twitter.com/mnhgsawiy
Telegram
قناة المنهج السوي
📚 قناة تهتم بنشر العلم النافع من أقوال حملته وأهله و الرد على أهل البدع والأهواء والحزبيين والتكفيريين والمميعين 📚
🔻فستذكرون ماأقول لكم
🔸هذا ماسينتهي إليه حال الصعافقة وأذنابهم إذا لم يتوبوا🔸
قال شيخ الإسلام أبو العباس ابن تيمية
رحمه الله :
" الصادقون يدوم أمرهم ، والكذابون ينقطع أمرهم ، هذا أمر جرت به العادة وسنة الله التي لن تجد لها تبديلاً "
📚 شرح العقيدة الأصفهانية(٦٨٢/١)
🔸هذا ماسينتهي إليه حال الصعافقة وأذنابهم إذا لم يتوبوا🔸
قال شيخ الإسلام أبو العباس ابن تيمية
رحمه الله :
" الصادقون يدوم أمرهم ، والكذابون ينقطع أمرهم ، هذا أمر جرت به العادة وسنة الله التي لن تجد لها تبديلاً "
📚 شرح العقيدة الأصفهانية(٦٨٢/١)
⛔️[ احذروا الصعافقة المتسترين ]⛔️
إن من أبرز علامات الصعافقة الطعن في العلماء وأهل الفضل، ومحاولة إسقاطهم بكل ما أوتوا من قوة بأساليب ماكرة، وخطط فاجرة،وقد فضحهم الله للناس، فبان عوارهم ومكرهم وكيدهم، وهناك صنف خطير يتستر بأنه مع العلماء لكنه يفرق الصف، ويضعف الاجتماع على الحق.
ومن أبرز علامات هؤلاء عندنا من يدعي أنه مع العلامة محمد علي فركوس في قضيته مع الاحتوائيين، ثم لا تجده يتخذ موقفا صارما من هؤلاء، ومن ثمارهم تعرفهم فتجد الشباب يتصعفقون ولا يتحرك ألما لذلك ولا صيانة لإخوانه من شبهات القوم، وكأن الأمر لا يعنيه ولا يهمه.
ومن علامات هؤلاء أنه يفرق بين الشيخ محمد علي فركوس وغيره من المشايخ الفضلاء كالشيخين الكريمين الشيخ عبد المجيد والشيخ أزهر، فتراه طاعنا متنقصا مظهرا لأتباعه أن هؤلاء لهم أخطاء في الدعوة يحسبها الأتباع ويعتقدون أنها كأخطاء جماعة الاحتواء فيبدؤون في الطعن في هؤلاء المشايخ والتنقص منهم تحت أعين شيوخهم ورضاهم وعدم الإنكار عليهم، وقد كانوا السبب الرئيس في ذلك بما شحنوا نفوسهم من الطعون.
فاحذروا -معاشر السلفيين- من هذا الصنف الخطير الذي شعاره نحن مع الشيخ فركوس، ولكنهم في حقيقة الحال يتلونون ويسيرون بطرق ماكرة لإسقاط مشايخنا، والطعن في طريقتهم ،ولإبطال جهودهم لرد كيد الاحتوائيين.
══════❀🔘❀══════
📚 *قناة تهتم بنشر العلم النافع أقوال حملته وأهله و الرد على أهل البدع والأهواء والحزبيين والتكفيريين والمميعين* 📚
قناة المنهج السوي للإشتراك :
🌐 https://t.me/Elmenadj
حساب تويتر:
🌐 twitter.com/mnhgsawiy
إن من أبرز علامات الصعافقة الطعن في العلماء وأهل الفضل، ومحاولة إسقاطهم بكل ما أوتوا من قوة بأساليب ماكرة، وخطط فاجرة،وقد فضحهم الله للناس، فبان عوارهم ومكرهم وكيدهم، وهناك صنف خطير يتستر بأنه مع العلماء لكنه يفرق الصف، ويضعف الاجتماع على الحق.
ومن أبرز علامات هؤلاء عندنا من يدعي أنه مع العلامة محمد علي فركوس في قضيته مع الاحتوائيين، ثم لا تجده يتخذ موقفا صارما من هؤلاء، ومن ثمارهم تعرفهم فتجد الشباب يتصعفقون ولا يتحرك ألما لذلك ولا صيانة لإخوانه من شبهات القوم، وكأن الأمر لا يعنيه ولا يهمه.
ومن علامات هؤلاء أنه يفرق بين الشيخ محمد علي فركوس وغيره من المشايخ الفضلاء كالشيخين الكريمين الشيخ عبد المجيد والشيخ أزهر، فتراه طاعنا متنقصا مظهرا لأتباعه أن هؤلاء لهم أخطاء في الدعوة يحسبها الأتباع ويعتقدون أنها كأخطاء جماعة الاحتواء فيبدؤون في الطعن في هؤلاء المشايخ والتنقص منهم تحت أعين شيوخهم ورضاهم وعدم الإنكار عليهم، وقد كانوا السبب الرئيس في ذلك بما شحنوا نفوسهم من الطعون.
فاحذروا -معاشر السلفيين- من هذا الصنف الخطير الذي شعاره نحن مع الشيخ فركوس، ولكنهم في حقيقة الحال يتلونون ويسيرون بطرق ماكرة لإسقاط مشايخنا، والطعن في طريقتهم ،ولإبطال جهودهم لرد كيد الاحتوائيين.
══════❀🔘❀══════
📚 *قناة تهتم بنشر العلم النافع أقوال حملته وأهله و الرد على أهل البدع والأهواء والحزبيين والتكفيريين والمميعين* 📚
قناة المنهج السوي للإشتراك :
🌐 https://t.me/Elmenadj
حساب تويتر:
🌐 twitter.com/mnhgsawiy
Telegram
قناة المنهج السوي
📚 قناة تهتم بنشر العلم النافع من أقوال حملته وأهله و الرد على أهل البدع والأهواء والحزبيين والتكفيريين والمميعين 📚