•.🌿

أبــقِ الوعــيَ حـيًّا ✨

في هذا الوقت ليسَ من العجبِ أن تكونَ مُسلِمًا جادًّا في أهدافِك 🤍

إنّما العجبُ -وكلّ العجب- أن تكون مُسلما تافِهًا، وأنت تعلمُ أنّ كل شيءٍ حولكَ يشكُو من ألمٍ، وأنَّ جراحَ الأمّةِ تنزفُ دون توقُّف، وأنَّه ما من بلدٍ مُسلمٍ إلا وفيهِ من التّشريد والتنكيل والتّعذيب والتسلُّط على المسلمين ما اللهُ بهِ عليم..

بل لم يعد يخلُو بيتٌ مسلم من الفتن، ولم يعد الأهل قادرين على ضبط الأسرة، أو السيطرة على شراسة الشُّبهات وسطوة الشَّهَوَات..

فلا يليق بكَ وسطَ كلّ هذه الجِرَاح التي تنزف من أمتك، أن تقف من بعيدٍ وقفةَ المتفرِّج 🍃

💛🕊`

أَخِــي هل تُراكَ سَئِمتَ الكِفَاح؟!

-
«هَلِ انطفأت حَرارة غَزة فِي صَدرِك؟

تفقَّد الآن قَلبك؛ إنّه يألف المَشهد؛ أَعِد لهُ حُرقته».

°°

«تِلكَ الدَّقائِقُ مِن أعمَارِنَا إنَّمَا أعطِيَت لَنَا لِيَختَبرَنَا اللهُ فِيهَا، ثُمَّ مَضَت الآن، ولَن تَعُود، لَن تعُودَ أبدًا».

ش. إبرَاهِيمُ السَّكران فكَّ الله أسره •|

📚✍🏻

-
يا صاحب الفجـــر؛ هنيئاً لك هـٰذا الاصطفاء🤍.

‏"علَّة الإنسَان شدَّة ملاحَظته."

•|🪞

🧡🎋

راعٍ يُعيدُ إلى الإسلامِ سيرَتَهُ يَرعى بَنِيهِ
وعَينُ اللهِ تَرعاهُ 🕊️

°°
أَمَّا بَعد ،فَإنَّكَ لا تَنَال مَا تُرِيدُ إلَّا بِتَركِ مَا تَشتَهِي، وَلَن تَبلُغَ مَا تَأمُل، إلَّا بِالصَّبرِ عَلَىٰ مَا تَكرَه، فَليَكُن قَولُكَ ذِكرًا، وَصَمتُكَ فِكرًا، وَنَظَركَ عِبرَةً، وَاعلَمْ أن أَعجَزَ النَّاسِ مِن أتْبعَ نَفسَه هَوَاهَا وتَمَنىٰ عَلىٰ اللَّه، وأن أكْيَسَهُم مَن أَتعبَ نَفسَهُ وَعَمِلَ لمَا بَعدَ المَوتِ.



ـ والكَيسُ العَاقِلُ مَن دَان نَفسهُ •|

ـ
المقاطع التي نشرها القسام اليوم تثلج الصدر وتأكد على كل من شكك بالمقاومة بأننا نحن أصحاب الحق وأصحاب الأرض وأن مهما طال الزمان فلسطين ستبقى لنا من بحرها إلى نهرها.

يد الله تقاتل مع أبطالنا.
🔻🔻🔻🔻🔻

-
"إنْ كُنتَ نَسِيتَ فَإنَّ عَدُوَّكَ لَمْ يَنسَ حَربَهُ وَلَمْ يَتَوَقَّفَ عَنْ قَتلِ الأطفَالِ وَتَدمِيرِ كُلِّ شَيءٍ لِإخوَانِكَ المُسلِمِينَ فِي غَــ𓂆ــزَّةَ..

وَلَا يَزَالُ يَضرِبُ أهلَكَ وَمِنْ خَلفِهِ القُوَىٰ العُظمَىٰ - كَمَا يُسَمُّونَهَا-.
هَلْ نَسِيتَ مَشَاعِرَكَ وَعَوَاطِفَكَ فِي بِدَايَةِ أيَّامِ الحَربِ وَرَجَعتَ إلَىٰ حَيَاتِكَ الدُّنيَوِيَّةِ وَدَائِرَتِكَ الشَّخصِيَّة؟

مَا يَجرِي اليَومَ هُوَ حَلَقَةٌ مِنْ سِلسِلَةِ صِرَاعٍ طَوِيلٍ بَينَ الحَقِّ وَالبَاطِلِ؛ فَلَا تَنسَ وَلَا تَغفَلْ وَلَا تُضَيِّع نَفسَك."!

-الشَّيخُ أحمَد السَّيِّد|•🇵🇸✨

جمعتكم رِبَــاط 🔻

«فيا رب لطفاً بعبد بعيد
يدعو ويرجو رجاء شديد

جوار النبي وعيشا رغيد
وحسن الختام بقول سديد»

#صلوا_عليه ♥️

؛ 📒📎

بعضُ الرّموز الّتي قد تلزَمك في كتابتك، انسخها، وشارِكْها:

(ﷺ، ﷻ، ﷽، ٰ ، شرطة لتمطيط الحَرف>> ـ ، ﮭـ).
أقواس الآيات وترقيمها، وعلامة الحِزب: ﴿۞ ۝﴾.

وهذه همزة ( ء )، أظنّها موجودة عندك في لوحة المفاتيح؛ فاستعملها رحمَكَ الله، ولا تكتب: انت، احمد، ان، اذا.. الخ الخ 😑.

.
ولا أسيراً مُغيّبًا عن ناظر أحبّته مُتلهفًا لحرّيّته إلا وفككت بالعزّ أسره، ياربّ.

#ساعة_استجابة

نزفّ إليكم بُشرى إطلاق برنامج "برد اليقين"، وهو برنامج معرفيّ تزكويّ سلوكيّ، تجدون تفاصليه في الصورة المُرفَقة.

رابط التسجيل:
registration.bardyaqeen.com

يُغلق التسجيل يوم الخميس القادم

١٢-١-١٤٤٦
١٨-٧-٢٠٢٤

"
يقول أحدهم : رأيتُ قريبي في المنام بعد عامٍ من وفاته
فقلتُ له : ماذا فعل الله بك ؟

‏فقال : حوسبنا على كل شيء ، حتى في كوب
الشاي ، قيل لي : لمَ صببته ولم تشربه؟

​​-
"يَا رَبَّ أيُّوبَ إنَّا مَسَّنَا الحُزنُ.."!

-فَاطِمَة بَشِيْرِ|•

​​-
﴿لَئِنْ أكَلَهُ الذِّئْبُ ونَحْنُ عُصْبَةٌ إنّا إذًا لَخاسِرُونَ﴾

-أطفَالُنَا يَمُوتُونَ قَصفًا وَجُوعًا|•

°🪴

أََرَدنَا أنْ نَبْنِي الدَّارَ قَبلَ أنْ نٌعِدَّ الحِجَارَة، وَنُصلحَ الأُمَّةَ قَبلَ أنْ نُصلِحَ الأفرَاد، كَأنَ الأُمَّةَ مَخلُوقٌ مُستَقِلٌ، لَه طُولُ وعَرضُ وعَمقُ وَارتِفَاعُ ،لا يَاسَادَة ،مَا الأُمَّةُ إلاَّ أنَا وَأنتُم وَهُمْ وَهُنَّ، فَإذا لَم يَصلُح كُلُّ مِنَا نَفسَهُ لَم يَكُن للأُمَّةِ صَلَاحٌ .. 🍃

ـ سَدَّ اللّٰه بنا الثٌغور، وأعادَ لأمَّة الإسلام المَجدَ الَّذي فَقدته •| ❤️‍🩹

ما الجديد سوى المزيد ..

اللهم كل من كان قادراً على منع العذاب ولم يمنعه فأرنا عذابه في الدنيا و الآخرة

د. كفاح أبو هنّود

أقسم بالله الذي لا إله إلا هو أنّ هذا الظلم والإجرام والاحتلال سيزول، ويحلّ العدل وتُرفَع راية الإسلام،
وإن لم نستيقظ ونعيد ترتيب أولوياتنا ونجعل نصرة الإسلام والمسلمين أولى ما نشتغل به؛ ونكسر الحلقة الحياتية المفرغة التي تُبدد طاقاتنا؛ فستحلّ علينا سنة الله تعالى: (وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم)
ووالله ما اشتدّ هذا الظلام إلا لعظم نور الفجر القادم، ووالله إنه لقريب.
ومن بقي بعد كل هذه الأحداث يمدح ظالماً أو يثني على خائن يوالي الكفار فهو أعمى البصيرة لا يُرجى منه نصر للمسلمين.
فلا بد من إعادة النظر في كل شيء بناء على ميزان العدل والظلم والحق والباطل ونصرة الأمة وخذلانها.
والإسلام قادم..

«مَيدانُكم الأوَّل أنفُسُكم
فإذا انتصرتم عليها؛
كُنتم على مَن سِواها أقدر!»