|🌾

في قلوب أمهات الشُّهداء
ألمٌ ووجعٌ لا يعلمه إلَّا الله

سلامٌ عليهنَّ بما ضحينَ وقدَّمنَ
في سبيل الله ❤️‍🩹

صَباحُ الخَير 🪟✨

«سنصحو في سرورٍ فجرَ يومٍ
‏على بُشرىٰ، وخيرٍ، وإصطفاءِ».

🕊؛

ما دام الله يعلمُ كمّ الجُهد الذي تبذلهُ لتحقيق حُلمك، مادمت قد أودعتَ أمنياتك المؤجّلة له فلا تثريب عليك، ولا خوفَ على مستقبلكَ، إنّه بعناية الرّحمن فاِطمئنّ.

• أسماء محيسن |🦋

ـ

وإن رأيت المشهد ألف مرّة، وإن تكرّر الصّوت بعقلك مرارًا، وإن وقفتَ بعد الأحداث مع نفسك كلّ لحظة! لا تألف، ولا تجعل الأيّام تأخذك، أنت صاحب ثأر، يبدأ بقلبك أوّلًا، في الظِّلّ الذي لا نراه، والأثر الذي تراه.

أ/ قُصي العسيلي 🌾

.
في الوقت الذي تشرع فيه الداخلية المصرية في تشكيل لجان البحث لتَعقب جذور عملية الاغتيال بالإسكندرية، يجب على الشباب المسلم من مختلف الأقطار التيقّظ إلى ما يلي:

المؤسسات الإعلامية -ولا يهم تسميتُها، إذْ ليس هذا قصدي- التي تقوم بتغطية أحداث غزة، قد لا يكون من مِصلحتها تغطيةُ حادثة الاغتيال الأخيرة ومُتابعة تداعياتِها على المنطقة، وهذا عندي اختبارٌ حقيقي لِوَعي الشباب المُتابع؛ هل سيُعظّم ويَتداول بِحفاوة ما حقُّه في هذه المعركة أن يُعظَّم؟، أم سيُمرّر على هامش التداول ما مررتْه الجهة الإعلامية على هامشِ عناوينِها البارزة؟

إن الإعلامَ يرسم معالِمَ المعارك بقنواتِه كما تَرسمُها أطراف الحرب بقوة السلاح.

وإني أكاد أقسم بالله أن هذه الحادثة قد أصابتْ بالأرَق نُفوسا لا يعلمُ مكانَها إلا الله، من شدة الخوف والرعب والحَذَر الذي يقذفه الله في قلوب الخونة والمنافقين.

فالمطلوبُ من الشباب -وأخُصّ منه الشبابَ الجامعي كالعادة- أن يتداول على كل المواقع والمجموعات الخاصة والعامة هذا الخبر، ويكتب عنه ما استطاع، تَثمينا لتَضحياتٍ صارتْ تُعد في زمن القُعود مِن ضروب التهور والفسوق والمُروق.

ولا يعلم الفَضلَ لأهل الفضل إلا ذَوو الفضل، كما لا يعلم شَرَف التضحية إلا مَن ابتُلي بالعَجز عنها!

وقد بَلّغت.
#أمتي

#منقول.

ـ
شَلوم:
سلام بالعبريّة،
غير أنّ السين حرفُ الحُسن والجمال،
أمّا الشين فحرفُ القُبح، لا يستويان.

ـ
استَعِن بالله.. 🤎

أن يكون اليوم مختلفًا، بغَرسه وأنفاسه وكلّ ما فيه، جَدِّد بقلبك نِيّة العمل، واسأل الله أن تكون مشروعًا لأمّتك، نحن اليوم أحوَج إلى اللحظة من أن تضيع هباء.. 🎋

أ/ قُصـيّ

ـ
يحمل الغَزَّي خيمته وخيبتهُ وسؤالهُ:
أين ينزحُ النَآزح! 💔

؛💛📖

من كانَ يُحِبُ أن يعلَم أنهُ يُحبُ اللهَ عزَّ وجلَّ فـ لِيعرض نفسَهُ على القُرآن، فإن أحبَّ القرآن فهو يُحبُّ اللهَ عزّ وجلّ، فإنما القرآن كلامُ الله عزّ وجلّ"

- ابن مسعود رضي الله عنهُ. 🌼🌿

📸 ـ

ـ
ما حَفظ أحَدٌ بَصرَه إلّا حَفظ ﷲ قَلبَه.

_أحمَد زرُّوق الفاسيّ •|💙

هل نحن أمام موجة إلحادية جديدة ؟
برنامج تحصيني جديد


(بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق)

https://youtu.be/fdrqdWvAvIQ?feature=shared

-

حرصك على أمّتك وحمل همها ليس فضلاً منك، ولا مِنّة تَمُنّ بها على أحد، ولا شهرة ترجو بها أرقامًا فارغة!

اخرج قليلًا من دائرة حظّك، واسأل نفسك حقيقةً؛ ماذا فعلت، ولِمَن فعلت، ولِمَ كُلّ هذا التَّعَب؟

‏إن لَم يَكُن للّه، فلا تَتعَب ..

تُمسك هاتفك، تفتح الكاميرا وتصوِّر رَقصًا، تكتب أي كلمة مع أي لحن وتغنّيها على المسرح، تصوّر مشاهد دون قصّةٍ واضحة ولا غايةٍ ولا موهبة، تتنمّر على كلّ ملمح وتأخذ من أعراض الناس محتواك، تعرض حياتك الفارغة من كلّ شيء إلّا من الزّينة والتّصنُّع المُبالَغ فيه

تأكل بطريقةٍ مقرفةٍ أمام الكاميرا، تخرج بتحدّيات مجنونة، وتفعل بنفسك أي شيء مقابل التّكبيس والمال، تصوّر مشهدًا لا أدب فيه ولا تربية حتّى يضرب ترند، تبيع كرامتك ورجولتك وهويّتك مقابل عددٍ من المتابعين، تجعل من زوجتك سلعةً رخيصةً مقابل إعلانٍ أرخص، تظُنّ أنّك محور الكون الذي إن غاب لحظةً مات النّاس … والكثير.

مرور سريع على بعض ما يعيشه [المشهور، المؤثر، صانع المحتوى، العملاق، البطل، الفارغ، الغبي]

ـ🕊🪴✨

كلّ لحظةٍ خالصةٍ تجتهد فيها على نفسك اليوم؛ تُثمر غدًا، عند الله لا يضيع الغَرس، ولا تُظلَمُ نَفس.

أ/ قُصي.

بـ 📸🍃

‌”ﻧﺤﻦ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﺇﻟﻰ ﺯﻋﻤﺎﺀ ﺑﻼ ﻣﺠﺪ ﻭﺑﻼ ﺷﻬﺮﺓ، ﺑﺤﺎﺟﺔ ﺇﻟﻰ ﺟﻨﻮﺩ ﻣﺠﻬﻮﻟﻴﻦ، ﺑﺤﺎﺟﺔ ﺇﻟﻰ ﻓﺪﺍﺋﻴﻴﻦ ﺣﻘﻴﻘﻴﻴﻦ، ﻻ ﻳﻌﻨﻴﻬﻢ ﺃﻥ ﺗﺼﻔﻖ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ“. 🌿

- الشهيد سيّد قطب.

-

يا أُمة التوحيد تَوَحَّدوا؛ فالغِلمان تَوحشوا.

..

ـ
🔏🌾

"أَیَحۡسَبُ ٱلۡإِنسَـٰنُ أَن یُتۡرَكَ سُدًى"

عجباً لأمرك
خلقك في رحم أمك طورا بعد طور، وأرشدك سبيل الخروج ، وأبقاك حتى بلغت من العمر ما بلغت..وأصبح صرير قلم الحساب يكتب لك كل صغيرة وكبيرة.

حتى ما انتهى بك الأجل ورددت إلى حيثما خلقت، وقد بشرت بمقعدك ثم تنتظر قيام الساعة واما تتمنى الرجوع إلى الدنيا.. 🤍

وبعد كل هذا تأتي أنت أيها الإنسان لكي تستعلي على أوامر ربك وتنكرها!
أما لو أراد سبحانه لخسف بك الأرض ولكنه سبحانه حليم غفور لا يعجل بعقوبته وانما يمهل ليتوبوا..

ما غرك أيها الإنسان حتى ظننت أنك خلقت لعبث ولعب؟ 🍂

ما بالنا اصبحت أعمارنا تُزهق في المباحات والمنكرات ونسينا الغاية التي لأجلها خلقنا!

الغاية:( وما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون)

( العبادة) أنت خلقت لها،حياتك كلها لها،وان درت في أفلاك مختلفة، المهم "للعبادة" ✨

وتريد أن لا تُنهى ولا تُؤمر ولا تحاسب!
غريب أمر الإنسان

أدركوا أعماركم 🍃

ـ

غزة تعيش قيامةً جديدة!

ـ🍃

"أعِدَّ نفسَك ؛فلا تدري متى تُستعمَل" 🤍