🌤🪻ـ

ما الذي أستطيع أن أفعله في خمسة دقائق . . ؟!

تراجع خمسة أوجه ..
سورة يس أو ص مثلًا ..

ما الذي أستطيع فعله في عشرة دقائق ؟

تراجع حزبًا كاملًا ..
سورة الأحزاب مثلًا !

• على شرط أن يكون الحفظ قويًا

» إن هذه الدقائق المعدودة من أوقاتنا التي لا نلقي لها بالًا لعمري إنها لتشكل بالتراكمات على مستوى اليوم الواحد ساعات؛ ولتُنجز بها أعمالًا ضخام، ولتُراجُع بها أجزاء قد تصل في اليوم الواحد إلى خمسة أجزاء كاملة!!

فكيف إن كان المقياس أسبوعيًا وشهريًا !!✨

✨🕊؛

أصلح قلبك، جدد همتك،
#الزم_ثغرك ، ولو كان ريشة في محبرة،
وتوكل على قيوم السماوات والأرضين..

لدّي حلم..

ليت نـافذة بيتي تطل على الـقدس الـشريف.

✿»

قد يعتقدُ البَعض أن تَبادل الوُرود بِين الأحِبّةِ عادَة غَربية، ونَسوا الحَديث عَن النّبي -ﷺ-:

«من عُرِض علَيه رَيحانٌ فلا يرُدَّه؛
فإنّهُ خفيفُ المَحملِ طيِّبُ الرِّيح!». 🩷🌿

• رَواهُ مسلم. 🔖

📕 - كتــاب: #الرجل_النبيل  pdf.
🧔🏻‍♂  - المؤلف: علي بن جابر الفيفي
📃 - الصفحات : 170

#نبـــذة :
كتاب الرجل النبيل تأليف علي بن جابر الفيفي .. 
سميت هذه الأوراق "الرجل النبيل" لأنه عليه السلام أنبل رجل عرفته البشرية، ولأن النبل ظاهر في تفاصيل حياته، في رضاه وغضبه، في حزنه وفرحه، قبل نبوته وبعدها، فهو بحق الرجل النبيل ﷺ

قراءة ماتعة نافعة 🌧
#أمة_اقرأ_تقرأ

صلاحُ الإنسَانِ فِي حِفظِ اللِّسَانِ.

ـ 📸🩵

ـ
السَّــلامُ على قلبكِ أُخيتي 💕


في هذه الأيام خاصة - أيام الإجازة - يكثر التأفف والتضجر من الملل والفراغ الكبير !!

فوددتُ أن أوجه لكِ رسالة:
عزيزتي؛ اغتنمي أوقات فراغك واشغلي نفسك بكل مفيد..

قالَ رَسُولُ اللّٰهِ ﷺ :
« نِعْمَتانِ مَغْبُونٌ فِيهِما كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ: الصِّحَّةُ والفَراغُ» صحيح البخاري ٦٤١٢•

ويوم القيامة سـ نُحاسب على دقائق أضعناها بالتفاهات ونندم على أوقاتٍ لم نستفِد منها 🍃

فانظري يا حَبيبـة
هناك الكثير لتفعليه والأُمة بحاجتك فلا تنصرفي عن المهمة التي جئتِ إلى الدنيا لأجلها
يقول عزَّ وجلّ ﴿ وَمَا خَلَقۡتُ ٱلۡجِنَّ وَٱلۡإِنسَ إِلَّا لِیَعۡبُدُونِ ﴾ [الذاريات : ٥٦]

فاستغلي وقتكِ بأمــورٍ عدة أولها:
حفظ القرآن فذلك من أكبر النِعم
سجلي في مركز لتعليم القرآن وإن لم تجدي قريبًا منكِ فـ سجلي بمركزٍ عبر النت فهناك مراكز تقوم بالواجب وزيادة وتُخرِّج في كل عامٍ عددًا من الحافظات.. 🩷
انظري لهذه النِعمــة؛ تُسمعين وتحفظين وأنتِ في بيتك ولا تخسرين شيئًا، فبادري ولا تتعذري..

أيضًا استغلي فراغكِ بمتابعة الدروس والسلاسل العلمية المفيدة والمثمرة..
شاركي بالدورات والبرامج العلمية الإلكترونية وكذلك الأنشطة المفيدة المثيرة.. 🔥
هناك شيوخ وعلماء يُفنون أوقاتهم لبناء الجيل ولعمل الدروس والبرامج الناهضة بهذا الجيل؛ فلا تُفرطي في سعيهم وعملهم [ فوالله لُنسأل.. ]

النت ملـــيء بكل مفيد فلا تجعلي التوافِهُ تسرق وقتكِ؛ بل ابحثي عمّا ينفعكِ دنيا وآخرة..🌧🌿

طالعي واحفظي القصائد و المنظومات الشعرية الجميلة التي تُهذبُ النفس وتُشنِّـفُ الأسماع وتُنمي العديد من المَلكات..♥️

اقرئي الكُتب فهي خير رفيق، وانتقي الروايات المفيدة والواقعية ..📚

تعلمي مهارة ونمّي مواهبكِ المدفونة..🪄🦋
بإمكانك تعلم الإلقاء أو الخط أو الكتابة والتأليف أو التطريز أو التصميم أو صناعة الحلويات والمعجنات والعديد من الأمور السهلة التي بإمكانك فعلها [ هناك دورات لتعليم ذلك أو فيديوهات على اليوتيوب]

ما عليكِ إلا أن تجددي النية وتنفضي عنكِ ثوب الكسل والتسويف وترتدي لباس الهِمّـة وتبدئي من اللحظة ✨

نحنُ في زمن يحرم علينا إضاعة الوقت والانشغال بالتوافه
لابد لكل واحدٍ منا أن يكون على ثغر حتى نكون من جيل التحرير ونكون ممن يُعز الله بهم دينه 🔻

إن أردتِ مساعدة أو استفسار فستجدينني هُنا @Ruoh7e 🕊
أُعينكِ بإذن الله ♡

.
🗓 1 مايـو..
المجد لعمال الأنفاق!

الإخْـلاَصُ بـُوصَلَـةُ الطَـرِيق يا أخَ الطَـرِيِق...
همتك وعزيمتك وإصرارك وثقتك!

واصل الطريق واصطحب معك الإخلاص بكل سكناتك وحركاتك! 🤍

شيخنا أحمد السيّد حفظه الله ونفع به. 🌱

طُوبَىٰ لِلصّابِراتِ المُحتَسِباتِ، القَابِضَاتِ علىٰ الجَمرِ فِي زمَنِ الفِتَنِ ! ♥️

ـ
سؤال مخيــف ..

كيف لشخص يتابع يوميًا الـ Facebook بما فيه من Stories و Reels فضلًا عن التقليب في News Feed ثم فتح Messenger للرد على الرسائل  ..

ثم ينتقل إلى WhatsApp فيرد على من راسله ويتصفح Stories فيعلق على بعضها ..

ثم ينتقل تباعًا إلى Instagram ليرى التعليقات على صورته الأخيرة فيرد عليها ثم لا يلبث أن يقلب في Feeds ثم يفتح Stories أيضًا ومن ثم Reels ثم يرد على رسائل Instagram ..

وحين ينتهى من ذلك يفتح YouTube فيشاهد مقلب أحمد لزوجته مرام مقلب ولا أروع لا يفوتك، وما إن ينتهي يدخل في Shorts فيقلب ثم يقلب ...

ولا تبرح الإشعارات تنتزعه من هنا إلى هنا، ولا يلبث أن ينتهي من هذه الدورة بين تلك الشياطين حتى يبدأها من جديد .. فيفتح Facebook .. !!

كيف لهذا الشخص -وهو النمط الغالب أصلا على الشباب إلا من رحم ربي- كيف له أن ينجز عمله أو مذاكرته بدون تقصير ..
ويحافظ على صلواته ..
ويؤدي حق أهله ..
ويقرأ ورد قرآنه ..
ويمارس رياضته ..
كيف له أن يشرع في حفظ القرآن أو في طلب العلم الشرعي ..
كيف له أن يتعلم مهارة جديدة أو يقرأ كتابًا جديدًا ؟!

كيف له أن يقدم لحياته ويترك حياة الزيف والمظاهر والتباهي الكاذب والصور دون الحقيقة؟!

والله صدق النبي ﷺ حين قال: (نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس، الصحة والفراغ).

منقول.