تعرفون متى "يتعافى المرء" ؟
إذا تقرب من الله قرب اليقين

مسـاءُ القرب و السكينـة 🌼

بركـة الأعمـار بالأذكـار، ولا يوجد عمـل يقدر عليه الإنسـان في كل حـال وزمـان ومكـان مثل ذكـر الله 🌧
وللصَّبـاح أذكـار تأنسُ بها الـروح وتطمئن بهـا النفس 💛

حصّنـوا أنفسكـم ..🔐
أذكارُ الصَّبـاح حصنكم المنيـع وبركَة 🌤️

صحيح البخاري ومسلم (Twitter)

عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال :

أخذ رسول الله ﷺ بمنكبي، فقال : " كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ". وكان ابن عمر يقول : إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء، وخذ من صحتك لمرضك، ومن حياتك لموتك " .

📚رواه البخاري 6416

أقلها ركعتيـن ومن أدّاها فكأنما تصـدق 360 صدقة ، الضحـى يا اوابيـن ⛅️🌿

#صلاة_الضحى

🌸🍃

‎من خلال هذه الأحاديث العشرة :

يتضح لك كرمه سبحانه؛ فبكلماتٍ معدودات لا تأخذ منك ثوانٍ تُمحَى خطاياك!🌱✨

ي بُني..

هذا الدين كي يصلَ إليك؛ بُصقَ في وجه النَّبيﷺ، وضُرِبَ أبو بكرٍ في المَسجد الحرام بالنِّعال، ومُنعَ مصعب بن عمير مِن الطَّعام والشراب، وتَخَشَّفَ جلده تَخشف الحيَّة‏، وكان بلال بن رباح يُوضع في عُنقهِ حبل، ثم يُسلَّم للصبيان كي يجرّوه ، ثمَّ يُضرب بالعصا، وعُذِّب خباب بن الأرت بالنَّار..

ي بُنيّ

هذا دينٌ غالٍ، أتاكَ على أشْلاءِ ناسٍ؛ فلا تكنْ قاسي القلب، فتُفَرِّطَ فيه. 🍃

#تربية

إذا كنت ثابتـاً مع وردك من القـرآن، وزاد شغلك به، فلا تُدخـل ذلك في حسـابات المزاحمة لأعمالك،
بل هو موعظة وشفـاء، وهدى ورحمـة✨🌼

( يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ)

_


‏قال رسُول الله صلَى اللهُ عليهِ وسلم:
" اكثرُوا مِن الصـلاة علي ليلّة الجُمعة ويُوم الجمعة ..
فإنَّ صلاتكُم معرُوضةُُ علي🤎. "

فائـدة📖 :


🌿 قَالَ ابن عون -رحمه الله - :
لا تثق بكثرة الْعَمَل، فإنك لا تدري يقبل منك أم لا، ولا تأمن ذنوبك فإنك لا تدري هل كفرت عنكَ أم لا؟ لأن عملك عنكَ مغيب كله لا تدري ما الَّذِي صانع به.

{📚موارد الظمآن لدروس الزمان ٤/‏٤٩٩ }


🌿فينبغي للإنسـان أن لا يحتقـر أحدا فربما كان المحتقـر أطهر قلبا وأزكى عملا وأخلص نية فإن احتقار عبـاد الله يورث الخسران ويـورث الذل والهـوان .

{📚فيض القدير» للمناوي (٥/ ٣٨٠).

لَمَّا دُفِنَ رَسُولُ اللّه ﷺ

«قالَتْ فَاطِمَةُ عَلَيْهَا السَّلَامُ: يا أنَسُ، أطَابَتْ أنْفُسُكُمْ أنْ تَحْثُوا علَى رَسولِ اللَّهِ ﷺ التُّرَابَ؟!»

أطَابَتْ أنْفُسُكُمْ؟ في لحظةٍ فارقة، أولئك الّذين عاشوا معه، رأوا وجهه، سمعوا صوته، لمَسَوا دفء يده، صَلّوا جماعةً خلفه، جاهدوا إلى جانبه، جلسوا حَلَقةً حوله، أشرقت قلوبهم بشَمسه، عَرَفوا أنفسهم من خلاله، كان لهم إجابة السؤال، وبلاغة المَقال، واستقامة الحال، ذاقوا جمال حضوره، عاشوا ألم غيابه، وعاش في حياة كلّ واحدٍ، حتّى صار حياته.

أطَابَتْ أنْفُسُكُمْ؟ يا لوَقع الكلمة على قلبي!
فكَيف بها على قلب سيّدنا أنس | حبيبنا ﷺ 🕊️

#صلوا_عليه ♥️

في الصحيحين من حديث معاذ بن جبل رضي الله عنه قال :
( كنت رديف النبي ﷺ على حمار.. )

هكذا هو الشاهد..

ليست العبرة ( ماذا ) تركب

وإنما العبرة : مـن تَصحب؟
ولا يهم بعدها أي تفاصيل أخرى.
هي جملة لا تكاد تفيد شيئًا مع أي شخص آخر.
لكن صحبة النبي صلى الله عليه وسلم شيء آخر.. وشرف آخر.. ومتعة أخرى.