Forwarded from وَطـ𓂆ــن| طوفانُ الأقصى 🔻 (رَوْح 🇾🇪💕𓂆)
صبــاحُ الخير من الحرم المكـيّ 🥹❤️🩹
بـ 📸
من الإرشيف 🎞
بـ 📸
من الإرشيف 🎞
ــ
حين تكون مخارج حروفك صحيحة، وكذلك تدريب الفكّين عندك؛ ردّد هذا البيت مرارًا وتكرارًا:
شَجَرَةُ العُخْعُوخِ لَهَا عِخْعَخَانِ
لا يُعَخْعِخْهَا إلا فصِيحُ اللسَانِ
حين تكون مخارج حروفك صحيحة، وكذلك تدريب الفكّين عندك؛ ردّد هذا البيت مرارًا وتكرارًا:
شَجَرَةُ العُخْعُوخِ لَهَا عِخْعَخَانِ
لا يُعَخْعِخْهَا إلا فصِيحُ اللسَانِ
"وَاجْعَلْنِي مُبَاركًا أَينَمَا كُنتُ"𓂆🕊💕
🕋✨ ودي لي سلامي يا رايح للحـرم 😭🤍
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هنيئًا هنيئًا يا رايح للهادي 😭🤍
اللهـم ونحــن بلغنا ما بلغوا 🕊🍃
اللهـم ونحــن بلغنا ما بلغوا 🕊🍃
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from جَامِعْ تُرَاثِ المِنْشَاوِيْ 📻 (حسام الوصيف)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا يحلو الصباح الا بصوته ولا ينجلي الهم الا بتجويده ❤️
حليف المخرج وميزان القراء وشيخ مشايخ دولة التلاوة وقراء القرآن الكريم ❤️
القارئ الحافظ المتقن محمود بن خليل الحصري ❤️
http://t.me/El_minshawy
حليف المخرج وميزان القراء وشيخ مشايخ دولة التلاوة وقراء القرآن الكريم ❤️
القارئ الحافظ المتقن محمود بن خليل الحصري ❤️
http://t.me/El_minshawy
"وَاجْعَلْنِي مُبَاركًا أَينَمَا كُنتُ"𓂆🕊💕
⏳🌿 "تهيَّأ؛ ففِي الأفُق غيمةً تتَّجهُ صوبَ الظَّامئین! ثمَّة موجة من الطُّهر مُقبلةً، لتحمل من وهنوا إلىٰ ساح الرَّيِّ.."💚🌧 قال ﷺ: "أفضلُ أيَّامِ الدُّنيا أيَّام العشر".
ـ
هَيِّء قَلبكَ للعشر ..
العَملُ فِيهَا خَيرٌ مِنَ الجِهادِ فِي سَبِيلِ الله، والطَّاعَاتُ فيها عظيــمَةٌ الأجرِ، سَهلَة يَسِيرة بإذن الله!
فاسأَل الله التوفيقَ والقبُول والعَونَ عَلَى العَمَل الصَّالِح فِيهَا ..
قَالَ عَنها رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
" مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهِنَّ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ اْلأيَّامِ الْعَشْرِ "
هَيِّء قَلبكَ للعشر ..
العَملُ فِيهَا خَيرٌ مِنَ الجِهادِ فِي سَبِيلِ الله، والطَّاعَاتُ فيها عظيــمَةٌ الأجرِ، سَهلَة يَسِيرة بإذن الله!
فاسأَل الله التوفيقَ والقبُول والعَونَ عَلَى العَمَل الصَّالِح فِيهَا ..
قَالَ عَنها رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
" مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهِنَّ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ اْلأيَّامِ الْعَشْرِ "
🫀🪶
مرحبًا عزيزي القارئ
كيف حالك اليوم ؟!
أنا فقط أود أن أعتذر لك إن كان عالمك سيء
و أيامك مملة، و أوقاتك تمر ببطء
و أعتذر لأن الجميع من حولك خذلوك و آذوك
و لأنك محاط بالمغفلين، أعتذر لعيناك التي تحمل الحزن لقلبك الذي يتحمل الألم، أنت جميل
و أجمل من هذا الحزن صدقني
ابتسم اليوم من أجلي 🫂
مرحبًا عزيزي القارئ
كيف حالك اليوم ؟!
أنا فقط أود أن أعتذر لك إن كان عالمك سيء
و أيامك مملة، و أوقاتك تمر ببطء
و أعتذر لأن الجميع من حولك خذلوك و آذوك
و لأنك محاط بالمغفلين، أعتذر لعيناك التي تحمل الحزن لقلبك الذي يتحمل الألم، أنت جميل
و أجمل من هذا الحزن صدقني
ابتسم اليوم من أجلي 🫂
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🕰️✨
العشر الأوائل من ذي الحجة = أفضل أيام الدنيا
فَرِّغ قلبك من الشواغل، واستعنْ بربِّك بصِدق وإخلاص؛ واعلَم أنَّك في ميدانِ سباقٍ، والأَوقاتُ تُنتَهب فلَا تخلُد إلَى الكسلِ، فما فَات ما فَات إلاَّ بالكسلِ، ولا نال مَن نَال إلاَّ بالجِدِّ والعَزمِ!
🪴💫
العشر الأوائل من ذي الحجة = أفضل أيام الدنيا
فَرِّغ قلبك من الشواغل، واستعنْ بربِّك بصِدق وإخلاص؛ واعلَم أنَّك في ميدانِ سباقٍ، والأَوقاتُ تُنتَهب فلَا تخلُد إلَى الكسلِ، فما فَات ما فَات إلاَّ بالكسلِ، ولا نال مَن نَال إلاَّ بالجِدِّ والعَزمِ!
🪴💫
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Audio
💙🌾
وأمَّا تَكْبير الله بأصواتٍ مرتفعة فَشِعار مُحمَّد بن عبد الله ﷺ وأُمَّتِه.
ابنُ القَيِّم.
وأمَّا تَكْبير الله بأصواتٍ مرتفعة فَشِعار مُحمَّد بن عبد الله ﷺ وأُمَّتِه.
ابنُ القَيِّم.
تكبيرات العيد | اسلام صبحي | عيد مبارك ❤
التكبيرات
بصوت إسـلام صُبحـي 🌿
بصوت إسـلام صُبحـي 🌿
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ـ
مأوى الجميعِ أنا.. جبّارُ أفئدةٍ
رغم الهشاشةِ بي، واسيتُ آلافا!
🌾
مأوى الجميعِ أنا.. جبّارُ أفئدةٍ
رغم الهشاشةِ بي، واسيتُ آلافا!
🌾
💠 { وليالٍ عشر } ..
حيـنَ تتّجهُ الى الكعبةِ ..
تلتقي عيناكَ بِقدَمِ ابراهيم هادئةً في المقام .. فقد انتهى السّفرُ هُنـاك !
تراها ضاربةً جُذورها في عُمقِ التّاريخ .. تقتربُ منها .. تحاولُ ان تَفهَمَ خَبايا أسرارِها !
فتراها صامدةً كلحظتِها ؛ يوم تَقَدَّمَت نحوَ النّار دون تَلَكُّؤ ..
فقد كانت قَـدم إبراهيم ؛ قَـدمَ صـِدق !
كانت الجِهات يومها في حـسّ القومِ كُلّها منهارةً ؛ الا فـي بصيرة إبراهيم ..
فقد كان يُردّد :
{ أنّي وجّهتُ وجهيَ للذي فَطَرَ السّماوات و الارضَ حنيفاً } !
يومها ..
بدأ الابتلاء { وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ } ..
وَقدر المسافاتُ للغايات الجليلة أن تكـون ؛ طويلة !
فانطَلَقَ ابراهيمُ وحدهُ خارجاً من حُدوده ؛ كَـي يبلُغ المقام !
انطلق إبراهيمُ مـِن العراق الى فلسطين ؛ حتى يبلُغ الكعبة ..
فهـل تَعني لك هـذه الخارطـة شيئاً ؟
هل تمتلكُ هذه الرّحلة ؛ سِرّاً أو رمزاً ، أو رسالـةً لـك أيّها المُسلم ؟
ماذا كان يحمِلُ هذا المُهاجرُ في حَقيبةِ سَفَرِه .. في سرِّ صدره ..
في خُطاهُ المرسومة بحكمةِ الأقدار ؟!
وبماذا كان يبوح في كلّ حِواراتِه مع الشمس و القَمر و النّجوم ؛ فقد كان ابراهيمُ لا يُتقِنُ النّظر الاّ الى النّجوم !
كـان قلبُه هناكَ عالياً ؛ حيثُ العَـرش ..
و كَْان عبـداً كثيـرَ التـأوّه و الدّعـاء ..
إذْ كان يوقـِنُ :
( أنّ الأقدار التي تأتيكَ بعد الدّعاء .. لا تَدعك حيث ُوجَدَتكَ ) !
كان إبراهيم في تِرحاله يَنزِفُ كثيراً ؛ كي يَمنحنا الكثير !
كلّ رِحلاته ..
كانت غارقةً في التّضحية !
كانت قدمهُ تَسعى من فلسطينَ الى مكّةَ ؛ أتدري لماذا ؟
كي تُودِع الصغيرَ للصحراء !
تلك رحلة الفناء عن الذات لله ..
ومَـع كلّ خطوةٍ :
كـَان ابراهيمُ يقترِبُ مـِن مَقـام الخَليل !
رحلة كلّما تقدّمتّ فيها يا إبراهيم إلى مكّة ؛ كان الدّرب يفرغ ..
فَوحدَكَ أنت الزّحامُ ..
و وحدَكَ انت بكلِّ الأنـام !
كلّ خُطوةٍ له ؛ كانت تعدِل مَسيـر أمـّةً ..
كلّ خطوةٍ ؛ كانت ترفَعُكَ الى حيثُ البيت المعمور في السماء السََابعـة !
مَن غَيرَكَ يا ابراهيمُ يُطيقُ ؛ أن يُودع طفلهُ للمَجهـول ؟!
طفلُ السّنوات ..
التي أجدَبَت طويلاً دون صوتٍ كانت تشتاقُه فِطرَتُك العميقة !
إسماعيل هو طفلُ السّنوات ..
التي اشتَهَت ضمّةَ الصّغير ، و احدّودّبّ الظّهرُ دونها !
يحمِلهُ إبراهيم لله دون أنْ يَتعثّرَ ..
فَقَدَمُ ابراهيمُ ؛ لا يليقُ بها إلا الثّبات ..
لذا ؛ ظلَّ الّنور يمضي حيث تمضي يَـا إبراهيم !
كانت لِخطوَتِه على الرّمل المُنساح في الصّحراء ؛ دويّ في السّماء ..
فقد كانت تُمهّد الطّريق بينَ القبلتين !
تلك خَطوات ..
ستَبقى في ذاكرةِ الخُلـود !
يَـا ابراهيم ..
هل تعلم أن عيد أمّة بأكملها ؛ سيبدأ من خُطوَتِكَ تلك نحوَ مكـّة !
لقد سطَّرتَ بِقَدَمِكَ ميلادَ فِكرةٍ ..
فحُقَّ لِقدمك أنْ ترتاحَ في ظـِلّ البيتِ أبداً !
وحـُقَّ لك ..
أنْ يجعل الله لك { لسانَ صِدقٍ في الآخرين } يُقتدى بك ..
فبقيتَ حيّـاً يـا أبراهيم ؛ وَقـدْ مَـات القَـومُ و جَفـّوا !
يَـا لِرَهبةِ الأقدار ..
كيف يُولدُ الصّغير من عطشِ الشّوق اليه ؛ ثم يُحمل الى عَطَشِ الصّحراء !
فيبكي الوَليدُ شوقاً لِقَطـرة الحيـاة ..
فَتنهمِـرُ زمـزَمَ فوّارة أبَـد الدّهـر ..
و يُبنى البيت ..
ليُعلّمنا اللهُ :
( انّك إن صَدَقتَ ؛ فَستَختَبِئُ لك المُعجزات في الأسباب المُستحيلة ) !
{ ليالٍ عشر } ..
هـي مَدرسـةُ إبراهيـم ..
فتأمـّل !
من كتاب #على_خطى_إبراهيم 💚
د/ كــِفاح أبوهَنّـود
حيـنَ تتّجهُ الى الكعبةِ ..
تلتقي عيناكَ بِقدَمِ ابراهيم هادئةً في المقام .. فقد انتهى السّفرُ هُنـاك !
تراها ضاربةً جُذورها في عُمقِ التّاريخ .. تقتربُ منها .. تحاولُ ان تَفهَمَ خَبايا أسرارِها !
فتراها صامدةً كلحظتِها ؛ يوم تَقَدَّمَت نحوَ النّار دون تَلَكُّؤ ..
فقد كانت قَـدم إبراهيم ؛ قَـدمَ صـِدق !
كانت الجِهات يومها في حـسّ القومِ كُلّها منهارةً ؛ الا فـي بصيرة إبراهيم ..
فقد كان يُردّد :
{ أنّي وجّهتُ وجهيَ للذي فَطَرَ السّماوات و الارضَ حنيفاً } !
يومها ..
بدأ الابتلاء { وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ } ..
وَقدر المسافاتُ للغايات الجليلة أن تكـون ؛ طويلة !
فانطَلَقَ ابراهيمُ وحدهُ خارجاً من حُدوده ؛ كَـي يبلُغ المقام !
انطلق إبراهيمُ مـِن العراق الى فلسطين ؛ حتى يبلُغ الكعبة ..
فهـل تَعني لك هـذه الخارطـة شيئاً ؟
هل تمتلكُ هذه الرّحلة ؛ سِرّاً أو رمزاً ، أو رسالـةً لـك أيّها المُسلم ؟
ماذا كان يحمِلُ هذا المُهاجرُ في حَقيبةِ سَفَرِه .. في سرِّ صدره ..
في خُطاهُ المرسومة بحكمةِ الأقدار ؟!
وبماذا كان يبوح في كلّ حِواراتِه مع الشمس و القَمر و النّجوم ؛ فقد كان ابراهيمُ لا يُتقِنُ النّظر الاّ الى النّجوم !
كـان قلبُه هناكَ عالياً ؛ حيثُ العَـرش ..
و كَْان عبـداً كثيـرَ التـأوّه و الدّعـاء ..
إذْ كان يوقـِنُ :
( أنّ الأقدار التي تأتيكَ بعد الدّعاء .. لا تَدعك حيث ُوجَدَتكَ ) !
كان إبراهيم في تِرحاله يَنزِفُ كثيراً ؛ كي يَمنحنا الكثير !
كلّ رِحلاته ..
كانت غارقةً في التّضحية !
كانت قدمهُ تَسعى من فلسطينَ الى مكّةَ ؛ أتدري لماذا ؟
كي تُودِع الصغيرَ للصحراء !
تلك رحلة الفناء عن الذات لله ..
ومَـع كلّ خطوةٍ :
كـَان ابراهيمُ يقترِبُ مـِن مَقـام الخَليل !
رحلة كلّما تقدّمتّ فيها يا إبراهيم إلى مكّة ؛ كان الدّرب يفرغ ..
فَوحدَكَ أنت الزّحامُ ..
و وحدَكَ انت بكلِّ الأنـام !
كلّ خُطوةٍ له ؛ كانت تعدِل مَسيـر أمـّةً ..
كلّ خطوةٍ ؛ كانت ترفَعُكَ الى حيثُ البيت المعمور في السماء السََابعـة !
مَن غَيرَكَ يا ابراهيمُ يُطيقُ ؛ أن يُودع طفلهُ للمَجهـول ؟!
طفلُ السّنوات ..
التي أجدَبَت طويلاً دون صوتٍ كانت تشتاقُه فِطرَتُك العميقة !
إسماعيل هو طفلُ السّنوات ..
التي اشتَهَت ضمّةَ الصّغير ، و احدّودّبّ الظّهرُ دونها !
يحمِلهُ إبراهيم لله دون أنْ يَتعثّرَ ..
فَقَدَمُ ابراهيمُ ؛ لا يليقُ بها إلا الثّبات ..
لذا ؛ ظلَّ الّنور يمضي حيث تمضي يَـا إبراهيم !
كانت لِخطوَتِه على الرّمل المُنساح في الصّحراء ؛ دويّ في السّماء ..
فقد كانت تُمهّد الطّريق بينَ القبلتين !
تلك خَطوات ..
ستَبقى في ذاكرةِ الخُلـود !
يَـا ابراهيم ..
هل تعلم أن عيد أمّة بأكملها ؛ سيبدأ من خُطوَتِكَ تلك نحوَ مكـّة !
لقد سطَّرتَ بِقَدَمِكَ ميلادَ فِكرةٍ ..
فحُقَّ لِقدمك أنْ ترتاحَ في ظـِلّ البيتِ أبداً !
وحـُقَّ لك ..
أنْ يجعل الله لك { لسانَ صِدقٍ في الآخرين } يُقتدى بك ..
فبقيتَ حيّـاً يـا أبراهيم ؛ وَقـدْ مَـات القَـومُ و جَفـّوا !
يَـا لِرَهبةِ الأقدار ..
كيف يُولدُ الصّغير من عطشِ الشّوق اليه ؛ ثم يُحمل الى عَطَشِ الصّحراء !
فيبكي الوَليدُ شوقاً لِقَطـرة الحيـاة ..
فَتنهمِـرُ زمـزَمَ فوّارة أبَـد الدّهـر ..
و يُبنى البيت ..
ليُعلّمنا اللهُ :
( انّك إن صَدَقتَ ؛ فَستَختَبِئُ لك المُعجزات في الأسباب المُستحيلة ) !
{ ليالٍ عشر } ..
هـي مَدرسـةُ إبراهيـم ..
فتأمـّل !
من كتاب #على_خطى_إبراهيم 💚
د/ كــِفاح أبوهَنّـود