▫️
#اليوغا ..
••• كل وضع جسدي asana
•• أو يدوي mudra
• أو صوتي mantra
في اليوغا له معنى روحاني متعلق بفلسفات الشرق المبنية على عقائد الاتحاد ووحدة الوجود.
■ فكيف يتخلى المسلم عن عزته وهويته ليتشبه بضلّال البشر وممارساتهم الدينية يريد منفعة دنيوية زائلة، أو رفاهية يحاكي بها طقوس رهبان الهندوس؟
□ □ ومع ذلك فإن تلك المنافع لا تختص باليوغا وحدها، بل تشترك معها مئات الرياضات المباحة.
ولا ميزة لليوغا عن غيرها سوى ما تتضمنه من معاني روحانية منحرفة.
■ يقول براشانت أحد كبار معلمي اليوجا :
"لا توجد يوغاجسدية ويوغا روحانية، إذ أنها لو اقتصرت على الجسد لم تعد يوغا" .
https://www.instagram.com/p/_bq8FCA3Hc/?utm_source=ig_share_sheet&igshid=1dt4j1ja1bs8o
........
http://t.me/Easternphilosophies
▫️
#اليوغا ..
••• كل وضع جسدي asana
•• أو يدوي mudra
• أو صوتي mantra
في اليوغا له معنى روحاني متعلق بفلسفات الشرق المبنية على عقائد الاتحاد ووحدة الوجود.
■ فكيف يتخلى المسلم عن عزته وهويته ليتشبه بضلّال البشر وممارساتهم الدينية يريد منفعة دنيوية زائلة، أو رفاهية يحاكي بها طقوس رهبان الهندوس؟
□ □ ومع ذلك فإن تلك المنافع لا تختص باليوغا وحدها، بل تشترك معها مئات الرياضات المباحة.
ولا ميزة لليوغا عن غيرها سوى ما تتضمنه من معاني روحانية منحرفة.
■ يقول براشانت أحد كبار معلمي اليوجا :
"لا توجد يوغاجسدية ويوغا روحانية، إذ أنها لو اقتصرت على الجسد لم تعد يوغا" .
https://www.instagram.com/p/_bq8FCA3Hc/?utm_source=ig_share_sheet&igshid=1dt4j1ja1bs8o
........
http://t.me/Easternphilosophies
▫️
▫️
#الرياضات_الروحية
خطوة نحو التحرر الروحي/١
بقلم الأستاذ حسين السيد
ماجستير في العقيدة الإسلامية جامعة أم القرى - مكة المكرمة
⛔️ يقصد بالتحرر الروحي
هو تحرر الإنسان من كل شيء يعيق تقدمه ويمنعه من اكتشاف المعرفة الإلهية والاتحاد بالجوهر الكلي من منطلق فلسفي قائم على فكرة وحدة الوجود.
⛔️ و بحسب فلسفة الطاقة الكونية
فإن أهم ما يعيق الإنسان نحو الوصول إلى التحرر الروحي
• هو الاختلال في عملية الوعي الكوني نتيجة انغماس الفرد بفكره نحو المادة
• وطالما أن المادة بكثافتها طاغية على فكر الفرد فلن يكون هنالك وعي كوني أو حتى روحي
>> وبالتالي فإن الإنسان سيفقد طريقه نحو السمو الروحي
>> وتحقيق التناغم الكوني الموصل نحو الاتحاد بالجوهر الكلي!!.
•• والطريق الأمثل لبلوغ حالة التسامى مع الذات والاتحاد مع الجوهر الكلي من وجهة نظر هذه الفلسفة لا تتحقق إلا من خلال ممارسة الرياضات الروحية والتمارين التأملية.
⛔️ وتعتبر الرياضات الروحية والممارسات التأملية التي تروج لها المذاهب الإلحادية الروحية المعاصرة من المرتكزات المهمة نحو نشر الإلحاد الروحي بناء على إيمانها بالمفاهيم المنبثقة من فلسفة الطاقة الكونية.
□■ والرياضات الروحية التي يُروج لها بكثرة في هذا العصر بما لها من أشكال متعددة تهدف إلى قضيتين أساسيتين :
1⃣ أولها : توحيد الفكر نحو التحرر الروحي.
وكل الرياضات الروحية ترتكز على الجانب الفكري لدى الإنسان تحرره من قيود المادة التي ارتبط بها نتيجة الوهم إلى التحرر الروحي آخذة في الاعتبار بضرورة توحد كل الأطياف البشرية تحت ديانة عالمية موحدة تحت ستار الإنسانية الكونية.
♦️ ولذا لا نجد غرابة في تسرب الممارسات التأملية النابعة من الفلسفات الشرقية ولا سيما الفلسفة الهندوسية ونظرتها نحو الوجود والتي اختزلتها في :
• نظرية "هاثا يوغا"
• ونظرية" الطاو" النابعة من الفلسفة الطاوية
• ونظرتها نحو الوجود والمتضمنة لفكرة الثنائية القطبية "ين يانغ" إلى البيئات المحيطة لها وتأثرها بها.
♦️ وفي هذا الجانب نجد "#اليوغا" والتي تعتبر اليوم من أهم الرياضات الروحية، كيف تسربت إلى البوذية التبتية "اللامية" وأصبحت من أهم شعائرها الدينية، وكما أنها أيضا تسربت إلى الكنيسة المسيحية وسميت بمسميات تتوافق مع نهج الرهبانية الكنسية، وتأثر بها كثير من المسلمين وروجت للعالم الإسلامي على أنها رياضات بدنية.
https://bit.ly/3lWNv6U
.................
http://t.me/Easternphilosophies
🔻
#الرياضات_الروحية
خطوة نحو التحرر الروحي/١
بقلم الأستاذ حسين السيد
ماجستير في العقيدة الإسلامية جامعة أم القرى - مكة المكرمة
⛔️ يقصد بالتحرر الروحي
هو تحرر الإنسان من كل شيء يعيق تقدمه ويمنعه من اكتشاف المعرفة الإلهية والاتحاد بالجوهر الكلي من منطلق فلسفي قائم على فكرة وحدة الوجود.
⛔️ و بحسب فلسفة الطاقة الكونية
فإن أهم ما يعيق الإنسان نحو الوصول إلى التحرر الروحي
• هو الاختلال في عملية الوعي الكوني نتيجة انغماس الفرد بفكره نحو المادة
• وطالما أن المادة بكثافتها طاغية على فكر الفرد فلن يكون هنالك وعي كوني أو حتى روحي
>> وبالتالي فإن الإنسان سيفقد طريقه نحو السمو الروحي
>> وتحقيق التناغم الكوني الموصل نحو الاتحاد بالجوهر الكلي!!.
•• والطريق الأمثل لبلوغ حالة التسامى مع الذات والاتحاد مع الجوهر الكلي من وجهة نظر هذه الفلسفة لا تتحقق إلا من خلال ممارسة الرياضات الروحية والتمارين التأملية.
⛔️ وتعتبر الرياضات الروحية والممارسات التأملية التي تروج لها المذاهب الإلحادية الروحية المعاصرة من المرتكزات المهمة نحو نشر الإلحاد الروحي بناء على إيمانها بالمفاهيم المنبثقة من فلسفة الطاقة الكونية.
□■ والرياضات الروحية التي يُروج لها بكثرة في هذا العصر بما لها من أشكال متعددة تهدف إلى قضيتين أساسيتين :
1⃣ أولها : توحيد الفكر نحو التحرر الروحي.
وكل الرياضات الروحية ترتكز على الجانب الفكري لدى الإنسان تحرره من قيود المادة التي ارتبط بها نتيجة الوهم إلى التحرر الروحي آخذة في الاعتبار بضرورة توحد كل الأطياف البشرية تحت ديانة عالمية موحدة تحت ستار الإنسانية الكونية.
♦️ ولذا لا نجد غرابة في تسرب الممارسات التأملية النابعة من الفلسفات الشرقية ولا سيما الفلسفة الهندوسية ونظرتها نحو الوجود والتي اختزلتها في :
• نظرية "هاثا يوغا"
• ونظرية" الطاو" النابعة من الفلسفة الطاوية
• ونظرتها نحو الوجود والمتضمنة لفكرة الثنائية القطبية "ين يانغ" إلى البيئات المحيطة لها وتأثرها بها.
♦️ وفي هذا الجانب نجد "#اليوغا" والتي تعتبر اليوم من أهم الرياضات الروحية، كيف تسربت إلى البوذية التبتية "اللامية" وأصبحت من أهم شعائرها الدينية، وكما أنها أيضا تسربت إلى الكنيسة المسيحية وسميت بمسميات تتوافق مع نهج الرهبانية الكنسية، وتأثر بها كثير من المسلمين وروجت للعالم الإسلامي على أنها رياضات بدنية.
https://bit.ly/3lWNv6U
.................
http://t.me/Easternphilosophies
🔻