فلسفات شرقية
5.93K subscribers
1.03K photos
324 videos
101 files
1.77K links
الفلسفات الشرقية ومعتقداتها الوثنية غزو فكري جديد تلون بصور تناسب عصر الحداثة حيث قامت حركة العصر الجديد بتطويعها وتقديمها كأساليب حياة معاصرة عبر برامج و دورات تجتاح العالم الاسلامي
دراسات موضوعية لجذورها التاريخية اساليبها وافكارها الباطنية وخطورتها
Download Telegram



ترجمات مجموعة الطاقة الكونية

"تأكيد هندوسي بغضب أن اليوجا عبادة هندوسية ولا يمكن فصلها عن الهندوسية"
https://youtu.be/tbqT2rIeu88

‌‎🔅سوبهاس ر. تيواري هو أستاذ في جامعة أمريكا الهندوسية.
وهو خريج من جامعة بيهار اليوغا بهاراتي الشهير مع درجة الماجستير في فلسفة اليوغا.

🔅يؤكد أن اليوغا لا يمكن فصلها عن الهندوسية

🔅‌‎كما أنه يؤكد أن اليوغا قصد بها في النصوص الفيدية أن تكون أداة للإتحاد مع المطلق أو الكلي أو الحقيقة المطلقة لتصبح الإله أو البراهمان عندهم

🔅‌‎فهم لا يتعاملون مع الألوهية ولم يقر احد منهم من مؤسسي تلك الديانات بخالق موجد للمخلوقات بعلم وإرادة!!

🔅‌‎فإلههم المقصود فاعل بلا إرادة بل ومنهم من يرفض اعطاءه صفة الفعل رغم اضطرارهم لإستخدام العبارة التي تشعر بذلك

تهدف اليوغا من تعريفها لديهم الى الإتحاد وإدراك وحدة الوجود. والإتحاد وسيلة الخلاص في الديانات الشرقية لانها تعتبر تناسخ الأرواح هو سبب كل الشقاء للبشر فكانت اليوغا هي وسيلة ليتحرر ال أتمان من الولادات المتكررة بزعمهم نتيجة للكارما وحينها يصبح براهمان وهو الكينونة المطلقة ولا يعود جزءا من هذا العالم.

وكما نرى فإن كثيراً من رواد اليوغا سواءً في الغرب أو في العالم العربي يزعم أنها لا تحمل في طياتها أي معتقد وأنها حالة روحية لا يلزم معها اعتقاد وأنها لا تتناقض مع أي دين ولا تختص به!!!

ربما هذا صحيح مع الطوائف الباطنية للديانات المختلفة حيث أنهم جميعا يتفقون في الإعتقاد بالإتحاد ووحدة الوجود وما يلحقه من لوازم، ولكنها تتعارض حتما مع كل دين ينكر الإتحاد ووحدة الوجود وبالأخص الإسلام، أما قولهم أنها لا تتعلق بأي دين فهذا يرد عليه بمصادرهم الهندوسية نفسها والتي اخذت منها تعاليم اليوغا وهي مطابقة لأبرز معتقداتها ومبادئها


#محمد_السليمان
#ترجمات_مجموعة_الطاقة_الكونية
🔲

خلاصة تجارب الأثير العلمية وأثرها على الفلسفات الباطنية الشرقية والقديمة

كما ذكرنا في المقال السابق فهناك العديد من التجارب العلمية عملت في الماضي كان الهدف منها قياس سرعة الضوء وتأثير الأثير عليه! وهذا اعتماداً على الفرضية القائلة بوجود الأثير ، وقد افترض العلماء وجود الأثير بناءًا على أن الضوء عبارة عن موجات وأن الموجات لا بد لها ( افتراضا منطقيا) من وسط لانتقالها مثل موجات الصوت ، وهنا كان الرابط بين وجود الأثير المزعوم في الفلسفات القديمة والشرقية الوثنية وبين الأثير المفترض علمياً بناءًا على معطيات انتقال الموجات الصوتية عبر الوسيط وهو الهواء.

♦️وما إن تمت التجربة الأولى للعالمان مورلي ومايكلسون حتى تبين انه لا يمكن وجود مادة او وسط غير مرئي ( الأثير المزعوم) إلا أن هناك من العلماء لم يفتنع بهذا وتشبث في الفكرة الفلسفية القائلة بوجود الأثير حتى جاء العالم ساعناك ووضع تجربته التي زادت الوضوح بعدم وجود الأثير أو أي وسط غير مرئي ولا محسوس لإنتقال موجات الضوء وبقيت هذه الحقيقة دون تفسير رياضي حتى جاء العالم آينشتاين بمعادلته الشهيرة والتي أثبتت عدم وجود الأثير ( وسط غير مرئي أو مخفي ) بتاتا رياضيا فكانت هذه الحقيقة العلمية ناسفة للفكر الفلسفي الباطني القديم بوجود مادة الأثير،

انظر مقال " الإثبات العلمي لعدم وجود مادة الأثير"

https://t.me/ReikiFacts/3300

وعليه فإن كل العقائد والأفكار والفلسفات والتطبيقات المتعلقة بوجود مادة الأثير أو الجسم الأثيري تأكد بطلانها علمياً وأصبحت مصنفة على أنها خرافة ووهم وزيف

ومن هذه التطبيقات الواردة في الفلسفات الشرقية الوثنية والقديمة التي تعتمد على القول بوجود الأثير( على سبيل المثال لا الحصر):

🔸الجسد الأثيري
🔸الطاقة الكونية
🔸الطاو
🔸الذاكرة الكونية
🔸العقل الكلي
🔸الذكاء الأعلى
🔸العقل الأولي
🔸الوعي الكوني
🔸الوعي
🔸الذات العليا
🔸الإسقاط النجمي
🔸الجذب
🔸التخاطر

كما تجدر الإشارة للتالي:

♦️ربط الجذب والإسقاط النجمي والتخاطر وغيره من التطبيقات الفلسفية بالجسم الأثيري أصله معتقد في الفلسفات الباطنية القديمة وهي نظرية تفترض وجود مادة الأثير وهي مادة مبثوثة في الكون غير مرئية تملأ الفراغ وقد سماه أرسطو العنصر الخامس وعدّه عنصرا سامياً شريفاً غير قابل للتغير والفساد أي ثابتاً.

♦️وهذا المعتقد مازال موجوداً في الديانات والفلسفات الوثنية الشرقية وكذلك في الديانات السرية الباطنية، ديانات أهل الصين والهنادكة والتي منها ظهر وجود الجسد الأثيري لكل إنسان حيث أن معتقدهم مبني على وجود سبعة أجساد في الغالب ومنها الجسم الأثيري ( حيث أن بعض تلك الديانات يعتقدون بوجود أربعة أو خمسة أو ستة أو سبعة أو ثمانية أو تسعة أجساد لكل إنسان بحسب معتقدهم في أُلوهية الكواكب وغيرها) وهذا الجسم أو الجسد الأثيري عندهم وقد انتقلت هذه الفلسفة للجسم الأثيري للثيوصوفيا وقد شرحته مدام هلينا بلافيتسكي في كتابها العقيدة السرية وعرفته بأنه القرين المعروف عندنا نحن العرب كما ذكرت في كتابها.

🔶فهم يعتقدون بمادة الأثير المبثوثة في الكون وهي قادرة على الإختراق والنفاذ عبر جميع العناصر والمواد المختلفة وهذه يسمونها بمسميات مختلفة كالطاقة الكونية والطاو والذاكرة الكونية والعقل الكلي والعقل الأولي وغيرها من المسميات التي ترمز للإله عندهم أحيانا وأحيانا ترمز للقوة الخارقة.

🔶وبناءً على فلسفتهم ومعتقدهم بالجسم الأثيري وبالطاقة المبثوثة في الكون تندرج الكثير من التطبيقات لديهم في صورة وهدف الإتحاد بتلك الطاقة أو بالإله البراهمان أو بالكلي أو بالكلي المطلق أو بالعقل الباطن أو غيره من الآله حسب معتقدهم في ذلك كما ذكرنا سابقا .

♦️ومن تلك التطبيقات الجذب والتخاطر والإسقاط النجمي وغيرهم من التطبيقات المطروحة لأنهم يدعون القوى الخارقة والكرامات ومعرفة الغيب وما يفكر به الآخر وما كان بالماضي وما سيكون في المستقبل بناءًا على إعتقادهم في الجسم الأثيري ومادة الأثير.

♦️وهنا واضح كل الوضوح وعلى ألسنة أهل الجذب والتخاطر والإسقاط النجمي أنها استعانة بالقرين !!!

أي بالشيطان
(فنحن المسلمين هذا هو معتقدنا للقرين الذي يسخرونه أنه شيطان أو طاغوت)

♦️وهذه مخالفات عقدية صريحة في تلك التطبيقات بالإضافة إلى أن العلم الحديث أثبت بطلانها وعدم وجودها وصنفها على أنها خرافة ووهم وعلم زائف

هذا والله أعلم

#محمد_السليمان

.

✦┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈✦


قناة📡الطاقة الكونية📡
@ReikiFacts

مجموعة 📡الطاقة الكونية📡
@ReikiFact

.


🔲