«ما بالُنا نسِينا الجنَّة، وأهلَ الجنَّة، وأحادِيثَ الجنَّة..
ونحنُ أقرَبُ ما يكُونُ مِنها هذهِ الأيَّام!»
• الفـارِس -رحِمَهُ اللّٰه-.
«ما بالُنا نسِينا الجنَّة، وأهلَ الجنَّة، وأحادِيثَ الجنَّة..
ونحنُ أقرَبُ ما يكُونُ مِنها هذهِ الأيَّام!»
• الفـارِس -رحِمَهُ اللّٰه-.
أحبُّ خَلقِ اللّٰهِ إليهِ؛ أكثرُهُم وأفضَلُهُم لهُ سُؤالًا، وهُو - سُبحانَه- يُحِبُّ المُلحِّينَ فِي الدُّعاء، وكلَّما ألحَّ العَبدُ عَليهِ فِي السُّؤالِ أحبَّهُ، وقرَّبهُ، وأعطَاهُ!
• ابن القَيِّمِ -رَحِمهُ اللّٰه-.
• ابن القَيِّمِ -رَحِمهُ اللّٰه-.
-
والعيدُ كما وصفَه الرَّافعيُ -رَحِمه الله-:
«يومٌ تعمُّ فيه النَّاس ألفاظَ الدُّعاءِ والتَّهنِئةُ مُرتفعةً بقوةٍ إلهيةٍ فوقَ مُنازعات الحياة».🤍
والعيدُ كما وصفَه الرَّافعيُ -رَحِمه الله-:
«يومٌ تعمُّ فيه النَّاس ألفاظَ الدُّعاءِ والتَّهنِئةُ مُرتفعةً بقوةٍ إلهيةٍ فوقَ مُنازعات الحياة».🤍
-
أحيانًا وأنتَ تَقرأُ سِيرتَه، توَدُّ لو أنَّك الغَارَ الذِي آوَاه، أو السَّقيفة التي أظَلَّته، تتَمنَّى لو أنَّك سَهمًا رَاح فِي فِدائه أو شَجرةً يَستظلُّ بِها، تتَمنَّى لو أنَّك ثوبًا يَلبسُه وطعَامًا يأكلُه، ويَنتَابك شُعور أنَّ القَصواءَ كَانت أسعَد دابَّةٍ وأهَنأهَا؛ صلواتُ ربِّي وسَلامهُ علَيه ﷺ. ♥️
أحيانًا وأنتَ تَقرأُ سِيرتَه، توَدُّ لو أنَّك الغَارَ الذِي آوَاه، أو السَّقيفة التي أظَلَّته، تتَمنَّى لو أنَّك سَهمًا رَاح فِي فِدائه أو شَجرةً يَستظلُّ بِها، تتَمنَّى لو أنَّك ثوبًا يَلبسُه وطعَامًا يأكلُه، ويَنتَابك شُعور أنَّ القَصواءَ كَانت أسعَد دابَّةٍ وأهَنأهَا؛ صلواتُ ربِّي وسَلامهُ علَيه ﷺ. ♥️
"إنِّي لأعِظُ الناسَ وما أنا بمَوضِع الوعظ، ولكن أُريدُ به نفسي."
-سلمة بن دينار
-سلمة بن دينار
إنَّ الذي اتّخَذَ التَّصَنُّعَ مَسلكًا
لن يستطيعَ السَّيرَ فيهِ طويلاً.
-
لن يستطيعَ السَّيرَ فيهِ طويلاً.
-
صِلني يا عظيم بكُلِّ ما يصِل بك، وحَبِّب إليَّ ما حُبب إِليك؛ أسألك بأكرمِ لفظ، وأفصح لُغة، وأتمّ إخلاص، وأشرف نيّة، إليك أسيرُ، وإياكَ أؤمل؛ حبِّب إليَّ الخير واستعملني به، وكرِّه إليَّ الشر واصرفني عنه، إنَّك على كُلِّ شيءٍ قَدير.
- التَّوحيديّ.
- التَّوحيديّ.
إنَّ إلهامًا في داخلنَا يدفعُنا أحيانًا إلى الطَّريقِ الصَّحيحِ الذي يجبُ أن نسلُكه!
- يوسف السباعي.
- يوسف السباعي.
إنَّ المُؤمنَ العارِفَ باللهِ حقًّا؛ لا يزالُ يطلبُ مِنَ اللهِ حاجتَه ولو كانَت السُّننُ الطَّبيعيَّةُ كُلُّها تُعَبِّرُ عن استِحالَةِ الوُقوع.
- الشَّيخ فَريدُ الأنصاريّ رحمةُ الله عليه.
- الشَّيخ فَريدُ الأنصاريّ رحمةُ الله عليه.
كان رجلٌ عند النبيِّ ﷺ ينظر إليه لا يطرِف، فقال: ما بالك؟
قال: بأبي أنت وأمي أتمتَّعُ من النَّظرِ إليك!
قال: بأبي أنت وأمي أتمتَّعُ من النَّظرِ إليك!
ستمضي أقداركَ على كل حال، فاجعلها تمضي وأنتَ عنها راضٍ؛ فَلَرُبما ثوابُ رِضاكَ يُرضيك!
- سيدنا عمر بن الخطاب.
- سيدنا عمر بن الخطاب.
"ما أضيقَ العيش لولا تصبُّر الإنسان بالآخرة!"
- أحمَد السّيد - نفع اللّٰه به.
- أحمَد السّيد - نفع اللّٰه به.
أمَّا الفرق بين الحبِّ والودِّ أنَّ الحبَّ ما استقرَّ في القلب، والود ما ظهر في السُّلوك، فكلُّ ودود مُحب وليس كل مُحبٍّ ودود.
د. محمد راتب النابلسي.
د. محمد راتب النابلسي.
رِسالةٌ مختصرةٌ وبسيطةٌ لكلّ من لديه امتحاناتٌ، أو أوشكَ علىٰ البدءِ فيها، وقد أصابَه التَّعبُ والفتور.
يقولُ ابنُ الجوزيّ -رَحِمهُ الله-:
«إنَّ الخيلَ إذا شارفت نهايةَ المِضمار، بذلت قُصارىٰ جُهدِها؛ لتفوزَ بالسِّباق؛ فلا تكنِ الخيلُ أفطنَ منك؛ فإنَّما الأعمالُ بالخواتيم».
يقولُ ابنُ الجوزيّ -رَحِمهُ الله-:
«إنَّ الخيلَ إذا شارفت نهايةَ المِضمار، بذلت قُصارىٰ جُهدِها؛ لتفوزَ بالسِّباق؛ فلا تكنِ الخيلُ أفطنَ منك؛ فإنَّما الأعمالُ بالخواتيم».
وحدها الجَنَّة
تصلحُ أن تكونَ تعويضًا
عن كُل ما يحدُث
فاللهمَّ لا تحرِمنَا.
تصلحُ أن تكونَ تعويضًا
عن كُل ما يحدُث
فاللهمَّ لا تحرِمنَا.
هنا الدُّنيا؛ حيثُ الأمنيات المنقوصة، ومفاجآت البلاء عند وهمِ الاستقرار، هنا نَضحك وقبل أن نُتمَّه تُدركُنا الغُصَص؛ هُنا السِّجن، والإفراج يوم تطير الأرواح لمُستقرِّها.
ومهما تَظاهرنا بالتَّجلّد، فلكُل إنسان منّا أمرٌ يؤلمه البَلاء فيه أكثَر مِن غيره؛ فَيَكون أعظم امتحاناته في تلك التِّي يُكرّر في دعواته "يا رَب إلَّا هَذه".
وهُناك .. هُناك الجَنَّة، حيثُ لَا شَيء يَسلُبهُ الزَّمَانُ مِنك.
- ش. بدر آل مرعي.
ومهما تَظاهرنا بالتَّجلّد، فلكُل إنسان منّا أمرٌ يؤلمه البَلاء فيه أكثَر مِن غيره؛ فَيَكون أعظم امتحاناته في تلك التِّي يُكرّر في دعواته "يا رَب إلَّا هَذه".
وهُناك .. هُناك الجَنَّة، حيثُ لَا شَيء يَسلُبهُ الزَّمَانُ مِنك.
- ش. بدر آل مرعي.
-
أُحِبُّ الإنسانَ الرَّحيم الذي تَنبُتُ في حُضُورِهِ نُفُوسُنا، لا نُبالي بِارتِجافَةِ الخَوفِ وهَمهَماتِ القَلَقِ ولَثغَةِ العَيِّ بَينَ يَدَيهِ؛ لِأنَّ فِي زَوايا نَفسِهِ مَساحاتٌ رَحبةٌ مِن الحَنانِ المُطمَئنِّ، والإبتِسامِ الدَّافِئ الذي يَتَلَقَّى كُلَّ جِراحاتِنا بِحُبِّهِ؛ فَنُشفَى.💕
أُحِبُّ الإنسانَ الرَّحيم الذي تَنبُتُ في حُضُورِهِ نُفُوسُنا، لا نُبالي بِارتِجافَةِ الخَوفِ وهَمهَماتِ القَلَقِ ولَثغَةِ العَيِّ بَينَ يَدَيهِ؛ لِأنَّ فِي زَوايا نَفسِهِ مَساحاتٌ رَحبةٌ مِن الحَنانِ المُطمَئنِّ، والإبتِسامِ الدَّافِئ الذي يَتَلَقَّى كُلَّ جِراحاتِنا بِحُبِّهِ؛ فَنُشفَى.💕