Dr..ABDULRAHMAN AL MAHDALI
9.21K subscribers
1.83K photos
72 videos
2 files
298 links
كان مُضطرًا أن يعيش هكذا على حافّة الهاوية، وحيدًا تمامًا، دون أي كائن يفهمه ويرثي له.💔
Download Telegram
"يُداوي اللهُ قلبكَ في كل مرّة كُسرت فيها
‏ولم تجد من يُواسيكَ ويجبر الله قلبكَ ويُصلحه
‏ويهديك هو الرحيم الذي وسعتَ رحمته كل شيء"🤍..
تفاءلوا بالخير، تجدوه!!

‏لأنك بدون ماتحس، انتَ راح تجلب لنفسك الأشياء السلبية اللي تكرر حديثك عنها .
‏تتظاهر بالحزن، تعيش الحزن، تضخم من حقه، تنغمس فيه، تبالغ فيه، تخمّن، تُسيئ الظن، تكرر مواضيع العزاء والحزن والمرض وتعظيم الفشل.. راح تبقى حزين ومريض وزعلان وفاشل دايم.
‏دون تقدم.
"لاتسمح لأحد بأن يتجاوز خطوطك الخاصة
‏التي لا تعني أحدًا سواك (عالمك ،طموحك، رغباتك، أهدافك، حتى مايسعدك ويغضبك)
‏لا تترك لأحد ثغرة لنقطة ضعفك! ولا تجعل مشاعرك تضعك في موضع الهشاشة والضعف والسلب والخوف من أحد، قرب من تشاء وغادر من تشاء .. لا أحد يستحق أن تسحق روحك لأجله."
كُن مؤمِن بأن جمِيع الأمُور السيئَة التي قد حدَثت لك, جائت لتحمِيك من أمُور أشّد سوءًا منها, مؤمِن بأن الله ما أخذ منك إلا ليُعطيك الأفضَل, وما أخّر عليك أمرًا تمنيتَه وحملتَه في كُل أدعيتك, إلا لأنه سيأتيك بِه في الوقت المُناسب”
تضيق عليك نفسك, وتغلق الطرق في وجهك حتى تظن أنها مهلكتك, فيحدث الله أمراً, فتتغير به الأحوال وتتبدل, لتنتقل من حال لحال أفضل مما كنت تتمنى, فاطمئن لا تخف ولا تحزن
‏{لا تَدري لَعَلَّ اللَّهَ يُحدِثُ بَعدَ ذلِكَ أَمرًا}”
عِندما تظّن نفسَك سقطت, لا تُصدّق ذلك وتتوهم الأمر, أنت لم تقَع بل زُلّت قدميك, وهذا أمرٌ طبيعي يحدُث لجمِيع البشَر, لكِن الغير طبيعي هُو الإستمرَار في هذا الوهم الذي سيُدّمرك كُليًا, اجمَع شتاتك واستَعد, القادِم افضل وأنت أقوى ممّا تعتقِد”
ثق بمشاعرك، ثق بحدسك، ثق بعلامات جسدك وبدقات قلبك فهي لا يمكن أن تكذب. هي لم تكذب عليك سابقاً ولن تكذب الآن، لا أحد يعرف ما تحبه وتحتاجه أكثر منك ولن يسألك أحد ما اذا كنت سعيداً في حياتك أم لا ، وحده جسدك هو من يعطيك اشارات داخلية تقودك نحو طريق النجاة والخلود والسعادة.
نحن لانستطيع أن نمنع الناس من الكلام .. لكنك بكل تأكيد تستطيع أن تمنع نفسك من التأثر السلبي بما يقولون..
‏تفكر في كلامهم بطريقة مختلفة ..
‏مثال ..
‏تفكر مع نفسك: كلامهم يعبّر عنهم ، ولا يُعبّر عني.. ولن أدعه ينكد حياتي مهما كان.
أعتقد بأن الاستغفال أقذر شعور يشعر فيه أي انسان.
‏فكرة أنك تكون مُستغفل، فكرة مؤسفة بالفعل، فكرة مؤسفة لما تكون صادق و واضح مع شخص يعاملك بسذاجة، يعاملك بغباء، و بنظرة استعطاف.
دايم احسن الظن بالله.
‏و تطمّن.
‏بالغ في ايمانك، خمّن انك ناجح، توقع الراحة والخيـر، خلك بعيد كل البُعد عن الخوف، عن توقع الفشل و انتظار التعب.
‏خلك مؤمن بأن الحدث اللي يخالف توقعاتك فيه خيرة لك .. خلك مؤمن و مرتاح للقادم، بطل يأس و تشاؤم، عالأقل حاول تكسب ثواب حسن الظن بالخالق.
"فتٍّش في حياتِك..
‏ستجدها مليئة بالانتصارات غير المعلنة، الانتصارات الصَّغيرة التي لا يهنئك عليها أحد، ولا يشعر بها أحد، تحسين عادة، تجاوز أزمة خفية، حسم قرار، التقبل والتفهم، كل تلك الأمور من شأنها أن توقدَ فيك الحياة، هذه المكاسب لك أنت وإن لم يهنئك عليها الناس."
"أخطائك القديمة لا تخصك، هي تخص نسخة قديمة لك. نسختك الحالية واعية أكثر وناضجة أكثر وجميلة أكثر, لا تُعكِّر صَفوها بِاجترار الماضي وهفوات الماضي."
كم يُشبهني هذا الاقتباس:
‏"إن الجمال ليس في وجود الجمال، إنما في القدرة على الدهشة وعلى الاستشعار بالجمال، لأن الجمال موجود على الدوام، لكن قدرتك على رؤيته هي التي تجعله جميلا"
‏/ "لقد اكتشفت أنّ الجمال لا يكمن في الأشياء بل في دواخل النّاظرين إليه"❤️
الشجاعة هي أن تواجه خوفك لا أن تتخلص منه، تواجه خوفك من الموت لتبدأ الحياة، وخوفك من الوحدة لتتخلص من العلاقات الضارة، وخوفك من الفقد لتحِب وتُحَب.
علموا أولادكم الاعتزاز بأنفسهم، علموهم أن من حقهم قول " لا " وأنها ليست قلة تربية ولا قلة حياء. حتى اذا حاول بعض أقرانهم في المدرسة اغوائهم لطريق منحرف قالوا له لا، دون تردد وبكل ثقة. أكثر مشاكل الادمان والانحرافات السلوكية مصدرها ضعف تقدير الذات عند النشء ومجاملتهم لأصدقاء السوء
أسوأ حاجة تسويها مع عزيز انك تطنش زعله، تتجاهل أسبابه وتتجنب عتابه وتتعمد تركه وعذرك لنفسك اخليه علشان يهدأ ، في وقت المفروض تكون معاه وتتفهم شرهته وغضبه، صحيح لو تركته مع الوقت يسكن زعله وتروح العصبية لكن بيكون فهم ان كونه لوحده افضل من وجودك والنار اللي جواه اكلت كل حاجة جميلة.
اطمئن ..
‏من عاش مستعينًا بالله سبحانه ، متوكلاً عليه ، مستشعراً قربه وحبه ولطفه ، قرّبه وأحبه ولطف به ، وأنزل على قلبه الطمأنينة وهوّن عليه مايجد ..
‏وأعانه على كيد الشيطان الذي من أهدافه أن يحزن الذين آمنوا ..
من الآخِر ..
‏عندما يتعلق الأمر بإهدار مشاعرك وتنكيد حياتك ..
‏تأكد أنه .. لاشيء يستحق .
ليس الأهم :
‏ما كنت عليه بالأمس..
‏ولا ما أنت عليه حتى الآن..
‏ولا المدة التي أمضيتها على وضعك..
‏كل ذلك يمكن أن يتغير في لحظة .
‏المهم هو ما الذي ستفعله الآن ؟
انتبه :
‏لا شيء يستطيع إيذاءك أكثر من فكرة سلبية تدور في رأسك تقول لك :
‏إن الأبواب مغلقة أمامك..
‏وأن سعادتك مرتبطة بشيء لايخصك.. بشيء ليس تحت يدك .
‏عِش حياتك الآن بتفاؤل، ولا تؤجل سعادتك.