العقل الذي يفكر كثيرا.. إما أن يقود صاحبه إلى قمة النجاح. وإما أن يقوده إلى حافة الجنون.

متعة الحياة أن تعيشها على طريقتك أنت ، لا على طريقة الآخرين .

في الحرب، الحقيقة هي الضحية الأولى..

الرؤية من دون عمل ما هي الا حلم , والعمل من دون رؤية ما هو الا مضيعة للوقت , أما الرؤية مع العمل هي ما يمكنها أن تغير العالم ..

كلما ازداد انحراف المجتمع عن الحقيقة ، اشتد كرههم للذين يتحدثون بها

يصل الشخص لذروة النضج حين لا يشعر بضرورة مشاركة إنجازاته مع الملأ، لا يضيف له الناس شيئاً، لا يشعر بالنقص دون تصفيق الجمهور.

كل أمور الدنيا تدفعك إلى ضرورة أن تتعلم الأنس بالله، ثم بنفسك.

‏أثمن ممتلكاتنا هي سيطرتنا على أنفسنا ..

كُن انتقائياً فالانتقاء فَنّ، واختَر بعناية ما يستحق أن يكون ضمن إطار حياتك، وإياك واستنزاف نفسك ووقتك في أماكن، أو علاقات، أو دروب، أو صداقات، أو اهتمامات، ليست لك، ولا تشبهك.

حصادكُم قد يتأخر، يَتعثر، يُبهت، ‏لكنهُ في النهاية سيأتي وهذا وعدُ الحق.

لا يُعرضُ عنك صَادقٌ في ودِّهِ، إنَّما يهجُرُك من كانَ ودُّهُ مكذُوباً .

‏إذا قطعت علاقتك بشخص فاقطع لسانك عنه.

القوه الحقيقيه هي:
أن تجبرنفسك على ألحق وانت قادر على الباطل
وعلى العدل وانت قادر على الظلم. .
وعلى العفو و الاحسان وانت قادر على الاساءه والانتقام.
ثم يليه: :
كن دائمـا على طـبيعتـــــك ...
لأن آلأصــل دائمـــــا يكـون ..
أكثـر قيمــة مـن الواقع

إن الذي لا يستشعر قيمة كوب شاي، لن يستشعر قيمة قصر، لأن الإمتنان حاسة تعمل في جميع النعم بنفس الطريقة، فالعاجز عن تقدير نعمة صغيرة، عاجز عن تقدير الكبيرات من الهِبات.

مَن ظَنَّ بالله خَيرًا فلن يُخَيِّب الله ظَنَّه، ومَن شَكَر الله على نِعَمه زادَهُ الله مِن فَضلِه، ومَن توكَّل على الله فهو حسبه.

يبدأ السلام الداخلي في اللحظة التي تختار فيها عدم السماح لشخص أو حدث آخر بالتحكم في عواطفك.

أسوأ الناس خُلقاً من إذا غضب منك أنكر فضلك أفشى سرك و قال عنك ما ليس فيك.

ليس كل ما يُقال بحقك يستحق الرد، فلا تعطي قيمة لمن لا قيمة له.

هناكَ أملٌ دائمًا لمَن يحارب، أمَّا من يستَسلم فلا أَمل لَه.

تخلص من فكرة أن الآخر مسؤول عن تعاستك ومعاناتك، تخلص من فكرة أن شخصاً ما يمكن أن يعطي معنى لحياتك. تقبل أنك وحيد، وأنك ولدت وحيداً، وستموت وحيداً.