لم يكن حبنا عادلاً
لم يكن ذلك الحب الذي أترنم به بأحدى كتاباتي
كان ذلك الحب ميتاً بلا أمل
كنت وحدي من يمسك بذلك الأمل
من تجاهد لبقاء ذلك الحب
كنت أظنك تحبني لكن
أتضحت أنني كنت أرى
الحب من وجهة نظري أنا

لقد نمت في الليلة التي تم استبدالي فيها، و نمت في الليلة التي قال لي فيها أحدهم أنني لم أكن كافيًا، و نمتُ في الليلة التي تم الاستهانه بمشاعري فيها، و نمت في الليلة التي علمت أن مفضلي يُفضل غيري لقد نمت حينما أدركت أنني فقدتُ صديقي المفضل
و سأنام الليلة ايضًا..

امس گلبت الرسائل چذبة چذبة

بَهاي جازيت إنتظاري .

كتبتَ في اليل !
اني بحاجه اليكَ كثيرًا
واني اتمنى لوتجمعني بك ساعهَ
من الوقت فقط لاحتضان رائحتكَ
او ان اكونَ بدفئ صوتك
انا احتاجَ وجودكَ الان كثيرًا
احتاجَ ان تنصتَ الى وجعيَ
وان انظرَ التلكَ العينتينَ :
أن تستطيع ،
ان تفهمَ داخليَ
احتاجَ احتضانكَ لدرجهَ
ان امزجَ روحي بروحكَ .

وفي الصباحَ كتبتَ
لقد كانت لحظةَ ضعفاً مني
بان اكتبَ عنك كل ماسبقَ
في اليله الماضيةَ ، انت لا
تستحقَ كل هذا منيَ
لايمكننَي ان اسامحكَ
واعيدكَ لي لو احتجتكَ
حد الموت . .
فـَ لوخذلني الكونَ بـ اكملهَ
لاانسىَ كنت جزئاً منه .

امانه تبوسَني بـ عيني
بچت كُل حَيلها خلافك .

حَرامات
المَخاوف الكِسَرِتها وَيّاك
وحَرامات
البداية الرِدِت ابديها
وحَرامات إنتظِاري
والدَمِع
والشوگ
وحَرامات القَصايَد إلَك هاديهَا
وِنِهايَتنا رِسَمِتها بِالرَسِم حِلوَه
بَس بِالحَقيقَة إختِلَف تاليها
بَعَد ماباقي شي
بَس ذِكرَياتَك
لَيش كُل ما أَنطُفي
أشتِعِل بيها!

اقتنعت برحيلك ، لكنني لا اعلم لماذا أنتضرك حتى الآن!

فؤاد حَداد:
- النهاردة كُنت كويس قدام الناس بس مكنتش أنا ومش عارف إمتى هكون كويس.

ياحَبيبي دام بعَـدنا
الزمّان، رُوحي تبقى لغير
رُوحك ماتحِب ، انتظرنيّ
إليوم باجر بلكي لو صدفة
إلتقينا ، آنهَ أعرفك وأنتَ تتذكر
ضحكتّي ومستحاي ، وآنهَ لو
ميت اعرفك ما أتهيّك ، ويا
حَبيبي ارجوك لاتنسىٰ السوالف
والعّشك ، لابُد يُمر إلقطِار البيه
عرفتك ، هِناك يَم آخر محطة
انتظار بَاقيّ أحبك