الليل وسماه
ونجومه وقمره
قمره وسهره
وانت وانا يا حبيبي انا يا حياتي انا
ونجومه وقمره
قمره وسهره
وانت وانا يا حبيبي انا يا حياتي انا
رأيتُ بحلمي أنّا التقينا
مُصادفةً حُلوةً في الزّحامْ
حديثٌ قصيرٌ جرى بيننا
سؤالٌ عنِ الحالِ ثمّ سلامْ
وأمّا العيونُ فقالت كثيرًا
وأزْهرَ قلبي لوقعِ الكلامْ
فليت اللقاء يكونُ يقينًا
وليت الفراق حديثُ منامْ
مُصادفةً حُلوةً في الزّحامْ
حديثٌ قصيرٌ جرى بيننا
سؤالٌ عنِ الحالِ ثمّ سلامْ
وأمّا العيونُ فقالت كثيرًا
وأزْهرَ قلبي لوقعِ الكلامْ
فليت اللقاء يكونُ يقينًا
وليت الفراق حديثُ منامْ
سَنلتقي
ذات مَرة
في نِهايةة
ليلة أو
في مَدينة
ما سَنلتقي
على حافة
طَريق
او في أحد
الأقصايد.
ذات مَرة
في نِهايةة
ليلة أو
في مَدينة
ما سَنلتقي
على حافة
طَريق
او في أحد
الأقصايد.
لدي الكثير لأكتبه والمُحزن لأبكيه
ولكني صامتة
وكأني الموج الذي لم يعد يغريه شيء
ولكني صامتة
وكأني الموج الذي لم يعد يغريه شيء
أنت غائب، أنا غائبٌ.
والأشياءُ غائبةٌ أيضًا، إذ يَعجزُ العالمُ
أن يكونَ في غيابك.
-بسام حجار
والأشياءُ غائبةٌ أيضًا، إذ يَعجزُ العالمُ
أن يكونَ في غيابك.
-بسام حجار
شكراً لأنّكِ جئتِ في الظرفِ المناسبِ،
في المكانْ وفي الزمانْ
شكراً لأنّكِ حلوةٌ حدَّ الكتابةِ؛
قصةً، شِعراً، أغانْ
شكراً لصوتكِ
حينَ يرفعني ويخفضني
كما الإيقاعُ ما بينَ الدقائقِ والثوانْ
في المكانْ وفي الزمانْ
شكراً لأنّكِ حلوةٌ حدَّ الكتابةِ؛
قصةً، شِعراً، أغانْ
شكراً لصوتكِ
حينَ يرفعني ويخفضني
كما الإيقاعُ ما بينَ الدقائقِ والثوانْ
يا غائبينَ وفي الفُؤادِ لِبُعدِهم
نارٌ لها بينَ الضُّلوعِ ضِرامُ
لا كُتْبُكم تأتي، ولا أخبارُكُم
تُروَى، ولا تُدنيكُمُ الأحلامُ
نارٌ لها بينَ الضُّلوعِ ضِرامُ
لا كُتْبُكم تأتي، ولا أخبارُكُم
تُروَى، ولا تُدنيكُمُ الأحلامُ
ومشى الخوفُ بي ومشيت بهِ حافياً ، ناسياً ذكرياتي الصغيرة عما أُريدُ من الغد - لا وقت للغد.