دراسات في العمق
33.7K subscribers
4.37K photos
1.39K videos
23 files
1.98K links
قناة تثقيفية، من "خلفية سُنية"، جهودها منصبّة على كشف الحُجُبْ، والنبش في الأصول.

التواصل مع "مشرفة القناة والنادي"@TSM5544

aljardmnayr@gmail.com
Download Telegram
من المضحكات المبكيات أن هؤلاء "العوام"، من لا يعرفون من دينهم سوى رؤوس أقلام، في الماضي كانوا "محرومين" من الوقوف في الصفوف الأولى في "حروب الجهاد"؛ يصطفون في "مؤخرة" الجيش "بلا عتاد"، وهم "المُشاة" الذين يحملون العِصي!

نراهم في العصر الحديث طارئين على المعارف يحملون راية "جهاد الكلمة"؛ ببغوات تُردِّد (1) نصوص مناهج تحتل أدنى المستويات في جودة التعليم و(2) محتوى إعلامي خاضع لمقص الرقيب!
في بطون الكتب الإسلامية، قد وضع الــ Scholars/الفقهاء القدماء النقاط على الحروف، حيث "يستفيضون" في وصف "التمثيل" بجثث بعضهم البعض و "العلماء" و "حرق" المكتبات، ولم يتحرَّجوا من وصفهم بــ "قَتَلَة" العلماء والفلاسفة، بل وكانوا يفخرون بهذا الصنيع!

أما أولئك "العوام" من لا يعرفون من دينهم سوى رؤوس أقلام، "يستميتون" في إقناع الآخرين بــ أنهم كانوا المُؤسس لكل الحضارات والمعارف والعلوم!

بطون الكتب العربية والإسلامية تقول شيء، وأولئك "الطارئون" يقولون شيء آخر!
لا يعرف "عوام المسلمين" من دينهم غير "القشور"، ومع ذلك تجدهم في كل موقع "لا يكفُّون" عن "التباهي" و "التنمُّر" على الآخرين بــ القشور!

لديَّ مصادر ومجلدات عربية وإسلامية تروي "سردية أخرى" عما نطقت به ألسن/أقلام "القشوريون".
ظهر لدى "المسلمين بوطقّه" تقليعات جديدة إبان تسيُّد "السلفيين والإخونجية" للمشهد التوعوي، منها على سبيل المثال "صلاة التراويح" و "صلاة القيام"!

من جهة، نرى إختلاف الفقهاء القدماء في عدد الصلوات "المفروضة".

ومن جهة أخرى، نرى إختلاف هؤلاء "النكرات" المعاصرون في عدد "النوافل"!
هذه الفتاة الصغيرة تمثلني.

بدأت "سباق" البحث عن الحقيقة في سِن صغير، وسط كٍبار لا يتقبّلون ما أقول، ولطالما تعثرتُ حينما ألتفتُ إليهم!

"إختصرتُ" الطريق على نفسي، بتفحص "أماكن مجهولة" لم تطأها قدم أحد منهم، وفُزت، إلا أنني إصطدمتُ بمن "لا يتقبّل" هذا الفوز!

كان ذلك "ليس عادلًا"، أليس كذلك؟
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
بصرف النظر عن دعاية فيلم الــ Horror "المغمور"، هنالك "أوتاد" تحوت، الموصوفة بدِقة في رسالة الجارديان.
تابعه تقريبًا 31 ألف، وهو لم يفتح قناته سوى من شهر واحد فقط!

وإحداهن تتابع قناتي، يتابعها 10 آلاف وهي لم تضع فيديو واحد!

أهلًا وسهلًا، أنت في العالم الإسلامي!
سينقرضون عما قريب. المادة السوداء "تأكل نفسها".
Forwarded from Home 🇸🇦
الموضوع القصير الأول 1
القريـــن ✔️
بالنسبة لــ "مُعالجة" الذوات الظِلال، سواء البشرية وغير البشرية، فإن ذلك يحدث عن طريق "إعادة تعبئتها" بالضوء النقي لتعود كما كانت أول مرة.
هذا "الضوء النقي" يأتي من "مصفوفة الطاقة" التي تقع وراء "مصفوفة الزمن" بمواقيت فلكية محددة.

لا تأتي لأنك "خيِّر" و "نبيل" وإلخ آداب ترويض الحيوان الأليف!
روحانيات "الذوات الظِلال" سواء الذِهنية أو العاطفية أو السلوكية هي "كافة أشكال الإيذاء"، التي تحقَّق فيها (1) حرية الإختيار و(2) خوض "تجربة واقعية" متكاملة الأركان من [زمان، مكان، مادة بطاقة + سبب، نتيجة].
"الذوات الظِلال" تنتظر من غيرها "البرمجة الصوتية"، بما أنها "فقدت البرمجة الضوئية".

وبعبارات أخرى..

تنتظر من الآخرين "تعبئة مغناطيسية" وليس تعبئة كهربائية.
بعضهم "عاجز" عن "تصوُّر/تخيُّل" بعض المصطلحات في رسالة الجارديان، ويردد ذلك كل مرة معتبرًا قوله "حُجَّة"!

وإذا ما وُضعَت له صور من "قوقل" إبتهج!، وشعر أنه قد "فهم" المصطلحات!

هو لا يعلم أنه بتلك التعابير "البائسة" قد أوضح أن ..

(1) دماغه يفتقر لــ "الكهرباء/الضوء" المسؤولة عن تشغيل خاصية "التصوُّر"!

(2) مجرد "رؤيته/حاسة" لبعض "ماديات/تعبئة مغناطيسية" صورية قد جعله يستوعب المصطلحات!