دراسات في العمق
23.3K subscribers
4.37K photos
1.39K videos
23 files
1.98K links
قناة تثقيفية، من "خلفية سُنية"، جهودها منصبّة على كشف الحُجُبْ، والنبش في الأصول.

التواصل مع "مشرفة القناة والنادي"@TSM5544

aljardmnayr@gmail.com
Download Telegram
عند "رفض عضوية" المُتقدِّمين والمُتقدِّمات للنادي، ولطالما كان السبب واحد وهو [لم يقرأ سطرًا واحدًا من "رسالة الجارديان"]، يبدأ بعزف النغمة النشاز المعروفة وهي "لطميات الحيوان الأليف"!

كان قد رأى أنه وبصفته "طالب عِلم" أن يكون من أوائل المقبولين، لأنه بحسب زعمه "وجد ضالته في النادي"، وليس في القناة "العامة" ولا مصادرها ولا ترجماتها ولا تلخيصاتها ولا منشوراتها "المُتاحة" منذ عام 2020!

ليُمارس "فضيلة" (1) الفُرجَة و(2) الجاسوسية و(3) الدفاع عن الشامتين بالجارديان!
عندما طلبتُ من الجميع أن ينظر في إعتراضات العقليات القاحلة، كنتُ إعتقدتُ أن أحدًا منهم "يفقه" أنني أدعو لــ "مشاهدة نماذج من المُستحاثات في متحف"، ولكن الذي حدث أن البعض إعتبر ذلك دعوة مفتوحة لمتابعة تلك العقليات الألمعية!

سبق وعدَّدنا "مظاهر إنحطاط الوعي"، أليس كذلك؟
ينعكس وعي الإنسان، الملائكي والشيطاني على حدٍ سواء، في روحانياته الذهنية والعاطفية والسلوكية على الواقع التجريبي.

قولك عن نفسك شيء، وفعلك بنفسك شيء آخر.
لماذا أصفهم دائمًا بــ العقليات القاحلة؟؟؟

الإجابة..

لأنه ينعدم لديهم "الخيط الثالث".
صحيح أن جهاز الدماغ موجود، ولكنه ببساطة "لا يعمل".

يترنَّحون طيلة حياتهم بين "صدمات المخيخ"، طفرات الخيطَيْن الإثنين الأوائل الأدنى، أما الثالث فـ "معدوم".
"التشكيك" والذي سبق أن وصفناه "جوازًا" بأنه أحد وظائف المخ [عِلمًا بأنه أحد الوظائف الرئيسية للمخيخ وليس المخ، لأن المخ "لا يشك" بل "يُحلِّل" ما توفر لديه من معلومات من المخيخ] يعمل على حرمانك من المعرفة، لأنك حينها ستكون غارق بــ الحيرة، وعاجز عن تمييز المعلومات الصحيحة من الخاطئة، لذلك تحتمي بــ "رأي الأغلبية".

كل "رأي أغلبية" يُمثِّل أيديولوجية "كُتلة حرجة". قد تكون كُتلتك الحرجة بأيديولوجية دينية، أو لادينية، أو علمية، أو روحانية.

"التكتيك" المُعتمَد عند كل أيديولوجية من الأيديولوجيات المذكورة آنفًا، هو تكتيك "التشكيك" بالأيديولوجيات الأخرى.

من يقطع الشك باليقين لطالما كان (1) "حي" الديني و(2) "ميّت" اللاديني.

عندما تأتي إلى هنا لتؤدي دورك المرسوم لك في أيديولوجيتك، مثلًا، "ميّت" اللاديني، وتضع لنا هذا الإيموجي (🤔) المُفحِم!

مُتجاهلًا [1] آلاف حالات "تجربة الإقتراب من الموت" و[2] آلية التطوُّر وهي "التجسُّد"، فإننا نراك بهذا الإيموجي (😵‍💫) وأحيانًا بهذا الإيموجي (🤥)!
لقد طال أنفك (🤥) يا صاح حتى أبطل جاذبيتك.

عليك إما أن "تجدعه" قبل دخول النادي، وإما أن تحتفظ بأنفك ولا تدخل النادي.
"رسالة الجارديان" مُترجَمة إلى اللسان العربي المُبين، وستنقَّح كذلك إلى أبسط "لسان عربي مُبين".

إن إستمرت تعابير مثل "لا أفهم"، سأصل في النهاية معك إلى سؤال ..

صديق، يعرف عربي!

لأنني سأكون حينها مُتشكِّكة في "أصالتك العربية"!
عمومًا، تعتبر "اللغة العربية" المادة الأولى في التعليم التي يرسب فيها "العرب"!

حدّث ولا حرج عن النِسبة السنوية المُخيفة لرسوب التلاميذ/التلميذات في المدارس.

يتنصّلون من المسؤولية كالعادة بإلقائها على عاتق المُعلم/ـة والمناهج.

ولكن،
أليست العربية هي "لسانكم الأُمْ
فكيف حدث أن لا تفهمونها؟
Forwarded from Home 🇸🇦
يتفاخر العربي بفهمه لبلاغة حشو المتنبي والسياقات "البودهاريه" النطاطة للشِلة الشعراوية وحين يصطدم عربي بمعرفة مُتسقة قائمة بنفسها تستخدم أبسط التعابير لأبجدية اللغة وبشفافية ؛ يتنافض بـ"ها ها لا أفهم"
من عهد "النياندرتال"، والإنسان الشيطاني الساقط أكثر عددًا من الإنسان الملائكي.

الإنسان الشيطاني الساقط هو الموصوف في الجزء الأول من رسالة الجارديان بــ فاقدين للحدس/للبداهة.

الحدس/البديهة هو "الجهاز الغريزي" لدى الإنسان الملائكي، المرتبط مباشرةً بــ مصفوفة النفْس.

لذلك تسمع عن أسطورة "أجساد بلا أرواح" وهؤلاء هم "الإنسان الشيطاني الساقط" المرتبط مباشرةً بــ نفوس لابشرية ساقطة، من كافة نفوس الكيانات الساقطة المعروفة من الآنوناكي ودراكون وزيتا وغيرهم.
"الوعي الساقط" ليس شريرًا بالضرورة، بل قد يكون "الغباء المُطلق" الذي نراه شاخصًا في "الغالبية".

"الحيرة" في حد ذاتها، أحد عوارض "الوعي الساقط".
عند مجيئك إلى هنا، وإعترافك بأنك "لا تفهم" أو "لا تعرف" أو "محتار" أو أي وضع ينم عن "العجز التام" عن الفهم وإكتساب المعرفة، و "التيه والضياع"، فإننا لا ننظر إليك بــ تعاطف نهائيًا، كما تتوهم كعادتك وأننا سنبذل الجهود الجبارة في توعيتك، بل سنضعك مباشرةً في خانة "الوعي الساقط" و "محاولة ميتة".
تساؤلاتك اليومية، مثل "لماذا هناك أناس أخيار وأناس أشرار؟"، في حد ذاتها، عبارة عن "وعي ساقط".

إختياراتك للأيديولوجيات "الرائجة" عبارة عن "ذائقة هابطة".

عليك أن تستوعب هذا باكرًا، كيلا تزعجنا لاحقًا على خاص التيليجرام والجيميل، بوعيك وذائقتك المرفوضَيْن جملةً وتفصيلا.
Forwarded from نون
مساء الفل والياسمين 🌹 فيديو (حقيقة الذاكرة البشرية والذكريات) في غاية الأهمية ويقدم معلومات دسمة وثرية جدا.
الجزء الأول لأهم النقاط التي تم ذكرها فيه:
1. الذاكرة: هي بيانات تحمل مسار تطور الوعي على مدار تجسدات الإنسان.
2. هل الذاكرة مكانها الجسد؟ الإجابة لا، الذاكرة مكانها بداخل كل خلية من خلايا أجسامنا، المحرّك والمشرف عليها هو العقل الباطن.
3. العقل الباطن يحتوي على البيانات الحسّية من الواقع ثلاثي الأبعاد، بالإضافة لبيانات مُدخَلة إليه من أبعاد عليا.
4. العقل الباطن يقوم بترجمة هذة البيانات إلى رموز كيلونتا ضوئية، تقوم بتخزين هذة البيانات في كل خلية من خلايا الجسد، ومن ثمّ سيقوم بإظهارها على هيئة (سلوكيات جسدية وبيولوجية) إما تقوم بإصلاح الجسد، أو تخريبه/تدهوره الذي يظهر من خلال الأمراض.
5. يستطيع الجسد إخراج الذاكرة/البيانات المخزّنة في خلاياه، وإظهار مابداخل العقل الباطن من ذكريات.
6. (العقل) هو ليس عضو، ولكن هو مجال طاقوي خفي حول الجسد. وأيضا يحتوي على ذكريات يقوم بتوصيلها للجسد المادي.
7. (الدماغ) ليس مسؤولا عن تخزين المعلومات، ولكن عن معالجة البيانات الواردة من المجال الطاقي الخفي (العقل).
8. العقل سيندمج مع الجسد المادي خلال مسيرة تطوّر الروح.
9. هناك أجزاء مشتركة بين العقل والجسد المادي، التي من خلالها يقوم الدماغ بخلق التواصل بين الإثنين.
10. كل التفاصيل البيولوجية للجسد، متطابقة ك(إنعكاس) في المجال الطاقي العقلي. الإنعكاس يظهر ك(تفاعلات طاقية)، هذة التفاعلات تكون عرضة للإختراق من المؤثرات السلبية والكيانات الساقطة.