صيام يوم عاشوراء:
١- مدته: ١٥ ساعة.
٢- ثوابه: تكفير سيئات سنة كاملة.
٣- فضله: من أعظم الأعمال في شهر الله المحرم.
لا تتكاسل عن صيامه ولا تختلق الأعذار، واعزم على صيامه وتوكل على الله، وكن محتسبًا للأجر المترتب على صيامه، ولا تنسَ أن للصائم دعوةً لا ترد، فادعُ لنفسك ولوالديك.
١- مدته: ١٥ ساعة.
٢- ثوابه: تكفير سيئات سنة كاملة.
٣- فضله: من أعظم الأعمال في شهر الله المحرم.
لا تتكاسل عن صيامه ولا تختلق الأعذار، واعزم على صيامه وتوكل على الله، وكن محتسبًا للأجر المترتب على صيامه، ولا تنسَ أن للصائم دعوةً لا ترد، فادعُ لنفسك ولوالديك.
Forwarded from تلاوات القارئ راشد الحليبة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
﴿وما بكم من نعمة فمن الله ..﴾
فلا ذكاؤك ولا قوّتك ولا علمك ولا سعيُك كان له الفضل بالنِّعم التي بين يديك، إنما هو فضل الله عليك ورحمته ومنّته وكرمه وتوفيقه.
القارئ : راشد الحليبة
فلا ذكاؤك ولا قوّتك ولا علمك ولا سعيُك كان له الفضل بالنِّعم التي بين يديك، إنما هو فضل الله عليك ورحمته ومنّته وكرمه وتوفيقه.
القارئ : راشد الحليبة
Forwarded from قناة | فيصل بن تركي
.
.
♻️ || مغزى الابتلاء
.
.
في صبيحة مثل هذه الليلة، قال أصحاب موسى: (إنا لمدركون)؛ فالبحر أمامهم، وفرعون يجر جيوشه وجنوده من خلفهم.. وموسى الكليم -عليه السلام- بثبات يشبه ثبات الجبال، أو بثبات يُشبّه به ثبات الجبال يقول: (كلا إن معي ربي سيهدين).. هذا الثبات العظيم هو أثر من آثار الصناعة الإلهية لموسى: (ولتصنع على عيني).
هذه المراتب العالية والمواقف الجليلة في العلم والعمل؛ عادة ما يسبقها ابتلاءات كبيرة كذلك، ابتلاءات بالخير والشر، تزكو بها النفس، وتقوى بها الشخصية، ويتنقل بها العبد من كمال إلى كمال آخر؛ إن أحسن هو التعامل مع هذه الابتلاءات.
قال الله تعالى: (وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون) فبالصبر واليقين تُنال الإمامة في الدين... الصبر على أنواع الابتلاء المختلفة؛ على طاعة الله، وعن معصيته، وعلى أقداره خيرها وشرها؛ هي التي توصل العبد لهذه الكمالات.
إنك لو استعرضت سيرة موسى -عليه السلام- لوجدتها ناطقة بهذه الحقيقة، ابتلاءات تترى.. يتنقل بها الكليم -عليه السلام- من حال إلى حال أكمل منه، حتى وقف هذا الموقف العظيم، وثبت هذا الثبات الكبير.
كانت الصناعة الإلهية لموسى -عليه السلام- سلسلة من الابتلاءات العظيمة التي تعرّض لها النبي الكريم، بدأت منذ أن كان نطفة في رحم أمه، واستمرت إلى أن جاء على قدر، وكلمه الله تكليما، قال الله لموسى: (وفتناك فتونا)، يعني: بلوناك واختبرناك بلاء بعد بلاء...
منذ أن كان نطفة في رحم أمه بدأت ابتلاءاته، فقد حملت به أمه في العام الذي يَذبح فيه فرعونُ كلَّ مولود يولد من بني إسرائيل... منذ أن كان نطفة كان موسى تحديا لفرعون، وإرغاما له، وإذلالا لهامته التي طالما تطاول بها مدعيا الربوبية! ... الله يريد موسى، وفرعون يريد ذبحه، والله يفعل ما يريد..
حتى إذا وضعتْه أمه، انتقل في رحلة بلاء أخرى... أوحى الله إلى أمه أن اقذفيه في التابوت فاقذفيه في اليم، ليستقر به الأمر في قصر فرعون.. كانوا يبحثون عن المواليد وها هو يأتيهم بنفسه..! تسامع الذبّاحون بقدومه فحدُّوا شِفَارهم قاصدين ذبحه!
جاءهم رضيعا في تابوت، لا يكلف قتله شيئا، لكن الرعاية الإلهية كانت تحوطه، والوعد الإلهي لأمه كان نافذا، والله لا يخلف وعده: (إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين)، بلاءان عظيمان في لحظات شروق شمس موسى الأولى..!
نظرتْ فيه امرأة فرعون فأوقع الله حبه في قلبها: (وألقيت عليك محبة مني) ... ثم صاحت بهم: (قرة عين لي ولك لا تقتلوه)..! يروى أن فرعون قال: قرة عين لك، أما أنا فلا حاجة لي به!
والبلاء مُوْكَل بالمنطق، كان موسى رحمة على امرأة فرعون وسببا في نجاتها، وكان نقمة على فرعون وسببا في هلاكه وغرقه ولعنته إلى يوم الدين (وأتبعوا في هذه لعنة ويوم القيامة بئس الرفد المرفود)!
ثم ابتلاه الله تعالى بتحريم المراضع -قدرا- ليكون تمهيدا لعودته ورجوعه لأمه، وابتلاه بعيشه ونشأته في بيت فرعون أعتى أهل الأرض وأكفرهم؛ ليراه موسى في كل أحواله، في حالة بطشه وجبروته، وفي حالة ضعفه البشري المعتاد.. وليعيش بعيدا عن أجواء الانكسار التي عاشها بنو إسرائيل!
ثم لما شبّ موسى، ابتلاه بقتل القبطي، وطَلَبِ فرعون وجنوده له، فكان تمهيدا لابتلاءات أخرى... خرج من مصر -لأول مرة- خائفا يترقب؛ لا يدري إلى أين يتجه! عدته وزاده: حسن ظنه بربه فقط: (عسى ربي أن يهديني سواء السبيل).
وهو -عليه السلام- في كل هذه الابتلاءات وما جاء بعدها يترقى من حال إلى حال أكمل.. حتى صار موسى موسى! حتى صار -عليه السلام- يقف بنفس مستعلية بإيمانها أمام فرعون ويقول: (وإني لأظنك يا فرعون مثبورا)!
(كلا إن معي ربي سيهدين) هذا الثبات العظيم الذي وقفه نبي الله موسى في هذا الامتحان الكبير كان نتيجة لنجاحات -إن جاز التعبير- صغيرة تراكمت مع مرور الزمن حتى تشكلت هذه الشخصية المؤمنة الفريدة، الشخصية القادرة على الاستعلاء بإيمانها أمام طغيان فرعون.
لا ينفك أحد عن الابتلاءات، يوميا بل لحظيا نتعرض لابتلاءات متعددة.. الابتلاءات اختبارات، يترقى فيها العبد من كمال إلى كمال آخر، أو يتردى -عافانا الله- من نقص إلى نقص آخر... لا يلزم أن يكون الابتلاء في صورة مفزعة أو مفاجئة..
التكاليف الشرعية -مثلا- ابتلاء: (الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا)، فتن العصر وزينة الدنيا ابتلاء: (إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا) الصحة والفراغ ابتلاء، المال ابتلاء.. حتى الشوكة يشاكها العبد تكون ابتلاء، والوقيعة في عرضك ابتلاء!
وفي كل واحدة من هذه الابتلاءات عبوديات يريدها الله تعالى منك، فإذا حققت مراد الله تعالى فيها؛ كنت ممن فاز وظفر .. (إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون).
اللهم عافية وصبرا عند كل بلاء..
.
.
.
.
♻️ || مغزى الابتلاء
.
.
في صبيحة مثل هذه الليلة، قال أصحاب موسى: (إنا لمدركون)؛ فالبحر أمامهم، وفرعون يجر جيوشه وجنوده من خلفهم.. وموسى الكليم -عليه السلام- بثبات يشبه ثبات الجبال، أو بثبات يُشبّه به ثبات الجبال يقول: (كلا إن معي ربي سيهدين).. هذا الثبات العظيم هو أثر من آثار الصناعة الإلهية لموسى: (ولتصنع على عيني).
هذه المراتب العالية والمواقف الجليلة في العلم والعمل؛ عادة ما يسبقها ابتلاءات كبيرة كذلك، ابتلاءات بالخير والشر، تزكو بها النفس، وتقوى بها الشخصية، ويتنقل بها العبد من كمال إلى كمال آخر؛ إن أحسن هو التعامل مع هذه الابتلاءات.
قال الله تعالى: (وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون) فبالصبر واليقين تُنال الإمامة في الدين... الصبر على أنواع الابتلاء المختلفة؛ على طاعة الله، وعن معصيته، وعلى أقداره خيرها وشرها؛ هي التي توصل العبد لهذه الكمالات.
إنك لو استعرضت سيرة موسى -عليه السلام- لوجدتها ناطقة بهذه الحقيقة، ابتلاءات تترى.. يتنقل بها الكليم -عليه السلام- من حال إلى حال أكمل منه، حتى وقف هذا الموقف العظيم، وثبت هذا الثبات الكبير.
كانت الصناعة الإلهية لموسى -عليه السلام- سلسلة من الابتلاءات العظيمة التي تعرّض لها النبي الكريم، بدأت منذ أن كان نطفة في رحم أمه، واستمرت إلى أن جاء على قدر، وكلمه الله تكليما، قال الله لموسى: (وفتناك فتونا)، يعني: بلوناك واختبرناك بلاء بعد بلاء...
منذ أن كان نطفة في رحم أمه بدأت ابتلاءاته، فقد حملت به أمه في العام الذي يَذبح فيه فرعونُ كلَّ مولود يولد من بني إسرائيل... منذ أن كان نطفة كان موسى تحديا لفرعون، وإرغاما له، وإذلالا لهامته التي طالما تطاول بها مدعيا الربوبية! ... الله يريد موسى، وفرعون يريد ذبحه، والله يفعل ما يريد..
حتى إذا وضعتْه أمه، انتقل في رحلة بلاء أخرى... أوحى الله إلى أمه أن اقذفيه في التابوت فاقذفيه في اليم، ليستقر به الأمر في قصر فرعون.. كانوا يبحثون عن المواليد وها هو يأتيهم بنفسه..! تسامع الذبّاحون بقدومه فحدُّوا شِفَارهم قاصدين ذبحه!
جاءهم رضيعا في تابوت، لا يكلف قتله شيئا، لكن الرعاية الإلهية كانت تحوطه، والوعد الإلهي لأمه كان نافذا، والله لا يخلف وعده: (إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين)، بلاءان عظيمان في لحظات شروق شمس موسى الأولى..!
نظرتْ فيه امرأة فرعون فأوقع الله حبه في قلبها: (وألقيت عليك محبة مني) ... ثم صاحت بهم: (قرة عين لي ولك لا تقتلوه)..! يروى أن فرعون قال: قرة عين لك، أما أنا فلا حاجة لي به!
والبلاء مُوْكَل بالمنطق، كان موسى رحمة على امرأة فرعون وسببا في نجاتها، وكان نقمة على فرعون وسببا في هلاكه وغرقه ولعنته إلى يوم الدين (وأتبعوا في هذه لعنة ويوم القيامة بئس الرفد المرفود)!
ثم ابتلاه الله تعالى بتحريم المراضع -قدرا- ليكون تمهيدا لعودته ورجوعه لأمه، وابتلاه بعيشه ونشأته في بيت فرعون أعتى أهل الأرض وأكفرهم؛ ليراه موسى في كل أحواله، في حالة بطشه وجبروته، وفي حالة ضعفه البشري المعتاد.. وليعيش بعيدا عن أجواء الانكسار التي عاشها بنو إسرائيل!
ثم لما شبّ موسى، ابتلاه بقتل القبطي، وطَلَبِ فرعون وجنوده له، فكان تمهيدا لابتلاءات أخرى... خرج من مصر -لأول مرة- خائفا يترقب؛ لا يدري إلى أين يتجه! عدته وزاده: حسن ظنه بربه فقط: (عسى ربي أن يهديني سواء السبيل).
وهو -عليه السلام- في كل هذه الابتلاءات وما جاء بعدها يترقى من حال إلى حال أكمل.. حتى صار موسى موسى! حتى صار -عليه السلام- يقف بنفس مستعلية بإيمانها أمام فرعون ويقول: (وإني لأظنك يا فرعون مثبورا)!
(كلا إن معي ربي سيهدين) هذا الثبات العظيم الذي وقفه نبي الله موسى في هذا الامتحان الكبير كان نتيجة لنجاحات -إن جاز التعبير- صغيرة تراكمت مع مرور الزمن حتى تشكلت هذه الشخصية المؤمنة الفريدة، الشخصية القادرة على الاستعلاء بإيمانها أمام طغيان فرعون.
لا ينفك أحد عن الابتلاءات، يوميا بل لحظيا نتعرض لابتلاءات متعددة.. الابتلاءات اختبارات، يترقى فيها العبد من كمال إلى كمال آخر، أو يتردى -عافانا الله- من نقص إلى نقص آخر... لا يلزم أن يكون الابتلاء في صورة مفزعة أو مفاجئة..
التكاليف الشرعية -مثلا- ابتلاء: (الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا)، فتن العصر وزينة الدنيا ابتلاء: (إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا) الصحة والفراغ ابتلاء، المال ابتلاء.. حتى الشوكة يشاكها العبد تكون ابتلاء، والوقيعة في عرضك ابتلاء!
وفي كل واحدة من هذه الابتلاءات عبوديات يريدها الله تعالى منك، فإذا حققت مراد الله تعالى فيها؛ كنت ممن فاز وظفر .. (إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون).
اللهم عافية وصبرا عند كل بلاء..
.
.
.
دواعي اليأس طوقت زكريا عليه السلام: وهن عظمه، و اشتعل رأسه شيبًا، و كانت امرأته عاقرًا ؛لكن قوة حسن ظنه بربه حطمت ذاك الطوق ﴿و لم أكن بدعائك ربّ شقيا﴾
"والله لو فُتحت لك حجب الغيب لما اخترت إلا ما اختاره الله، ولو علِمت عناية الله بك في كل حين لما قلقت على شؤون حياتك، ولو علِمت ما ينتظرك من الخير والعوض والأجور العظيمة لما حزنت، ولو علِمت كم من الشرور التي صرفها الله عنك بهذه الابتلاءات .. لبكيت حبًا لله ولسجدت شكرًا له!".
يقول الإمام ابن الجوزي رحمه الله :
إذا جاء إليك إبليس فقال لك: كم تدعوه ولا ترى إجابة!
فقل: أنا أتعبَّدُ بالدعاء
يقول الإمام ابن الجوزي رحمه الله :
إذا جاء إليك إبليس فقال لك: كم تدعوه ولا ترى إجابة!
فقل: أنا أتعبَّدُ بالدعاء
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الحل.. لمن ابتلي بذنب
الشيخ/ سليمان الحربي
الشيخ/ سليمان الحربي
"من أسباب ظن البعض أن أهل الاستقامة أهل شدّة وجدية؛ أنهم ما يرونهم إلا في مواطن تتطلب الرسمية كالمحاضرات والتعليم، فيتصورون أن حياتهم دائما بدون ضحك وسوالف!
يا أخي لكل مقام مقال، جرب أن تجالسهم في الواقع، وصادقهم في السفريات والرحلات، وانظر إلى شخصياتهم المنوعة البعيدة عن الجدية."
.
يا أخي لكل مقام مقال، جرب أن تجالسهم في الواقع، وصادقهم في السفريات والرحلات، وانظر إلى شخصياتهم المنوعة البعيدة عن الجدية."
.
🪴..
قال علي بن أبي طالب ؛
رضي الله عنه:
" شرط الصحبة :
إقالة العثرة
ومسامحة العُشْرَةِ
والمواساة فِي العُسْرَةِ ".
الآدَاب الشرعية | لإبن مفلح
قال علي بن أبي طالب ؛
رضي الله عنه:
" شرط الصحبة :
إقالة العثرة
ومسامحة العُشْرَةِ
والمواساة فِي العُسْرَةِ ".
الآدَاب الشرعية | لإبن مفلح
Forwarded from إعلانات علمية لسكّان الرياض⛱
🍃يسر #جامع_الراجحي_بشبرا
دعوتكم لحضور اليوم العلمي
للشيخ / خالد بن محمد بن ناصر الشبانات
في 📕 أصول الإيمان للشيخ محمد بن عبدالوهاب
السبت 14 محرم 1446هـ
وقت الدروس:
العصر ، المغرب
🕌 يوجد مكان للنساء
دعوتكم لحضور اليوم العلمي
للشيخ / خالد بن محمد بن ناصر الشبانات
في 📕 أصول الإيمان للشيخ محمد بن عبدالوهاب
السبت 14 محرم 1446هـ
وقت الدروس:
العصر ، المغرب
🕌 يوجد مكان للنساء
Forwarded from "جَلَابِيبِهِنَّ"
تدعوكن مُبادرة: جلابيبهنَّ بالتَّعاون مع مُبادرة: عباية إكنان
للاشتراط في المُسابقة المُوسميَّة 🍃
لأفضل مُلخِّصَة وصانعة محتوى، لكتاب
"الخُلَاصة في حكم تغطية وجه المرأة"
يتكلم الكتاب عن النقاب، وسبب الاختلاف، ويعرض الأقوال ويناقشنها، في ١٦٠ صفحة فقط!
ودونكم رابط للإطلاع على مزيد من التفاصيل والتسجيل ✨
https://forms.gle/v4Ezyaz2Twg2Zx2D9
⛔️المسابقة للنِّساء فقط.
للاشتراط في المُسابقة المُوسميَّة 🍃
لأفضل مُلخِّصَة وصانعة محتوى، لكتاب
"الخُلَاصة في حكم تغطية وجه المرأة"
يتكلم الكتاب عن النقاب، وسبب الاختلاف، ويعرض الأقوال ويناقشنها، في ١٦٠ صفحة فقط!
ودونكم رابط للإطلاع على مزيد من التفاصيل والتسجيل ✨
https://forms.gle/v4Ezyaz2Twg2Zx2D9
⛔️المسابقة للنِّساء فقط.
اللهم إنّا لا نثق بغيرك،
ولا ننتظر جبراً من سواك ..
فاجعل لنا من كل ضيق مخرجا ، ومن كل همّ فرجا ، ومن كل بلاء عافية
ولا ننتظر جبراً من سواك ..
فاجعل لنا من كل ضيق مخرجا ، ومن كل همّ فرجا ، ومن كل بلاء عافية
Forwarded from قناة د. ناصر الماجد
ندعوكم لحضور لقاء بعنوان:
الوصايا العشر في سورة الأنعام
مع فضيلة الشيخ:
فهد بن إبراهيم الجمعة - حفظه الله
يوم السبت : ١٤/ ١ / ١٤٤٦ هـ
السَّاعة: ٩:٣٠ مساءً
بتوقيت مكّة -بإذن الله-
قناة البث:
https://t.me/illmmaam
الوصايا العشر في سورة الأنعام
مع فضيلة الشيخ:
فهد بن إبراهيم الجمعة - حفظه الله
يوم السبت : ١٤/ ١ / ١٤٤٦ هـ
السَّاعة: ٩:٣٠ مساءً
بتوقيت مكّة -بإذن الله-
قناة البث:
https://t.me/illmmaam
﴿قيل لَهَا ادخُلِي الصَّرحَ فَلَمّا رَأَتهُ حَسِبَتهُ لُجَّةً وَكَشَفَت عن ساقَيها﴾
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله- :
المرأة مِن قديم الزمان شيمَتُها التَّسَتُّر؛ لأنَّ قوله:﴿وَكَشَفَت عَن ساقَيها﴾ دليلٌ على أنَّ الأصل أنَّها مَستورة.
📚[ تفسير سورة النمل : (٢٤٨) ]
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله- :
المرأة مِن قديم الزمان شيمَتُها التَّسَتُّر؛ لأنَّ قوله:﴿وَكَشَفَت عَن ساقَيها﴾ دليلٌ على أنَّ الأصل أنَّها مَستورة.
📚[ تفسير سورة النمل : (٢٤٨) ]