دَائِمًا وابدًا ياربّ
مَطالع أحوالِكَ بِخير وفِي المُقدمة دومًا :)

:)

وكَمْ أُرِيدُ قَتْلَ نَفْسِي بِشَدَّةٍ
لَوْلَا كَلَامُ اللَّهِ عَلَيَّ يُحَرِّمُ
فَإِنْ تَرَانِي سَعِيدًا فَإِنَّنِي
بَائِسٌ مُنْكَسِرٌ دَوْمًا أَتَأَلَّمُ

لا شَيءَ يُمكِنُهُ أيذاءَك أكَثَرُ مِنْ أفْكَارِكَ .

ً

‏وَهُمُومُ قَلبِّكَ بِالْسُّجودِ زَوالُها
‏وَالْذَنبُ يُغفَرُ والْمَواجِعُ تَنَجَلي

لَوْلا مُناجاةُ اللهِ في الخَلواتِ ,
لَذَبُلَت الأرْواحُ وتَهَشّمَتِ الأفئدةُ

ً

لا أحدَ يتركُ الأشياءَ التي يُحِبُّها إلا بَعدَ اعتِصارِ الرُّوحِ للحفاظِ عليها، لَسنا بتِلكَ القَسوةِ كي نَترُكَ أشياءَ روحِنا كانتْ فيها، و كيفَ لنا أن نستمرَّ بالبقاءِ في مكانٍ أتْلَفَ روحَنا و أشْعَلَ شَرارةً فيها؟ ليجعلَنا في ليلةٍ ظَلْماءَ نَتساءلُ بحَسْرةٍ: ما الذي فَعَلْناهُ كي نُجازَى هكذا؟ على الرغمِ من كونِنا نعلمُ جيدًا بأنَّنا أعطَيْنا و لم نَأْخُذْ و أَحْبَبْنا و لم نُحَبّ و مشينا خطواتٍ و لم يُمْشَ لنا شِبْرًا واحدًا، عن أيِّ بقاءٍ تَتحدَثون؟ أكانَ الوفاءُ يومًا هكذا؟ لا أحدَ يستحِقُّ أن يَمشيَ أميالًا و يَعْبُرَ شُطآنًا و أبحارًا كي يَرجعَ ناشِفَ الزَّهْرِ و الرُّوحِ و الوَجْهِ! لذا، جميعُ ما تَرَكْناهُ رغمَ حُبِّنا له كانَ مُستَحَقًّا أن يُقطَعَ من البِداية.

ولَعلَّنِي رُغمَ اِحتياجِي أَنطَوِي
وأَلوذُ بالصَّلواتِ والخُلواتِ

رُبَّمَا النَّاسُ تَهجِرُنِي لعَيبٍ واحدٍ
واللهُ يَقبلُنِي عَلىٰ عِلَّاتِي

نَسَّقتُ أَلفَ كلامٍ وقَصيدةِ لغَرضِ فهمهِم
واللهُ يَعرِفُنِي فِي كُلِّ اللُّغـاتِ

مسائووو

طبعاً عندي عجز ب اسماء
شگد دورت عن اسم لقناتي ما لگيت ف سميته ب أسمي
وهسّة البوت ما اعرف شنو اسميه

لا زَال قَلبي في هواكَ هائِمًا
‏لغير عَيناك رفض أن يَنحني
‏من عافَ داره فرَّ منها هاربًا
‏أين المفرَّ وأنتَ الذي سَكنتني؟

أتطلع بعيوني وشوف
الحُب اللي مخبى
الخايف خَجول
يحكي ويعبر ويقلك بحروف
إني بحبك

بس شوف ترتيب
احب ست مِينا وترتيبها 🙂‍↔️

"إن ضاعَ عند الناسِ حُسنُ صَنِيعكَ
‏ما ضاعَ عند اللهِ حبَّةُ خَرْدَلِ"