رَوْنَـق
238 subscribers
15 photos
3 videos
7 files
Download Telegram
Channel created
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ 🩶
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
صَلَّى عَلَيْكَ إِلاَهُ الْعَرْشِ مَا هَطَلَتْ
مَدَامِعُ السُّحْبِ أَوْ عَيْنُ المُحِبِّينِ

صَلَّى عَلَيْكَ إِلاَهُ الْعَرْشِ مَا ضَحِكَتْ
مَبَاسِمُ الزَّهْرِ فِي ثَغْرِ الأَفَانِينِ
لِلإمَام عَلِيٌّ عَليْهِ السَّلامُ

تَؤمِّلُ فِي الدُّنْيَّا طَويلًا وَ لَا تَدري
إذَا جَنَّ لَيلٌ هَلْ تَعِيشُ إلى الفَجرِ؟
فَكَمْ مِنْ صَحِيحٍ مَاتَ مِنْ غَيْرِ عِلَّةٍ
وكَمْ مِنْ عَلِيلٍ عَاشَ دَهرًا إلى دَهرِ
وَكَمْ مِنْ فَتًى يُمسّي وَيُصبِحُ آمنًا
وَقَدْ نُسِجَتْ أكفَانُهُ وَهُوَ لَا يَدري
كصَاحِبِ الحُوتِ مَقطُوعًا بهِ الحِيَّلُ
‏إليكَ ألجَا وَاستَجدِي وَأبتَهِلُ
مَالِي سِوَاكَ مُعِينًا هَادِيًا أبدًا
‏أرشِدْ فُؤَادِي فَقَد تَاهَتْ بهِ السُّبُلُ
الْلَّهُمَّ فَرحَةً مِنْ شِدَّتِهَا تُبكِي العُيونْ 🤍🫧
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
لَيْسَ المُهِمُ أنْ يَكُونَ لِلمرءِ عقلٌ ، بل المُهِمُ أنْ يُحْسِّنَ إسْتِعمَالَهُ
اللَّهُمَّ إِنِّي فَوّضْتُ أَمْرِي إِلَيكَ ثِقَةُ وَإِيْمَانًا بِحُسْنِ تَدْبِيرِكَ ، رَبِّي اِخْتَرْ لِي وَلَا تُخَيَّرُنِي ، يَاربّ أُكْتُب لِي الْخَيْر أينما كَانَ وَأَرْضنِي بِهِ وَأَشْرَح لِي صَدْرِي وَيَسِرْ لِي أَمْرِي ، اللهُمَّ اجْبَر كَسْرُ قَلْبِي جَبْرًا يَتَعَجَّبُ مِنْهُ أَهْلَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ جَبْرًا يَلِيقُ بِكَرَمِكَ وَعَظَمَتِكَ
آمِين..
Forwarded from 
{لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ}..
قَالوا سَيَرخلُ مِنْ أعمَارِنا عَامًا
قُلتْ كَيفَ وَهَذا العُمرُ كُلُّه أيَّام؟
لَا يَرحل العَامُ إنما نحنُ الرَاحِلون إلى نِهَاية العُمرِ والأعَوامُ أقامُ
وَلَقَد ذَكَرَتُكِ والرِّماحُ نَواهِلٌ مِنّي
وبِيضُ الهِندِ تَقطُرُ مِن دَمي
فَوَدَدتُ تَقبَيلَ السُّيوفِ لأنّها
لَمَعَتْ كَبارِقِ ثَغَرِكِ المُتَبَسِّم