إن العلاقة السياسية الوثيقة التي نسجها القادة المصريون على كل المستويات (من الر

على إثر خروج الولايات المتحدة من تحت عباءة سياسة الرئيس الأمريكي السابق "د

على الرغم من استيلاء حركة "طالبان" على الأراضي بسرعة في جميع أنحاء أف

بعد وصول الرئيس الأمريكي "جو بايدن" إلى البيت الأبيض"، تُشير الت

إصرار الحكومة "الإسرائيلية" الجديدة على تقييد وصول المساعدات الإنساني

على الرغم من مرور أكثر من عشر سنوات على الأزمة السورية، إلّا أنّه ليس هناك رغبة

بعد تسلّمها المنصب الجديد ورحيل رئيس الحكومة السابق "بنيامين نتنياهو"

أجندة مزدحمة ومترابطة معلقة تنتظر نتائج زيارة الملك الأردني لواشنطن ولقاء بايدن، والترقب سيد الموقف لحسم ملفات عديدة داخلية وخارجية خاصة قضية "الفتنة"

السلطة الفلسطينية تسعى لتجاوز أزمتها من خلال الترويج لتغييرات حكومية وضبط الشارع بالقوة وتصدير الأزمة تجاه غزة إضافة لتطوير علاقتها مع إسرائيل وأمريكا

حراك دولي فرنسي أمريكي لتدارك انهيار المؤسسة العسكرية والأمنية وزيارة الرياض تصب ضمن هذا التوجه، فيما تلقت تصريحات دياب ردود فعل دولية غاضبة وقاسية.

الحراك السياسي الدولي والتطورات العسكرية دليل على عودة الأزمة السورية لواجهة المشهد السياسي الدولي والإقليمي استعدادًا لتقاسم جديد للنفوذ في البلاد.

دعوات "إسرائيلية" للمضي قدمًا في صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس، وسط مخاوف من نقاط ضعف الجيش في المواجهة القادمة مع تنامي تهديد الطائرات بدون طيار.

امتعاضٌ إقليمي ودولي من انتخاب "رئيسي" لاتهامه بالمشاركة في إعدام آلاف السجناء السياسيين عام 1988، والمحقق الأممي يدعو لتحقيق مستقل في هذه الاتهامات.