🔵 تحديث أسعار الصرف ليوم الإثنين 06 يناير 2025 حسب بنك #صنعاء المركزي:
- سعر بيع الريال السعودي مقابل الريال اليمني = 140 ريالاً يمنياً
- سعر بيع الدولار الأمريكي مقابل الريال اليمني = 530.50 ريالاً يمنياً
- سعر بيع الدولار الأمريكي مقابل الريال السعودي = 3.79 ريالاً سعودياً
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
- سعر بيع الريال السعودي مقابل الريال اليمني = 140 ريالاً يمنياً
- سعر بيع الدولار الأمريكي مقابل الريال اليمني = 530.50 ريالاً يمنياً
- سعر بيع الدولار الأمريكي مقابل الريال السعودي = 3.79 ريالاً سعودياً
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
🌍 #السعودية | شركة #أرامكو ترفع أسعار الخام للمشترين الآسيويين في فبراير المقبل بمقدار 60 سنتاً إلى 1.50 دولار للبرميل فوق متوسط عمان ودبي، للمرة الأولى منذ ثلاثة أشهر بعد أن مددت مجموعة "أوبك+" تخفيضات الإنتاج لثلاثة أشهر أخرى ومع تراجع الإمدادات الروسية والإيرانية
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
⛽️ أسعار المشتقات النفطية - الإثنين - 06 يناير 2025
#صنعاء
- البنزين (مستورد) = 9,500 ريال (20 لتر)
- الديزل (مستورد) = 9,500 ريال (20 لتر)
#عدن
- البنزين (مستورد) = 29,000 ريال (20 لتر)
- الديزل (مستورد) = 30,000 ريال (20 لتر)
#مأرب
- البنزين (محلي) = 8,000 ريال (20 لتر)
- الديزل (تجاري) = 26,000 ريال (20 لتر)
#تعز
- البنزين (تجاري) = 28,000 ريال (20 لتر)
- الديزل (تجاري) = 32,000 ريال (20 لتر)
#حضرموت
#المكلا
- البنزين (مستورد) = 28,000 ريال (20 لتر)
- الديزل (تجاري) = 29,000 ريال (20 لتر)
#سيئون
- البنزين (مستورد) = 26,800 ريال (20 لتر)
- الديزل (تجاري) = 29,000 ريال (20 لتر)
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
#صنعاء
- البنزين (مستورد) = 9,500 ريال (20 لتر)
- الديزل (مستورد) = 9,500 ريال (20 لتر)
#عدن
- البنزين (مستورد) = 29,000 ريال (20 لتر)
- الديزل (مستورد) = 30,000 ريال (20 لتر)
#مأرب
- البنزين (محلي) = 8,000 ريال (20 لتر)
- الديزل (تجاري) = 26,000 ريال (20 لتر)
#تعز
- البنزين (تجاري) = 28,000 ريال (20 لتر)
- الديزل (تجاري) = 32,000 ريال (20 لتر)
#حضرموت
#المكلا
- البنزين (مستورد) = 28,000 ريال (20 لتر)
- الديزل (تجاري) = 29,000 ريال (20 لتر)
#سيئون
- البنزين (مستورد) = 26,800 ريال (20 لتر)
- الديزل (تجاري) = 29,000 ريال (20 لتر)
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
🌎 #بايدن يحظر التنقيب وتطوير النفط والغاز البحري الجديد على طول معظم السواحل الأمريكية، وذلك قبل أيام من تولي #ترامب منصب الرئيس، حيث يرغب ترامب في زيادة إنتاج الطاقة وفك القيود التي فرضتها إدارة بايدن على صناعة النفط والغاز، لكنه قد يجد صعوبة في التراجع عن قرار بايدن الجديد
رويترز
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
رويترز
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
🔵 وزارة المالية بـ #حكومة_صنعاء تقول إن ثلاث وحدات حكومية ورّدت تمويلاتها الشهرية المقررة عليها لحساب الآلية الاستثنائية المؤقتة لصرف الرواتب وحل أزمة صغار المودعين، وهي مؤسسة الاتصالات وشركة تيليمن وشركة يمن موبايل، وتدعو باقي الوحدات المطلوب منها المشاركة في التمويل إلى سرعة التوريد وفق القانون
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
📷 #شبوة | شركة إلكتروميكا الدولية تبلغ السلطة المحلية في المحافظة بإيقاف العمل بمشروع الطاقة الشمسية 53 ميجاوات بمدينة #عتق، اعتباراً من 04 يناير الجاري، وذلك بسبب التهديدات من قبل ممثلي المقاول والمضايقات والتدخلات الرامية إلى عرقلة سير العمل، وآخرها إحراق مواد المشروع الواصلة، مطالبةً باستعادة بيئة العمل الآمنة في المشروع لاستئنافه
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
🌍 #مصر | وزارة المالية تقول إن أموال #الإمارات الخاصة بالاستحواذ على مشروع "رأس الحكمة"، والبالغة 35 مليار دولار، تم "استخدامها بشكل جيد" وذهبت الإيرادات الدولارية لتعزيز الاحتياطي من النقد الأجنبي، وتم "توظيف المقابل بالعملة المحلية في خفض المديونية"، حيث جرى تخفيض مديونية أجهزة الموازنة من 96% من الناتج المحلي الإجمالي إلى 89% رغم التغير الشديد في سعر الصرف
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
🌎 بنك الاستثمار الأمريكي "غولدمان ساكس" يتخلى عن توقعه بوصول سعر الذهب إلى 3000 دولار للأونصة بحلول نهاية العام، ويؤجل موعد تقديره إلى منتصف عام 2026، بناءً على توقعات بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيقلص عدد مرات خفض الفائدة، وأن يؤدي تباطؤ التيسير النقدي في عام 2025 إلى تقليص الطلب على الصناديق المتداولة في البورصة المدعومة بالذهب
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
🔴 بنك #عدن المركزي يقول إنه ملتزم بتوسيع نطاق الصكوك الإسلامية من خلال تنويع المنتجات المالية لتعزيز دورها كأحد أهم أدوات السياسة النقدية، مع التركيز على دعم البنية التحتية الاقتصادية، مشيراً إلى أن وحدة الصكوك والمنتجات الإسلامية تنفذ حالياً عقود المضاربة بالتعاون مع 13 بنكاً محلياً، بإجمالي رأس مال تمويلي بلغ 260 مليار ريال يمني، مما يعكس ثقة البنوك المحلية بقدراتها
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
🔴 حلف قبائل #حضرموت يقول إن عدداً من منتسبيه المرابطين في المواقع غرب #المكلا تعرضوا أمس الأحد لإطلاق وابل من المقذوفات من تجاه البحر لاستهداف نقطة الحلف المتواجدة قرب ساحل امبح الواقعة على الخط الرئيسي، وكذلك إرسال رتل عسكري يضم عشرات من الأطقم والعربات المدرعة وانتشارهم حول نقطة الحلف الواقعة في منطقة رجيمة واستحداثهم نقاطاً جديدة حول مواقع الحلف في عملية استهداف بتخطيط وتدبير من جهات مسؤولة "لا تريد الخير للبلاد" وفقاً للحلف، مضيفاً أن ذلك يوحي بمؤشرات خطيرة ستؤول إلى حدوث تصادم كبير يزعزع استقرار المنطقة في حال عدم قيام كل الجهات بواجبها تجاه تصحيح الأوضاع
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
📊 اهتزاز إمبراطورية العملة الأمريكية | أكثر من نصف العالم يتخلى عن الدولار
#بقش
06 يناير 2025
توضح أحدث التحليلات أن الدول التي قاطعت الدولار الأمريكي يفوق عددها الدول التي تؤيده، إذ أصبح أكثر من نصف دول العالم مقاطعاً للعملة الأمريكية التي توصف بأنها باتت سلاحاً بيد #واشنطن ضد الدول المخالفة لسياساتها.
وكالة ريا نوفوستي الروسية ذكرت في تحليل طالعه بقش، أنّه بحلول نهاية عام 2024، شرعت 14 دولة جديدة في إلغاء الدولار، وأن عدد الدول الرافضة للتعامل بالدولار يتزايد وأصبح يتجاوز تلك المؤيدة له.
العالم ينقسم لثلاث مجموعات
تنقسم الدول إلى ثلاث مجموعات، المجموعة الأولى تتألف من 94 دولة لم تتحدث سلطاتها المالية علناً ضد الدولار، ولم تتخذ أي إجراءات تقييدية ضده، ويشمل هذا الدول التي تستخدم الدولار الأمريكي أساساً عملةً رسمية، مثل #بنما و #جزر_مارشال و #السلفادور وبعض الدول الصغيرة.
أما المجموعة الثانية فتتألف من 46 دولة تحولت أنشطتها إلى التعامل بالعملات الوطنية، أو تحد من تداول الدولار، بسبب مخاوف مرتبطة بالاستقرار المالية.
والمجموعة الثالثة مكونة من 53 دولة أخرى، وهي تلك التي تعارض الدولار علناً وتدعم باقي دول العالم للمشاركة في إضعاف هيمنته، مثل #روسيا و #الصين.
سياسة إلغاء الدولار
الدول المعارضة للدولار تتبنى فكرة أن كل الوسائل في الحرب عادلة، فالممارسة العالمية تعرف طرقاً عديدة لتقليل اعتماد الاقتصاد على الدولار، وفي نفس الوقت السيناريو الأكثر شعبية هو الانتقال النشط إلى وسائل الدفع البديلة.
فمثلاً أعلنت #غينيا_بيساو الأفريقية رسمياً في 2024 عن اهتمامها بالتسويات بالعملات الوطنية مع روسيا، وتحولت #منغوليا بالكامل تقريباً للتسويات بالروبل الروسي واليوان الصيني، وتراهن #بوركينا_فاسو و #نيجيريا و #الكونغو و #السودان وعدة دول أخرى على الاستخدام الأكثر نشاطاً للعملات الوطنية حصراً بعيداً عن الدولار.
وما يغذي قناعات هذه البلدان بالحاجة إلى التنوع في المدفوعات، هو الضغوط المتزايدة التي تفرضها العقوبات الأمريكية والغربية على روسيا.
وقد صرحت #ليبيا في مايو 2024 بأنها لا تريد الاعتماد على الدولار فقط، لأنها ترى مخاطر كبيرة في هذا الأمر، واستشهدت بالانقطاع عن نظام الدفع الدولي "سويفت" بين البنوك، وهو ما واجهته البنوك الروسية بالفعل.
ولا يقتصر الأمر على "المدفوعات" وحدها، فمثلاً قرر البنك المركزي في #مولدوفا التخلي عن الدولار كأساس لحساب سعر الصرف الرسمي لعملة الليو المولدوفي، وحسب السلطات المالية المولدوفية فإن استخدام اليورو لهذه الأغراض سيزيد من سيولة السوق ويعزز العلاقات الاقتصادية مع #الاتحاد_الأوروبي.
الاستياء في #أوروبا أيضاً
وقد يُعتقَد بأن الرافضين للدولار هم الأعضاء السابقون في الكتلة الاشتراكية ودول "البريكس" وأصدقاؤهم فقط، لكن هذا ليس صحيحاً تماماً.
فقد أطلقت #إيطاليا نظام الدفع الخاص بها بالروبل الروسي. وأكد الرئيس الإيطالي أنه في المستقبل يمكن أن يستخدم رجال الأعمال من بلدان أخرى هذه التجربة، إذ إن التواصل مع جمعياتهم التجارية في تقدُّم بالفعل.
وإذا لم تكن السلطات الأوروبية الرسمية مستعدة في كثير من الأحيان للتحدث علناً ضد الدولار الأمريكي، فإن الشركات الأوروبية نفسها "لا تتلاعب بالكلمات" وفق قراءة بقش تحليل نوفوستي.
فقد دعا رجل الأعمال الألماني الفنلندي، مؤسس خدمات تبادل الملفات Megaupload و Mega، كيم شميتز، إلى التخلي الكامل عن الدولار لصالح الذهب، وتنبَّأ بـ"النهاية الوشيكة للإمبراطورية الأمريكية".
هل يتراجع عصر الدولار؟
يمكن توقُّع تكثيف الاتجاه نحو التخلص من الدولار في عام 2025، وفق ما يقوله خبراء اقتصاد دوليون، حيث ستروج الولايات المتحدة نفسها للتخلي عن الدولار بسبب خصوصيات سياستها: فبينما يعلنون دعمهم للديمقراطية، فإنهم في الواقع يحاولون فرض إرادتهم على العالم، ويحاولون جعل جميع البلدان تعتمد على نفسها، لكن هذا الوضع تاريخياً لا يمكن أن يستمر إلى الأبد.
مع ذلك، لا يزال الدولار هو العملة المركزية للاقتصاد العالمي، وفق نوفوستي الروسية، وهذا يرجع جزئياً إلى "تأثير QWERTY" (أي تخطيط لوحة المفاتيح)، فـ"تخطيط لوحة المفاتيح الحالي ليس هو الأكثر ملاءمة، ولكن من الصعب والمكلف إعادة تصميمه، والأمر نفسه ينطبق على الدولار في الاقتصاد العالمي".
وتدرك العديد من الدول أنها تزيد من استقلالها في المدفوعات الدولية إذا خفضت حصة الدولار، وأنها تحمي نفسها من مخاطر فرض عقوبات ثانوية، وتحد من مخاطر العملة والمخاطر الأخرى، بطريقة أو بأخرى مرتبطة مباشرة بالاقتصاد الأمريكي، لكن هذا النوع من "إعادة التوزيع العالمي" لايزال يكبد تكاليف معاملات هائلة.
لذا فإن الوكالة ترى أن الدول في جميع أنحاء العالم ستواصل البحث عن طرق لتجاوز الدولار، رغم أن الطريق لايزال طويلاً للغاية.
#بقش
06 يناير 2025
توضح أحدث التحليلات أن الدول التي قاطعت الدولار الأمريكي يفوق عددها الدول التي تؤيده، إذ أصبح أكثر من نصف دول العالم مقاطعاً للعملة الأمريكية التي توصف بأنها باتت سلاحاً بيد #واشنطن ضد الدول المخالفة لسياساتها.
وكالة ريا نوفوستي الروسية ذكرت في تحليل طالعه بقش، أنّه بحلول نهاية عام 2024، شرعت 14 دولة جديدة في إلغاء الدولار، وأن عدد الدول الرافضة للتعامل بالدولار يتزايد وأصبح يتجاوز تلك المؤيدة له.
العالم ينقسم لثلاث مجموعات
تنقسم الدول إلى ثلاث مجموعات، المجموعة الأولى تتألف من 94 دولة لم تتحدث سلطاتها المالية علناً ضد الدولار، ولم تتخذ أي إجراءات تقييدية ضده، ويشمل هذا الدول التي تستخدم الدولار الأمريكي أساساً عملةً رسمية، مثل #بنما و #جزر_مارشال و #السلفادور وبعض الدول الصغيرة.
أما المجموعة الثانية فتتألف من 46 دولة تحولت أنشطتها إلى التعامل بالعملات الوطنية، أو تحد من تداول الدولار، بسبب مخاوف مرتبطة بالاستقرار المالية.
والمجموعة الثالثة مكونة من 53 دولة أخرى، وهي تلك التي تعارض الدولار علناً وتدعم باقي دول العالم للمشاركة في إضعاف هيمنته، مثل #روسيا و #الصين.
سياسة إلغاء الدولار
الدول المعارضة للدولار تتبنى فكرة أن كل الوسائل في الحرب عادلة، فالممارسة العالمية تعرف طرقاً عديدة لتقليل اعتماد الاقتصاد على الدولار، وفي نفس الوقت السيناريو الأكثر شعبية هو الانتقال النشط إلى وسائل الدفع البديلة.
فمثلاً أعلنت #غينيا_بيساو الأفريقية رسمياً في 2024 عن اهتمامها بالتسويات بالعملات الوطنية مع روسيا، وتحولت #منغوليا بالكامل تقريباً للتسويات بالروبل الروسي واليوان الصيني، وتراهن #بوركينا_فاسو و #نيجيريا و #الكونغو و #السودان وعدة دول أخرى على الاستخدام الأكثر نشاطاً للعملات الوطنية حصراً بعيداً عن الدولار.
وما يغذي قناعات هذه البلدان بالحاجة إلى التنوع في المدفوعات، هو الضغوط المتزايدة التي تفرضها العقوبات الأمريكية والغربية على روسيا.
وقد صرحت #ليبيا في مايو 2024 بأنها لا تريد الاعتماد على الدولار فقط، لأنها ترى مخاطر كبيرة في هذا الأمر، واستشهدت بالانقطاع عن نظام الدفع الدولي "سويفت" بين البنوك، وهو ما واجهته البنوك الروسية بالفعل.
ولا يقتصر الأمر على "المدفوعات" وحدها، فمثلاً قرر البنك المركزي في #مولدوفا التخلي عن الدولار كأساس لحساب سعر الصرف الرسمي لعملة الليو المولدوفي، وحسب السلطات المالية المولدوفية فإن استخدام اليورو لهذه الأغراض سيزيد من سيولة السوق ويعزز العلاقات الاقتصادية مع #الاتحاد_الأوروبي.
الاستياء في #أوروبا أيضاً
وقد يُعتقَد بأن الرافضين للدولار هم الأعضاء السابقون في الكتلة الاشتراكية ودول "البريكس" وأصدقاؤهم فقط، لكن هذا ليس صحيحاً تماماً.
فقد أطلقت #إيطاليا نظام الدفع الخاص بها بالروبل الروسي. وأكد الرئيس الإيطالي أنه في المستقبل يمكن أن يستخدم رجال الأعمال من بلدان أخرى هذه التجربة، إذ إن التواصل مع جمعياتهم التجارية في تقدُّم بالفعل.
وإذا لم تكن السلطات الأوروبية الرسمية مستعدة في كثير من الأحيان للتحدث علناً ضد الدولار الأمريكي، فإن الشركات الأوروبية نفسها "لا تتلاعب بالكلمات" وفق قراءة بقش تحليل نوفوستي.
فقد دعا رجل الأعمال الألماني الفنلندي، مؤسس خدمات تبادل الملفات Megaupload و Mega، كيم شميتز، إلى التخلي الكامل عن الدولار لصالح الذهب، وتنبَّأ بـ"النهاية الوشيكة للإمبراطورية الأمريكية".
هل يتراجع عصر الدولار؟
يمكن توقُّع تكثيف الاتجاه نحو التخلص من الدولار في عام 2025، وفق ما يقوله خبراء اقتصاد دوليون، حيث ستروج الولايات المتحدة نفسها للتخلي عن الدولار بسبب خصوصيات سياستها: فبينما يعلنون دعمهم للديمقراطية، فإنهم في الواقع يحاولون فرض إرادتهم على العالم، ويحاولون جعل جميع البلدان تعتمد على نفسها، لكن هذا الوضع تاريخياً لا يمكن أن يستمر إلى الأبد.
مع ذلك، لا يزال الدولار هو العملة المركزية للاقتصاد العالمي، وفق نوفوستي الروسية، وهذا يرجع جزئياً إلى "تأثير QWERTY" (أي تخطيط لوحة المفاتيح)، فـ"تخطيط لوحة المفاتيح الحالي ليس هو الأكثر ملاءمة، ولكن من الصعب والمكلف إعادة تصميمه، والأمر نفسه ينطبق على الدولار في الاقتصاد العالمي".
وتدرك العديد من الدول أنها تزيد من استقلالها في المدفوعات الدولية إذا خفضت حصة الدولار، وأنها تحمي نفسها من مخاطر فرض عقوبات ثانوية، وتحد من مخاطر العملة والمخاطر الأخرى، بطريقة أو بأخرى مرتبطة مباشرة بالاقتصاد الأمريكي، لكن هذا النوع من "إعادة التوزيع العالمي" لايزال يكبد تكاليف معاملات هائلة.
لذا فإن الوكالة ترى أن الدول في جميع أنحاء العالم ستواصل البحث عن طرق لتجاوز الدولار، رغم أن الطريق لايزال طويلاً للغاية.
ترامب يهدد بالرسوم الجمركية
من جهته كان #ترامب قد هدد بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على دول مجموعة "بريكس" إذا تخلت عن الدولار الأمريكي في تجارتها وأنشأت عملة جديدة.
وقال ترامب في أواخر العام الماضي 2024: "انتهت فكرة أن تحاول دول بريكس الابتعاد عن الدولار بينما نقف مكتوفي الأيدي ونراقب. نطالب هذه الدول بالالتزام بعدم إنشاء عملة جديدة لبريكس، أو دعم أي عملة أخرى لتحل محل الدولار الأمريكي العظيم، وإلا فإنها ستواجه تعريفات جمركية بنسبة 100%، ويجب أن تتوقع وداعاً للبيع بالاقتصاد الأمريكي الرائع".
وفي حملته الانتخابية تعهد ترامب بأنه سيجعل الأمر مكلفاً للابتعاد عن الدولار الأمريكي، وهدد باستخدام الرسوم الجمركية لضمان امتثال هذه الدول.
كما ناقش ترامب والاقتصاديون المقربون منه سبل معاقبة الحلفاء والخصوم على حد سواء الذين يسعون إلى الانخراط في تجارة ثنائية بعملات أخرى غير الدولار حسب متابعة بقش، وتشمل تلك التدابير النظر في خيارات مثل ضوابط التصدير ورسوم التلاعب بالعملة والرسوم على التجارة.
ويريد ترامب أن يبقى الدولار العملة الاحتياطية العالمية، وسبق وقال في مارس 2024 إنه لن يسمح للدول بالتخلي عن الدولار "لأن ذلك سيكون ضربة لبلدنا".
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
من جهته كان #ترامب قد هدد بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على دول مجموعة "بريكس" إذا تخلت عن الدولار الأمريكي في تجارتها وأنشأت عملة جديدة.
وقال ترامب في أواخر العام الماضي 2024: "انتهت فكرة أن تحاول دول بريكس الابتعاد عن الدولار بينما نقف مكتوفي الأيدي ونراقب. نطالب هذه الدول بالالتزام بعدم إنشاء عملة جديدة لبريكس، أو دعم أي عملة أخرى لتحل محل الدولار الأمريكي العظيم، وإلا فإنها ستواجه تعريفات جمركية بنسبة 100%، ويجب أن تتوقع وداعاً للبيع بالاقتصاد الأمريكي الرائع".
وفي حملته الانتخابية تعهد ترامب بأنه سيجعل الأمر مكلفاً للابتعاد عن الدولار الأمريكي، وهدد باستخدام الرسوم الجمركية لضمان امتثال هذه الدول.
كما ناقش ترامب والاقتصاديون المقربون منه سبل معاقبة الحلفاء والخصوم على حد سواء الذين يسعون إلى الانخراط في تجارة ثنائية بعملات أخرى غير الدولار حسب متابعة بقش، وتشمل تلك التدابير النظر في خيارات مثل ضوابط التصدير ورسوم التلاعب بالعملة والرسوم على التجارة.
ويريد ترامب أن يبقى الدولار العملة الاحتياطية العالمية، وسبق وقال في مارس 2024 إنه لن يسمح للدول بالتخلي عن الدولار "لأن ذلك سيكون ضربة لبلدنا".
Whatsapp - Facebook - X - Telegram