⛽️ أسعار المشتقات النفطية - الأربعاء - 29 يناير 2025
#صنعاء
- البنزين (مستورد) = 9,500 ريال (20 لتر)
- الديزل (مستورد) = 9,500 ريال (20 لتر)
#عدن
- البنزين (مستورد) = 31,300 ريال (20 لتر)
- الديزل (مستورد) = 33,000 ريال (20 لتر)
#مأرب
- البنزين (محلي) = 8,000 ريال (20 لتر)
- الديزل (تجاري) = 26,000 ريال (20 لتر)
#تعز
- البنزين (تجاري) = 28,000 ريال (20 لتر)
- الديزل (تجاري) = 32,000 ريال (20 لتر)
#حضرموت
#المكلا
- البنزين (مستورد) = 30,000 ريال (20 لتر)
- الديزل (تجاري) = 29,000 ريال (20 لتر)
#سيئون
- البنزين (مستورد) = 25,600 ريال (20 لتر)
- الديزل (تجاري) = 31,000 ريال (20 لتر)
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
#صنعاء
- البنزين (مستورد) = 9,500 ريال (20 لتر)
- الديزل (مستورد) = 9,500 ريال (20 لتر)
#عدن
- البنزين (مستورد) = 31,300 ريال (20 لتر)
- الديزل (مستورد) = 33,000 ريال (20 لتر)
#مأرب
- البنزين (محلي) = 8,000 ريال (20 لتر)
- الديزل (تجاري) = 26,000 ريال (20 لتر)
#تعز
- البنزين (تجاري) = 28,000 ريال (20 لتر)
- الديزل (تجاري) = 32,000 ريال (20 لتر)
#حضرموت
#المكلا
- البنزين (مستورد) = 30,000 ريال (20 لتر)
- الديزل (تجاري) = 29,000 ريال (20 لتر)
#سيئون
- البنزين (مستورد) = 25,600 ريال (20 لتر)
- الديزل (تجاري) = 31,000 ريال (20 لتر)
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
📰 انهيار قطاع استيراد السيارات عبر الموانئ الإسرائيلية خلال العام 2024، حيث تراجعت الأرقام بنسبة 19.5% مقارنة بعام 2023، وتم تفريغ 277 ألفاً و455 سيارة فقط مقارنة بـ344 ألفاً و783 سيارة في 2023، مما يعكس أزمة عميقة في هذا القطاع، وكانت المعضلة الأكبر هي الإغلاق الكامل لميناء إيلات بسبب أزمة #البحر_الأحمر والضربات من #اليمن
صحيفة كالكاليست الاقتصادية العبرية
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
صحيفة كالكاليست الاقتصادية العبرية
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
📊 شلل ميناء #إيلات والموانئ الأخرى | كيف عصفت الحرب بسوق السيارات الإسرائيلي؟
#بقش
29 يناير 2025
في العام 2024 انهار قطاع استيراد السيارات عبر الموانئ الإسرائيلية وسط أزمة عميقة عصفت بهذا القطاع وبالاقتصاد الإسرائيلي بالكامل.
وتراجعت أرقام استيراد السيارات عبر الموانئ الإسرائيلية بنسبة 19.5% مقارنة بعام 2023 وفق اطلاع بقش على بيانات سلطة الشحن والموانئ الإسرائيلية، حيث تم تفريغ 277 ألفاً و455 سيارة فقط في 2024 مقارنة بـ344 ألفاً و783 سيارة في العام السابق.
تخزين مفرط وفوضى توزيع
في تقرير البيانات الرسمية الذي طالعه بقش لدى صحيفة كالكاليست الاقتصادية العبرية، جاء أنّ هذا الهبوط الحاد ليس مجرد تقلب عابر، إنما يعكس إدارة كارثية لعمليات الاستيراد.
فقد أقدم المستوردون في عام 2023 على جلب كميات ضخمة من السيارات خوفاً من ارتفاع الضرائب على السيارات الكهربائية، ما أدى إلى "تخزين مفرط وفوضى في التوزيع".
واختار المستوردون تقليص الواردات بشكل حاد في 2024، بدلاً من التعامل بحنكة تجارية مع الموقف، وتسبب ذلك في النهاية في نقص كبير في المعروض.
إغلاق إيلات: ضربة قاصمة
أكبر معضلة كانت الإغلاق الكامل لميناء إيلات بسبب الحرب الإسرائيلية على #غزة وهجمات الحوثيين على الميناء، وكذا هجماتهم في #البحر_الأحمر ومنعهم عبور السفن المرتبطة بـ #إسرائيل، وهو ما شكّل ضربة قاصمة لقطاع استيراد السيارات.
ولم يتم تفريغ أي سيارة في ميناء إيلات طوال عام 2024 وفق متابعات بقش، وهو انهيار غير مسبوق شهده الميناء بسبب الضربات اليمنية، وقد أدى الإغلاق إلى اختناقات في عمليات الشحن ككل، تسببت في ارتفاع التكاليف ونقل الضغط إلى الموانئ المحتلة الأخرى.
في المقابل، كان ميناء #حيفا هو الرابح الوحيد تقريباً. حيث شهد زيادة بنسبة 65% في أعداد السيارات المستوردة، وسجَّل 134 ألفاً و195 سيارة، مقارنة بـ81 ألفاً و243 سيارة في 2023، إلا أن الارتفاع كان استجابةً اضطرارية لشلل ميناء إيلات، ولم يكن ناجماً عن تحسُّن السوق الإسرائيلي.
وتورد صحيفة كالكاليست أن ميناء حيفا أصبح الوجهة الوحيدة لاستيراد السيارات، لكن نجاحه "ليس نجاحاً حقيقياً"، بل مجرد تعويض عن الانهيار في الموانئ الأخرى، وفي حال استمرار الفوضى هذه، فإن هناك مشاكل تشغيلية ضخمة ستطرأ خلال الأشهر المقبلة.
وفي نفس الوقت، لم يحقق "ميناء #أسدود" أي قفزة حقيقية، رغم الارتفاع الطفيف بنسبة 8% في أعداد السيارات المستوردة. وبلغت السيارات المستوردة 124 ألفاً و812 سيارة فقط في 2024، مقارنةً بـ114 ألفاً و42 سيارة في 2023.
رغم ذلك تبقى هذه الأرقام أقل بكثير مما كان عليه الوضع في 2022، إذ تم تفريغ 135 ألفاً و35 سيارة، وهو ما يؤكد اتجاهاً سلبياً واضحاً.
وبالنسبة لميناء الخليج، على ساحل البحر الأبيض المتوسط بمدينة حيفا، كان من المفترض أن يحل أزمة الاستيراد، لكنه فشل في تحقيق أي تأثير، ولم يتعامل إلا مع 18 ألفاً و438 سيارة، وهو رقم ضئيل مقارنة بالموانئ الأخرى.
هذا الأداء الضعيف برمّته زاد من المخاوف الإسرائيلية بشأن مستقبل استيراد السيارات في إسرائيل، وكما تقول كالكاليست يبدو أن الخيارات الفعالة آخذة في التقلص، كما أن التوقعات لا تبدو مشجعة.
هذا ويحذر المحللون الإسرائيليون من أن استمرار الفوضى في سياسات الاستيراد قد يؤدي إلى تفشي نقص السيارات وارتفاع الأسعار بصورة جنونية، مؤكدين أنه في حال عدم اتخاذ إجراءات عاجلة لإعادة تشغيل ميناء "إيلات" وتحسين إدارة عمليات الاستيراد فقد تجد إسرائيل نفسها أمام أزمة غير مسبوقة في قطاع السيارات خلال العام 2025.
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
#بقش
29 يناير 2025
في العام 2024 انهار قطاع استيراد السيارات عبر الموانئ الإسرائيلية وسط أزمة عميقة عصفت بهذا القطاع وبالاقتصاد الإسرائيلي بالكامل.
وتراجعت أرقام استيراد السيارات عبر الموانئ الإسرائيلية بنسبة 19.5% مقارنة بعام 2023 وفق اطلاع بقش على بيانات سلطة الشحن والموانئ الإسرائيلية، حيث تم تفريغ 277 ألفاً و455 سيارة فقط في 2024 مقارنة بـ344 ألفاً و783 سيارة في العام السابق.
تخزين مفرط وفوضى توزيع
في تقرير البيانات الرسمية الذي طالعه بقش لدى صحيفة كالكاليست الاقتصادية العبرية، جاء أنّ هذا الهبوط الحاد ليس مجرد تقلب عابر، إنما يعكس إدارة كارثية لعمليات الاستيراد.
فقد أقدم المستوردون في عام 2023 على جلب كميات ضخمة من السيارات خوفاً من ارتفاع الضرائب على السيارات الكهربائية، ما أدى إلى "تخزين مفرط وفوضى في التوزيع".
واختار المستوردون تقليص الواردات بشكل حاد في 2024، بدلاً من التعامل بحنكة تجارية مع الموقف، وتسبب ذلك في النهاية في نقص كبير في المعروض.
إغلاق إيلات: ضربة قاصمة
أكبر معضلة كانت الإغلاق الكامل لميناء إيلات بسبب الحرب الإسرائيلية على #غزة وهجمات الحوثيين على الميناء، وكذا هجماتهم في #البحر_الأحمر ومنعهم عبور السفن المرتبطة بـ #إسرائيل، وهو ما شكّل ضربة قاصمة لقطاع استيراد السيارات.
ولم يتم تفريغ أي سيارة في ميناء إيلات طوال عام 2024 وفق متابعات بقش، وهو انهيار غير مسبوق شهده الميناء بسبب الضربات اليمنية، وقد أدى الإغلاق إلى اختناقات في عمليات الشحن ككل، تسببت في ارتفاع التكاليف ونقل الضغط إلى الموانئ المحتلة الأخرى.
في المقابل، كان ميناء #حيفا هو الرابح الوحيد تقريباً. حيث شهد زيادة بنسبة 65% في أعداد السيارات المستوردة، وسجَّل 134 ألفاً و195 سيارة، مقارنة بـ81 ألفاً و243 سيارة في 2023، إلا أن الارتفاع كان استجابةً اضطرارية لشلل ميناء إيلات، ولم يكن ناجماً عن تحسُّن السوق الإسرائيلي.
وتورد صحيفة كالكاليست أن ميناء حيفا أصبح الوجهة الوحيدة لاستيراد السيارات، لكن نجاحه "ليس نجاحاً حقيقياً"، بل مجرد تعويض عن الانهيار في الموانئ الأخرى، وفي حال استمرار الفوضى هذه، فإن هناك مشاكل تشغيلية ضخمة ستطرأ خلال الأشهر المقبلة.
وفي نفس الوقت، لم يحقق "ميناء #أسدود" أي قفزة حقيقية، رغم الارتفاع الطفيف بنسبة 8% في أعداد السيارات المستوردة. وبلغت السيارات المستوردة 124 ألفاً و812 سيارة فقط في 2024، مقارنةً بـ114 ألفاً و42 سيارة في 2023.
رغم ذلك تبقى هذه الأرقام أقل بكثير مما كان عليه الوضع في 2022، إذ تم تفريغ 135 ألفاً و35 سيارة، وهو ما يؤكد اتجاهاً سلبياً واضحاً.
وبالنسبة لميناء الخليج، على ساحل البحر الأبيض المتوسط بمدينة حيفا، كان من المفترض أن يحل أزمة الاستيراد، لكنه فشل في تحقيق أي تأثير، ولم يتعامل إلا مع 18 ألفاً و438 سيارة، وهو رقم ضئيل مقارنة بالموانئ الأخرى.
هذا الأداء الضعيف برمّته زاد من المخاوف الإسرائيلية بشأن مستقبل استيراد السيارات في إسرائيل، وكما تقول كالكاليست يبدو أن الخيارات الفعالة آخذة في التقلص، كما أن التوقعات لا تبدو مشجعة.
هذا ويحذر المحللون الإسرائيليون من أن استمرار الفوضى في سياسات الاستيراد قد يؤدي إلى تفشي نقص السيارات وارتفاع الأسعار بصورة جنونية، مؤكدين أنه في حال عدم اتخاذ إجراءات عاجلة لإعادة تشغيل ميناء "إيلات" وتحسين إدارة عمليات الاستيراد فقد تجد إسرائيل نفسها أمام أزمة غير مسبوقة في قطاع السيارات خلال العام 2025.
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
🌍 #إيطاليا | تطبيق الذكاء الاصطناعي لشركة DeepSeek الصينية غير متاح على متجري تطبيقات "آبل" و"غوغل" في الدولة الأوروبية، بدءاً من اليوم الأربعاء 29 يناير، والعملاء على المتاجر يتلقون إشعاراً بأن التطبيق الصيني الذي اكتسح أسواق التكنولوجيا العالمية غير متوفر حالياً في أي منطقة إيطالية، حيث طلبت السلطات الإيطالية إجابات من نموذج الذكاء الاصطناعي حول استخدامه للبيانات الشخصية
رويترز
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
رويترز
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
🌍 #غزة | منظمة #الأمم_المتحدة للأغذية والزراعة "الفاو" تقول إن 75% من الحقول في القطاع والتي كانت تستخدم في السابق لزراعة المحاصيل وبساتين أشجار الزيتون، تضررت أو دُمِّرت بسبب حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، في حين لم تعد تعمل ما أدى إلى شح بمياه الري، بينما وصلت خسائر الثروة الحيوانية إلى 96% وتوقف إنتاج الحليب تقريباً، ولم يبق على قيد الحياة سوى 1% من الدواجن، ويوشك قطاع صيد الأسماك على الانهيار
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
🌍 #الصين | شركة التكنولوجيا "علي بابا" تطلق نسخة جديدة من نموذج الذكاء الاصطناعي "Qwen 2.5"، وتقول إنه يتفوق على النموذج الجديد التابع لشركة "ديب سيك"، وشركة "ميتا" المالكة لفيسبوك، مشيرة إلى أن "علي بابا" استثمرت موارد ضخمة في قطاع الخدمات السحابية، حيث تخوض منافسة محتدمة لاستقطاب مطوري الذكاء الاصطناعي في الصين لاستخدام أدواتها
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
🔴 #عدن | #المجلس_الانتقالي يرفض كل المبررات الصادرة عن #حكومة_عدن أمام تدهور الوضع المعيشي والاقتصادي والخدمي، وفي مقدمته توقف خدمة الكهرباء، ويطالب بأن تعمل الحكومة بكل وزرائها على إيجاد حلول للأزمة
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
🌎 #كندا | البنك المركزي يخفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى 3% لتعزيز الاقتراض والإنفاق لمدة يوم، مع إبقاء سعر الفائدة البنكية عند 3.25% وسعر الفائدة على الودائع عند 2.95%، تزامناً مع استحالة التنبؤ بنطاق ومدة الصراع التجاري المحتمل بسبب الرسوم الجمركية من قبل إدارة #ترامب
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
📊 الأزمة مستمرة | شركة "ديب سيك" الصينية تعصف بأسهم شركات الطاقة
#بقش
29 يناير 2025
امتدّت موجة البيع التي أثارتها شركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة "ديب سيك" إلى أسهم شركات الطاقة الكهربائية الرئيسية المتخصصة في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، ولم تقتصر فقط على أسهم التكنولوجيا مثل "إنفيديا" الأمريكية العملاقة.
ذلك يثير المخاوف والتساؤلات في "وول ستريت" حول ما إذا كانت تقييمات أسهم شركات الطاقة الكهربائية مرتفعة. وعلى سبيل المثال، شركة إنتاج الطاقة المستقلة "فيسترا" (وهي شركة تدير 200 كيان قانوني وتدير أصولاً بقيمة 495 مليار دولار وفق مراجعة بقش)، كان أداؤها هو الأسوأ في مؤشر "إس آند بي 500" يوم الإثنين 27 يناير الجاري.
فقد انهارت أسهمها بنسبة 28%، وهو أسوأ يوم لها على الإطلاق منذ تأسيسها في عام 2006 وفق متابعة بقش، وهو ما محا 18.4 مليار دولار من قيمتها السوقية.
كذلك شركة "كونستيليشن إنرجي" (وهي شركة متخصصة في مجال إنتاج طاقة خالية من الكربون وحلول الطاقة المستدامة، وتقوم بتوزيع حلول الطاقة النووية والمائية وطاقة الرياح والطاقة الشمسية). هذه الشركة خسرت 21% من قيمتها، وفقدت 22.8 مليار دولار من رأس مالها السوقي.
كل ذلك بسبب إطلاق شركة "ديب سيك" الصينية نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي، ورغم أن أسهم "فيسترا" و"كونستيليشن إنرجي" وكذلك "إن آر جي إنرجي" سجلت تعافياً جزئياً يوم أمس الثلاثاء، لكن حجم الخسائر هذا الأسبوع أدى إلى انقسام بين استراتيجيي وول ستريت بشأن مستقبل القطاع.
وتنقل بلومبيرغ عن مختصين أنَّ حجم التراجع يوم الإثنين كان كبيراً لدرجة أنه أطاح فعلياً بأي دعم نتيجة التوقعات بشأن الطلب على مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي.
أزمة مشابهة لضربات سابقة
يرى محللون أن تراجع أسهم الذكاء الاصطناعي وشركات الطاقة يشبه الضربة التي تلقتها أسهم الاتصالات والأجهزة عام 2001 عند انفجار ما يُعرف بـ"فقاعة الإنترنت"، وكذلك شركات معدات حقول النفط في عامي 2008 و2014 عندما انهارت أسعار النفط.
في المقابل يعتقد البعض في وول ستريت أن التراجع الحاد يشكل فرصة شراء في أسهم شركات الطاقة، لأن الطاقة هي القطاع الوحيد الذي سيظل مطلوباً بشدة، بصرف النظر عن المنافسة في سباق الذكاء الاصطناعي، فامتلاك أسهم الطاقة يعني عدم القلق بشأن أي نموذج ذكاء اصطناعي، أو أي شركة تكنولوجية ستفوز في النهاية.
هذا ويعتبر محلل في بنك الاستثمار الأمريكي "جيه بي مورغان" أن موجة البيع الحالية مبالغ فيها، خصوصاً أن انخفاض تكاليف استدلال الذكاء الاصطناعي يجب أن يؤدي إلى توسع أكبر في استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي.
اهتمام كاسح بالنموذج الصيني وأكبر خسارة في تاريخ أمريكا
لم يتخيل خبراء الذكاء الاصطناعي أن تتمكن #الصين من التغلب على الحظر التكنولوجي المفروض عليها، وأن تقدّم للعالم روبوت دردشة يتصدر قائمة التطبيقات التي أقبل المستخدمون على تحميله من المتاجر الإلكترونية، بشكل أثر سلباً بشدة على سوق التكنولوجيا في #أمريكا.
فقد استطاع نموذج شركة "ديب سيك" أن ينال اهتمام صناعة التكنولوجيا بأكملها في أمريكا وخارجها منذ صدوره قبل أيام قليلة (في 20 يناير 2025)، وقد حقق تطبيق الدردشة الذكية أكثر من 3 ملايين عملية تحميل منذ إطلاقه.
ورغم الحظر المفروض على تصدير الرقائق المتقدمة إلى الصين، إلا أن #بكين تغلبت على هذا التحدي وتمكنت من صنع روبوت تقول إن تكلفته لا تساوي شيئاً أمام تكلفة "تشات جي بي تي" التابع للشركة الأمريكية "أوبن إيه آي". حيث بلغت تكلفة التطبيق الصيني 5.6 ملايين دولار فقط وفق متابعة بقش، وهو مبلغ زهيد للغاية مقارنة بمليارات الدولارات التي تنفقها الشركات الأمريكية.
هذا وتسبب التطبيق الصيني في خسارة شركات أمريكية مئات المليارات من الدولارت، على رأسها شركة "إنفيديا" العملاقة لصناعة الرقائق، التي خسرت قرابة 600 مليار دولار من قيمتها السوقية يوم الإثنين، وهي أكبر خسارة في يوم واحد في تاريخ أمريكا.
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
#بقش
29 يناير 2025
امتدّت موجة البيع التي أثارتها شركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة "ديب سيك" إلى أسهم شركات الطاقة الكهربائية الرئيسية المتخصصة في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، ولم تقتصر فقط على أسهم التكنولوجيا مثل "إنفيديا" الأمريكية العملاقة.
ذلك يثير المخاوف والتساؤلات في "وول ستريت" حول ما إذا كانت تقييمات أسهم شركات الطاقة الكهربائية مرتفعة. وعلى سبيل المثال، شركة إنتاج الطاقة المستقلة "فيسترا" (وهي شركة تدير 200 كيان قانوني وتدير أصولاً بقيمة 495 مليار دولار وفق مراجعة بقش)، كان أداؤها هو الأسوأ في مؤشر "إس آند بي 500" يوم الإثنين 27 يناير الجاري.
فقد انهارت أسهمها بنسبة 28%، وهو أسوأ يوم لها على الإطلاق منذ تأسيسها في عام 2006 وفق متابعة بقش، وهو ما محا 18.4 مليار دولار من قيمتها السوقية.
كذلك شركة "كونستيليشن إنرجي" (وهي شركة متخصصة في مجال إنتاج طاقة خالية من الكربون وحلول الطاقة المستدامة، وتقوم بتوزيع حلول الطاقة النووية والمائية وطاقة الرياح والطاقة الشمسية). هذه الشركة خسرت 21% من قيمتها، وفقدت 22.8 مليار دولار من رأس مالها السوقي.
كل ذلك بسبب إطلاق شركة "ديب سيك" الصينية نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي، ورغم أن أسهم "فيسترا" و"كونستيليشن إنرجي" وكذلك "إن آر جي إنرجي" سجلت تعافياً جزئياً يوم أمس الثلاثاء، لكن حجم الخسائر هذا الأسبوع أدى إلى انقسام بين استراتيجيي وول ستريت بشأن مستقبل القطاع.
وتنقل بلومبيرغ عن مختصين أنَّ حجم التراجع يوم الإثنين كان كبيراً لدرجة أنه أطاح فعلياً بأي دعم نتيجة التوقعات بشأن الطلب على مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي.
أزمة مشابهة لضربات سابقة
يرى محللون أن تراجع أسهم الذكاء الاصطناعي وشركات الطاقة يشبه الضربة التي تلقتها أسهم الاتصالات والأجهزة عام 2001 عند انفجار ما يُعرف بـ"فقاعة الإنترنت"، وكذلك شركات معدات حقول النفط في عامي 2008 و2014 عندما انهارت أسعار النفط.
في المقابل يعتقد البعض في وول ستريت أن التراجع الحاد يشكل فرصة شراء في أسهم شركات الطاقة، لأن الطاقة هي القطاع الوحيد الذي سيظل مطلوباً بشدة، بصرف النظر عن المنافسة في سباق الذكاء الاصطناعي، فامتلاك أسهم الطاقة يعني عدم القلق بشأن أي نموذج ذكاء اصطناعي، أو أي شركة تكنولوجية ستفوز في النهاية.
هذا ويعتبر محلل في بنك الاستثمار الأمريكي "جيه بي مورغان" أن موجة البيع الحالية مبالغ فيها، خصوصاً أن انخفاض تكاليف استدلال الذكاء الاصطناعي يجب أن يؤدي إلى توسع أكبر في استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي.
اهتمام كاسح بالنموذج الصيني وأكبر خسارة في تاريخ أمريكا
لم يتخيل خبراء الذكاء الاصطناعي أن تتمكن #الصين من التغلب على الحظر التكنولوجي المفروض عليها، وأن تقدّم للعالم روبوت دردشة يتصدر قائمة التطبيقات التي أقبل المستخدمون على تحميله من المتاجر الإلكترونية، بشكل أثر سلباً بشدة على سوق التكنولوجيا في #أمريكا.
فقد استطاع نموذج شركة "ديب سيك" أن ينال اهتمام صناعة التكنولوجيا بأكملها في أمريكا وخارجها منذ صدوره قبل أيام قليلة (في 20 يناير 2025)، وقد حقق تطبيق الدردشة الذكية أكثر من 3 ملايين عملية تحميل منذ إطلاقه.
ورغم الحظر المفروض على تصدير الرقائق المتقدمة إلى الصين، إلا أن #بكين تغلبت على هذا التحدي وتمكنت من صنع روبوت تقول إن تكلفته لا تساوي شيئاً أمام تكلفة "تشات جي بي تي" التابع للشركة الأمريكية "أوبن إيه آي". حيث بلغت تكلفة التطبيق الصيني 5.6 ملايين دولار فقط وفق متابعة بقش، وهو مبلغ زهيد للغاية مقارنة بمليارات الدولارات التي تنفقها الشركات الأمريكية.
هذا وتسبب التطبيق الصيني في خسارة شركات أمريكية مئات المليارات من الدولارت، على رأسها شركة "إنفيديا" العملاقة لصناعة الرقائق، التي خسرت قرابة 600 مليار دولار من قيمتها السوقية يوم الإثنين، وهي أكبر خسارة في يوم واحد في تاريخ أمريكا.
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
🌍 وزارة الدفاع في #إستونيا تقترح فرض رسوم على السفن التي تستخدم بحر البلطيق -أحد أكثر طرق الشحن ازدحاماً في العالم- لتغطية تكاليف حماية الكابلات، في حين تدرس دول البلطيق اتخاذ تدابير وقائية إضافية، بما في ذلك تركيب أجهزة استشعار وحواجز مادية للكابلات، ويأتي ذلك بعد سلسلة من الحوادث المقلقة، حيث تسببت السفن عن غير قصد في إتلاف كابلات الطاقة والاتصالات البحرية الحيوية بسبب مراسيها
رويترز
Whatsapp - Facebook - X - Telegram
رويترز
Whatsapp - Facebook - X - Telegram