بسمـة أمـل ✏️📚✍🏻
446 subscribers
1.11K photos
761 videos
40 files
485 links
قناة علمية سلفية تهدف لنشر العلم الشرعي نأمل منكم نشرها بنية صدقة جارية نفع الله بكم
فالدال على الخير كفاعله 💫
Download Telegram
قال لزوجته....

أغار عليك من عيني ومني *** ومنك ومن زمانك والمكانِ
ولو أني خبّأتك في عيوني *** الى يوم القيامة ما كفاني

#زوج_وزوجة🌷🌱
•••
من سنن المصطفى ﷺ في التعامل مع الزوجة

🌷 الابتسامة في #وجه_الزوجة :

•قال #رسول_الله ﷺ : ( تبسمك في وجه أخيك لك صدقة ) رواه الترمذي .

فكيف إذا كانت #زوجتك ؟!!

🌱 ملاطفة الزّوجة #بإطعامها :

•قال #رسول_الله ﷺ : ( إنك لن تنفق نفقة إلا أجرت عليها حتى اللقمة ترفعها إلى فم امرأتك ) متّفق عليه .

🌷 ملاطفتها بالشّرب من #سؤرها :

•فعن #عائشة رضي الله عنها قالت : (كنت أشرب وأنا حائض، ثم أناوله النبي صلى الله عليه وسلم، فيضع فاه على موضع فيَّ، فيشرب، وأتعرق العرق وأنا حائض، ثم أناوله النبي ﷺ فيضع فاه على موضع فيَّ ، فيشرب) رواه مسلم .

🌷 الاتّكاء في #حجرها :

•عن #عائشة رضي الله عنها قالت : ( كان رسول الله ﷺ يتكئ في حجري ، فيقرأ القرآن وأنا حائض ) متّفق عليه .

🌱 الاغتسال معها من #إناء_واحد :

•ففي أحاديث عائشة و #أم_سلمة وميمونة و #ابن_عمر رضي الله عنهم : (أن النبي صلى #الله عليه وسلم كان يغتسل هو و #زوجته من إناء واحد حتى يقول لها : أبقي لي ( أي الماء ) وتقول هي : أبق لي ) متّفق عليه .
•ملاعبة الزّوجة وممازحتها :

قال رسول الله ﷺ لجابر بن عبد الله : ( هلا بكرًا تلاعبها وتلاعبك) متفق عليه .

وعن عائشة رضي الله عنها أنها كانت مع النبي ﷺ في سفر، وهي جارية، فقال لأصحابه : تقدموا ، فتقدموا ، ثم قال لها : تعالي أسابقك ) رواه أحمد بسند صحيح .

•معاونتها في شؤون البيت :

سئلت عائشة رضي الله عنها ما كان رسول الله ﷺ يعمل في بيته ؟ قالت : كان بشرا من البشر يخيط ثوبه ويحلب شاته ويخدم نفسه . رواه أحمد بسند صحيح .

•تنظيف الفم من أجلها والتزين لها :
قالت عائشة رضي الله عنها: كان رسول الله ﷺ : ( إذا دخل بيته بدأ بالسواك ) روه مسلم .

ومن ذلك التّطيّب والتّزيّن لها ؛ قال ابن عباس رضي الله عنهما : ( إني أحب أن أتزين لها كما أحب أن تتزين لي ) .

•يناديها بترخيم اسمها وبأسماء و كُنى تحبّها :

كان ﷺ يقول لـ[عائشة] : ( يا عائش، يا عائش هذا جبريل يقرئك السلام ). متفق عليه. وكان يقول لعائشة أيضا : ( يا حميراء ) رواه النسائي ، والحميراء تصغير حمراء يراد بها البيضاء .

وقالت عائشة أيضًا : يا رسول الله كل نسائك لها كنية غيري ، فكنّاها "أم عبد الله" رواه أحمد بسند صحيح .

•غض الطرف عن بعض نقائصها :

قال ﷺ: ( لا يفرك ( أي لا يبغض) مؤمنٌ مؤمنة إن كرِهَ منها خُلُقاً رضي منها آخر ) رواه مسلم .
•مواساة الزّوجة ومسح دموعها إذا بكت :
قال أنس : كانت صفية مع رسول الله ﷺ في سفر، وكان ذلك يومها، فأبطأت في المسير، فاستقبلها رسول الله ﷺ وهى تبكي، وتقول حملتني على بعير بطيء، فجعل رسول الله يمسح بيديه عينيها، ويسكتها... رواه النسائي بسند صحيح .

•تحمّل نقاشها :
عن عمر بن الخطاب قال: صخبت عليّ امرأتي فراجعتني ( أي ناقشتني في موقف ) ، فأنكرتُ أن تراجعني! قالت : ولِمَ تُنكر أن أراجعَك؟ فوالله إن أزواج النبي ﷺ ليراجِعْنه... رواه البخاري .

•لا يعيب طعامها :
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : ( ما عاب النبي ﷺ طعاما قط إن اشتهاه أكله وإلا تركه ) رواه البخاري .
عِندما قيل لي القُرآن حياة، ظننتُها كلمات عابرة تُقال، فعندما ذُقتُ مجالس القُرآن أيقنتُ بأنَّ القُرآن فعلاً حياة، وأنَّ ما مضىٰ من عُمري كان سَراب.................
قيل لامرأة مسلمة معتزة بحجابها الذي شرعه خالقها..

إن حجابك يغلق كثيرا من الأبواب في وجهك...!

قالت : نعم! و أولها باب جهنم .
كانت عائشة رضي الله عنها ؛ إذا قرأت الآية‏ : (وقرن في بيوتكن).

تبكي بكاءً شديدًا حتى تبل خمارها .

فما بال نساء المسلمين في الأسواق يزاحمن الرجال!
‏قَالَ الطِّيبِي فِي فَضلِ الزَّوجَةِ المُتعَلِّمِةِ!

« لِأَنَّ تَزوُّج المَرأةِ المُؤدَّبةِ المُعلَّمَة أكْثرُ بَركةً؛ وَأَقرَب إلَى أنْ تُعينَ زَوْجهَا علَى دِينِهِ)".


•مِشكَاةُ المَصابِيحِ المُسمَّى (الكَاشفُ عَن حَقائِق السُّننِ) (١/١٢٦)
«إذَا رَأيتَ الرَّجُلَ موَفَّقـاً فِيمَا يُحـاوِلُهُ، مسدَّدَ الخُطـا إلَى الهَدفِ الَّذِي يَرمِي إلَيهِ، فَـاعلَم أنَّ وَراءَهُ امْرَأَةً #يحبها_وتحبه».

الأَديب مصطفى الرافعي رحمه الله
Audio
كيـف أحفـظ نفسـي مـِنَ الـحسد ؟

جـواب رائـع لفـضيلـة الـشيخ :
سليمان الرحيلي حفظه الله .
📌تنبيه على كلمة بوركتم
👇🏻👇🏻👇🏻
س/من الذي يجزي الخير؟
ج/ الله
طيب هل الله مجهول أم معلوم؟
/معلوم
طيب كيف تقولون جزيتم خيرا وهنا الفاعل مجهول أي الذي يجزي الخير مجهول إذن بقولكم هذا أن الله مجهول، حاشا وكلا
بل الصواب أن تقولوا جراك الله خيرا
وليس جزيتم خيرا


وكذلك قول بورك فيك خطأ
الصواب بارك الله فيك
بسمـة أمـل ✏️📚✍🏻
Photo
ادعوا لعائشة بشفاء العاجل جزاكم الله خيرا واحسن إليكم
بسمـة أمـل ✏️📚✍🏻
ادعوا لعائشة بشفاء العاجل جزاكم الله خيرا واحسن إليكم
الله المستعان
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي عائشتنا شفاء لا يغادر سقما
اللهم ألبسها لباس الصحة والعافية
واجمع لها بين الاجر والعافية يا رب العالمين والصلاه والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين 🤲🏻
بسمـة أمـل ✏️📚✍🏻
Photo
Audio
من تفسير السعدي - مختصرا - كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ(216)
هذه الآية, فيها فرض القتال في سبيل الله, بعد ما كان المؤمنون مأمورين بتركه, لضعفهم, وعدم احتمالهم لذلك، فلما هاجر النبي ﷺ إلى المدينة, وكثر المسلمون, وقووا أمرهم الله تعالى بالقتال، وأخبر أنه مكروه للنفوس, لما فيه من التعب والمشقة, وحصول أنواع المخاوف ومع هذا, فهو خير محض, لما فيه من الثواب العظيم, والتحرز من العقاب الأليم, والنصر على الأعداء والظفر بالغنائم, وغير ذلك ( وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ ) وذلك مثل القعود عن الجهاد لطلب الراحة, فإنه شر, لأنه يعقب الخذلان, وتسلط الأعداء على الإسلام وأهله, وحصول الذل والهوان, وفوات الأجر العظيم وحصول العقاب.
و استثنى تعالى, القتال في الأشهر الحرم فقال:
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ( 217 )
من جملة مزية الأشهر الحرم، بل أكبر مزاياها, تحريم القتال فيها, وهذا إنما هو في قتال الابتداء، وأما قتال الدفع فإنه يجوز في الأشهر الحرم, كما يجوز في البلد الحرام.
ولما كانت هذه الآية نازلة بسبب ما حصل, لسرية عبد الله بن جحش, وقتلهم عمرو بن الحضرمي, وأخذهم أموالهم ، عيرهم المشركون بالقتال بالأشهر الحرم, وكانوا في تعييرهم ظالمين, إذ فيهم من القبائح ما بعضه أعظم مما عيروا به المسلمين, قال تعالى في بيان ما فيهم: ( وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ) أي: صد المشركين من يريد الإيمان بالله وبرسوله, وفتنتهم من آمن به, وسعيهم في ردهم عن دينهم ( وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ ) أي: أهل المسجد الحرام, وهم النبي ﷺ وأصحابه, لأنهم أحق به من المشركين, وهم عماره على الحقيقة, فأخرجوهم ( مِنْهُ ) ولم يمكنوهم من الوصول إليه, مع أن هذا البيت سواء العاكف فيه والباد، فهذه الأمور كل واحد منها ( أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ ) في الشهر الحرام, فكيف وقد اجتمعت فيهم؟!
ثم أخبر تعالى أنهم لن يزالوا يقاتلون المؤمنين، وليس غرضهم في أموالهم وقتلهم, وإنما غرضهم أن يرجعوهم عن دينهم, ويكونوا كفارا بعد إيمانهم حتى يكونوا من أصحاب السعير
ثم أخبر تعالى أن من ارتد عن الإسلام, بأن اختار عليه الكفر واستمر على ذلك حتى مات كافرا، ( فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ) لعدم وجود شرطها وهو الإسلام، ( وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ )
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ( 218 ) .
هذه الأعمال الثلاثة, هي عنوان السعادة وقطب رحى العبودية, فأما الإيمان, فلا تسأل عن فضيلته, وكيف تسأل عن شيء هو الفاصل بين أهل السعادة وأهل الشقاوة, وأهل الجنة من أهل النار؟
وأما الهجرة: فهي مفارقة المحبوب المألوف, لرضا الله تعالى، فيترك المهاجر وطنه وأمواله, وأهله, وخلانه, تقربا إلى الله ونصرة لدينه.
وأما الجهاد: فهو بذل الجهد في مقارعة الأعداء, والسعي التام في نصرة دين الله, وقمع دين الشيطان، وهو ذروة الأعمال الصالحة
فمن قام بهذه الأعمال الثلاثة على مشقتها كان لغيرها أشد قياما به وتكميلا.
فحقيق بهؤلاء أن يكونوا هم الراجون رحمة الله, لأنهم أتوا بالسبب الموجب للرحمة
من تفسير السعدي - مختصرا - يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا ( 219 ) .
أي: يسألك - يا أيها الرسول - المؤمنون عن أحكام الخمر والميسر, وقد كانا مستعملين في الجاهلية وأول الإسلام, فكأنه وقع فيهما إشكال، فلهذا سألوا عن حكمهما، فأمر الله تعالى نبيه, أن يبين لهم منافعهما ومضارهما, ليكون ذلك مقدمة لتحريمهما, وتحتيم تركهما.
فأخبر أن إثمهما ومضارهما, وما يصدر منهما من ذهاب العقل والمال, والصد عن ذكر الله, وعن الصلاة, والعداوة, والبغضاء - أكبر مما يظنونه من نفعهما, من كسب المال بالتجارة بالخمر وكان هذا البيان زاجرا للنفوس عنهما, لأن العاقل يرجح ما ترجحت مصلحته, ويجتنب ما ترجحت مضرته، ولكن لما كانوا قد ألفوهما, وصعب التحتيم بتركهما أول وهلة, قدم هذه الآية, مقدمة للتحريم, الذي ذكره في قوله: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنْصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إلى قوله: مُنْتَهُونَ وهذا من لطفه ورحمته وحكمته، ولهذا لما نزلت, قال عمر رضي الله عنه: انتهينا انتهينا.
فأما الخمر: فهو كل مسكر خامر العقل وغطاه وأما الميسر: فهو كل المغالبات التي يكون فيها عوض من الطرفين, من النرد, والشطرنج, وكل مغالبة قولية أو فعلية, بعوض سوى مسابقة الخيل, والإبل, والسهام, فإنها مباحة, لكونها معينة على الجهاد, فلهذا رخص فيها الشارع.
وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ ( 219 ) فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ( 220 ) .
وهذا سؤال عن مقدار ما ينفقونه من أموالهم، فيسر الله لهم الأمر, وأمرهم أن ينفقوا العفو, وهو المتيسر من أموالهم, الذي لا تتعلق به حاجتهم وضرورتهم
ولهذا أمر الله رسوله ﷺ أن يأخذ العفو من أخلاق الناس وصدقاتهم, ولا يكلفهم ما يشق عليهم.
ولما بيّن تعالى هذا البيان الشافي, وأطلع العباد على أسرار شرعه قال: ( كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ ) أي: الدالات على الحق, المحصلات للعلم النافع والفرقان، ( لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ * فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ) أي: لكي تستعملوا أفكاركم في أسرار شرعه, وتعرفوا أن أوامره, فيها مصالح الدنيا والآخرة، وأيضا لكي تتفكروا في الدنيا وسرعة انقضائها, فترفضوها وفي الآخرة وبقائها, وأنها دار الجزاء فتعمروها. تمّ نفسير الوجه بحمد الله و منّته
الفوائد العثيمينية
◉ فرضية الجهاد لقوله: ﴿كُتِبَ﴾ ◉أن الله عز وجل قد يحكم حكمًا شرعيًّا أو كونيًّا على العبد بما يكره وهو خير له ◉أن الرسول ﷺ هو مرجع الصحابة في العلم لقوله: ﴿يَسْأَلُونَكَ﴾ ◉أن الأشهر قسمان: أشهر حرم، وأشهر غير حرم ﴿عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ﴾ ◉أن الصد عن سبيل الله أعظم من القتال في الأشهر الحرم ﴿وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ﴾ إلى أن قال: ﴿أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ﴾ ◉أنه لا حرج على الإنسان إذا كره الشيء المكتوب عليه، لا كراهة من حيث أمر الشارع به، ولكن من حيث طبيعته لقوله: ﴿وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ﴾ ◉التحذير من الفتنة لقوله: ﴿وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ﴾ ◉حرص المشركين على ارتداد المؤمنين ﴿وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ﴾ ◉أن الردة مبطلة للأعمال و أنها لا تبطل العمل إلا إذا مات على الكفر لقوله: ﴿وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ﴾ ◉أنه لا ينبغي للإنسان أن يكون جازمًا بقبول عمله بل يكون راجيًا لقوله: ﴿فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ﴾ ◉المقارنة في الأمور بين مصالحها، ومفاسدها؛ لقوله تعالى" قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهم 📕 تفسير البقرة لابن عثيمين - باختصار ═══