﴿ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى ﴾.

-

﴿ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ ﴾.
قَد يتَكرَّر هَذا المشهَد خَلفَ
الشَّاشات والأجهِزة الذَّكِية
فمَن يقُول : معَاذَ اللّٰه.!

-

﴿ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُبَوِّئَنَّهُم مِّنَ الْجَنَّةِ غُرَفًا ﴾.

-

آفَاتُ الذُّنوب :

-

﴿ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي ﴾.

-

وماهِي الحَياةُ الحَقيقيَّة.؟
•ابنُ العُثَيمين -رَحِمَه اللّٰه-

-

﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا ﴾.

-

‏سَماع المُوسِيقَى " مَعصِية "
المُجاهَرة فِي سَماعِها " مَعصِيةٌ ثَانِية "
الدَّعوَة لسَماعِها " مَعصِيةُ ثَالِثة "
إبَاحتِها " مَعصِيةٌ رَابِعة "
الاستِهزاء بمَن يُحرِّمُها "مَعصِيةٌ خَامِسَة"

-

‏مر النبي ﷺ بشجرةٍ يابسةِ الورقِ فضربها بعصاهُ فتناثر الورقُ فقال: "إنَّ الحمدُ للهِ وسبحانَ اللهِ، ولَا إلهَ إلا اللهُ، واللهُ أكبرُ لتساقط من ذنوبِ العبدِ كما تساقطَ ورقُ هذه الشجرةٍ."‏ حسنه الألباني

﴿ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا ﴾.

-

للّٰه دَرُّك!
وأنتَ تُجاهد هَواك ، وشَيطانُك ، ومُحيطُك فقِيرَ الإيمَان ، ومفَاتن الدُّنيا للّٰه فقَط!

للّٰه دَرُّك
ونَفسُك تُحدِّثك ألفَ مرةٍ بفِعل شَيء يُبغِض اللّٰه ، فَلا تفعَله مخَافتاً مِنه.

للّٰه دَرُّك
فِي ثَباتِك ، وإِحكامِ قَبضتك فِي هَذا الزَّمن.

-فَامضِ ولا تَلتفِت ، فإنَّ وَعدَ اللّٰه حَق.