كُنت من النوع الذي لا يغلق بابه في وجه أحد .. فمررت بتجارب جعلتني لا أفتحه من الأساس.
إنني أمرؤ أعتاد على الخسارة ! زد على
ذلك أنني قد خسرت حياتي بأكملها، فما
الذي يضير الأن لو أنني خسرتُ كل شيء .
ذلك أنني قد خسرت حياتي بأكملها، فما
الذي يضير الأن لو أنني خسرتُ كل شيء .
يستحق الإنسان بأن يشعر ولو لمرّة واحدة
على الأقل، بأنهُ في المكان الصحيح الذي لا شك به ولا حيرة.
على الأقل، بأنهُ في المكان الصحيح الذي لا شك به ولا حيرة.
تؤلمني وحدتي ،نبرة الآسى في صوتي , إدعائي للثبات في حين أنني أترنح ، كنت أود أن تشاطرني أيامي وكل لحظاتي , وأن لا تُغمض عينيك وتصُم أذنيك عمّا يجتاحني ويُرهقني ويمرّ بي لكنك لم تفعل أي شيءٍ من أجلي سِوى أنك خذلتني .