ْ

‏فقد الألم هيبته .. بسبب التكرار.

ْ

ْ

‏"الحياة لن تعطيك كل شيء، لكن القناعة تجعلك تحب كل ما لديك ؛وكأنك تمتلك كل شيء."

قصة عظيمة

حكم احد الملوك على نجار بالمو ت.. فتسرب الخبر إليه فلم يستطع النوم ليلتها..
فقالت له زوجته : ايها النجّار نم ككل ليلة، فالرب واحد والأبواب كثيرة !

أنزلت الكلمات الطمأنينة على قلبه، فغفت عيناه ولم يفق إلا على صوت قرع الجنود على بابه اكمل القصة😱

ْ

- سواء سرت مسرعًا، سواء سرت ببطء ، فإن من واصل المسير ، سوف يصل لمطلوبه.

- جلال الدين الرومي

ْ

الشمس لا تشرق في اليوم مرتين ، و الحياة لا تعطى مرتين ، فلتتشبث بقوة ببقايا حياتك و لتنقذها.

- أنطون تشيخوف

قلت لصديقي: لماذا لا يصيح ديككم؟
فقال : لقد اشتكى منه الجيران لأنه يزعجهم صباحاً.. فذبحناه !
عندها أدركت أن كل من يحاول إيقاظ الناس قد يخسر حياته.

- علي شريعتي

ْ

أحياناً نفقد القدرة على النطق بالأشياء التي تؤلمنا .

ْ

‏" ثلاثة أخرجهم من حياتك :

-من هانت عليه العشرة الطويلة
-من استرخص مشاعرك ولم يعرف قيمتك
-من يتلذذ في تعكير مزاجك وإحباطك

أبعدهم من حياتك ولا تبالي .! "

‏"حكمة الصلاه هي أن يتحطم كبرياء العبد لحظة سجوده وملامسة جبهته التراب وقوله بلسانه وقلبه: سبحان ربي الأعلى."

- مصطفى محمود

إذا كان الوضوءُ سبباً للمغفرةِ والمشيُ إلى الصلاة يرفعُكَ درجةً ويحطُّ عنك سيئةً وانتظارك للصلاةِ بعد الصلاةِ رباط والدعاءُ بين الآذانِ والإقامة لا يُردُّ وبعد الصلاةِ تدعو الملائكةُ لكَ فما ظنك بالصلاة نفسها❤️

ْ

"فافرح بأقصى ما استطعتَ من الهدوء  لأنَّ موتاً طائشاً نسيَ الطريقَ اليكَ من فرطِ الزحامِ  وأجلكْ."

- محمود درويش

ْ

"كم يكون الليل كئيب, حين تفتقد فيه شيء تعودت عليه."

- محمود درويش

ْ

لا أعلم من باع الوطن، ولكني رأيت من دفع الثمن."

- محمود درويش

ْ

إن حجم الوعي الذي يمتلكه الإنسان يُحدد حجم العذاب لديه ، واستعداده لتقبُّل الألم.

- آرثر شوبنهاور

ْ

لم يكن البقاء على قيد الحياة هدفًا للمرء بل البقاء إنسانًا.

- جورج أورويل

ْ

اخدع غيري إن استطعت ، أما أنا فإن لي عينان تبصران.

- دوستويفسكي

ْ

‏"عش حياتك كما تُحب ، ستبحث يومًا عن كل الذين عِشت لأجلهم ولن تجدهم ".
ْ

ْ

‏إن وجدت من يسعدك اليوم ، لا تنسى من اهتم بك بالأمس.

- مارك توين

ْ

محاولة التماشي مع الواقع المُتعِب بحجة ممارسة الكبرياء خوفًا من الضعف وإظهار دموعنا ، هو السبب الحقيقي في موت الحياة التي حاولنا إحيائها يومًا.

يقول يحيى بن معاذ :

"مسكين ابن آدم، لو خاف من النار كما خاف من الفقر، لنجا منهما !
ولو رغب فى الجنّة كما رغب فى الغنى، لوصل إليهما !
ولو خاف الله سراً كما يخاف الخلق جهراً، لسعد فى الدارين."