شؤون إسلامية
60.1K subscribers
2.88K photos
1.21K videos
24 files
9.86K links
نحن قوم أعزَّنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزَّة في غيره أذلَّنا الله.
📞 للتواصل: @MoustafaJournalist
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في هذا الفيديو أحد غلمان محمد شمس الدين يسأله عن حكم تكفيري وإخراجي من الملة!
لذلك هذه دعوة للمناظرة العلنية حول ما افتراه في هذا الفيديو وبانتظار موافقته وإلا فهو تكفيري كاذب.
ومن أراد الرد على هذه المزاعم ومعرفة القصة يرجى مراجعة الرابط التالي تحديدًا بعد ساعة و 4 دقائق
https://youtube.com/watch?v=b2G0Tzebpn0
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Live stream started
Live stream finished (22 minutes)
تفرق شملهم إلا علينا فصرنا كالفريسة للكلاب
اتق الله يا وليد واترك الشيف يترزق!
بصراحة الشاورما السوري أفضل من المصري لكن المشاوي المصري لا مثيل لها 😂
Forwarded from يوسف سمرين
لهم كلُّ حلوة ولغيرهم كل مُرَّة

حين سئل ابن شمس عن التركيب، ممن يطلق هذا اللفظ على إثبات الصفات، قال على عَجل: الله ليس مركبًا لأنَّ المركب من أجزاء منفصلة، ولكنه لما أراد الرد على غيره حين نفى التحيّز والجسمية، وهو يقول: لا يقصد بهذا التفويض ولا التأويل، قال ابن شمس: هذه ألفاظ لا يطلقها السَّلف وهذا خطأ لأنها في عرف الأشعرية تطلق على نفي العلو! كأنَّ نفي التركيب عند الإمامية يطلق على غير نفي حقيقة الألفاظ الواردة في الصفات، وقد نفاه في حديثه مع واحد منهم!

فلا ميزان ولا منهج، بل إنَّ بعض من اعتذر عنه في موضوع التركيب، قال: هناك معنى لغوي وآخر كلامي للتركيب: كأنَّه يصح وفق هذا نفي كل ما له معنى في اللغة، فالجسم له معنى لغوي وآخر كلامي، والحيِّز له معنى لغوي وآخر كلامي، أيفهم من هذا جواز نفيها متى قال القائل أطلقها بمعناها اللغوي، ومع ذلك لم يرتضِ نفيها ابن شمس، بحجة أنَّ النفي لم يطلقه السلف.

وذكر أحدهم كلامًا للدارمي (٢٨٠هـ) للاعتذار عن ابن شمس حين نفى التركيب، على أنَّ الدارمي يجعل هذه الألفاظ بابًا واحدًا، فقال في نقضه: "ذكر الجسم والفم واللسان خرافات وفضول مرفوعة عنا لم نكلَّفه في ديننا، ولا يشك أحد أنَّ الكلام يخرج من المتكلم، وأمّا قولك: إنه جزء منه، فهذا أيضًا من تلك الفضول، وما رأينا أحدًا يصفه بالأجزاء والأعضاء جلَّ عن هذا الوصف تعالى".

فمن فهم من هذا نفي الأجزاء والتركيب، فليفهم منه نفي الجسم والفم واللسان، وإلا فلا هذا ولا ذاك، لا بالتخليط الذي يعمد إليه من شاء أن يعتذر عن نفسه، فيتكلَّف كل صعب وذلول للإيهام بجواز القول: إنَّ الله ليس مركبًا، ثم يتعنّت في غيره متى قال: إنَّ الله ليس متحيزًا ولا جسمًا، لكنه دوران في فلَك شخصه، فما قاله يلتمس له المعاذير، ويتكلَّف له الوجوه، ولغيره الإدانة.

قوله: (نحن نقول) يضحي من باب حكاية قول (أهل السنة)، أما غيره (يرددون كلام المبتدعة) في باب واحد ذي معايير واحدة، هو غير ملزم بالتقيّد بألفاظ (السلف) فيه لكنَّ أهل المعمورة ملزمون بهذا! لهم الخطأ وله الصواب، له كل حلوة ولغيره كل مرة!
قال الحافظ أبو موسى الدمشقي، ابن الحافظ عبد الغني بن سرور المقدسي، عند موته: «لا تُضيِّعوا هذا العلم الذي قد تَعبنا عليه».
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مسجد جميل أتمنى أن يعمم هذا النموذج