”للأسف الولاء الخفي للأهل ما زال هو ”الحبل السرّي“ اللى بيخلّيك تتقمّصهم بلا وعيٍ منك، بالرّغم من رفضك الظاهر لأسلوبهم!“.
- نهلة فيليب | معالج نفسي.
- نهلة فيليب | معالج نفسي.
أقمرٌ.
الولاء الخفي للأهل ما زال هو ”الحبل السرّي“
كتبت يومًا فيما له علاقة بالولاء الخفي للأهل، وتجدد ألم انتظار القبول منهم...
”أعوذُ بـ -حبّيَ- الوهّاب
من وَعدٍ بلا لُقيا
ومن يومٍ
بلا صحوٍ
ومن شوقٍ بلا رؤيا!“.
- بخيت.
من وَعدٍ بلا لُقيا
ومن يومٍ
بلا صحوٍ
ومن شوقٍ بلا رؤيا!“.
- بخيت.
”يؤذيني أن آمَلَ وأن تمَلّ
وأن أهفو، وأن تجفو
وأن يكون شغفي في أقصاه، ويكونَ ردُّكَ في أقساه!
يؤذيني أن آتيك بحماسي كلِّه وتقابلني بفتورِكَ كُلِّه، وألا تجعل قوَّتكَ كلها في خدمةِ انكساري كلِّه.
ويؤذيني خوفي قبل أن أراسلَكَ ألَّا تهتمَ بضعفي أكثر من خوفي من ضعفي نفسه!“.
- مُقتطف من نص لـ أحمد إبراهيم إسماعيل.
وأن أهفو، وأن تجفو
وأن يكون شغفي في أقصاه، ويكونَ ردُّكَ في أقساه!
يؤذيني أن آتيك بحماسي كلِّه وتقابلني بفتورِكَ كُلِّه، وألا تجعل قوَّتكَ كلها في خدمةِ انكساري كلِّه.
ويؤذيني خوفي قبل أن أراسلَكَ ألَّا تهتمَ بضعفي أكثر من خوفي من ضعفي نفسه!“.
- مُقتطف من نص لـ أحمد إبراهيم إسماعيل.
”يؤذيني أن آمَلَ وأن تمَلّ
وأن أهفو، وأن تجفو
وأن يكون شغفي في أقصاه، ويكونَ ردُّكَ في أقساه!
يؤذيني أن آتيك بحماسي كلِّه وتقابلني بفتورِكَ كُلِّه، وألّا تجعل قوَّتكَ كلها في خدمةِ انكساري كلِّه.
ويؤذيني خوفي قبل أن أراسلَكَ ألَّا تهتمَ بضعفي أكثر من خوفي من ضعفي نفسه!“.
- مُقتطف من نص لـ أحمد إبراهيم إسماعيل.
وأن أهفو، وأن تجفو
وأن يكون شغفي في أقصاه، ويكونَ ردُّكَ في أقساه!
يؤذيني أن آتيك بحماسي كلِّه وتقابلني بفتورِكَ كُلِّه، وألّا تجعل قوَّتكَ كلها في خدمةِ انكساري كلِّه.
ويؤذيني خوفي قبل أن أراسلَكَ ألَّا تهتمَ بضعفي أكثر من خوفي من ضعفي نفسه!“.
- مُقتطف من نص لـ أحمد إبراهيم إسماعيل.
”كل واحد بيتمنّى علاقة فيها أمان ووَنس عشان قلبه يهدا
... أحيانًا كتير بتبقى العلاقة دي حواليه وقريّبة منّه، بس هوّ مش قادر يتفاعل فيها أو يستقبل منها؛ لمشكلة جوّاه...
يعني ممكن تكون بتدوّر في المكان الغلط، صلّح جوّاك الأوّل“.
- وجدان محمّد.
... أحيانًا كتير بتبقى العلاقة دي حواليه وقريّبة منّه، بس هوّ مش قادر يتفاعل فيها أو يستقبل منها؛ لمشكلة جوّاه...
يعني ممكن تكون بتدوّر في المكان الغلط، صلّح جوّاك الأوّل“.
- وجدان محمّد.
”لن تساعدك الأقدار لتجد شيئًا تبحث عنه، ما دمتَ لا تُحدث في نفسك تغييرًا يساعدها...
ولن تُحدث في نفسك تغييرًا يساعدها ما دمتَ تضع نُصبَ عينيك أنَّ الأقدار نذهب إليها!
الأقدار تأتي، لكنّها لا تأتي إلّا لحديقةٍ هيَّأها صاحبُها؛ فتُزهر فيها“.
- محمود سلّومة.
ولن تُحدث في نفسك تغييرًا يساعدها ما دمتَ تضع نُصبَ عينيك أنَّ الأقدار نذهب إليها!
الأقدار تأتي، لكنّها لا تأتي إلّا لحديقةٍ هيَّأها صاحبُها؛ فتُزهر فيها“.
- محمود سلّومة.
أقمرٌ.
لماذا لم نجِد
في الحبِّ ما يكفي
منَ الغُفران؟!
في الحبِّ ما يكفي
منَ الغُفران؟!
ْ
وكأنّ ”إبراهيم ناجي“ يجاوبه بتساؤلٍ آخر:
”أوَكلُّ الحبّ في رأيك غفرانٌ وصفحُ؟“.
وكأنّ ”إبراهيم ناجي“ يجاوبه بتساؤلٍ آخر:
”أوَكلُّ الحبّ في رأيك غفرانٌ وصفحُ؟“.
”حين ينام العالم، تصحو مساحاتٌ هادئة في القلب؛
لا تصرخ، ولا تبكي...
فقط تُلوّح.. بشيءٍ يشبه الاشتياق،
لشيءٍ لم يُعاش بعد، أو لطمأنينةٍ لا يعرف المرء من أين تجيء!“.
- مروة نور الدّين.
لا تصرخ، ولا تبكي...
فقط تُلوّح.. بشيءٍ يشبه الاشتياق،
لشيءٍ لم يُعاش بعد، أو لطمأنينةٍ لا يعرف المرء من أين تجيء!“.
- مروة نور الدّين.
”ممّا لاحظته، وشرعت في توثيقه كتابةً، حتّى تعود له نسختي المستقبلية إذا ما لزم الأمر...
أن في قلبي بذرة لا تموت مهما عصفَت بها الريح واشتدّت عليها العواصف!
أحيانًا -كثيرة- تتلاشى أحلامي أمام عينيّ، أراها تفنى وتتحوّل لسراب، وأنا أحاول بكلّ ما أوتيت من قوةٍ أن أمسك الحلم في طور تحوّله لسراب وأحميه! لكن هيهات، من خواص السراب الفيزيائية أننا لا نمسك به!
أتهشّم من الداخل، أوشِك على الانطفاء؛ كشمعةٍ يراودها الهواء وتحارب -في صمت- للبقاء، فيخفت ضوءها حتى تظنّها انطفأت...
...لكنّها، وفي منظرٍ مَهيب، تنظر لك نظرة الـ”انتظر يا أحمق تظنني هُزِمت!“، ويشق ضوءها ستار العتمة في قوّة، وتُضيء ما حولها ومَن حولها من جديد.
لا أعرف النهاية -بطبيعة القدَر-، وإلى أي مرسى سترسو سفينة إبحاري، لكن ما أعرفه هو قدرتي على بناء حيوات جديدة، والتلوّن، وإكرام نسخي القديمة بدفنها، والحزن.. والنحيب عليها وعلى أحلامها، ثم بابتهاج أستقبل ميلاد النسخ الوليدة بأحلامها الجديدة.
قد أهاب البدايات، أهابها كثيرًا صِدقًا، أظن أن جهازي العصبي يدرك البدايات وكأنّها خطر، ويفعّل آليات دِفاعه البيولوچية على أمل مواجهتها ومساعدتي على البقاء!
لكن في النهاية ما يبقى هو القدرة على البدء من جديد، وخَوض التجارب، حتى وإن صاحبه خوف وتوجّس. وإن كان لا بد من أمنية في هذا الصدد؛ فهي
ألّا أفقد تلك القدرة أبدا!
ربّ يسّر وأعِن!“.
- مروة نور الدّين.
أن في قلبي بذرة لا تموت مهما عصفَت بها الريح واشتدّت عليها العواصف!
أحيانًا -كثيرة- تتلاشى أحلامي أمام عينيّ، أراها تفنى وتتحوّل لسراب، وأنا أحاول بكلّ ما أوتيت من قوةٍ أن أمسك الحلم في طور تحوّله لسراب وأحميه! لكن هيهات، من خواص السراب الفيزيائية أننا لا نمسك به!
أتهشّم من الداخل، أوشِك على الانطفاء؛ كشمعةٍ يراودها الهواء وتحارب -في صمت- للبقاء، فيخفت ضوءها حتى تظنّها انطفأت...
...لكنّها، وفي منظرٍ مَهيب، تنظر لك نظرة الـ”انتظر يا أحمق تظنني هُزِمت!“، ويشق ضوءها ستار العتمة في قوّة، وتُضيء ما حولها ومَن حولها من جديد.
لا أعرف النهاية -بطبيعة القدَر-، وإلى أي مرسى سترسو سفينة إبحاري، لكن ما أعرفه هو قدرتي على بناء حيوات جديدة، والتلوّن، وإكرام نسخي القديمة بدفنها، والحزن.. والنحيب عليها وعلى أحلامها، ثم بابتهاج أستقبل ميلاد النسخ الوليدة بأحلامها الجديدة.
قد أهاب البدايات، أهابها كثيرًا صِدقًا، أظن أن جهازي العصبي يدرك البدايات وكأنّها خطر، ويفعّل آليات دِفاعه البيولوچية على أمل مواجهتها ومساعدتي على البقاء!
لكن في النهاية ما يبقى هو القدرة على البدء من جديد، وخَوض التجارب، حتى وإن صاحبه خوف وتوجّس. وإن كان لا بد من أمنية في هذا الصدد؛ فهي
ألّا أفقد تلك القدرة أبدا!
ربّ يسّر وأعِن!“.
- مروة نور الدّين.