مَاذَا لو عَاد مُعتذِرًا؟
8.37K subscribers
399 photos
66 videos
9 files
9 links
- سَيَكون مجِيئَهُ يُوسفيًا وَ فرحَتي يَعقُوبيَّه، سَيصبُو القلب صُبوًا زُليخيًّا فأَحتَضِن ذلكَ الجُزء المبتُورِ من جسَدي فَاعُودُ كالبَدرِ في مُنتصفِ شوالِ مُكتَملًا 🤍🌸
Download Telegram
تتبروز🖤
أجيتك والدرب عاگول! وأحسه لخاطرك مرمر
أن تَكُونَ رُّوحِي مُحَاطَةً بالمَسَرَّاتِ دَائِمًا . . آمِين 🤍.
جهِّزوا أُمنياتكُم، سِهام عرفة بإذن الله صائِبة. 🤍
واخاف ان ينتهي بي الامر مع
شخص قاس القلب،
لا اهمه ابدًا ولا يأبه بجَرحي
حتى وإن وصل الامر الى دمعي،
شخص باغ، بخيل، انانيّ،
شخص لا اشعر معَه بالأمان أبدًا ..
للهِ دَرُّ القلوبِ كَم فَقَدَت
للهِ دَرُّ الدِّيارِ كَم غابَ عَنهَا أهلُهَا 💔🇵🇸
مَاذَا لو عَاد مُعتذِرًا؟
#تساؤلات ؟
هذا الشَّوقُ الذي حلَّ بِنا كيفَ ينتهِي يا تُرىٰ ؟
اللهم فلسطين 🇵🇸💔
- يا رَبّ . . جُهدِي قَلِيلٌ ، وَ كَرمُكَ وَاسِعٌ .
🖤
- وحدُك تعلمُ كم أهلكَني الطريقُ ،
‏ولا أحد غيرك يبصرُ كيف
أهلكتُ نفسي فيه ،
‏ياربِّ ..
سلِمني من أذى المَحيا ،‏
ومن شرِّ الأحياءِ
‏سلِّم بصري من أن يُمدَّ
إلى ما لم يُكتَب له نيلُه ،
‏سلِّم سمعي من كلِّ كلمةٍ تؤذيه،
‏وسلِّم قلبي من أي شعورٍ يُرهقُه 🤍.
‏عن خيبة ماجدة الرومي وهي تقول:
يُخبرني أنّي تحفتهُ وأساوي آلاف النجمات
وبأني كنزٌ، وبأني أجمل ما شاهَد من لوحات
يبني لي قصرًا من وَهم لا أسكن فيه سوى لحظات وأعود لطاولتي، لا شيء مَعي إلا كلمات.
الجميع لم يرحل بطريقة طبيعية، كانوا حريصين جداً على ان يسلب كل واحدًا منهم شيئاً من روحي.
لا وجود لِنهايات جيدة
ولا وَداع ودي
ولا رَحيل هادئ أقل مشقة ووطئة
النهايات هيَّ النهايات
بِقدر ما جملناها
الا أنها تجيء بِحقيقتها الموجِعة
لِتترك في القلب نُدبة لا تبرأ
مَاذَا لو عَاد مُعتذِرًا؟
ماذا لو عاد معتذرًا؟ 🖤
أنا ما نسيتُك في زحامِ أحبتي
‏أتُرايَ أنسى في الضياءِ عيوني؟
مَاذَا لو عَاد مُعتذِرًا؟
سيرة ذاتية🖤
- وَاسِعَةٌ ، بقَلبٍ أزرَقَ فَضفَاضٍ ، و كَأنَّها المُحِيطُ .
مَاذَا لو عَاد مُعتذِرًا؟
#دعاء
- يا رَبّ أيَّامًا مُبَارَكَةً ، حَنُونَةً ، لحَظَاتُها تشِعُ نُّورًا وَ حُبًّا .🤍😴
هُم أعلَنوا الرَّحيل ونَحنُ أعلنّا الكِبرياء
وَ يَقولونَ يالَ الغرورِ الذي في النِساء
هل تَرضى البَقاء حينَ نُعلن لكَ الجَفاء
أتَرضى بِالاذى انتَ وَ تُعلن لنا الوَفاء
يشهدُ الله أني احببتُهُ وَ أردتُ البَقاء
لكنهُ أهملني، جَفاني وَ أذاني حتّى البُكاء
كَم تمنيتُ أن يَكون لَنا موعدٌ وَ لِقاء
طلبتُ السماح لكنهُ تكبَّرَ وزادَ العِداء
يُدنيني، يُبعدني، يَلهو بي وقتَ يَشاء
أبدَعتَ يا سيدي بِالأكاذيب وَ بِالغِناء
وَ أُشهدُ على أكاذيبكَ مََن في السَماء