مَاذَا لو عَاد مُعتذِرًا؟
8.37K subscribers
399 photos
66 videos
9 files
9 links
- سَيَكون مجِيئَهُ يُوسفيًا وَ فرحَتي يَعقُوبيَّه، سَيصبُو القلب صُبوًا زُليخيًّا فأَحتَضِن ذلكَ الجُزء المبتُورِ من جسَدي فَاعُودُ كالبَدرِ في مُنتصفِ شوالِ مُكتَملًا 🤍🌸
Download Telegram
يا رب لمن تأذن لملك الموت بأن يقبض روحي وتصعد إليك، أسألك يا الله ما تقبضها إلا وأنت راضٍ عني، ذلك الرضى الذي يجعلني بقرب نبيّك محمد _ص_ ذلك القرب الذي يجعلني أعبر الصراط كسرعة البرق، يا رب ٱرزقنا رؤية وجهك الكريم، يا رب وإذا تفاوتت مراتب الناس بالتلذذ للنظر إلىٰ نورك نسألك سؤال لست أهلًا له ولكن كرمك أهل، أسألك أن أنظر إلىٰ سفحات وجهك بمنظار سيدنا محمد، اللهم هذا المطلب وأنت الرب، أحلنا لذلك وإن لم نكن لذلك أهلا بغير سابقة إمتحان ولا أذى، ٱجعلنا من عبادك الذي تميتهم وتحييهم على العافية، وٱجعل آخر كلامنا في الدنيا "لا إله إلاّ الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم" 🖤
كحريراً مغسول
تلتف على دَولاب المَوت جَميع الأيام
تؤمن فكرة أنسان ينسيك أنسان أخر؟
هل صليت على محمد وآل محمد هذه اليوم؟
صلوا على النبي
بَعد ما فاتِت سِنين
خَليني أقول الحَق
في حَد غِيرَك اه
في حُب غِيرَك لَأ
كيف
لقلبي
أن
يحتوي
الفن
والفقراء
وعائلتي
وصديقي
المقرب
وأطفال
الحروب
ولا
يحتويني؟
وقلبًا ، لا اهُن عليهِ ، حتى في الخصامِ.. 😴🖤
ذبلت أنوار الشوارع وأنطفئ ضي الحروف
وأنا الذي تَركَ الوَداعَ تَعَمُدًا
مَن ذا يُطيــقُ مَرارةَ التَوديعِ
واللي بيُوجَعني إنِّي الْتَهَيتْ وانشغلتْ عنٍّكْ
وكَمْ مَرَّة بْمَرَّة بْقُول بْعَوِّض بُكْرَة
تاري الأحِبَّة عَ غفْلِة بيروحوا وما بيعطوا خَبَرْ
حُزنْكَ أشجع من أي حِزنْ
نحنُ هكذا القادِمون مِن الجَنوب
أشقياء وحَزينون بِلا سَبب
فكل ما في الجَنوب موجِع ويابِس
الكلمات يابسة
الأفواه ... الطَريق
أيادي الأباء أيضاً هناك
يابسة ومُتشققة لكن قلوبهم ذائبة
وعيونهم ذائبة
ذائبة ... مِثل أغاني الرعاة فوق التلال
‏ذَكرتچ
والرَمش حَدب ..
مَاذَا لو عَاد مُعتذِرًا؟
‏ذَكرتچ والرَمش حَدب ..
ع گولة عزيز عسكر ..

ذكرتك وحدي وابچيت انه وگلبي
وظلام البيت
اجيتك دمعة بعيوني وحزن وصياح
چا هلبت عليه رديت!
ادعوا لي ولكم بالمثل وزيادة 🤍
" حينما حدّثتُ أُمي عنُه أوَّلَ مرَّة
نظرَت إلي وقالت : قلبُكِ سماء ، لا
تسمحي إلا للشُجعانِ بالتحليقِ به "
أريد أن يقع في غرامي رَجُل يحب شكل عيني وهي مرسومة كنجوم السينما ، يحبها وهي تلمع ، كما يحبها وهي تبكي من كسرة قلب أو مجهدة محاطة بهالات سوداء شنيعة المنظر ، ويبقى هنا لعشرات من السنوات القادمة ليحبهما أيضا بالتجاعيد التي ظهرت من كثرة ضحكنا سويا !
أريده أن يحبني بكل حالاتي في السراء والضراء ، أن يحبني بالطريقة التي أتمناها أنا وليس كما يريد هو .
أن أرى فيه الصدق والتميز والإخلاص ، أن يكون حنوناً بغير ضُعف ، قوياً بغير قسوة ، أنا على يقين تام أنني سأشعر منذ اللحظة الأولي لرؤيتي إياه أنني وأخيراً وجدت ضالتي .
وَلَيسَ يَصِحُّ في الأَفهامِ شَيءٌ
إِذا اِحتاجَ النَهارُ إِلى دَليلِ
‏لا تسألني
‏عن الحال
‏إنني عُرضة للبُكاء
‏في أيِّ لحظة.