مَاذَا لو عَاد مُعتذِرًا؟
8.37K subscribers
399 photos
66 videos
9 files
9 links
- سَيَكون مجِيئَهُ يُوسفيًا وَ فرحَتي يَعقُوبيَّه، سَيصبُو القلب صُبوًا زُليخيًّا فأَحتَضِن ذلكَ الجُزء المبتُورِ من جسَدي فَاعُودُ كالبَدرِ في مُنتصفِ شوالِ مُكتَملًا 🤍🌸
Download Telegram
مَاذَا لو عَاد مُعتذِرًا؟
‏لا أستَطيعَ مواساة إنسان فَقَدَ شَخْصً كان بالنسبةُ لهُ الحياة ، العافية ، السعادة ، لا أستطيع مواساة أي إنسان ، أؤمن أن هُناك أحزان يجب أن تُعاش حتى النهاية 😢💔
‏نفسياً مستحيل يوجعك شعور كثر ما يوجعك اشتياقك لميت شعور يخليك تختنق الف مره بالذات لما تحس انك اذا تضايقت بغيابه ما يدري واذا بكيت عليه ما يرجعّ 💔
" مرحبًا، أنا لا افتقدك، كل الأمور بخير، حتى أنا بخير وأتعافى منك شيئًا فشيئًا، كلما حدثني أحدهم عنك ماعدت أنهار، وحينما أتذكر ملامحك لا تصيبني نوبة غضب، نومي في الليل أصبح هادئًا تمامًا دون شيء من ذكرياتنا، لم أعد أتصفح صفحتك الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، حتى أعتقد أن ذكراك تفارقني يومًا تلو الآخر، أنا بخير وقد حدث أني تخطيتك.
أنا أؤمن بأن كل واحد منّا لديه ما يرويه ، وأن المرء مهما كان بسيطاً إلا أن الحياة لم ولن تعفيه من تلقي دروسها ....
كلام قد يمله البعض ونحن نلتمس طريقاً نحو نصرٍ كبيرٍ في معركة أكبر ، لكن إيماني بأن الهزيمة التي تتسلل لتتشرب بها نفوسنا أخطر من أي هزيمة أخرى ، هو ما دفعني لأقف كثيراً كي أجدد القول لك بألا تنكسر أو تعود أدراجك ... نحن لسنا ما يحدث لنا ، نحن ما نعفله لنتخطى ما يحدث لنا ، فالنجاح إذا خرج من رحم الفشل يبهر الدنيا ، والعبرة بالخواتيم والأمور تقاس بمجملها لا بأجزائها ، وإن الهزيمة الحقيقية هي الرضى بالهزيمة.
لا شيء يقتلنا كسيف الإحباط وأسوء الهزائم هي تلك التي تصيبنا دون أن نرفع فيها سيفاً ... بقاؤك حياً يعني ثمة فرصة لإستعادة ما خسرته مهما كان التحدي قوياً .
تلك الحروف هي ليست تسويداً لبياض صفحة ، إنما هي تحرير للعقول وإزعاج للقناعات الفاسدة ، وتحريك مستمر لمياه الفكر الراكد كي تتجدد وتصبح أكثر نقاء
‏"لا أذكر قط أني خشيت من أن ينساني أحدًا ما أؤمن أني استثنائي أؤمن أني خسارة فادحة."🖤😴
هذا النُص أجده الأكثر وجعاً مما كُتب في نهايات العلاقات : إنني أدوس بساطك اليوم غريباً
" بعد أن كانت هذهِ الروح مَنزلـي ".🖤
وامنُن عليَّ براحةٍ تكفيني شر القلق، ودبر لي قادم الأيام، واشرح صدري لها، وآتني من فضلك والكرم، وكُن معي .. اجعلني مطمئنةً يا رب، أسكن قلبي وما حوى، بشره بما تُحبه وترضاه، أخرجني من ضيق التفكير لسعة التدبير، ومِن ظل الخوف إلى شروق الرجاء
قُل للذين على الجِراحِ تَراقصوا طرباً . .
تَدور بأهلِها الأيّامُ . . 💭🥀🌎
‏لا تغرس في قلب أحدٍ شعوراً لست أهلاً له، ثم لا تملك المقدرة على مواصلة الركض فيه.. لدى كل إنسان صراعات بينه وبين نفسه، لا توهم أحداً بشيءٍ قد تجعله يخسرك، ويخسر الكثير من الوقت لاسترداد توازنه ومشاعره، لا يريد أياً منا أن يقع ضحية لإفتراس الفراغ المهلك، وقلَّة الوعي..
الايام تثبت لنا إننا كنا نبالغ في مكانة
الاشخاص دوماً ".
لا نفعَ بعلاقةٍ تكُون فيهَا ..
أنتَ وحدكَ المتمسِّك!..
- زعلانين من بعض؟
= أي والله
- يلا معلش بكرا إذا واحد منكم مات ، التاني بيصحى على نفسه.🖤
يُقال من فرط حزنها لُقِبت بالعراق 😴🖤
ماذا لو عرفت بأنك كنت آخر محاوله لشخص يبغض المحاولات، ماذا لو عرفت بأنه بعدك أغلق باب المحاولات للأبد، وختمها بخيبة منك؟!!
مَاذَا لو عَاد مُعتذِرًا؟
ماذا لو عاد معتذرًا؟ 🖤
تعتذرون!! .
هل سـيُخيط الاعتذار هذا القلب المَكسور؟ أم أنه سيداوي شُقوق الوجع؟،
هل سيُرتب تلك الأفكار العشوائية؟،
هل سيعيد كل شي إلى مكانهِ؟
أم أنه سيعيد تلك العينان إلى طبيعتها؟
هل سـيُنسينا تلك الليالي الطويلة؟،
ام انه سيُعيد تلك الروحُ الغائبة؟
هل سينسينا مرارة الشوق؟
والسؤال الأهم هل سننسى تلك الجروح والندبات بمجردِ إعتِذار؟!
كلا لـن ننسىٰ شيء، نحن نُعفيهم مِن الاعتِذارِ، عليهم فقط أنّ يعيدوا كُل شيء إلىٰ طبيعتهِ ان يُعلِمونا كيف ننسَاهُم كيف نتخطىٰ ذلك الحب الهائل لهم أن لا نتذكرهم أبدًا!.🖤


#مشاركة
مفيش راجَل بتهون عليه وحده بيحبّها .💔😴
°°°
كُلُّ كَسْرٍ أَلجَأكَ إلى اللهِ هو جَبْرٌ وإنْ أوجَعَك ..!💙
كُنت أعتقد إنَّ شخصًا مثلهُ سيخرج من حياتي إثر عاصفة شديدة، لكنه تداعى ببساطة، مثل أيّ برودة تتسرب ليلًا أسفل بابٍ ما في بناية.
أنا لا أؤمن بالعتاب ولا أكفر به، لكنّني أنسحب كلما شعرت بعدم أهميتي، لقد أدركت مؤخرًا أن العتاب ليس إلا أداةً حادة يجرح بها المرء نفسه
يتحدث البعض عن ان التجاهل هو أشد عقاب يمكن أن تعاقب به شخص آذاك رغم مكانته الكبيرة في قلبك..
رغم صحة هذه الخطوة إلا أنها عقاب أيضًا للشخص الذي يقدم عليها، المُحب أعتاد على العطاء، على التضحية، على الأهتمام، ومشاركة لحظة الحزن والسعادة مع أحبائه، يتشارك معهم تفاصيل يومهم ويومه، يلاحظ كل تفاصيلهم، يشعر ويحزن للأشياء التي تحزنهم ويحمل معهم وعنهم أثقالهم وهمومهم..
فجأة يُعلم قلبه كيف يتجاهل كل هذا..
كيف يتجاهل المودة والعطاء ويتناسى التفاصيل والذكريات..
بعدما كانوا أقرب المقربين لقلبه فجأة يكون مجبرا على تجاهلهم وتجاوزهم وكأنهم لم يمروا على حياته من الأساس..

أليس هذا عقابًا لقلوبنا أيضًا..!؟
ولكنها خطوة لابد أن تتم ولو من باب أكرام الذات.