الدكتور نور الدين عتر في ضيافة الشيخ محمد أمين سراج
رحم الله أعلام الأمة ..

https://t.me/Aleppo_Halab

المطرب ياس خضر...يتكلم عن حلب وجمهورها

أيمن طيّارة
جرّاح قلب
ابن حمص العدية
حلبي الهوى

يامن يرى أدمعي تنهلّ كالديم .. صباح فخري

د . محمد فاروق النبهان يكتب عن ذكرياته في حلب وبتحدث عن كثير من الشخصيات والعوائل الحلبية .

ذاكرة الايام .. مع ذاكرة الطفولة
معظم الاصدقاء المحبين يلحون علي فى كل مناسبة ان اكتب بعض ذكرياتي , وبخاصة في الفترة الاولي من حياتي. في حلب , وهي فترة الطفولة وهي المرحلة الاهم في التربية والتعليم والتكوين قبل ان اغادر حلب الي دمشق عام 1958ثم الى القاهرة عام 1962لمتابعة التخصص العلمي ، وتلك المرحلةً كانت غنية بالاحداث والدلالات والذكريات ، . وكتبت الكتير من تلك الذكريات ، وما نشر هو القليل ، وهناك الكثير مما بقي في الذاكرة ، والذاكرة اهمً. مدرسةًً تكوينية واصدقها ، لان الانسان يتعلم من تجربته الشخصية ، وتلك الاحداث لاتنسي فى العادة ، والحياة مدرسة متجددة ، وهي. الكتاب الاهم الذي يقرأ في كل مناسبة. ويفهم منه الجديد الذي لمً يفهم من قبل، اهم احداث الحقبة الحلبية الاولي سجلتها في كتابي عن السيد النبهان طيب الله ثراه الذى تم نشره من قبل عن مرحلة الطفولة الاولي التي كانت في صحبة السيد النبهان. الي سن الثامنة عشرة من العمر ، وبعد هذه الفترة تبدأ فى العادة التحولات الحقيقية في الشخصية. وتاخذ مسارها الفكرى ،وذلك بعد اكتمال النمو البدني ، شعور بالمسؤولية. والبحث عن الذات ، ما بعد هو امتداد لما كان من قبل ، ولا يمكن ان يكونً نقيضا له ، انه امتداد عاقل. يعبر عن الخصوصية التي يملكها. كل انسان. ، كل افكارنا تبدأ بعد مرحلة التكوين الاولي ، المرحلة الاولي هي مرحلة التلقين ، من المحيط الخارجي وهي الحياة ومن المدرسة ومن التعليم ، واعترف انني تعلمت من الحياة اكثر بكثير مما تعلمته من الكتب ، لان الحياة تعبر عن تجربتك الذاتية كما عشتها ، وكانت لي ثلاثة مصادر ، التربية. اولا والتعليم ثانيا والحياة. المحيطة بي ثالثا : والبيئة موجهة ومؤثرة ، وكان الجانب التربوي اكثر اهمية وتأثيرا بالنسبة لى ، وكان التركيز عليه ، وصاحبت السيد النبهان في تلك الطفولة مدة عشر سنوات في تلك الفترة ، واعطيت الصحبة حقها ، كان السيد النبهان بالنسبة لي هو. المربي والمعلم والصديق الاقرب الي ، كنت قريبا منه جدا ، كنت احترمه بغير حدود ومن غير خوف ، وافعل ما يريد. بارادتي المطلقة ، ما يحبه افعله ومالا يحبه لا افعله ، كنت أجد فيه الكمال والمرجعية والقدوة ، كنت معه. باستمرار في النهار والليل وفى الاقامة والسفر وقريبا منه فى المجالس ، كنت. اصلي الصلوات الخمس معه. جماعة واقف الي جانبه فى الصلاة ، وكان يوقظني كل يوم بنفسه. قبل الفجر لكي اصلي معه. صلاة التهجد اولا ثم صلاة الفجر ثم قراءة القران الي طلوع الفجر , وكنت سعيدا بذلك ، وكان يهتم بي بغير حدود تربية وتكوينا ولا يتساهل معى اذا اخطات او قصرت ، كنت الحفيد الذي يحظي بالمحبة والحظوة لديه والكل كان يعرف ذلك ، وكان كل هذا يشعرني بالسعادة, . و المسؤولية , وسجلت بعض تلك الذكريات وهناك الكثير الذي لم اسجله ، اتساءل الان عن سر ذلك الاهتمام. ، لا سلطان لاحد علي قط في امر التربية الا للسيد النبهان ، وكان والدي رحمه الله يعاملني باحترام ، ولا يكلفني باي امر ولا يتدخل في امر تربيتي احتراما لوالده , ولم اقصر فى حقه ابدا ، لم اصادق طفلا ولَم اخرج الي الشارع كما يفعل الاطفال ، وضقت بذلك يوما ، وشعر السيد النبهان بما كان يجول في نفسي ، قال لي : انني اعاملك بميزان الذهب واحاسبك. علي كل هفوة ، ان اردت ان احاسبك بميزان الحديد فلن تجد. مني ذلك الاهتمام.وسوف تنال الكثير من حريتك وتصادق من شئت من الاطفال وتلعب معهم في الشوارع ، واخترت ماكنت فيه بارادتى , واول ماتعلمته هو قراءة القران قبل المدرسة فى المكتب القرانى المختص , , واهم من علمني القران وكنت في السادسة. من العمر الشيخ بشير حداد في. مكتبه القراني. فى باب الحديد , واول من علمني مبادئ الكتابة الشيخ اديب حسون. في مكتبه في جامع. فاضي عسكر ، ولكل منهما. الفضل في ذلك ، وانتقلت بعدها الي مدرسة الخالدية التي كان يديرها الشيخ طه العنجريني في. العدسات ثم انتقلت المدرسة فيما بعد الي الخالدية ولعل ذلك. سبب تسميتها الشيخ طه ،درست السنة الثانية والثالثة فى الخالدية ثم انتقلت. الي الشعبانية. بعد مباراة الدخول. ولم اكمل الابتدائي. ، وهي مدرسة العلم الشرعي التي تضمً اكبر العلماء مكانة. الي جانب الخسروية ازهر حلب في تلك الفترة ، ، كنت في العاشرة من عمري ، ولَم يكن من اليسير ان افهم. امهات كتب النحو والصرف والفقه والاصول والتفسير و الحديث والمنطق ، وامضيت ست سنوات. فيها وتلقيت العلم على يد كبار العلماء ، ومنهم الشيخ ابو الخير زين العابدين والشيخ عبد الرحمن زين العابدين والشيخ اسعد العبجي ، والشيخ عبد الله سراج والشيخ عبد الله خير الله والشيخ زين العابدين جذبة والشيخ. بكري رجب والشيخ احمد القلاش. والشيخ محمد الغشيم.
يتبع

https://t.me/Aleppo_Halab

والشيخ اديب حسون ، والقاضى الشرعي عبد الوهاب التونجى والشيخ نجيب خياطة والخطاط الرفاعي المشهور بالخط ً، وتولي ادارة المدرسة الشيخ عطا الصابوني ثم الشيخ عبد الله سلطان ، ثم الشيخ عبد الوهاب سكر ولكل منهم فضل يشكر عليه ,كانوا جميعا اهل فضيلة واستقامة ومما كان يؤلمني ان شهادة الشعبانية لم تكن تؤهل خريجها من الدخول الي الجامعة. ، في دمشق او الازهر ، وكدت ان اترك الدراسة بسبب ذلك , وغادرت المدرسة للتجارة واخذت اتعلم اصول التجارة فى خان الجمرك من احد ابرز التجار وهو الحاج احمد الصغير احد ابرز اخوان السيد النبهان وتعلمت اصول المحسبة من الشيخ اسبير الدوبيا , , ولم تقنعنى التجارة وغادرتها بعد ثلاثة اشهر , وكانت لي مدرسة اخري اكثر اهمية هي الكلتاوية. القديمة. ، وكنت الطالب الوحيد فيها ، لم تكن هناك مدرسة. ، كنت اقضي النهار فيها. وكانت جميلة ، ومليئة بالازهار. وشجرة الصنوبر الكبيرة والماء المتدفق بين. الورود ، كانت في غاية الجمال ،والروعة لا شيئ من البناء. ، الحديث , كانت مجرد مسجد صغير للصلاة وغرفةً مجاورًة ، وخلف البناء. هضبة مهجورة. ، لا احد يصل اليها خوفا من الاشباح الليلية ، وكان بعض. المحبين. من اخوان السيد النبهان يدرسني فيها وكنت اضع البرنامج لنفسي ،. واحدد الوقت كما اريد ، وكان من ابرز من كان يدرسني في تلك الفترة. الصديق الشيخ نذير حامد وكان يدرسني. النحو وعلم الفرائض. والمواريث ، والشيخ نزار لبنية ويدرسني الحساب . والشيخ حسان فرفوطي ويدرسني الشعر والادب ، وكنت اشعر بسعادة كبيرة ، وبدأت عمارة الكلتاوية بحماس. وكنا نتابع ذلك بفرحة ، وكان لى صديق من ابناء الحي ،. وهو سعيد فرهود ، الذي اصبح رئيسا. لجامعة حلب يعد خمسين عاما ، وتذكرت انني ذهبت مع السيد النبهان. الي مزرعة الشيخ عبد الله سلطان في شرق حلب. وامضينا ثلاثة ايام فيها. ، وكانت يعدان الطعام.معا فى المطبخ ، وكان من عادة السيد النبهان ان يقضي الصيف في قرية الجابرية القريبة جدا. من حلب. قبل قرية الوضيحي. ، وكانت تضم عدة بساتين ويمر منها نهر صغير من عين مبارك يسقي تلك البساتين المثمرة علي طرفي النهر الصغير،وقد استاجر السيد القرية من اصحابها بيت الجابرى , وكنت اشعر بسعادةًكبيرة وانا. اعيش حياة الريف والسعادة تغمرهم فى مواسم الحصاد , وكنت ارقب . راعي الاغنام وهو يرعاها ويعيش معها ، وطلبت من السيد النبهان ان يكون لي خروف صغير ارعاه كما يفعل الراعي ، فاعطاني اربعة خرفان واصبحت أرعاها من الصباح الي المساء ، وكان يجب ان استيقظ مبكرا لكي اطعمها واسقيها ، مهمة الرعاية. شاقة،, وذات يوم. سقط احد خرافي في النهر وكاد ان يغرق ، وقال لي السيد : كل راع مسؤول عن رعيته واذا لم يقم بالرعاية والحفظ استردت المسؤولية منه واعطيت لمن هو اجدر منه واقدر على الرعاية ، وذهبت خرفاني. الي من يرعاها من الرعاة ، تألمت وحزنت ،ووصلت الرسالة وكا نُ. هو الدرس الاول ، ورأيت السيد يقوم مع اصحابه بنقل التراب الي جانب النهر لاعداد اللبن من التراب وكثرت البنات لكي يبني لاحد اخوانه بيتا في القرية يسكن فيه ،وكان الكل يعمل لاجل الكل كاسرة واحدة , ماارتبطت الحياة به فهو حق لمن يحتاجه , التكافل لاجل استمرار الحياة , اما ان تكون الحياة للكل او لا حياة , هذه هي العدالة التى يحبها الله من عبادة ولا عدالة مع انتفاء العدالة فيها , كمال الحياة بكمال اسبابها , كنت اقول لنفسي كم نحتاج الى تصحيح مفهوم العدالة لكي تضمن للانسان اسباب الحياة , وكنت اري كم بعمل المزارع في ارضه حراثة وزراعة وحصادا ثم يستخرج القمح من السنابل لكي يكسب في نهاية العام قيمة الخبز الذي يأكله ، وكم هي جميلة ايام الحصاد عندما يكبر الامل فى الخير ، كانت ايام القريًة جميلة وما أزال احن الي تلك الايام ، كان السيد يستقبل ضيوفه كل يوم في القرية ، وتذكرت يوما. عندما وصل الي القرية اول ضيف من العراق ،. وكان يضع عمامته البيضاء على رأسه ويرتدى جبته ويقود سيارته الميركوري. البيضاء بنفسه ، وقال لي : اريد الشيخ النبهان ، واخذته اليه في البستان القريب وكان السيد فى مجلسه المعتاد وحوله اخوانه ، انه اول زائر من العراق ، هو الحاج محمود مهاوش الكبيسى ، وابتدأت بفضله كل زيارات اهل العراق. فيما بعد ، وتبعه الحاج جاسم الفياض من الفلوجة . الذي لازم الشيخ. مدة ربع قرن. في حلب ، وبدأ كبار علماء العراق يزورون السيد النبهان ، ومن ابرزهم علامة العراق الكبير الشيخ محمود الصواف ومفتي العراق الشيخ القيسي. والشيخ البدري والشيخ عبد الملك السعدي والحاج. محمد الفياض والامير ناظم العاص واخرهم الشيخ هشام الالوسي
يتبع

https://t.me/Aleppo_Halab

الذى تفرغ للكتابة عن السيد النبهان , واصدر عدة كتب وتراجم ، وكنت استقبل ضيوف السيد النبهان في حلب ، واحضر كل المجالس ، وعرفت الكثير منهم ، وكنت اقدم لهم الشاي ، وكان اخوان السيد كاسرة واحدة متحابة ومنماسكة تجمعها مجالس السيد في الكلتاوية ، وكنت اري اخوان السيد يذهبون الي الكلتاوية يوم الجمعة ويرتدون. ثوب العمل وينقلون التراب والاحجارً ويشاركون في بناء. الكلتاوية بانفسهم وكلهم كان مخدوما في عمله ،ما زلت اذكر الكثيرمن الملامح , وهم من وجوه مجتمعهم. ، ولا احد يفضل احدا بما يملك ، وانما يفضله بعمله الصالح وبالصدق والاستقامة ومحبة الخير ، كان الكل في خدمة الكل فى الكلتاوية , كنت اتابع ذلك واجدها كحياة اسلامية تهتم بتكوين الشخصية استقامة ونزاهة ومحبة فى الخير , وكنت اتعلم منها الكثير الي جانب دراستي العلمية التى اتجهت اليها فيما بعد ، وكان السيد النبهان يستقبل كبار اصدقائه من.العلماء من حلب ومن الزائرين من الشخصيات التى كانت تزوره ، ومن اهم اصدقاء السيد من العلماء في حلب الشيخ ابو الخير. زبن العابدين والشيخ عبد الوهاب سكر والشيخ ناجي ابوصالح والشيخ عمر الريحاوى
والشيخ اسعد العبجي والشيخ حسُن الحاضري والشيخ عبد الفتاح ابوغدة ، كما كان يستقبل ابرز علماء دمشق ، ومن ابرزهم السيد مكي الكتاني الذي كان يحبه ويحترمه. , ويقول عنه ما وجدت احدا بحمل خصوصيات ال البيت. كالسيد مكي الكتاني ووالده السيد محمد بن جعفر الكتانى علامة المغرب والشام. ، وهناك السيد المنتصر الكتاني. الذي كان يخصه. بالتكريم ،. والشيخ ابراهيم الغلاييني ، علامة الشام ، ، والشيخ حسُن حبنكة ، والشيخ نمر الخطيب من فلسطين ، وكان السيد النبهان. يعيش حياة. بسيطة. ، وكان يسكن في دار متواضعة. فى الكلتاوية ولَم يكن يملك دارا خاصة يه ، ولَم يكن يفكر في ذلك في حياته ، وكنت بحكم صلتي القوية بالسيد قريبا من كل اخوانه. ، وهم اصدقاء الطفولة. ، بالرغم من انهم في سن الجد ، ومن ابرزهم الشيخ الشهيد محمد الشامي الذي كان يحظي بمكانة لدي السيد وهو من اقرب الناس اليه ، والشيخ اديب حسون احد ابرز اخوانه وعدد كبير من الاسر الحلبية وذكرت فى ترجمة حياة السيد الذى نشرته اسم خمسين اسرة ممن اشتهروا بصلتهم بالسيد ، وكانت تربطني صلة قوية بالشيخ ابو الخير زين العابدين ، وكنت احبه بغير حدود ، واحضر بعض مجالسه ، وكان السيد يحبه ويخصه بمكانة خاصة تعبر عن احترامه له ، وكنت استقبل الشيخ عبد الفتاح ابوغدة وكان يزور السيد باستمرار في تلك الفترة فى بداية الخمسينات ، وكان السيد يحبه ويجد فيه الاخلاص والصدق ، ويثني عليه. فى مجالسه ، ويعتبره من. افضل وجوه الدعوة. ومن الغيورين علي القيم الاسلامية فى حلب ،. واستمر اثر تلك الانطباعات في الذاكرة فيما بعد ، وكان الشيخ عبد الفتاح من ابرز علماء عصره علما واخلاصا ،وقد جمع بين العلم والعمل والتقوي ، وهذه صفات قلما تجتمع في شخص واحد ، ولَم اجده يوما في غير المكان الذي يليق باهل
العلم تعبيرا عن كرامة
العلم والالتزام بالحق ، وقد ترك الكثير من اثاره العلمية،. كان صادقا. في مواقفه , ، اما اخوان السيد فى حلب فهم كثر , من كل الطبقات الاجتماعية , واهم ماكان يجرص عليه فى منهجيته هو تكوين الشخصية الاسلامية من خلال تجسيدها لمعنى المسؤولية امام الله طاعة لله والتزاما بما يليق بالانسان من سلوكيات الاستقامة والكمال , وسألته يوما عن امر هل هو حرام قال لى : مالا يليق بك ان تفعله من منطلق الكمال فلا يجدر بك ان تفعله , ولو كان خلاف الاولى , وكان ملتزما ولم يكن متعصبا , ولم اسمعه يوما يتكلم من منطلق التعصب باية صورة من صوره , لم اره يكره الاخر مهما كان ذلك الاخر , كان يعنيه اولا هو الاستقامة فى السلوك واصلاح الباطن , وصفاء القلب , وكان بعيدا فى منهجه التربوى عن التكلف ولم يكن يعنيه ما عليه أي انسان فيما يختاره لنفسه , كان يعنيه الانسان واحترام ذلك الانسان فيما كان من حقوقه الانسانية , واهم شعار كان يهتم به هو الادب مع الله طاعة له وعدم الخوض فيما اختص الله به من امر العباد , والادب مع الناس تعبيرا عن حق كل انسان فى كل حقوقه الانسانية ..

https://t.me/Aleppo_Halab

تلاوة مميزة من سورة يوسف للشيخ أحمد كراسي رحمه الله تعالى

https://t.me/Aleppo_Halab

حلي حي الالمجه جي جامع الطباخ

حي العقبة .. وصباح الخيرات يا حلب

اسماء عائلات حلبية مشتقة من الأطعمة بيت :
كوسا
برغل
بطيخ
تسقية
رز
زيتون
زيتوني
زعرور
سماقية
لبنية
كبة
كرزة
فستق
نعناع
نعناعة
خبازة
مخلوطة
زعتر
زعتري
زعيتر
دهنة
دهني
هبراوي
لحملعجنجي
عجنجي
فجال
كعكة
مخللاتي
هيطلاني
رواس
حمصاني
قهواتي
حشاش الكبب
حلواني
برغل
قباوة
يخني
درويش
عجين
جيجة
سكر
شيخ دبس
دبس وزيت
مصفي العسل
البامة
جبسة
الملاح
يبرق
كبة وار
بامية
مهروسة
الشوا
✿✦✦✿✦✦✿✦✦✿✦✦✿

رابط الاشتراك في قناة حلب الشهباء على التيليجرام

https://t.me/Aleppo_Halab

الأستاذ محمود فارس وفرقته الإنشادية الرائعة ..

قلعة حلب
بريشة بسام السمرة (ترمانين)
طبيب يعمل في السعودية- فنان تشكيلي

قصة الملوخية مع الاستاذ فاضل ضياء الدين .

كتب الاستاذ عامر فارس

كان الاستاذ فاضل ضياء الدين يمر قرب المصور ديكران في شارع اسكندرون وشم رائحة الملوخية المطبوخة فتتبع الرائحة حتى اهتدى إلى البيت الذي تنبعث منه ٠
طرق الباب اجابته امراة من الطارق قال لها انا فاضل ضياء الدين المدرس في ثانوية المأمون وقد شممت من عندكم رائحة الملوخية فإذا حضر زوجك فارجو ان يدعوني إلى الغداء عندكم وانا سانتظره عند دكان السمان القريب
وبالفعل جاء الزوج ورحب بالأستاذ مع استغرابه للموقف وذهب معه الأستاذ وتناول الغداء الملوخية وبعد أن شبع شكر أهل البيت وقال لهم أنتم مدعوون عندي على الغداء في يوم كذا وحضر اهل البيت إلى دار الأستاذ ووضع لهم الطعام الفاخر ولكن على الطريقة السويسرية لكنهم لم يستسيغوه فاكلوا قليلا وهموا بالانصراف فقال لهم الأستاذ ارأيتم لماذا ترونني أتشوق إلى الأكلات الحلبية ..


https://t.me/Aleppo_Halab

صناعة العجة الحلبية- حسن حلاق ألماز
تقرير المحامي علاء نديم السيد

.....

صباح تبــــــدّى لقلبي بهيا
لصفو خشـــــوع به ورجاء
سألت المهيمن تفريج كرب
سقانا المرارة بعــــــد عناء
إلهي وأعــــــــــلم أنك رب
رحيم حكيم بكـــــل قضاء
ولكن ضعفي يسوق لساني
لأطلب منك قبــول الدعاء