التكوين:
كل 100 مل يحتوي على:
ايفرمكتين 1.1 جم
فيتامين أ بالميتات 5،000،000 IU
خلات فيتامين إي 1000 وحدة دولية
فيتامين د 3 40000 وحدة دولية
سواغ QS 100 مل
مؤشرات:
حقن المبيدات الداخلية مع الفيتامينات للماشية والأغنام والماعز والخنازير والخيول.
يساعد ارتباط Ivermectin بالفيتامينات A ، D3 ، E على الصيانة الأساسية والوظيفية للكائن الحي الحيواني ، ويتضمن العناصر الضرورية لذلك ، والتي تكون غير متوازنة بشكل عام بسبب الضرر الطفيلي.
فترة الانتظار:
اللحم: 35 يوم.
لا تدار في الإناث المرضعات.
لا تدر قبل 28 يومًا من الولادة.
مسار الإدارة:
عن طريق الحقن تحت الجلد في مناطق الجلد المترهل.
كل 100 مل يحتوي على:
ايفرمكتين 1.1 جم
فيتامين أ بالميتات 5،000،000 IU
خلات فيتامين إي 1000 وحدة دولية
فيتامين د 3 40000 وحدة دولية
سواغ QS 100 مل
مؤشرات:
حقن المبيدات الداخلية مع الفيتامينات للماشية والأغنام والماعز والخنازير والخيول.
يساعد ارتباط Ivermectin بالفيتامينات A ، D3 ، E على الصيانة الأساسية والوظيفية للكائن الحي الحيواني ، ويتضمن العناصر الضرورية لذلك ، والتي تكون غير متوازنة بشكل عام بسبب الضرر الطفيلي.
فترة الانتظار:
اللحم: 35 يوم.
لا تدار في الإناث المرضعات.
لا تدر قبل 28 يومًا من الولادة.
مسار الإدارة:
عن طريق الحقن تحت الجلد في مناطق الجلد المترهل.
دواعي الإستعمال
جينوسول له فعالية واسعة النطاق مضادة للبكتيريا التي تشمل البكتيريا سالبة الجرام وإيجابية ، الأوالي ، وبيريشيت ، M ycoplasma و C hlamydia .
يعتبر جينوسول علاج الخط الأول ضد التهاب المفاصل ، التهاب الضرع ، التهاب المعدة والأمعاء ، الالتهاب الرئوي وحمى الشحن ، الالتهابات البكتيرية الثانوية ، anaplasmosis والأمراض المعدية الأخرى.
طريقة الإدارة
الحقن العضلي أو تحت الجلد
الأبقار والجاموس والخيول: 1 مل / 10 كغ من وزن الجسم / يوم.
الخنازير والعجول والماعز: 2 مل / 10 كجم وزن الجسم / يوم.
خنزير صغير ، كلب: 1 مل / 3-5 كغم من وزن الجسم / يوم.
فترة الانسحاب:
اللحوم: 21 يوم
للحليب: 03 يوم
موانع:
لا تستخدم للحيوانات شديدة الحساسية لأي مكونات.
الحفظ: يحفظ في مكان بارد ويبتعد عن أشعة الشمس المباشرة
للاستخدام البيطري فقط
جينوسول له فعالية واسعة النطاق مضادة للبكتيريا التي تشمل البكتيريا سالبة الجرام وإيجابية ، الأوالي ، وبيريشيت ، M ycoplasma و C hlamydia .
يعتبر جينوسول علاج الخط الأول ضد التهاب المفاصل ، التهاب الضرع ، التهاب المعدة والأمعاء ، الالتهاب الرئوي وحمى الشحن ، الالتهابات البكتيرية الثانوية ، anaplasmosis والأمراض المعدية الأخرى.
طريقة الإدارة
الحقن العضلي أو تحت الجلد
الأبقار والجاموس والخيول: 1 مل / 10 كغ من وزن الجسم / يوم.
الخنازير والعجول والماعز: 2 مل / 10 كجم وزن الجسم / يوم.
خنزير صغير ، كلب: 1 مل / 3-5 كغم من وزن الجسم / يوم.
فترة الانسحاب:
اللحوم: 21 يوم
للحليب: 03 يوم
موانع:
لا تستخدم للحيوانات شديدة الحساسية لأي مكونات.
الحفظ: يحفظ في مكان بارد ويبتعد عن أشعة الشمس المباشرة
للاستخدام البيطري فقط
- هناك ثلاث برامج للوقاية من الكوكسيديا في الكتاكيت:-
1- البرنامج المستمر :- وهو استخدام مضاد كوكسيديا في العلف من عمر يوم وحتي قبل الذبح بثلاث أيام (مراعاة لفترة السحب) في دجاج اللاحم ، وايضا من عمر يوم وحتي نهاية فترة التربية في قطعاب البياض والأمهات(مراعاة وقت التحصين بتوقف المضاد في هذه الفترة) .
- ويعيب هذا البرنامج سهولة تكوين مقاومة ضد هذا النوع من المضادات ، فيصبح هذا المضاد معروفا لدي الطفيل فيصبح بلا تأثير عليه .
2- البرنامج المتتابع :- وهو الأفضل علي الإطلاق وفيه يتم استخدام مضاد كوكسيديا في العليقة البادئة وأخر في النامية وأخر في الناهية ، وبالتالي يكون التأثير أقوي ولا يستطيع الطفيل مقاومة هذا البرنامج .
3- البرنامج المتبادل :- وهو برنامج جيد ، و فيه يتم استخدام مضاد كوكسيديا مختلف في كل دورة من دورات التسمين أو كل 6-8 أسابيع في قطعان البيض.
- أما عن استخدام مضادات الكوكسيديا في الماء للوقاية في دجاج اللاحم :-
1- في المزارع الموبؤة :- يستخدم المضاد في ثلاث أعمار ، عمر 10،11،12 يوم ثم عمر 21،22،23 يوم ثم عمر 30،31،32 ويلزم تغير مضاد الكوكسيديا في مرة من المرات الثلاث .
2- المزارع الغير موبؤة :- يتم استخدام مضاد الكوكسيديا مرة واحدة فقط عمر 15،16،17 يوم أو مرتين مرة للوقاية في هذا العمر ويكرر بعد أسبوع .
- وبهذا نكون قد انتهينا من شرح الكوكسيديا كاملة بفضل الله ، هذا وبالله التوفيق والسلام عليكم ورحمة الله .
دكتور سيد صبحي - طبيب أمراض الدواجن
1- البرنامج المستمر :- وهو استخدام مضاد كوكسيديا في العلف من عمر يوم وحتي قبل الذبح بثلاث أيام (مراعاة لفترة السحب) في دجاج اللاحم ، وايضا من عمر يوم وحتي نهاية فترة التربية في قطعاب البياض والأمهات(مراعاة وقت التحصين بتوقف المضاد في هذه الفترة) .
- ويعيب هذا البرنامج سهولة تكوين مقاومة ضد هذا النوع من المضادات ، فيصبح هذا المضاد معروفا لدي الطفيل فيصبح بلا تأثير عليه .
2- البرنامج المتتابع :- وهو الأفضل علي الإطلاق وفيه يتم استخدام مضاد كوكسيديا في العليقة البادئة وأخر في النامية وأخر في الناهية ، وبالتالي يكون التأثير أقوي ولا يستطيع الطفيل مقاومة هذا البرنامج .
3- البرنامج المتبادل :- وهو برنامج جيد ، و فيه يتم استخدام مضاد كوكسيديا مختلف في كل دورة من دورات التسمين أو كل 6-8 أسابيع في قطعان البيض.
- أما عن استخدام مضادات الكوكسيديا في الماء للوقاية في دجاج اللاحم :-
1- في المزارع الموبؤة :- يستخدم المضاد في ثلاث أعمار ، عمر 10،11،12 يوم ثم عمر 21،22،23 يوم ثم عمر 30،31،32 ويلزم تغير مضاد الكوكسيديا في مرة من المرات الثلاث .
2- المزارع الغير موبؤة :- يتم استخدام مضاد الكوكسيديا مرة واحدة فقط عمر 15،16،17 يوم أو مرتين مرة للوقاية في هذا العمر ويكرر بعد أسبوع .
- وبهذا نكون قد انتهينا من شرح الكوكسيديا كاملة بفضل الله ، هذا وبالله التوفيق والسلام عليكم ورحمة الله .
دكتور سيد صبحي - طبيب أمراض الدواجن
علاج الإلتهابات الرئوية
اولا لابد من تحديد سبب الالتهاب
* بكتيررى ( ميكوبلازما _ باستريلا ...
* فيروسي (انفلونزا ...
* ديدان رئوية
ف حالة الديدان الرئوية
_ نلاحظ عدم إرتفاع الحرارة
_ محاولة الحيوان اخراج لسانه
_ كحة مستمرة
_ لاتوجد افرازات من الفم أو الانف ( الوباء البكتيرى أو الفيروسي)
_ ارتفاع ف الحرارة
( إذا مفيش اى حرارة
يبقي المرض مزمن من فترة والاعراض ظهرت متأخر )
_ نزول سوائل من الانف أو الفم
_ نزول صديد من الانف
_ التنفس من البطن( نفس سريع)
_ نهجان
_ احتمالية وجود سوائل ع الرءة
العلاج الافضل * مضاد حيوي تنفسي قوى
( نوفلور _ دراكسين _ أكسيد)
الافضل وارخص
_ سلفا مع تايلان ف نفس الإبرة
_ فينادين أو ميلوفيم
_ مدر سوائل ف حالة وجود سوائل على الرئة
_ اذا الالتهاب شديد ينصح ب نيكروفيكسم
للوقاية
_ التطعيم ف ميعاده وقت تغير الجو
_ وقت الرياح والهواء والبرد
استخدام المضادات الحيوية في الماء
_ عزل المصاب
اولا لابد من تحديد سبب الالتهاب
* بكتيررى ( ميكوبلازما _ باستريلا ...
* فيروسي (انفلونزا ...
* ديدان رئوية
ف حالة الديدان الرئوية
_ نلاحظ عدم إرتفاع الحرارة
_ محاولة الحيوان اخراج لسانه
_ كحة مستمرة
_ لاتوجد افرازات من الفم أو الانف ( الوباء البكتيرى أو الفيروسي)
_ ارتفاع ف الحرارة
( إذا مفيش اى حرارة
يبقي المرض مزمن من فترة والاعراض ظهرت متأخر )
_ نزول سوائل من الانف أو الفم
_ نزول صديد من الانف
_ التنفس من البطن( نفس سريع)
_ نهجان
_ احتمالية وجود سوائل ع الرءة
العلاج الافضل * مضاد حيوي تنفسي قوى
( نوفلور _ دراكسين _ أكسيد)
الافضل وارخص
_ سلفا مع تايلان ف نفس الإبرة
_ فينادين أو ميلوفيم
_ مدر سوائل ف حالة وجود سوائل على الرئة
_ اذا الالتهاب شديد ينصح ب نيكروفيكسم
للوقاية
_ التطعيم ف ميعاده وقت تغير الجو
_ وقت الرياح والهواء والبرد
استخدام المضادات الحيوية في الماء
_ عزل المصاب
أمراض الدواجن مختلفة و كثيرة و تنقسم إلى أقسام، منها الفيروسية و البكتيرية و الطفيلية…
I. الأمراض الفيروسية :
هي أمراض معدية يسببها فيروس و تكون في غالب الأحيان خطيرة، و ليس لها علاج و لا تؤثر عليها المضادات الحيوية و هي تستعمل فقط للحماية من الإصابة البكتيرية الثانوية.
و الحل الوحيد هو اتخاذ إجراءات وقائية لمحاربتها، و من أكثرها انتشارا نذكر:
1. الماريك:
هو مرض خبيث معدي جدا يصيب الدواجن من عمر الستة أسابيع و ينتشر أكثر بين 12 و 24 أسبوعا. و تكون نسبة نفوق الدواجن غير المحصنة من 10-30٪ و تصل إلى 80٪ أحيانا.
و يتسبب في ظهور اضطرابات عصبية، و أورام على مستوى أعضاء الجسم الحيوية أو إصابات جلدية.
الأعراض:
فترة حضانة المرض طويلة من 8 إلى 10 أسابيع، و نلاحظ ظهور أعراض مثل:
• مشي الطائر بطريقة غير طبيعية ثم يتبعه شلل تدريجي في الأرجل و الأجنحة .
• إسهال ذو لون أصفر و رائحة كريهة.
• أورام على مستوى بعض الأعضاء، و هزال شديد نتيجة عدم القدرة للوصول للمساقي و المعالف و الموت.
• انتفاخات على مستوى منابت الريش.
• تغير لون العين إلى الرمادي و إصابة الطائر بالعمى.
طرق انتقال العدوى:
• عن طريق الغبار و الفرشة الغير مطهرة من قبل( إصابة الدواجن بالمرض من الدورة السابقة دون تطهير المكان).
• انتقال الفيروس من الأم و لا يظهر نشاطه إلا بعد بضعة أسابيع.
طرق الوقاية:
• الحرص على التطهير باستعمال الفورمالين أو الصودا الكاوية 1٪ و تهوية العنابر جيدا.
• عدم تربية أعمار و سلالات مختلفة في نفس العنبر.
• تحسين المناعة و التغذية الجيدة للطيور و تجنب الزحام.
• تحصين الكتاكيت عند الفقس مباشرة بلقاح ضد مرض الماريك في عضلة الفخذ أو تحت جلد الرقبة.
2. مرض نيوكاسل:
من الأمراض الفيروسية الوبائية سريعة الانتشار و يسبب خسائر فادحة تصل إلى نفوق القطيع بنسبة 100٪ و له أعراض تنفسية و عصبية و في الجهاز الهضمي. و ينتقل عبر التماس المباشر مع الطيور المصابة أو بطريقة غير مباشرة بسبب الإنسان أو استخدام الأدوات الملوثة.
الأعراض:
• صعوبة في التنفس.
• إسهال أخضر اللون مع إفرازات بيضاء.
• فقدان الشهية للأكل و الماء.
• انخفاض إنتاج البيض و تلون قشرته أو تشوهها.
• ظهور أعراض عصبية كالارتعاش و شلل في الأطراف و تقوس الرقبة ثم موت الطائر.
طرق الوقاية:
• التحصين ضد مرض نيوكاسل في الأوقات المناسبة عن طريق الرش أو التغطيس أو في مياه الشرب أو عن طريق الحقن في عضلة الفخذ.
• تحسين مناعة الطيور بتقديم التغذية المتوازنة و تجنب التغير في درجات الحرارة و التهوية السيئة و زيادة الرطوبة.
• منع دخول الزوار إلى المزرعة و المحافظة على برامج التطهير بكل عناية.
• التخلص من الطيور النافقة و دفنها أو حرقها.
3. مرض الالتهاب الشعبي المعدي:
هو مرض فيروسي يصيب فقط الدجاج دون غيره من الطيور الداجنة. يسبب أعراض تنفسية و اضطرابات في إنتاج البيض( نقص و تشوه البيض).
نسبة نفوق القطيع تكون في حدود 25٪.
الأعراض:
• إفرازات مخاطية من الأنف و العينين.
• سعال و عطاس و تغير في الصوت و تمديد الطائر لرقبته.
• فقدان الشهية و نقص في الوزن.
• انخفاض في انتاج البيض ب 50٪ مع تشوه القشرة.
طرق الوقاية:
• التأكد من تطهير المزرعة و تركها عدة أسابيع قبل البدء في دورة تربية جديدة.
• التأكد من سلامة الكتاكيت و عدم إصابة أمهاتها بالمرض.
• الالتزام بتحصين كل الطيور باللقاح الخاص بالمرض و يكون ذلك في الوقت المحدد.
• يتم استخدام مضادات حيوية كعلاج للإصابة البكتيرية الثانوية.
4. الجامبورو:
من الأمراض المعدية يطلق عليه البعض ايدز الدجاج لأنه يضعف المناعة فهو يستهدف غدد فابريشيوس المسؤولة على تكوين المناعة في الأسابيع الأولى من العمر، و يمس الدجاج من عمر 3 إلى 6 أسابيع.
الأعراض:
• انتفاش الريش.
• خمول و كسل الطيور.
• فقدان الشهية و الامتناع عن الأكل.
• إسهال أبيض إلى مصفر و يكون رغوي.
• نفوق الطيور ضعيف من 2 إلى 10٪.
• المرض ينتهي وحده في 10 أيام لكن نمو الطيور يكون متأخر.
الوقاية:
• أهم طريقة لحماية الطيور هو الالتزام بتلقيحها مرة واحدة في عمر 9 أيام و في 9 و 35 يوم أو في 1 و 16 يوم عندما يكون المرض متفشي.
• العلاج باستخدام المضادات الحيوية لتفادي الإصابة البكتيرية الثانوية.
5. الجذري:
هو مرض فيروسي ينتقل عن طريق البعوض و الحشرات بطريقة مباشرة عبر جروح أو قروح الجلد.
الأعراض:
• ظهور بثور بنية اللون على العرف و الدلايات.
• إفرازات و صعوبة في التنفس و فقدان الشهية للأكل.
• على مستوى العينين نلاحظ التهاب الملتحمة و انتفاخ الجفنين و الإصابة بالعمى.
الوقاية:
• الالتزام بتربية طيور من نفس النوع و العمر.
• تحصين الطيور في وقت واحد عند عمر 8 و 12 أسبوع عن طريق الوخز في جلد الجناح بإبرة مزدوجة. في حالة نجاح التحصين سيظهر تورم مكان الوخز بعد 7إلى 10 أيام من التحصين. و عند ظهور المرض يتم تحصين الطيور السليمة أولا
I. الأمراض الفيروسية :
هي أمراض معدية يسببها فيروس و تكون في غالب الأحيان خطيرة، و ليس لها علاج و لا تؤثر عليها المضادات الحيوية و هي تستعمل فقط للحماية من الإصابة البكتيرية الثانوية.
و الحل الوحيد هو اتخاذ إجراءات وقائية لمحاربتها، و من أكثرها انتشارا نذكر:
1. الماريك:
هو مرض خبيث معدي جدا يصيب الدواجن من عمر الستة أسابيع و ينتشر أكثر بين 12 و 24 أسبوعا. و تكون نسبة نفوق الدواجن غير المحصنة من 10-30٪ و تصل إلى 80٪ أحيانا.
و يتسبب في ظهور اضطرابات عصبية، و أورام على مستوى أعضاء الجسم الحيوية أو إصابات جلدية.
الأعراض:
فترة حضانة المرض طويلة من 8 إلى 10 أسابيع، و نلاحظ ظهور أعراض مثل:
• مشي الطائر بطريقة غير طبيعية ثم يتبعه شلل تدريجي في الأرجل و الأجنحة .
• إسهال ذو لون أصفر و رائحة كريهة.
• أورام على مستوى بعض الأعضاء، و هزال شديد نتيجة عدم القدرة للوصول للمساقي و المعالف و الموت.
• انتفاخات على مستوى منابت الريش.
• تغير لون العين إلى الرمادي و إصابة الطائر بالعمى.
طرق انتقال العدوى:
• عن طريق الغبار و الفرشة الغير مطهرة من قبل( إصابة الدواجن بالمرض من الدورة السابقة دون تطهير المكان).
• انتقال الفيروس من الأم و لا يظهر نشاطه إلا بعد بضعة أسابيع.
طرق الوقاية:
• الحرص على التطهير باستعمال الفورمالين أو الصودا الكاوية 1٪ و تهوية العنابر جيدا.
• عدم تربية أعمار و سلالات مختلفة في نفس العنبر.
• تحسين المناعة و التغذية الجيدة للطيور و تجنب الزحام.
• تحصين الكتاكيت عند الفقس مباشرة بلقاح ضد مرض الماريك في عضلة الفخذ أو تحت جلد الرقبة.
2. مرض نيوكاسل:
من الأمراض الفيروسية الوبائية سريعة الانتشار و يسبب خسائر فادحة تصل إلى نفوق القطيع بنسبة 100٪ و له أعراض تنفسية و عصبية و في الجهاز الهضمي. و ينتقل عبر التماس المباشر مع الطيور المصابة أو بطريقة غير مباشرة بسبب الإنسان أو استخدام الأدوات الملوثة.
الأعراض:
• صعوبة في التنفس.
• إسهال أخضر اللون مع إفرازات بيضاء.
• فقدان الشهية للأكل و الماء.
• انخفاض إنتاج البيض و تلون قشرته أو تشوهها.
• ظهور أعراض عصبية كالارتعاش و شلل في الأطراف و تقوس الرقبة ثم موت الطائر.
طرق الوقاية:
• التحصين ضد مرض نيوكاسل في الأوقات المناسبة عن طريق الرش أو التغطيس أو في مياه الشرب أو عن طريق الحقن في عضلة الفخذ.
• تحسين مناعة الطيور بتقديم التغذية المتوازنة و تجنب التغير في درجات الحرارة و التهوية السيئة و زيادة الرطوبة.
• منع دخول الزوار إلى المزرعة و المحافظة على برامج التطهير بكل عناية.
• التخلص من الطيور النافقة و دفنها أو حرقها.
3. مرض الالتهاب الشعبي المعدي:
هو مرض فيروسي يصيب فقط الدجاج دون غيره من الطيور الداجنة. يسبب أعراض تنفسية و اضطرابات في إنتاج البيض( نقص و تشوه البيض).
نسبة نفوق القطيع تكون في حدود 25٪.
الأعراض:
• إفرازات مخاطية من الأنف و العينين.
• سعال و عطاس و تغير في الصوت و تمديد الطائر لرقبته.
• فقدان الشهية و نقص في الوزن.
• انخفاض في انتاج البيض ب 50٪ مع تشوه القشرة.
طرق الوقاية:
• التأكد من تطهير المزرعة و تركها عدة أسابيع قبل البدء في دورة تربية جديدة.
• التأكد من سلامة الكتاكيت و عدم إصابة أمهاتها بالمرض.
• الالتزام بتحصين كل الطيور باللقاح الخاص بالمرض و يكون ذلك في الوقت المحدد.
• يتم استخدام مضادات حيوية كعلاج للإصابة البكتيرية الثانوية.
4. الجامبورو:
من الأمراض المعدية يطلق عليه البعض ايدز الدجاج لأنه يضعف المناعة فهو يستهدف غدد فابريشيوس المسؤولة على تكوين المناعة في الأسابيع الأولى من العمر، و يمس الدجاج من عمر 3 إلى 6 أسابيع.
الأعراض:
• انتفاش الريش.
• خمول و كسل الطيور.
• فقدان الشهية و الامتناع عن الأكل.
• إسهال أبيض إلى مصفر و يكون رغوي.
• نفوق الطيور ضعيف من 2 إلى 10٪.
• المرض ينتهي وحده في 10 أيام لكن نمو الطيور يكون متأخر.
الوقاية:
• أهم طريقة لحماية الطيور هو الالتزام بتلقيحها مرة واحدة في عمر 9 أيام و في 9 و 35 يوم أو في 1 و 16 يوم عندما يكون المرض متفشي.
• العلاج باستخدام المضادات الحيوية لتفادي الإصابة البكتيرية الثانوية.
5. الجذري:
هو مرض فيروسي ينتقل عن طريق البعوض و الحشرات بطريقة مباشرة عبر جروح أو قروح الجلد.
الأعراض:
• ظهور بثور بنية اللون على العرف و الدلايات.
• إفرازات و صعوبة في التنفس و فقدان الشهية للأكل.
• على مستوى العينين نلاحظ التهاب الملتحمة و انتفاخ الجفنين و الإصابة بالعمى.
الوقاية:
• الالتزام بتربية طيور من نفس النوع و العمر.
• تحصين الطيور في وقت واحد عند عمر 8 و 12 أسبوع عن طريق الوخز في جلد الجناح بإبرة مزدوجة. في حالة نجاح التحصين سيظهر تورم مكان الوخز بعد 7إلى 10 أيام من التحصين. و عند ظهور المرض يتم تحصين الطيور السليمة أولا
تكملة _ وثانياً ثم المصابة.
• و تقدم مضادات حيوية لعلاج الأعراض الثانوية البكتيرية.
الأمراض البكتيرية:
و هي أمراض معدية تسببها بكتيريا و تكون أقل خطورة من العدوى الفيروسية.
علاجها موجود و فعال و اتباع الإجراءات الوقائية يجنب الإصابة بهذه الأمراض.
من أكثرها انتشارا نذكر:
1. السالمونيلا:
هي مرض معدي يسبب تسمم دموي و نزلات معوية و التهاب المبايض و الموت.
يظهر مرض السالمونيلا في الطيور الصغيرة في الأسبوع الأول من الفقس إذا كانت الأمهات حاملة للمرض و في الأسبوع الثاني إذا كانت العدوى بعد فقسها.
وتنتقل العدوى بطريقة غير مباشرة عند تلقيح الطيور المصابة ثم السليمة أو عن طريق عملية قص المنقار.
الأعراض:
• فقدان الشهية و الامتناع عن الأكل و عطش شديد.
• الخمول و البحث عن مصدر الحرارة و التجمع فيه.
• إسهال مصفر اللون إلى رمادي مع إفرازات بيضاء لزجة.
• ازرقاق لون العرف.
• تشنج الصيصان و نفوقها بنسبة 20٪ إلى 70٪.
الوقاية و العلاج:
• تربية طيور في نفس العمر و نفس النوع في العنبر الواحد.
• اختيار البيض السليم قبل التفريخ عن طريق إجراء فحص لإسهال الأمهات.
• بعد الفقس يقدم مضاد السالمونيلا و مضاد حيوي في الماء في الأيام الأولى لأن الكتاكيت تكون أكثر عرضة لالتقاط المرض و بعد العلاج تقدم لعدة أيام فيتامينات و مقويات للمناعة غنية بالأحماض الأمينية.
2. مرض الكوليرا:
هو مرض بكتيري معدي جدا، ينتقل عن طريق الجهاز التنفسي فيسبب تسمم دموي ثم ينتقل إلى كافة أنحاء الجسم، أو عن طريق الجهاز الهضمي بعد تناول علف ملوث بالبكتيريا.
الأعراض:
• فضلات بلون أصفر تتحول بعدها إلى إسهال أصفر أو بني أو أخضر.
• حالة من الخمول و قلة الحركة يصاب بها الطائر.
• ارتفاع درجة الحرارة و النوم على الأرض مع مد الرأس إلى الأمام أو الخلف.
• صعوبات في التنفس مع القليل من الإفرازات المخاطية.
• ازرقاق العرف و نقص في إنتاج البيض و التهاب المفاصل.
• في الحالات الحادة يحدث موت الطائر خلال 48 ساعة من الإصابة بالعدوى.
الوقاية و العلاج:
• تطهير مكان و أدوات تربية الدواجن قبل البداية في دورة جديدة.
• الحرص على أن تكون الفرشة جافة و ينصح بتغييرها باستمرار.
• عدم تربية الدجاج و الطيور المائية في مزرعة واحدة لضمان عدم انتقال العدوى.
• التلقيح تحت الجلد ضد مرض الكوليرا عند الأسبوع الثامن.
• استعمال مضادات حيوية عبر الحقن و العلف و مياه الشرب.
و هناك أمراض بكتيرية أخرى مثل الكوريزاcoryza و سل الطيور و الكوليباسيلوز أو التعفن المعوي و الميكوبلازموز و التهاب السرة.
III. الأمراض الطفيلية:
1. الطفيليات الداخلية؛ الكوكسيديا:
و هو من الطفيليات الداخلية، و يكون على مستوى جدار الأمعاء، يسبب خسائر كبيرة و نفوق الطيور و يصيبها من عمر 3 أسابيع.
وأهم مصدر للعدوى هو فرشة العنبر المبتلة و العلف و الماء الملوثين و الإنسان و الطيور البرية و الحشرات…
الأعراض:
• إسهال دموي.
• خمول الطيور و نقص حركتها.
• انتفاش الريش تدلي الأجنحة و الذيل و انغمار الرأس مع الجسم .
• فقدان الشهية و نقص في الوزن.
• نقص في إنتاج البيض.
الوقاية و العلاج:
• تطهير العنابر و الأدوات المستخدمة قبل بداية تربية الدواجن.
• الحفاظ على الفرشة جافة باستمرار و تقليبها أو تغييرها عند الضرورة مع إضافة الجير الحي.
• تربية نوع و عمر واحد من الطيور في المزرعة.
• استخدام مضادات الكوكسيديا.
2. الطفيليات الخارجية؛ بق الفاش:
و هي حشرات صغيرة ميكروسكوبية تقوم بامتصاص دم الطائر و التغذي عليه.
و تنتشر في المزارع الأقل محافظة على إجراءات النظافة و التطهير المنتظم.
ويظهر على الطائر المصاب حكة و خمول و عدم ارتياح.
و للتخلص منه يتم وضع بودرة خاصة بمكافحة الفاش و الالتزام بعملية التطهير، و يجب أن تكون بصفة دورية و منتظمة كل ثلاثة شهور و تشمل الأرضية و السقف و الجدران و الأدوات المستخدمة في التربية.
IV. الأمراض الناتجة عن سوء التربية أو التغذية:
1. الافتراس:
و هي عملية نقر و نهش ريش و أجنحة الطيور الأخرى و يمكن أن تصل إلى الأمعاء ما يؤدي لموت الطائر. و يرجح السبب لنقص الأحماض الأمينية و الزحام و ارتفاع درجة الحرارة و العصبية الشديدة للطيور الناتجة عن الإضاءة القوية.
و للوقاية من هذا العرض يجب تجنب كل المسببات، إضافة إلى قص منقار الطائر و عزل الطيور المصابة و علاجها.
2. الكتكوت المجنون:
و يظهر هذا المرض بسبب نقص الفيتامين E نتيجة لتأكسده بفعل الحرارة أو ارتفاع نسبة الدهون في العليقة.
و من أعراضه بقاء الطائر في وضع واحد لمدة من الزمن، و فقدانه للتوازن عند المشي.
و لتفادي ظهور المرض يتم إضافة الفيتامين E و مضادات للأكسدة في تغذية الكتاكيت.
وهناك أمراض أخرى نتيجة لنقص في أحد العناصر الغذائية الضرورية يمكن تجنبها بالحفاظ على توازن التغذية و استخدام المكملات و الفيتامينات الناقصة.
معرف القناة
https://t.me/AlSHAMILsa
• و تقدم مضادات حيوية لعلاج الأعراض الثانوية البكتيرية.
الأمراض البكتيرية:
و هي أمراض معدية تسببها بكتيريا و تكون أقل خطورة من العدوى الفيروسية.
علاجها موجود و فعال و اتباع الإجراءات الوقائية يجنب الإصابة بهذه الأمراض.
من أكثرها انتشارا نذكر:
1. السالمونيلا:
هي مرض معدي يسبب تسمم دموي و نزلات معوية و التهاب المبايض و الموت.
يظهر مرض السالمونيلا في الطيور الصغيرة في الأسبوع الأول من الفقس إذا كانت الأمهات حاملة للمرض و في الأسبوع الثاني إذا كانت العدوى بعد فقسها.
وتنتقل العدوى بطريقة غير مباشرة عند تلقيح الطيور المصابة ثم السليمة أو عن طريق عملية قص المنقار.
الأعراض:
• فقدان الشهية و الامتناع عن الأكل و عطش شديد.
• الخمول و البحث عن مصدر الحرارة و التجمع فيه.
• إسهال مصفر اللون إلى رمادي مع إفرازات بيضاء لزجة.
• ازرقاق لون العرف.
• تشنج الصيصان و نفوقها بنسبة 20٪ إلى 70٪.
الوقاية و العلاج:
• تربية طيور في نفس العمر و نفس النوع في العنبر الواحد.
• اختيار البيض السليم قبل التفريخ عن طريق إجراء فحص لإسهال الأمهات.
• بعد الفقس يقدم مضاد السالمونيلا و مضاد حيوي في الماء في الأيام الأولى لأن الكتاكيت تكون أكثر عرضة لالتقاط المرض و بعد العلاج تقدم لعدة أيام فيتامينات و مقويات للمناعة غنية بالأحماض الأمينية.
2. مرض الكوليرا:
هو مرض بكتيري معدي جدا، ينتقل عن طريق الجهاز التنفسي فيسبب تسمم دموي ثم ينتقل إلى كافة أنحاء الجسم، أو عن طريق الجهاز الهضمي بعد تناول علف ملوث بالبكتيريا.
الأعراض:
• فضلات بلون أصفر تتحول بعدها إلى إسهال أصفر أو بني أو أخضر.
• حالة من الخمول و قلة الحركة يصاب بها الطائر.
• ارتفاع درجة الحرارة و النوم على الأرض مع مد الرأس إلى الأمام أو الخلف.
• صعوبات في التنفس مع القليل من الإفرازات المخاطية.
• ازرقاق العرف و نقص في إنتاج البيض و التهاب المفاصل.
• في الحالات الحادة يحدث موت الطائر خلال 48 ساعة من الإصابة بالعدوى.
الوقاية و العلاج:
• تطهير مكان و أدوات تربية الدواجن قبل البداية في دورة جديدة.
• الحرص على أن تكون الفرشة جافة و ينصح بتغييرها باستمرار.
• عدم تربية الدجاج و الطيور المائية في مزرعة واحدة لضمان عدم انتقال العدوى.
• التلقيح تحت الجلد ضد مرض الكوليرا عند الأسبوع الثامن.
• استعمال مضادات حيوية عبر الحقن و العلف و مياه الشرب.
و هناك أمراض بكتيرية أخرى مثل الكوريزاcoryza و سل الطيور و الكوليباسيلوز أو التعفن المعوي و الميكوبلازموز و التهاب السرة.
III. الأمراض الطفيلية:
1. الطفيليات الداخلية؛ الكوكسيديا:
و هو من الطفيليات الداخلية، و يكون على مستوى جدار الأمعاء، يسبب خسائر كبيرة و نفوق الطيور و يصيبها من عمر 3 أسابيع.
وأهم مصدر للعدوى هو فرشة العنبر المبتلة و العلف و الماء الملوثين و الإنسان و الطيور البرية و الحشرات…
الأعراض:
• إسهال دموي.
• خمول الطيور و نقص حركتها.
• انتفاش الريش تدلي الأجنحة و الذيل و انغمار الرأس مع الجسم .
• فقدان الشهية و نقص في الوزن.
• نقص في إنتاج البيض.
الوقاية و العلاج:
• تطهير العنابر و الأدوات المستخدمة قبل بداية تربية الدواجن.
• الحفاظ على الفرشة جافة باستمرار و تقليبها أو تغييرها عند الضرورة مع إضافة الجير الحي.
• تربية نوع و عمر واحد من الطيور في المزرعة.
• استخدام مضادات الكوكسيديا.
2. الطفيليات الخارجية؛ بق الفاش:
و هي حشرات صغيرة ميكروسكوبية تقوم بامتصاص دم الطائر و التغذي عليه.
و تنتشر في المزارع الأقل محافظة على إجراءات النظافة و التطهير المنتظم.
ويظهر على الطائر المصاب حكة و خمول و عدم ارتياح.
و للتخلص منه يتم وضع بودرة خاصة بمكافحة الفاش و الالتزام بعملية التطهير، و يجب أن تكون بصفة دورية و منتظمة كل ثلاثة شهور و تشمل الأرضية و السقف و الجدران و الأدوات المستخدمة في التربية.
IV. الأمراض الناتجة عن سوء التربية أو التغذية:
1. الافتراس:
و هي عملية نقر و نهش ريش و أجنحة الطيور الأخرى و يمكن أن تصل إلى الأمعاء ما يؤدي لموت الطائر. و يرجح السبب لنقص الأحماض الأمينية و الزحام و ارتفاع درجة الحرارة و العصبية الشديدة للطيور الناتجة عن الإضاءة القوية.
و للوقاية من هذا العرض يجب تجنب كل المسببات، إضافة إلى قص منقار الطائر و عزل الطيور المصابة و علاجها.
2. الكتكوت المجنون:
و يظهر هذا المرض بسبب نقص الفيتامين E نتيجة لتأكسده بفعل الحرارة أو ارتفاع نسبة الدهون في العليقة.
و من أعراضه بقاء الطائر في وضع واحد لمدة من الزمن، و فقدانه للتوازن عند المشي.
و لتفادي ظهور المرض يتم إضافة الفيتامين E و مضادات للأكسدة في تغذية الكتاكيت.
وهناك أمراض أخرى نتيجة لنقص في أحد العناصر الغذائية الضرورية يمكن تجنبها بالحفاظ على توازن التغذية و استخدام المكملات و الفيتامينات الناقصة.
معرف القناة
https://t.me/AlSHAMILsa