الأنوار المحمديه الأحمديه
961 subscribers
953 photos
114 videos
261 files
330 links
حباً بالنبي وآله صل الله عليه وعلي آله وسلم ❤️جميع صيغ الصلوات على سيدنا محمد صل الله عليه وعلي آله وصحبه وسلم
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Audio
4_5812397478107941646.mp3
Forwarded from رضوان
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الامي الطيب الطاهر الزكي العالي القدر العظيم الجاه الحبيب المحبوب شافي العلل ومفرج الكروب باذن علام الغيوب وعلى اله وصحبه واتباعه وسلم تسليما كثيرا بقدر عظمة ذاتك في كل وقت وحين عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك كلما ذكرك وذكر نبيك الذاكرون وغفل عن ذكرك وذكر نبيك الغافلون عدد ماعلم وملئ ماعلم وزنة ماعلم ومداد ماعلم عدد كل شيء وملئ كل شيء وزنة كل شيء عدد مااحصاه الكتاب وخطه القلم عدد ما وسعه علم الله دائمة بدوام الله باقية ببقاء ملك الله
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سيدنا إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ🖤📿وَبَارِكْ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سيدنا إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ🖤📿
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
صيغة صلاة لسيدي الشيخ عبد القادر الجيلاني قدس الله سره الشريف ..

{ اللهم صل وسلم وشرِّف وعظــِّم وبارك وكرِّم وزد وتمــِّم على سيدنا محمدٍ الذي افتتحت به أغلاق كنز الوجود ونصَّبته واسطة لإيصال الفيض والجود ورفعته إلى أعلى غرف المعاينة والشهود وبوَّأته من حضرات قدسك حيث شاء بلا حدود الذي أقمت بخدمته مقرَّبَ الأملاك وجعلته قطباً تدور عليه الأفلاك وأجلسته على كرسي المكانة وسرير التمكين وخاطبته للإرشاد والتعليم والتبيين فقلت بطريق التبجيل والتعظيم [[ وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ ]] بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ [[نْ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ * مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ * وَإِنَّ لَكَ لَأَجْراً غَيْرَ مَمْنُونٍ * وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ]] سيد الأوائل والأواخر وصفوة الأماثل والأفاخر ولسان الحضرة الأقدسية أمين الأسرار الإلهية مجلى الذات ومظهر الأسماء والصفات حاء الرحمة وميمي الملك والملكوت دال الدوام سر حياة العالم علة السجود لآدم روح الأرواح الساري في جميع الأشباح لا يشاك أحدكم بشوكة إلا وأجد ألمها مجمع حقائق اللاهوت منبع دقائق الناسوت راية إمامته [[ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ ]] خلعة خلافته [[ إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ ]] تاج محبوبيته [[ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ]] لولاك لولاك يا محمد ما خلقت الأفلاك بساط خلته [[ لَعَمْرُكَ عَفَا اللَّهُ عَنْكَ مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى ]] صاحب الشرف والمجد حامل لواء الحمد صاحب الوسيلة والفضيلة آدم ومن دونه تحت لوائه صاحب الشفاعة العظمى والكوثر سٌلــَّم الرضا رفرف الإصطفاء وسدرة الإنتها شمس العالم بدر الكمال نجم الهداية جوهرة الوجود خليلك الأقدم وحبيبك الأكرم وصراطك الأقوم وعبدك القائم بأمرك وعلى آله ذوي الشيم وأصحابه ذوي الهمم ما تعاقب النهار الأبين والليل الأبهم عدد ما أحاط به علمك وأحصاه كتابك وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين }
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللّٰهُمَّ بِأَلِفِ الاِبتِدَاءِ ، وَيَاءِ الاِنْتِهَاءِ، وَبِالصِّفَاتِ الْعُلَى ، وَبِالذَّاتِ يَاأَعْلَى ، صَلِّ عَلَى سلطانِ اْلْمَمْلَكَةِ ، وَإمَامِ الْحَضْرَةِ الْمُقَدَّسَةِ ، الْمُفِيضِ عَلَى الْمَلَإ الْأَعْلَى مِنْ وَرَاءِ حُجُبِكَ الْجَلَا ، مَنْ قَامَتْ بِهِ عَوَالِمُ الْجَبَرُوتِ وَظَهَرَتْ عَنْهُ عَوَالِمُ الْمُلْكِ و الْمَلَكُوتِ ، الْمُطَمْطَمِ بِالْأَنْوَارِ الْعَلِيَّةِ ، و الْكَنْزِ الَّذِى لَا يَعْرِفُهُ عَلَى الْحَقِيقَةِ إِلاَّ مَالِكُ الْبَرِيَّةِ تَرْجُمَانِ الرَّحْمٰنِ لِعِبَادِهِ بِالْإحْسَانِ فِى حَضْرَةِ الاِمتِنَانِ ، بِلِسَانِ اللُّطْفِ وَ الْحَنَانِ ، بِقَوْلِهِ لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا وَتَسْتَغْفِرُوا لَأَتَى اللّٰهُ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ وَيَسْتَغْفِرُونَ فَيْغفِرُ لَهُمْ ، أَوْ كَمَا قَالَ ، الْمُكَمِّلُ لِعِبَادِ اللهِ بِالنَّفَحَاتِ الْفَرْدِيَّةِ ، وَ الْمُؤَيِّدُ لَهُمْ بالظُّهُورَاتِ الْأُنْسِيَّةِ وَ الْعَرْشِ كَمَا يَلِيِقُ بِهِمَا مَنْ أَظْهَرَ الرَّبُّ مِنْ أَجْلِهِ مِنَ الْعَمَى ، ذِرْوَةُ الدَّوَاوِينِ الْإلٰهِيَّةِ تَرْجُمَانُ الْحَضَرَاتِ الصَّمَدَانِيَّةِ ، رُوحُ الْمَعَارِفِ الْعِلْمِيَّةِ ، وَمَادَّةُ الْحَقَائِقِ النُّورَانِيَّةِ ، الْمُتَجَلِّى فِى سَمَاءِ الرُّبُوبِيَّةِ ، وَلَمْ يَفْهَمْ ذٰلِكَ سِوَى أَهْلِ الْمُتَّكَآتِ الْبَسْطِيَّةِ ، قَلْبُ الْقُلُوبِ الْوَاسِعَةِ للْبِّرِ وَ الْقُرْآنِ ، الَّذِى حَوَى سِرَّ الْمُقَدَّمِ وَ الْمُؤَخَّرِ ، فَمَا كَانَ فِى الْإمْكَانِ بِحَسَبِ مَا قَضَاهُ الدَّيَّانُ أَبْدَعُ مِنْهُ عِنْدَ مَوْلَاهُ ، وَلا عِنْدَ مَنْ تَجَلَّى عَلَيْهِ اللهُ ، فَهُوْ الْبَاطِنُ الَّذِى مِنْهُ يُرَى اللّٰهُ ، وَهُوَ الظَّاهِرُ الَّذِى بِهِ تَجَلَّى اللهُ . اللّٰهُمَّ بِالسَّاجِدِ عِنْدَ الْعَرْشِ ، وَمَنْ هُوَ سِرُّ الْعَرْشِ ، أَدْخِلْنَا فَوْقَ الْفَرْشِ ، وَاحْمِلْنَا إلَى الدِّيَوانِ الْأَعْلَى ، مَعَ الدِّيَوانِ الْأَجْلَى ، عَلَى بَاطِنِ سِرِّ إنِّى أَبِيتُ عِنْدَ رَبِّى يُطْعِمُنِى وَيَسْقِينِى ، فَسُبْحَانَ الَّذِى بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَـىْءٍ وَإلَيْهِ تُرْجَعُونَ . اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى النُّورِ الْمُسْتَضَاءِ بِهِ فِى الدَّارَيْنِ ، وَ السِّرِّ الْمُسْتَكْمَلِ بِهِ فِى الْعَالَمِينَ ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ السَّالِكينَ . اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى الْمَدَدِ الَّذِى بِهِ يُكَمَّلُ ، وَالْفَيْضِ الَّذِى بِهِ يُعْرَفُ الْأَجَلُّ ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَهْلِ الْعَمَلِ . اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى الصِّرَاطِ الْمُسْلِكِ فِيهِ الْكَامِلِينَ ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَالتَّابِعِينَ . اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مَظْهَرِ الَتّجَلِّيّٰاَتِ ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَرْبَابِ الْعِنَايَاتِ .اللّٰهُمَّ صَلِ وَسَلِّمْ عَلَى الرَّحْمَةِ الْمَرْحُومِ بِهَا جَمِيعُ الْمَخْلُوقَاتِ ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ الْقَاداتِ . اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى الذّاتِ الْمُصْطَفَوِيَّةِ ، و الْحَضْرَةِ النَّبَوِيَّةِ ، و الْحَظِيَرةِ الْمُحَمَّدِيَّةِ ، و الرُّوحِ الْأَحْمَدِيَّةِ ، والْأَخْلَاقِ الرَّبَّانِيَّةِ ، مَنْ لَهُ الْكَمَالُ غَدَا رِدَاءً ، وَإلَيْهِ الْجَمَالُ انْتَهَى اْنِتهَاءً ، وَبِهِ الْجَلَالُ أَضْحَى ظَاهِرًا ، وَمِنْهُ سِرُ الْأَنْبِياءِ تَظَاهَرَا ، بَاطِنُ الرَّحْمَةِ وَظَاَهِرُهَا ، وَسِرُّ الرَّحْمَانِيَّةِ وَمَحْبُوبُهَا ، مُنِيرُ الْمُلْكِ بِنُورِ ظُهُورِهِ ، ومُنِيرُ الْمَلَكُوتِ بِسِرِّ بُطُونِهِ ، الظَّاهِرُ فِى الْجَبَرُوتِ بَحقِيقَتِهِ ، وَمُمِدُّ الْبَهَمُوتِ عَلَى حَمْلِ مَا عَلَى ظَهْرِهِ ، فَجَمِيعُ الْأَكْوَانِ مِنْهُ مُسْتَنِيرَةُ ، وَجَمِيعُ الْمْخَلُوقَاتِ مِنْهُ مُسْتَعِيرَةُ ، فَأعْظِمْ بِكْنْزِ الْكُنُوزِ ، وَسِرِّ الرُّمُوزِ وَسُلْطَانِ الظُّهُورِ وَ الْبُطُونِ ، مَنْ تَجَلَّى بِهِ عَلَى الْمُكْرَمِينَ وَلَهُ ثَنَاءُ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ ، فِى النُّورِ الْكَرِيمِ بِقَوْلِهِ الْقَديمِ : وإنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ، فَصَلِّ عَلَيْهِ بِقَدْرِ مَحَبَّتِكَ ، وَسَلِّمْ عَلَيْهِ بِقَدْرِ مَحَبَّتِهِ لَكَ ، مَاأَمَدَّ نُوُرُهُ الذَّاتَ الْعُثْمَانِيَةَ الْمِيْرغَنِيَّةَ فِى كُلِّ صُبْحَةٍ وَعَشِيَّةٍ بَلْ فِى كُلِّ لَحْظَةٍ بِشُهُودِكَ مَعَهُ وَمَنْ قَارَبَهُ .
اللّٰهُمَّ أَشْهِدْنِى جَمَالَهُ ، وَامْحَقْنِى فِى جَلَالِكَ وَجَلَالِهِ ، وَآمِنِّى مِنْ سَلْبِ أَىِّ مَقَامٍ أُنِلْتُهُ ، وَاغْفِرْلِى مَا قَدَّمْتُهُ وَمَاأَخَّرْتُهُ ، وَعَلَى أَصْحَابِهِ أُولِىِ الصَّرِاطِ الْمُسْتَقِيمِ وَعَلَى آلِـهِ السَّائِرِينَ عَلَى الْقِسْطَاسِ الْفَخِيمِ يَاأَيُّهاَ النبَّىُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّراً وَنَذِيرًا ، اللّٰهُمَّ إنِى آمَنْتُ بِهِ مِنْ كَوْنِهِ رَسُولاً شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً ، فَصَلِّ عَلَيْهِ بِعَدَدِ ذَرَّاتِ الْوُجُودِ وَعَدَدِ كُلِّ وَالِدٍ وَمَوْلُودٍ مَا اسْتَنَارَ بِوُجُودِهِ الْمُؤْمِنُونَ وَ الْمُؤْمِنَاتُ ، وَاسْتَلَذَّ بِشُهُودِهِ الْعَارِفُونَ أَهْلُ الْآياتِ الْبيِّنَاتِ. اللّٰهُمَّ أَلْحِقْنَا بِأَهْلِ الْحُبِّ وَاكْشِفْ عَنَّا الْحُجُبَ وَلَاَتَسْلُبْنَا بَعْدَ الْعَطَا حَتَّى لَوْ كُشِفَ عَنَّا الغِطَا مَاازْدَدْنَا يَقِينًا ، وَزِدْنَا اللّٰهُمَّ تَسِلْيمًا وَإيمَاناً ، آمِينَ يَافَرْدُ يَاعَظِيمُ يَامُجِيبُ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM