الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:
أقول لمن تصله رسالتي عيدكم مبارك وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
وأعاد الله علينا رمضان والأمة الإسلامية في عز وتمكين ونصر مبين.
أبو محمد عبدالحميد الزُّعكري ١ شوال ١٤٤٥.
أقول لمن تصله رسالتي عيدكم مبارك وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
وأعاد الله علينا رمضان والأمة الإسلامية في عز وتمكين ونصر مبين.
أبو محمد عبدالحميد الزُّعكري ١ شوال ١٤٤٥.
The Death of Az-Zindaani
Praise be to Allah and peace and blessings be upon the Messenger of Allah. To proceed, we have been informed on this day, Monday the 13th of Shawwal, 1445, about the passing of Abdulmajeed ibn Aziz Az-Zindani, the caller to misguidance, the mufti of the rebels, and one of the founders of the Muslim Brotherhood in Yemen. He advocated for democracy claiming it to be Islamic, endorsed elections under the pretext of Shooraa (consultation), called for unification of religions, and speaks about Allah without knowledge in many aspects of religion, such as his call to establish a council of Yemeni female religious scholars and his call for giving a fifth to the Houthis and those allied with them. Due to him, widespread corruption occurred, the extent of which only Allah is fully aware. Because of him and those like him, the Houthis reached Sana'a and Yemen was destroyed. May Allah deal with him and those like him as they deserve, and we say nothing but that we find relief from him and leave his affair to Allah.
Muslims must beware of his ways and methods, and his supporters should repent from their misguided doctrine and dissociate themselves from the injustices that occurred because of him, lest their sins increase in his grave. We seek refuge in Allah, and I ask Allah to grant us death as Muslims. Praise be to Allah, the Lord of all the worlds.
Abu Muhammad Az-Zu'kari
Source:
https://t.me/A_lzoukory/73537
Praise be to Allah and peace and blessings be upon the Messenger of Allah. To proceed, we have been informed on this day, Monday the 13th of Shawwal, 1445, about the passing of Abdulmajeed ibn Aziz Az-Zindani, the caller to misguidance, the mufti of the rebels, and one of the founders of the Muslim Brotherhood in Yemen. He advocated for democracy claiming it to be Islamic, endorsed elections under the pretext of Shooraa (consultation), called for unification of religions, and speaks about Allah without knowledge in many aspects of religion, such as his call to establish a council of Yemeni female religious scholars and his call for giving a fifth to the Houthis and those allied with them. Due to him, widespread corruption occurred, the extent of which only Allah is fully aware. Because of him and those like him, the Houthis reached Sana'a and Yemen was destroyed. May Allah deal with him and those like him as they deserve, and we say nothing but that we find relief from him and leave his affair to Allah.
Muslims must beware of his ways and methods, and his supporters should repent from their misguided doctrine and dissociate themselves from the injustices that occurred because of him, lest their sins increase in his grave. We seek refuge in Allah, and I ask Allah to grant us death as Muslims. Praise be to Allah, the Lord of all the worlds.
Abu Muhammad Az-Zu'kari
Source:
https://t.me/A_lzoukory/73537
Telegram
القناة الرسمية للشيخ عبدالحميد بن يحيى الزُّعكُري
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد فقد بلغنا في عصر هذا اليوم الاثنين ١٣ شوال ١٤٤٥ وفاة (عبدالمجيد بن عزيز الزنداني) داعي الضلالة ومفتي الثوار وأحد مؤسسي حزب الإخوان المسلمين في اليمن ومجوز الديمقراطية بدعوى أنها إسلامية ومجوز الانتخابات بدعوى…
The death of the people of innovation exposes the condition of many of the living:
1. Their fanatics often glorify and praise them beyond what they deserve.
2. The infiltrators and mumayyi'oon manifest in their admiration and commendation.
3. The heedless among the people of the Sunnah confuse between giving condolences and refraining from that. We do not prohibit condolences for Muslims in general; we ask Allah to have mercy on all Muslims. However, spreading condolences for innovators is not appropriate because people are deceived and influenced. Whenever an innovator dies, you find these three categories, so beware of being among them, and adhere to fairness.
14th Shawwal 1445AH.
Source:
https://t.me/A_lzoukory/73628
1. Their fanatics often glorify and praise them beyond what they deserve.
2. The infiltrators and mumayyi'oon manifest in their admiration and commendation.
3. The heedless among the people of the Sunnah confuse between giving condolences and refraining from that. We do not prohibit condolences for Muslims in general; we ask Allah to have mercy on all Muslims. However, spreading condolences for innovators is not appropriate because people are deceived and influenced. Whenever an innovator dies, you find these three categories, so beware of being among them, and adhere to fairness.
14th Shawwal 1445AH.
Source:
https://t.me/A_lzoukory/73628
✒️ *(اسعاف الخلان بمذهب شيخنا الوادعي في عبدالمجيد الزنداني والرد على أهل البهتان)*
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:
أما قلت لكم بأن موت أهل البدع فضيحةموت أهل البدع فضيحة لكثير من الأحياء.
1_ المتعصبون له تجدهم يمجدونه ويمدحونه بما ليس فيه.
2_ والمدسوسون والمميعون يظهرون في تبجيلهم له والثناء عليه.
3_ والمغفلون من أهل السنة يخلطون بين منع الترحم وبين إشاعة الترحم.
فنحن لا نمنع الترحم على المسلمين جملة نسأل الله أن يرحم جميع المسلمين وإشاعة الترحم على المبتدع ما يصلح لأن العوم يغترون ويتأثرون فكل مبتدع يموت تجد هذه الثلاثة الأصناف فاحذر أن تكون من أحدهم ولازم الإنصاف.
هاهم يُظهرون عبدالمجيد الزنداني الذي لا تُخفي حزبيته ظلمة الليل ولا يرفعها ضوء النهار عاش حزبيا اخوانيا ومات على ذلك لا يستطع منكر لذلك.
ثم يأتي من يعظم الرجل وأن الخلاف بينه وبين شيخنا مقبل الوادعي رحمه الله كان خلافا ناتجا عن المحرشيين هذه دعوى لا دليل عليها إلا الهوى والبدعة ولا تقوم بهما حجة.
الشيخ مقبل رحمه الله كان مثبتا جدا فهو إمام في الحديث والسنة والعلم والورع.
كان يرد على الزنداني مما ينشره بصوته ونحو ذلك من وسائل النشر مما هو ثابت ثبوت الشمس في رابعة النهار.
والشيخ مقبل منهجه معروف في الزنداني وحزبه وهؤلاء المفضوحين أصحاب التعازي.
وأما بالنسبة لمحمد الحاشدي فشهادته غير مقبولة فهي مثيلة سابقاتها وأما كونه كان يذهب إلى الزنداني مرسول من الشيخ مقبل فنصائح شيخنا مقبل لم تتوقف عن الحاكم والمحكوم والسني والبدعي ما وجد إلى ذلك سبيلا فقد سمعته يقول: *(والله إن أحب شيء إليَّ أن يرجع عبد المجيد الزنداني إلى الله وعبد المجيد الريمي, ومحمد المهدي، ثم قد أرسلت إخوانًا إليه ينصحونه لأنه تدهور, فوالله أن أحب شيء إلينا أن يرجعوا إلى الله)* إلا أن يكون محمدا الحاشدي يخون الرسالة ويوهمهم أن شيخنا مقبلا رحمه الله راضٍ عنهم لولا المحرشين فتلك خيانة يتحمل أثمها.
وكلام شيخنا الوادعي موجود في البركان لنسف جامعة الإيمان وفي الزنداني ومجلس شيخات اليمن وفي تحفة المجيب في أسئلة الحاضر والغريب.
وسمعته أذناي ووعاه قلبي ورأته عيني وهو يقول: *(لولا التأويل لكفرت الزنداني)* .
وسمعته يقول: في تعليقه على قول عبد المجيد الزنداني بإنشاء مجلس شيخات اليمن: *(هذا عساه أن يكون متمسكاً بذيل الإسلام)* . (27 /3 /1420).
وسمعته يقول: *(الزنداني ضال مضل)* .
وسمعته يقول: (الزنداني دجال من الدجاجلة)* .
وسمعته يقول: *(تاجر عبدالمجيد الزنداني ما هو بعد سياسة ولا دين ما تحدثه نفسه أن يكون رئيساً لليمن ما نحب أن يحترق نحب أن يرجع إلى الكتاب والسنة هو أصبح حكومياً هو ممسحة لعلي عبد الله صالح.)*
وسمعته يقول: *(ما رأيت مؤلف أعمى الله بصيرته مثل: عبد المجيد الزنداني حيث يرد على نفسه بنفسه, وذلك في معرض كلامه عن كتاب سياسة المرأة المسلمة.)*
وسمعته يقول: *(فالتقر عينكي يا أمريكا لا تحتاجين إلى إضلال المسلمين, القرضاوي, وعبدالمجيد الزنداني قد كفاكي المهمة خيَّب الله أمالهما.)*
وسمعته يقول: *(نحن لم نختلف على قطعة أرض أو فلوس حتى نصطلح، ما ضرَّ عبدالمجيد الزنداني لو وافق على التوبة والعودة إلى الله.)*
وكل هذا مدون في مسموعتنا من شيخنا ثم يأتي من يلبس هيهات هيهات لن تنفق البدعة والحزبية على أهل السنة بمثل هذه التراهات ومن مثل هؤلاء الكذابين غير المأمونين على الدعوة وغيرها.
ولو كان شيخنا مقبل رحمه الله حيا لسمعناه ربما يقول: أف لمحمد الحاشدي بعدم قناعته بالمنهج السلفي.
تنبيه: أغلب هذه المسموعات في كتابي رفع اللثام عن بعض فوائدي المكتوبة عن شيخنا الوادعي الإمام.
أبو محمد عبدالحميد الزُّعكري ١٩ شوال ١٤٤٥.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:
أما قلت لكم بأن موت أهل البدع فضيحةموت أهل البدع فضيحة لكثير من الأحياء.
1_ المتعصبون له تجدهم يمجدونه ويمدحونه بما ليس فيه.
2_ والمدسوسون والمميعون يظهرون في تبجيلهم له والثناء عليه.
3_ والمغفلون من أهل السنة يخلطون بين منع الترحم وبين إشاعة الترحم.
فنحن لا نمنع الترحم على المسلمين جملة نسأل الله أن يرحم جميع المسلمين وإشاعة الترحم على المبتدع ما يصلح لأن العوم يغترون ويتأثرون فكل مبتدع يموت تجد هذه الثلاثة الأصناف فاحذر أن تكون من أحدهم ولازم الإنصاف.
هاهم يُظهرون عبدالمجيد الزنداني الذي لا تُخفي حزبيته ظلمة الليل ولا يرفعها ضوء النهار عاش حزبيا اخوانيا ومات على ذلك لا يستطع منكر لذلك.
ثم يأتي من يعظم الرجل وأن الخلاف بينه وبين شيخنا مقبل الوادعي رحمه الله كان خلافا ناتجا عن المحرشيين هذه دعوى لا دليل عليها إلا الهوى والبدعة ولا تقوم بهما حجة.
الشيخ مقبل رحمه الله كان مثبتا جدا فهو إمام في الحديث والسنة والعلم والورع.
كان يرد على الزنداني مما ينشره بصوته ونحو ذلك من وسائل النشر مما هو ثابت ثبوت الشمس في رابعة النهار.
والشيخ مقبل منهجه معروف في الزنداني وحزبه وهؤلاء المفضوحين أصحاب التعازي.
وأما بالنسبة لمحمد الحاشدي فشهادته غير مقبولة فهي مثيلة سابقاتها وأما كونه كان يذهب إلى الزنداني مرسول من الشيخ مقبل فنصائح شيخنا مقبل لم تتوقف عن الحاكم والمحكوم والسني والبدعي ما وجد إلى ذلك سبيلا فقد سمعته يقول: *(والله إن أحب شيء إليَّ أن يرجع عبد المجيد الزنداني إلى الله وعبد المجيد الريمي, ومحمد المهدي، ثم قد أرسلت إخوانًا إليه ينصحونه لأنه تدهور, فوالله أن أحب شيء إلينا أن يرجعوا إلى الله)* إلا أن يكون محمدا الحاشدي يخون الرسالة ويوهمهم أن شيخنا مقبلا رحمه الله راضٍ عنهم لولا المحرشين فتلك خيانة يتحمل أثمها.
وكلام شيخنا الوادعي موجود في البركان لنسف جامعة الإيمان وفي الزنداني ومجلس شيخات اليمن وفي تحفة المجيب في أسئلة الحاضر والغريب.
وسمعته أذناي ووعاه قلبي ورأته عيني وهو يقول: *(لولا التأويل لكفرت الزنداني)* .
وسمعته يقول: في تعليقه على قول عبد المجيد الزنداني بإنشاء مجلس شيخات اليمن: *(هذا عساه أن يكون متمسكاً بذيل الإسلام)* . (27 /3 /1420).
وسمعته يقول: *(الزنداني ضال مضل)* .
وسمعته يقول: (الزنداني دجال من الدجاجلة)* .
وسمعته يقول: *(تاجر عبدالمجيد الزنداني ما هو بعد سياسة ولا دين ما تحدثه نفسه أن يكون رئيساً لليمن ما نحب أن يحترق نحب أن يرجع إلى الكتاب والسنة هو أصبح حكومياً هو ممسحة لعلي عبد الله صالح.)*
وسمعته يقول: *(ما رأيت مؤلف أعمى الله بصيرته مثل: عبد المجيد الزنداني حيث يرد على نفسه بنفسه, وذلك في معرض كلامه عن كتاب سياسة المرأة المسلمة.)*
وسمعته يقول: *(فالتقر عينكي يا أمريكا لا تحتاجين إلى إضلال المسلمين, القرضاوي, وعبدالمجيد الزنداني قد كفاكي المهمة خيَّب الله أمالهما.)*
وسمعته يقول: *(نحن لم نختلف على قطعة أرض أو فلوس حتى نصطلح، ما ضرَّ عبدالمجيد الزنداني لو وافق على التوبة والعودة إلى الله.)*
وكل هذا مدون في مسموعتنا من شيخنا ثم يأتي من يلبس هيهات هيهات لن تنفق البدعة والحزبية على أهل السنة بمثل هذه التراهات ومن مثل هؤلاء الكذابين غير المأمونين على الدعوة وغيرها.
ولو كان شيخنا مقبل رحمه الله حيا لسمعناه ربما يقول: أف لمحمد الحاشدي بعدم قناعته بالمنهج السلفي.
تنبيه: أغلب هذه المسموعات في كتابي رفع اللثام عن بعض فوائدي المكتوبة عن شيخنا الوادعي الإمام.
أبو محمد عبدالحميد الزُّعكري ١٩ شوال ١٤٤٥.
ترجموها
ما ذكره عايض القرني _رزقه الله الصدق في التوبة لأنه كثير التلون والتقلب_ من الأخطاء العشرة القاتلة للإخوان المسلمين عرفتها تلقيا من شيخنا مقبل رحمه الله في حدود سنة ١٤١٨ وربما علمها من تقدمنا في الطلب قبلنا بسنيين فلا جديد عند عائض القرني والإخوان المسلمون مفضوحون بحمد الله من أقوالهم وأفعالهم وقد ألفت رسالة النصيحة والبيان لما عليه حزب الإخوان في أكناف دور القرآن سنة ١٤٣٠ وقدم لها شيخنا الفاضل يحيى الحجوري في حينة والحمد لله رب العالمين
ويحتاج عايض القرني إلى توبة نصوح فيها البيان لفترة ضلاله وتحذير الناس لإصلاح ما أفسد مع شروط التوبة المعروفة التي بينتها في كتابي شروط التوبة إلى الله.
أبو محمد الزُّعكري ١٨ شوال ١٤٤٥
https://t.me/A_lzoukory
ويحتاج عايض القرني إلى توبة نصوح فيها البيان لفترة ضلاله وتحذير الناس لإصلاح ما أفسد مع شروط التوبة المعروفة التي بينتها في كتابي شروط التوبة إلى الله.
أبو محمد الزُّعكري ١٨ شوال ١٤٤٥
https://t.me/A_lzoukory
Telegram
القناة الرسمية للشيخ عبدالحميد بن يحيى الزُّعكُري
ينشر في القناة كل ما يخص الشيخ حفظه الله من فتاوى ومقالات ومحاضرات وخطب ونصائح ودروس وكتب.
للمزيد موقع الشيخ alzoukory.com
للمزيد موقع الشيخ alzoukory.com
Forwarded from Ruqya channel | الرقية الشرعية
One Of The Best Cures For Obsessive Thoughts (Wiswaas) Is To Simply Ignore Them
Sheikh Abdulḥamīd Az-Zu'kari hafidahullah said:
"The treatise on the reprehensibility of obsessive thoughts
"ذم الموسوسين"
belongs to who?
...
It belongs to Ibn Qudamah Al-Maqdisi.
Understanding this affliction is crucial because many people are plagued by obsessive thoughts. The worst form relates to matters of 'Aqeedah. If one does not adhere to the guidance of the Prophet ﷺ he will perish.
The Prophet ﷺ said, as narrated by Abu Hurairah: "Shayṭān continues to ask one of you, 'Who created this? Who created that?' The person responds, 'Allah,' Then Shayṭān asks, 'Allah created the creation, but who created Allah?' If one experiences this, let them seek refuge in Allah and cease such thoughts." In another wording: "He should say, I belive in Allāh." And the ḥadīth is found in the Saheeh compilation.
Moreover, a person must not continue to indulge in such thoughts.
It was reported by Ibn Abbas that the Companions, may Allah be pleased with them, expressed concerns to the Prophet ﷺ, saying, "O Messenger of Allah, sometimes a person finds within themselves a thought which they would rather be turned to ashes than speak of it." The Prophet ﷺ asked, "Is that the case?" They replied, "Yes." The Prophet ﷺ said: "Praise be to Allāh who diverted his (I.e. The Shayṭān's) evil plots to mere whispers." [Reported by Ahmad]
And it comes in the Saheeh from the report of Ibn Mas'ud that he ﷺ said: "That (I.e. uneasiness towards such evil thoughts) is a clear indication of Ēman."
And in the hadith of Abu Hurairah: "That is pure Eman."
The next most severe case of obsessive thoughts is that which relates to purification. Hence, the Prophet ﷺ instructed not to exit (the prayer) until one hears a sound or perceives a smell; as narrated by Abu Hurairah, and similarly by Abdullah ibn Zaid ibn Āṣim; who was the one who posed the question.
Thereafter, obsessive thoughts relating to prayer. For example, doubting whether he has recited Al-Fatiha or not? Perhaps Shayṭān plays around with him until he repeats it multiple times, or convinces him that perhaps he hasn't pronounced the letters correctly or that he forgot a word, leading to the disruption of his prayer.
The remedy for obsessive thoughts is to disregard it altogether. This is the remedy in short. Once you identify obsessive thoughts, you have identified the illness, and the way to remedy an illness is to stay clear of it. Otherwise, if you indulge in it, Shayṭān will play with you further. For example, if one says: "I will recite Al-Fatiha once more. It won't harm me." He (Shaytan) will prompt you to repeat it again, then thrice, convincing you that you didn't recite it (properly), and he will prompt you to recite it a fourth time...
Some individuals, as we witnessed in Dammaj, would perform ablution over twenty times, continuously doubting if they had done it correctly. 'O so-and-so you've already washed (the limb)', he says: "I didn't wash it properly"...
A person should perform ablution as Allāh prescribed and proceed.
So just as the one afflicted with incontinence is permitted to pray in that state; those with urinary or gas incontinence, or a woman with continuous vaginal bleeding (istiḥāḍhah), prays with in such state. In the same way, a person afflicted with obsessive thoughts is to pray in this state, disregarding such thoughts and considering that akin to such impurities. May Allah bless you, and all praise is due to Allah."
Source:
https://t.me/ruqyachannel/31
Sheikh Abdulḥamīd Az-Zu'kari hafidahullah said:
"The treatise on the reprehensibility of obsessive thoughts
"ذم الموسوسين"
belongs to who?
...
It belongs to Ibn Qudamah Al-Maqdisi.
Understanding this affliction is crucial because many people are plagued by obsessive thoughts. The worst form relates to matters of 'Aqeedah. If one does not adhere to the guidance of the Prophet ﷺ he will perish.
The Prophet ﷺ said, as narrated by Abu Hurairah: "Shayṭān continues to ask one of you, 'Who created this? Who created that?' The person responds, 'Allah,' Then Shayṭān asks, 'Allah created the creation, but who created Allah?' If one experiences this, let them seek refuge in Allah and cease such thoughts." In another wording: "He should say, I belive in Allāh." And the ḥadīth is found in the Saheeh compilation.
Moreover, a person must not continue to indulge in such thoughts.
It was reported by Ibn Abbas that the Companions, may Allah be pleased with them, expressed concerns to the Prophet ﷺ, saying, "O Messenger of Allah, sometimes a person finds within themselves a thought which they would rather be turned to ashes than speak of it." The Prophet ﷺ asked, "Is that the case?" They replied, "Yes." The Prophet ﷺ said: "Praise be to Allāh who diverted his (I.e. The Shayṭān's) evil plots to mere whispers." [Reported by Ahmad]
And it comes in the Saheeh from the report of Ibn Mas'ud that he ﷺ said: "That (I.e. uneasiness towards such evil thoughts) is a clear indication of Ēman."
And in the hadith of Abu Hurairah: "That is pure Eman."
The next most severe case of obsessive thoughts is that which relates to purification. Hence, the Prophet ﷺ instructed not to exit (the prayer) until one hears a sound or perceives a smell; as narrated by Abu Hurairah, and similarly by Abdullah ibn Zaid ibn Āṣim; who was the one who posed the question.
Thereafter, obsessive thoughts relating to prayer. For example, doubting whether he has recited Al-Fatiha or not? Perhaps Shayṭān plays around with him until he repeats it multiple times, or convinces him that perhaps he hasn't pronounced the letters correctly or that he forgot a word, leading to the disruption of his prayer.
The remedy for obsessive thoughts is to disregard it altogether. This is the remedy in short. Once you identify obsessive thoughts, you have identified the illness, and the way to remedy an illness is to stay clear of it. Otherwise, if you indulge in it, Shayṭān will play with you further. For example, if one says: "I will recite Al-Fatiha once more. It won't harm me." He (Shaytan) will prompt you to repeat it again, then thrice, convincing you that you didn't recite it (properly), and he will prompt you to recite it a fourth time...
Some individuals, as we witnessed in Dammaj, would perform ablution over twenty times, continuously doubting if they had done it correctly. 'O so-and-so you've already washed (the limb)', he says: "I didn't wash it properly"...
A person should perform ablution as Allāh prescribed and proceed.
So just as the one afflicted with incontinence is permitted to pray in that state; those with urinary or gas incontinence, or a woman with continuous vaginal bleeding (istiḥāḍhah), prays with in such state. In the same way, a person afflicted with obsessive thoughts is to pray in this state, disregarding such thoughts and considering that akin to such impurities. May Allah bless you, and all praise is due to Allah."
Source:
https://t.me/ruqyachannel/31
Telegram
Ruqya channel | الرقية الشرعية
Audio
The Sound Of Thunder
Question: Is thunder the sound of Mālik, gatekeeper of Hellfire?
Sheikh Abdulhameed Az-Zu'kari:
"No. Who said this? There is no authentic or weak narration to support this claim. Rather, it comes in a hadith (1) which some of the scholars grade (hasan), and it is found in
الصحيح المسند في أسباب النزول
belonging to our Sheikh Muqbil rahimahullah, stating that thunder is the sound of the angel when he drives the clouds."
___
(1) عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ أَقْبَلَتْ يَهُودُ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ فَقَالُوا يَا أَبَا الْقَاسِمِ أَخْبِرْنَا عَنِ الرَّعْدِ مَا هُوَ؟ قَالَ: ((مَلَكٌ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ مُوَكَّلٌ بِالسَّحَابِ مَعَهُ مَخَارِيقُ مِنْ نَارٍ يَسُوقُ بِهَا السَّحَابَ حَيْثُ شَاءَ اللهُ)). فَقَالُوا فَمَا هَذَا الصَّوْتُ الَّذِي نَسْمَعُ؟ قَالَ: ((زَجْرُهُ بِالسَّحَابِ إِذَا زَجَرَهُ حَتَّى يَنْتَهِيَ إِلَى حَيْثُ أُمِرَ)). قَالُوا صَدَقْتَ...
Narrated Ibn 'Abbas: "The Jews came to the Prophet (ﷺ) and said: 'O Abul-Qasim! Inform us about the thunder, what is it?' He said: 'An angel among the angels, who is responsible for the clouds. He has a piece of fire with which he drives the clouds wherever Allah wills.' They said: 'Then what is this noise we hear?' He said: 'It is him, striking the clouds when he drives them on, until it goes where it is ordered.' They said: 'You have told the truth.'
[Jami` at-Tirmidhi, 3117]
Hasan (Darussalam)
Question: Is thunder the sound of Mālik, gatekeeper of Hellfire?
Sheikh Abdulhameed Az-Zu'kari:
"No. Who said this? There is no authentic or weak narration to support this claim. Rather, it comes in a hadith (1) which some of the scholars grade (hasan), and it is found in
الصحيح المسند في أسباب النزول
belonging to our Sheikh Muqbil rahimahullah, stating that thunder is the sound of the angel when he drives the clouds."
___
(1) عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ أَقْبَلَتْ يَهُودُ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ فَقَالُوا يَا أَبَا الْقَاسِمِ أَخْبِرْنَا عَنِ الرَّعْدِ مَا هُوَ؟ قَالَ: ((مَلَكٌ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ مُوَكَّلٌ بِالسَّحَابِ مَعَهُ مَخَارِيقُ مِنْ نَارٍ يَسُوقُ بِهَا السَّحَابَ حَيْثُ شَاءَ اللهُ)). فَقَالُوا فَمَا هَذَا الصَّوْتُ الَّذِي نَسْمَعُ؟ قَالَ: ((زَجْرُهُ بِالسَّحَابِ إِذَا زَجَرَهُ حَتَّى يَنْتَهِيَ إِلَى حَيْثُ أُمِرَ)). قَالُوا صَدَقْتَ...
Narrated Ibn 'Abbas: "The Jews came to the Prophet (ﷺ) and said: 'O Abul-Qasim! Inform us about the thunder, what is it?' He said: 'An angel among the angels, who is responsible for the clouds. He has a piece of fire with which he drives the clouds wherever Allah wills.' They said: 'Then what is this noise we hear?' He said: 'It is him, striking the clouds when he drives them on, until it goes where it is ordered.' They said: 'You have told the truth.'
[Jami` at-Tirmidhi, 3117]
Hasan (Darussalam)