4:04
لا أعلم من أين ابدأ ، لكن هل لي بكوبي قهوة مثلَ لونِ عيناكَ لِ أستعيد طاقتي وشغفي للحياة 🥹🤎
لا أعلم من أين ابدأ ، لكن هل لي بكوبي قهوة مثلَ لونِ عيناكَ لِ أستعيد طاقتي وشغفي للحياة 🥹🤎
❤3
Forwarded from آلآمـبّہرٰآطۨہٰٰوًرٰيِٰہةً (ᗩᒪ-ᗴᗰᗷᗴᖇᗩTOᖇ𓏺)
كيف لي ان انظر إلى القمامة ، وانا امتلك كنزا يغنيني عن كل شيء .
لذلك عندما تقدر ما لديك ، تدرك انك تملك أكثر مما كنت تعتقد . ⏳🖤
𝟓:𝟎𝟓
هاربةٌ منك إليك…
أركض بعيدًا، كلما اقتربت،
وأقترب كلما حاولت الفرار.
لماذا؟ لا أعلم.
لكن قلبي يعرف طريقه، حتى لو أنا لا أفهمه.”
هاربةٌ منك إليك…
أركض بعيدًا، كلما اقتربت،
وأقترب كلما حاولت الفرار.
لماذا؟ لا أعلم.
لكن قلبي يعرف طريقه، حتى لو أنا لا أفهمه.”
❤4
Forwarded from آلآمـبّہرٰآطۨہٰٰوًرٰيِٰہةً (ᗩᒪ-ᗴᗰᗷᗴᖇᗩTOᖇ𓏺)
سامحني حين أسجد وبالي مُنشغل وسامحني حين أتوب وأعود للذنب فليس لي ملجأ غيرك يالله.❤️🩹
❤2
Forwarded from آلآمـبّہرٰآطۨہٰٰوًرٰيِٰہةً (ᗩᒪ-ᗴᗰᗷᗴᖇᗩTOᖇ𓏺)
الي بقول ليكوا حبوا بعض طخوه
اكرهوا بعض ما حدا بستاهل ينحب 🚬🖤
اكرهوا بعض ما حدا بستاهل ينحب 🚬🖤
4:44
طول عمري بخاف من القُرب، بخاف أتعلّق بحدا ويصير جزء من يومي وبعدين يتركني ويمشي.
بخاف أتعود على حدا يملّ مني.
أنا بخاف أتعلّق، بخاف أتعود على وجود حدا وبعدين يروح.
بخاف أتعلّق بكلمة انحكت أو بوعد، وأضل أستنى كتير وما ألاقي إشي.
بخاف أحب حدا وأحب كل تفاصيله، ويصير جزء من يومي، وكل هاد يختفي بلحظة. ❤️🩹
طول عمري بخاف من القُرب، بخاف أتعلّق بحدا ويصير جزء من يومي وبعدين يتركني ويمشي.
بخاف أتعود على حدا يملّ مني.
أنا بخاف أتعلّق، بخاف أتعود على وجود حدا وبعدين يروح.
بخاف أتعلّق بكلمة انحكت أو بوعد، وأضل أستنى كتير وما ألاقي إشي.
بخاف أحب حدا وأحب كل تفاصيله، ويصير جزء من يومي، وكل هاد يختفي بلحظة. ❤️🩹
❤3
2:22
قتلني ببروده للمرة العاشرة.
الأولى:
حين هزمتني دموعي وأنا إلى جواره، لا أذكر سوى أنه وصفني:
“طفلة تبكي على دميتها.”
الثانية:
ركضت إليه بكامل فرحتي، فقط لأنني وجدت نوع الشوكولاتة التي أحبها.
قال بابتسامة باردة:
“أنتِ غبية.”
الثالثة والرابعة:
لا أذكر التفاصيل… لكني أذكر أنه لم يكن حنونًا.
الخامسة:
جئته باكية، لأنني أضعت أحمر الشفاه المفضل لدي.
كعادته، لم يتفهم شيئًا.
السادسة:
كنت أشكو من ضغط الدراسة، فرد علي وكأنه يملك جبروتًا لا يُحتمل:
“أتظنين أنني سأسمح لكِ بالدراسة؟! إنها سنتكِ الأخيرة، استمتعي بها.”
السابعة:
كان يوم ميلادي.
لم يُعايدني.
وكان الوحيد الذي انتظرته.
الثامنة والتاسعة:
قابلته بلهفة، بلهفة الشوق النقي، وهو مرهق من العمل.
ظننت أنه سيفرح… لكنه لم يُبْدِ شيئًا.
العاشرة، وكانت الأوجع:
قلت له:
“أريد الرحيل من حياتك.”
فقط هزّ رأسه وقال ببرود:
“إياكِ أن تعودي، فقد مللتُ منكِ.”
كنت أتوقع أن لا يحزن…
لكن لو تظاهر بالحزن قليلًا،
لو كذب لأجلي،
ربما ما وجدتُ نفسي الآن أكتب لكم.
كانت الأخيرة،
وكانت الأكثر وجعًا
قتلني ببروده للمرة العاشرة.
الأولى:
حين هزمتني دموعي وأنا إلى جواره، لا أذكر سوى أنه وصفني:
“طفلة تبكي على دميتها.”
الثانية:
ركضت إليه بكامل فرحتي، فقط لأنني وجدت نوع الشوكولاتة التي أحبها.
قال بابتسامة باردة:
“أنتِ غبية.”
الثالثة والرابعة:
لا أذكر التفاصيل… لكني أذكر أنه لم يكن حنونًا.
الخامسة:
جئته باكية، لأنني أضعت أحمر الشفاه المفضل لدي.
كعادته، لم يتفهم شيئًا.
السادسة:
كنت أشكو من ضغط الدراسة، فرد علي وكأنه يملك جبروتًا لا يُحتمل:
“أتظنين أنني سأسمح لكِ بالدراسة؟! إنها سنتكِ الأخيرة، استمتعي بها.”
السابعة:
كان يوم ميلادي.
لم يُعايدني.
وكان الوحيد الذي انتظرته.
الثامنة والتاسعة:
قابلته بلهفة، بلهفة الشوق النقي، وهو مرهق من العمل.
ظننت أنه سيفرح… لكنه لم يُبْدِ شيئًا.
العاشرة، وكانت الأوجع:
قلت له:
“أريد الرحيل من حياتك.”
فقط هزّ رأسه وقال ببرود:
“إياكِ أن تعودي، فقد مللتُ منكِ.”
كنت أتوقع أن لا يحزن…
لكن لو تظاهر بالحزن قليلًا،
لو كذب لأجلي،
ربما ما وجدتُ نفسي الآن أكتب لكم.
كانت الأخيرة،
وكانت الأكثر وجعًا
❤1
ما كنتُ أحسبُهُ يرجو لي ألماً لكنه رماني بسهمٍ هد أركاني.
❤🔥1