💢 بين الأسواق والصيدليات، وفي المعاهد والمدارس، يواصل مندوبو #مؤسسة_العين في #ذي_قار و #واسط إقامة نشاطات التعريف بالمؤسسة وآلية عملها في كفالة #اليتامى واحتضانهم، وبخدماتها ومشاريعها الرامية إلى تقديم أفضل الخدمات للمحتضنين لديها في مجالات الحياة كافة .
💢 حساباتنا المصرفية...
آمنة للراغبين بالتبرع من داخل #العراق وخارجه لدعم اليتامى المحتضنين لدينا.
📎 https://bit.ly/3di6vIs
آمنة للراغبين بالتبرع من داخل #العراق وخارجه لدعم اليتامى المحتضنين لدينا.
📎 https://bit.ly/3di6vIs
🔰 مبدع في فن الرسم... "القاسم" رسام على مستوى عالٍ
🔴 للمشاهدة عبر YouTube
https://youtu.be/u7TilhfaS5M
🔴 للمشاهدة عبر YouTube
https://youtu.be/u7TilhfaS5M
YouTube
مبدع في فن الرسم... "القاسم" رسام على مستوى عالٍ
🔰 مأذونية #المرجعية_العليا لمؤسسة #العين باستلام الحقوق الشرعية والتبرعات والخيرات العامة دفعت كثيرا من الموسرين وأصحاب الخيرات الى التبرع بما تجود به أنفسهم لمساعدة المحتاجين، وفي هذا السياق متبرع في العاصمة #بغداد يتبرع ب (5,700) مدفئة كهربائية لتوزع على أسر اليتامى المحتضنين لدى المؤسسة ضمن المواد العينية التي تسلم لهم شهريا.
🔰 لماذا تقوم #مؤسسة_العين ببناء مشاريع #الأنجم_الزاهرة؟
🔸 في البداية...
إن التطور الكبير الذي تشهده المؤسسة ولاسيما في السنوات الأخيرة جعلها في مصاف المؤسسات العالمية،
ومشاريع #الأنجم_الزاهرة واحد من أهم الأمور التي أبرزت تطور المؤسسة وجسدت التقدم والنمو الحاصل فيها.
جميعكم يعلم ما تقدمه هذه المشاريع التي أنجزت في العاصمة #بغداد وفي محافظتي #الديوانية و #النجف_الأشرف من خدمات "صحية ونفسية ومهنية" لليتامى المحتضنين وعوائلهم -مجانا-، حيث أسهمت بشكل واضح في إحداث تغيير كبير في حياتهم نحو الأفضل ،
ولأن بقية محافظات البلاد مكتظة بأعداد #اليتامى، ونظرا لما تعانيه هذه الشريحة من إهمال ، فقد دفع ذلك المؤسسة إلى التفكير والتخطيط لبناء هذه المشاريع في اثنتي عشرة مدينة في شمال ووسط وجنوبي البلاد، وهي لا تقل شأنا من حيث الجمال ونوعية الخدمات عن مشاريع الأنجم المنجزة،
وبالفعل فقد أطلقت المؤسسة حملة صدقة جارية كبرى تهدف إلى جمع المبالغ التي تتطلبها هذه المشاريع، وبدأت فعليا بالمرحلة الأولى من البناء فور انتهاء الحملة التي استمرت قرابة (45) يوما، وبلغ بعضها نسب إنجاز متقدمة، وماتزال مستمرة حتى الآن في أعمال البناء حتى الانتهاء منها جميعا،
هذه المشاريع ستصبح عما قريب معلما هاما في هذه المحافظات، وستصبح السمة المميزة ليس للمؤسسة فقط، بل للعراق بأكمله.
♦️ باب التبرع مفتوح حتى الآن للراغبين بالمساهمة في إنجاز هذه المشاريع، علما أن قيمة السهم الواحد (25,000) دينار عراقي أو ما يعادلها بالعملات الأجنبية.
🔸 في البداية...
إن التطور الكبير الذي تشهده المؤسسة ولاسيما في السنوات الأخيرة جعلها في مصاف المؤسسات العالمية،
ومشاريع #الأنجم_الزاهرة واحد من أهم الأمور التي أبرزت تطور المؤسسة وجسدت التقدم والنمو الحاصل فيها.
جميعكم يعلم ما تقدمه هذه المشاريع التي أنجزت في العاصمة #بغداد وفي محافظتي #الديوانية و #النجف_الأشرف من خدمات "صحية ونفسية ومهنية" لليتامى المحتضنين وعوائلهم -مجانا-، حيث أسهمت بشكل واضح في إحداث تغيير كبير في حياتهم نحو الأفضل ،
ولأن بقية محافظات البلاد مكتظة بأعداد #اليتامى، ونظرا لما تعانيه هذه الشريحة من إهمال ، فقد دفع ذلك المؤسسة إلى التفكير والتخطيط لبناء هذه المشاريع في اثنتي عشرة مدينة في شمال ووسط وجنوبي البلاد، وهي لا تقل شأنا من حيث الجمال ونوعية الخدمات عن مشاريع الأنجم المنجزة،
وبالفعل فقد أطلقت المؤسسة حملة صدقة جارية كبرى تهدف إلى جمع المبالغ التي تتطلبها هذه المشاريع، وبدأت فعليا بالمرحلة الأولى من البناء فور انتهاء الحملة التي استمرت قرابة (45) يوما، وبلغ بعضها نسب إنجاز متقدمة، وماتزال مستمرة حتى الآن في أعمال البناء حتى الانتهاء منها جميعا،
هذه المشاريع ستصبح عما قريب معلما هاما في هذه المحافظات، وستصبح السمة المميزة ليس للمؤسسة فقط، بل للعراق بأكمله.
♦️ باب التبرع مفتوح حتى الآن للراغبين بالمساهمة في إنجاز هذه المشاريع، علما أن قيمة السهم الواحد (25,000) دينار عراقي أو ما يعادلها بالعملات الأجنبية.
🔰 #العين تشارك في سوق خيري في كلية العلوم بجامعة القادسية، وريعه ليتامى #الديوانية
🔴 للمشاهدة عبر YouTube
https://youtu.be/7D1UGFhtYfw
🔴 للمشاهدة عبر YouTube
https://youtu.be/7D1UGFhtYfw
YouTube
العين تشارك في سوق خيري في كلية العلوم بجامعة القادسية، وريعه ليتامى الديوانية
🔰 بعد أن وفرت لهم الدعم اللازم، وأهّلتهم لفتح مشاريع ناجحة تحقق لهم الربح، #مؤسسة_العين في #الديوانية تحتفل بتخريج الدفعة الثانية من متدربي ورش مركز التدريب المهني في مبنى #الأنجم_الزاهرة بحضور شخصيات دينية وأكاديمية واجتماعية معروفة في المحافظة، وكرّمتهم بأدوات يحتاجون إليها في مسيرة عملهم القادم.