قصة اليوم :(
#قصة_أم
بعدما افاقت الام من نومها اثر ولادة مولمة طلبت من الممرضة روية ابنها الذى انتظرته لسنين طويلة، احضرته لها الممرضة ثم خرجت، همت الام برفع الغطاء من على وجهه، اخافها ما رات!�
طفل بلا اذنين�
الا انها ابتسمت فى وجهه ورفعت يديها وشكرت الله على أعطيته مهما كانت، واحتضنت الطفل فى صدرها وهمست اليه انت ابنى مهما تكون.�
ومع الايام واجهت الام صعوبات كثيرة من خلال مضايقة اصدقائه وجيرانه واقربائه الا انها دائما كانت مبتسمة فى وجهه وداعمة له.�
لن تنسى تلك المرة التى رمى بنفسه فى احضانها باكيا من استهزاء احد اصدقائه عليه، وتسميته بالوحش،
الا انها قالت:
بحبك مثل ما انت.
رغم هذة الاعاقة الا ان اداؤه كان متميزا فى الدراسة، حتى دخل كلية مرموقة، يدرس السياسة والعلاقات الانسانية.
وفى احد الايام كان والده جالساً مع احد الجراحين المشهورين، فحكى له مأساة ابنه وقال له الطبيب: ان هناك عمليات نقل للاذنين، ولكنها فى حاجة لمتبرع. فوافق الاب على اجراء العملية حينما يظهر اي متبرع.
وبعد فترة من الزمن، اتصل الطبيب بالاب، وقال: لقد وجدنا المتبرع لاجراء العملية لابنك.
سال الاب من هذا حتى اشكره، فرفض الطبيب ذكر اسمه، بناءاً لرغبت المتبرع.
واجريت العملية بنجاح، واصبح الطفل الوحش رجلا وسيما.
وهذه الحالة الجديدة، دفعته للتفوق اكثر واكثر، حتى اصبح سفيرا لبلاده، وتزوج بمن احبها، إلا أنه، وبعد سنوات من إجراء عمليته، ظل يتساءل عن الشخص الذي قدم له أذنيه!!!
هل كان متوفى دماغياً، ومن هم ذووه؟
هل كان شخصاً مريضاً؟
أسئلة كثيرة، وبدون أجوبة دائما في خاطره ولا تفارقه ابدا.
سأل أباه عدة مرات عن المتبرع،
حيث قال: أنه يحمل له الكثير من التقدير والعرفان بالجميل، ولا يستطيع أن يكافأه
لأنه كان له الدور الكبير في نجاحاته المتعاقبة في حياته.
فابتسم الأب قائلاً له:
«صدقني.. حتى لو عرفته، فلن تستطيع أن توفي له حقه».
وفي أحد الأيام زار الابن بيت والديه
بعد سَفر طويل، أمضاه في دولة أجنبيه في إطار عمله.
حمل الابن لوالديه الكثير من الهدايا
كان من ضمن الهدايا قرطان ذهبيان اشتراهما لأمه.
وكانت الدهشة للأم كبيرة عندما شاهدت جمال هذين القرطين.
حاولت رفض الهدية بشدة، قائلة له أن زوجته أحق بهما منها، فهي أكثر شباباً وجمالاً.
إلا أن إصرار الابن كان أكبر من إصرار والدته، وأخرج الابن القرط الأول ليلبسها اياه، واقترب إليها، وأزاح شعرها
فأصابه الذهول......
عندما رأى أمه بلا أذنين!
عرف الابن بأن أمه هي من تبرع له بأذنيها!
فأُصيبَ بصدمة، وأَجْهَشَ بالبكاء
وضعتْ الأمُ يديها على وجنتي ابنها وهي تبتسم.
قائلة له:
لا تحزن... فلم يقلل ذلك من جمالي أبداً، ولم أشعر بأني فقدتهما يوماً، فوالله انك لا تمشي فقط على رجليك، إنما تخطو على قلبي أينما ذهبت.
واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
اللهم نسألك رضا الوالدين في الدنيا والاخره فليس بعد رضاهما الا الجنه...رحم الله الاموات منهم وحفظ الاحياء واطال اعمارهم...
قصة تستحق النشر والتأمل
#قصة_أم
بعدما افاقت الام من نومها اثر ولادة مولمة طلبت من الممرضة روية ابنها الذى انتظرته لسنين طويلة، احضرته لها الممرضة ثم خرجت، همت الام برفع الغطاء من على وجهه، اخافها ما رات!�
طفل بلا اذنين�
الا انها ابتسمت فى وجهه ورفعت يديها وشكرت الله على أعطيته مهما كانت، واحتضنت الطفل فى صدرها وهمست اليه انت ابنى مهما تكون.�
ومع الايام واجهت الام صعوبات كثيرة من خلال مضايقة اصدقائه وجيرانه واقربائه الا انها دائما كانت مبتسمة فى وجهه وداعمة له.�
لن تنسى تلك المرة التى رمى بنفسه فى احضانها باكيا من استهزاء احد اصدقائه عليه، وتسميته بالوحش،
الا انها قالت:
بحبك مثل ما انت.
رغم هذة الاعاقة الا ان اداؤه كان متميزا فى الدراسة، حتى دخل كلية مرموقة، يدرس السياسة والعلاقات الانسانية.
وفى احد الايام كان والده جالساً مع احد الجراحين المشهورين، فحكى له مأساة ابنه وقال له الطبيب: ان هناك عمليات نقل للاذنين، ولكنها فى حاجة لمتبرع. فوافق الاب على اجراء العملية حينما يظهر اي متبرع.
وبعد فترة من الزمن، اتصل الطبيب بالاب، وقال: لقد وجدنا المتبرع لاجراء العملية لابنك.
سال الاب من هذا حتى اشكره، فرفض الطبيب ذكر اسمه، بناءاً لرغبت المتبرع.
واجريت العملية بنجاح، واصبح الطفل الوحش رجلا وسيما.
وهذه الحالة الجديدة، دفعته للتفوق اكثر واكثر، حتى اصبح سفيرا لبلاده، وتزوج بمن احبها، إلا أنه، وبعد سنوات من إجراء عمليته، ظل يتساءل عن الشخص الذي قدم له أذنيه!!!
هل كان متوفى دماغياً، ومن هم ذووه؟
هل كان شخصاً مريضاً؟
أسئلة كثيرة، وبدون أجوبة دائما في خاطره ولا تفارقه ابدا.
سأل أباه عدة مرات عن المتبرع،
حيث قال: أنه يحمل له الكثير من التقدير والعرفان بالجميل، ولا يستطيع أن يكافأه
لأنه كان له الدور الكبير في نجاحاته المتعاقبة في حياته.
فابتسم الأب قائلاً له:
«صدقني.. حتى لو عرفته، فلن تستطيع أن توفي له حقه».
وفي أحد الأيام زار الابن بيت والديه
بعد سَفر طويل، أمضاه في دولة أجنبيه في إطار عمله.
حمل الابن لوالديه الكثير من الهدايا
كان من ضمن الهدايا قرطان ذهبيان اشتراهما لأمه.
وكانت الدهشة للأم كبيرة عندما شاهدت جمال هذين القرطين.
حاولت رفض الهدية بشدة، قائلة له أن زوجته أحق بهما منها، فهي أكثر شباباً وجمالاً.
إلا أن إصرار الابن كان أكبر من إصرار والدته، وأخرج الابن القرط الأول ليلبسها اياه، واقترب إليها، وأزاح شعرها
فأصابه الذهول......
عندما رأى أمه بلا أذنين!
عرف الابن بأن أمه هي من تبرع له بأذنيها!
فأُصيبَ بصدمة، وأَجْهَشَ بالبكاء
وضعتْ الأمُ يديها على وجنتي ابنها وهي تبتسم.
قائلة له:
لا تحزن... فلم يقلل ذلك من جمالي أبداً، ولم أشعر بأني فقدتهما يوماً، فوالله انك لا تمشي فقط على رجليك، إنما تخطو على قلبي أينما ذهبت.
واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
اللهم نسألك رضا الوالدين في الدنيا والاخره فليس بعد رضاهما الا الجنه...رحم الله الاموات منهم وحفظ الاحياء واطال اعمارهم...
قصة تستحق النشر والتأمل
تأكد ان صدمات الحياة لاتأتي
الا في لحظات لم تكن تتمناها💔
الا في لحظات لم تكن تتمناها💔
❤️احلاهم♡ واتحداهم❤️
تأكد ان صدمات الحياة لاتأتي الا في لحظات لم تكن تتمناها💔
لماذ سميت صدمه
لانها تاتيك بغته والا لوهي ما تجى فجئه
ما بتتسمى صدمه
لانها تاتيك بغته والا لوهي ما تجى فجئه
ما بتتسمى صدمه
لـ فقيدي النائم دُون رُوح:اللهم الجنّة ولقاء وجهك الطاهر بـ الفردوس.
👈(( أخي الغـالي ))
إذا أردتَ أن تُغيّر ما بكَ من الكُرُوب
فغيّرْ ما بكَ من الذُّنُوب !
🍃🍂🍃🍂🍃🍂
إذا أردتَ أن تُغيّر ما بكَ من الكُرُوب
فغيّرْ ما بكَ من الذُّنُوب !
🍃🍂🍃🍂🍃🍂
لقد خذلوني كثيراً حيث اعطيتُهم الاهتمام وكُل ما يحتاجوه وقد صبرتُ كثيراً حتى ليتغيرو كانُ في كُل مرةٍ يُحزنونني كنتُ انام وانا مُجهد من البُكاء لقد ضحيتُ كثيراً من اجلهم كنتُ لا اُريد المقابل فقط ان لا يُخذلوني فقط ! لاكنني مُتعود على هذا الان انا وحيد وحزين ، سوف تأتي صدفه جميله تأتي بي بشخصٍ جميلاً يُعجبني سوف يُنير هذا الشخص عُتمتي وسوف اصبح كُل ما لديه وانا كذالك لكن مثل كُل مره تكون النهاية "خُذلان" ، في النهاية الا يوجد احدكم نقيّ ؟ حيث العلاقات اصبح عابرةٍ لا اهتمام ومشاعر كاذبةٍ واهتمام مؤقت وكلماتٍ مُبعثره ! ما هذا القرف الذي نعيشهُ؟
محب النبي💙
محب النبي💙
اثنين تهاوشوا في مجموعة واتساب
الاول يسب ويغلط ويهدد ويقول كلام كبير
والثاني جاري الكتابة ...
الاول ما زال متواصل بهجماته
والثاني جاري الكتابة ...
الاول قال له يا جبان اتكلم أنكر انك كذا وكذا
والثاني جاري الكتابة ...
المتواجدين قالوا للاول عيب عاد .. غلطت واجد على الرجال
ولم يتوقف ،
والثاني جاري الكتابة ...
اخر شيء وصل الرد من الثاني
كاتب :
احتمر نسفك
🌚😂😂😂
#هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه.
بغظ النظر عن النص السابق
#نصف العلم خطر يهدد الامه
اللهم اصلح البلاد واهدي العباد
محب النبي💙
الاول يسب ويغلط ويهدد ويقول كلام كبير
والثاني جاري الكتابة ...
الاول ما زال متواصل بهجماته
والثاني جاري الكتابة ...
الاول قال له يا جبان اتكلم أنكر انك كذا وكذا
والثاني جاري الكتابة ...
المتواجدين قالوا للاول عيب عاد .. غلطت واجد على الرجال
ولم يتوقف ،
والثاني جاري الكتابة ...
اخر شيء وصل الرد من الثاني
كاتب :
احتمر نسفك
🌚😂😂😂
#هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه.
بغظ النظر عن النص السابق
#نصف العلم خطر يهدد الامه
اللهم اصلح البلاد واهدي العباد
محب النبي💙
يارب يسّــرها ... على كـل ضــايق
وارفع ستار الهم عن كل محزون
ولو كان في درب السعاده عوايق
تهون مع رحمتك يا خالق الكون
وارفع ستار الهم عن كل محزون
ولو كان في درب السعاده عوايق
تهون مع رحمتك يا خالق الكون
عندما نشتاق لمن نحب..
نصبح خارجين عن التغطية لانفكر..
سوى بهم فبعض الأشخاص لاتستطيع..
أن تمسك قلبك عن حبهم والاشتياق لهم🙃🤞..
نصبح خارجين عن التغطية لانفكر..
سوى بهم فبعض الأشخاص لاتستطيع..
أن تمسك قلبك عن حبهم والاشتياق لهم🙃🤞..
⠀➝ 💎ֆ'
: لا تخســر شخص تغيّر لـ يُرضــيك "
: Do not lose a person change to your satisfaction " ❥⇣🍥 💕
: لا تخســر شخص تغيّر لـ يُرضــيك "
: Do not lose a person change to your satisfaction " ❥⇣🍥 💕
أهديكُم دعوَة جميلَة 🎁 : 🌹 🌷
ربـي أَسعِد كل روح تتوآجد هُنَـآ
وامْلأ قُلوبَهم بِالرضًـآ والسَعـادَة يا اللـه
رَبّـ❤ـيٌ يسعدكم 🌹
ربـي أَسعِد كل روح تتوآجد هُنَـآ
وامْلأ قُلوبَهم بِالرضًـآ والسَعـادَة يا اللـه
رَبّـ❤ـيٌ يسعدكم 🌹