- مهَما اتّسَعت دائرَة الصّعاب أمُامكَ، تذكّر أنَ
قوة الله تغلبّ كُل شَيء! 🖤

_

‏لكَ الملكوتُ والجبروتُ يا مَن
‏بعفوكَ كلّ قلبٍ قد تعلّق

‏نلوذُ إليكَ في عسرٍ ويسرٍ
‏ونسألكَ الهدايةَ كلّ مفرق

‏بنورٍ من كتابكَ قد مضينا
‏ولطفكَ يا إله الكونِ أسبق

‏فما رُوحٌ إذا استسقتك تظمأ
‏وما قلب إذا ناجاك يقلق .

_

قال رسول الله ﷺ :

« مَن قرَأ الآيتينِ مِن آخِرِ
سورةِ البقرةِ في ليلةٍ كفَتَاه »

• أخرجه البخاري (5009)

- كفتاه: أى كفتاه المكروه،
وقيل كفتاه عن قيام الليل.

لفتت انتباهي وحبيت اصورها
لا يألفن أحدكم مصاب أخيه وان طال

_

كلما أكثرت من ذكر اللَّه ارتفعت عنك الهموم والغموم

اللَّه لطيف بعباده🤍🎧.

تظن أن التذكير بالموت لتموت وأنت حي !
وإنما لتحيا حياة طيبة قبل الموت، وتحيا حياة النعيم بعد الموت. اليقين بأنك ميت يرخص عندك قدر الحياة الدنيا، وإذا رخصت لديك فستجد أن المساحة المشغولة في قلبك بالتعلق بالحياة قد صارت فارغة، فتقوى حينئذ على ملئها بما يعود عليك بالنفع في أمر دينك ودنياك، تملؤها بالتأمل والتذكر والقناعة والرضا، وتلك من أعظم الأمور التي يحتاج إليها قلبك، أن يكون فارغا من كل علائق الدنيا، لتكون مطمئنا في الحياة، حيا بالطمأنينة.

اللهُم ارحِم جميع أموات المسلمِين برحَمتك التي وسعت كل شيء، اللهم أنزل صبرك وسكينتك على كل من فقد عزيزًا اللهُم أرحم من تركوا خلفهم قلوبًا حزينة وبيوتًا ناقِصة، اللهُم أجمعنا بهم في جنةٍ لا دموع فيها ولا فراق .

اللّهم إنّهو كان رحيماً فارحمه ، و كان طيّب القلب فطيّب قبره ، و كان كريماً فأكرم نزله ، اللهُم أحسن إليه كما أحسن إلينا ، اللهم أنعم عليه من نعيم الجنة نعيما خالدًا لا يفنى ولا يزول وأن تكتبه من الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون وموتى المسلمين أجمعين.

اللهمَّ اغفر له و ارحمه و عافه واعفُ عنه وأكرم نُزُلَه و وسِّع مُدْخَلَه واغسله بالماء والثلج والبَرَد ونقِّه من خطاياه كما يُنقَّى الثوب الأبيض من الدَّنَس، اللهم نوّر قبره و ارفع مقامه و أسكنه الفردوس الأعلى و اجعله في نعيم دائم برحمتك يا أرحم الراحمين.

اللهم عليك باليهود ومن عاونهم

اللَّهُمَّ أحْصِهمْ عَدَدًا، واقْتُلهمْ بَدَدًا، وَلاَ تُبْقِ مِنْهُم أَحَدًا .

‏اللهم اجعل أجسادهم أشلاء لا تُجمع ولا تجعل لهم قوة ولا ترفع لهم هامة هم ومن يعاونهم.
‏•يا حي يا قيوم أرنا فيهم عجائب قدرتك وشتت جمعهم .

_

أسوء ما في المعاصي هي العقُوبات الغير ظاهره ، كإنعدام الطمَأنينه في الصلاة والتهاون في أوقاتها ، وعدم تدبُر القرآن ، و أن يُحال بينك وبَين ربّك في قيام الليل ، وعَدم التأثر بمَوت الغير‏ وعدم التأثُر بالمَواعظ !

أود تذكيرك بأن كل شيء بقضاءٍ وقدر، وأنّ الجزعَ لا يردّ عنك القضاء، وأن ما أنت فيه أخفُّ ممّا هو أكبرُ منه، وأن ما بقي لك أكثرُ ممّا أُخذ منك، وأن لكل قدرٍ حكمة لو علمتها لرأيتَ المصيبةَ هي عينُ النعمة.. وأن كل مصيبةٍ للمؤمن لا تخلو من ثوابٍ ومغفرةٍ أو تمحيصٍ ورفعة، وما عندَ اللهِ خيرٌ وأبقى.

تكفون ادخلوا على الرابط هذي
صدقة جارية عن أب صديقتي رحمه اللَّه كان إنسان رحيم ومن أهل الخير والكل يشهد على ذلك ومساعدته للمحتاجين وهذي صدقة جارية له ساهموا باللي تقدرون عليه او انشروا وجزاكم اللَّه خيرًا 🤍.

https://ehsan.sa/campaign/5929BB5019

تكفون ادخلوا وساهموا وانشروا عشان نقفل الحالة وتكون صدقة جارية له وهذا ابسط شيء نقدمه له على أعماله الصالحة
بدنيا ومساعدتها لكل محتاج ورحمته بالناس ، نبغى نسعد أهله بتقفيل هل الحالة تبرعوا ولو بالقليل وساهموا🥺🤍.

فضّل وأثر الصَدّقة في الدُّنيا والآخره

﴿ آمِنُوا بِاللَّـهِ وَرَسُولِهِ وَأَنفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُم مُّسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَأَنفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ ﴾ ولكن على المسلم أن يحرص على أن لا يُدخل على صدقته شرٌّ عظيم ألا وهو الرياء وإتباع الصدقة بالمنّ والأذى لأنّ ذلك يُذهب أجر الصدقة بحيث يأتي صاحبها يوم القيامة محتاجاً إلى حسناتٍ أشدّ الحاجة ولكنة يجدها أصبحت هباءً منثوراً بسبب عدم الإخلاص والرياء

مضاعفة أجر الصدقة .
سببٌ لوصول المسلم إلى مرتبة البر .
سببٌ للشفاء من الأمراض القلبية والبدنية .
إطفاء غضب الرب بالصدقة وخاصةً صدقة السر .
مسح الخطيئة وتطفئ نارها كما يطفئ الماء النار .
بقاء الصدقة من مال المنفق يوم الحساب والجزاء .
تُشكّل الصدقة ظلاً لصاحبها يوم القيامة فيقف فيه .
الوقاية من النار لقوله ﷺ : ( فاتَّقوا النَّار ولو بشقِّ تمرةٍ ) .
دليلُ على صدق إيمان المسلم لقوله ﷺ : ( الصَّدقَة بُرهانٌ ) .
فوز المنفق بدعاء الملائكة له بخلاف الذي يُمسك عن الإنفاق .
زيادة البركة في مال المتصدّق فلا يمكن أن ينقص مالٌ من صدقة .
سببٌ لدخول الجنة ويُدعى صاحب الصدقة يوم القيامة من باب الصدقة .
انشراح الصدر وطمأنينة القلب وراحته وإن لم يكن في الصَّدقة غير هذه الفائدة لكانت سبباً كافياً لأن يبادر العبد المسلم إلى الصدقة ويُكثر منها لقول الله تعالى : ﴿ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ .