تذكير :
- الأشهر الحرم ذو القعدة وذو الحجة ومحرم ورجب، المعصية والطاعة فيهن أعظم من غيرهن "فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسكم"
وإذا عظُمت المعصية فيهن فالطاعة كذلك أعظم، حتى لو كنت مليان ذنوب خلاص توقف المعصية في الأشهر الحرم أعظم جرمًا من بقية الأشهر، لا يوجد إنسان يرضى بالسيئات تصب عليه غير الذي غفل عن نفسه وطُبع على قلبه، فذكّر نفسك بفضل هذا الشهر والحسنات فيه مضاعفة كما إن الذنب فيه مضاعف، وقوّم إعوجاجها وصاحب الصالحين تصلح + شهر ذوالقعده أحد الأشهر الحُرم التي قال الله عز وجل فيها (فلا تظلموا فيهنّ أنفسكم). الذنوب في هذه الأشهر أعظم من الذنوب في غيرها، والحسنات فيها مضاعفة
وسميت بالأشهر الحُرم؛ لعظم حرمتها، وحرمة الذنب فيها
- الأشهر الحرم ذو القعدة وذو الحجة ومحرم ورجب، المعصية والطاعة فيهن أعظم من غيرهن "فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسكم"
وإذا عظُمت المعصية فيهن فالطاعة كذلك أعظم، حتى لو كنت مليان ذنوب خلاص توقف المعصية في الأشهر الحرم أعظم جرمًا من بقية الأشهر، لا يوجد إنسان يرضى بالسيئات تصب عليه غير الذي غفل عن نفسه وطُبع على قلبه، فذكّر نفسك بفضل هذا الشهر والحسنات فيه مضاعفة كما إن الذنب فيه مضاعف، وقوّم إعوجاجها وصاحب الصالحين تصلح + شهر ذوالقعده أحد الأشهر الحُرم التي قال الله عز وجل فيها (فلا تظلموا فيهنّ أنفسكم). الذنوب في هذه الأشهر أعظم من الذنوب في غيرها، والحسنات فيها مضاعفة
وسميت بالأشهر الحُرم؛ لعظم حرمتها، وحرمة الذنب فيها
شهر ذو القعدة وهو من الأشهر الحرم الأربعة، وهي أشهر يستحبّ فيها الإكثار من العمل الصالح لأن الحسنات تضاعف، والسيئات أعظم إثمًا.
ومع أن ارتكاب المعاصي مُحرّم ولكن في هذه الأشهر أشدّ تحريماً وتعظيمًا لذلك قال الله تعالى:
﴿فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ﴾
قال ابن كثير رحمه الله في تفسير الآية:
«أي في هذه الأشهر المحرمة؛
لأنها آكد وأبلغ في الإثم من غيرها.»
ومن قصرت همّته عن الازدياد من الصالحات فيهن فليرحم نفسه بالكف عن المعاصي.
فرصة عظيمة للتوبة والتقرب إلى الله بالبعد عن المعاصي والمخالفات والاكثار من أعمال الخير والطاعات.
بدخول شهر ذي القعدة،
كلّ عملٍ تفعله هو أثقل في ميزانك، خيرًا كان أم شرًا، فانظُر ماذا أنت فاعل!"
ومع أن ارتكاب المعاصي مُحرّم ولكن في هذه الأشهر أشدّ تحريماً وتعظيمًا لذلك قال الله تعالى:
﴿فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ﴾
قال ابن كثير رحمه الله في تفسير الآية:
«أي في هذه الأشهر المحرمة؛
لأنها آكد وأبلغ في الإثم من غيرها.»
ومن قصرت همّته عن الازدياد من الصالحات فيهن فليرحم نفسه بالكف عن المعاصي.
فرصة عظيمة للتوبة والتقرب إلى الله بالبعد عن المعاصي والمخالفات والاكثار من أعمال الخير والطاعات.
بدخول شهر ذي القعدة،
كلّ عملٍ تفعله هو أثقل في ميزانك، خيرًا كان أم شرًا، فانظُر ماذا أنت فاعل!"
وحدك يالله تعلم بما في داخلي من ضيق فيارب فرج همي وأزح عني كل م يرهقني اللهم ارح وصبر قلبي بما انت اعلم به واسعدني حتى اكون اسعد خلقك 🤍.