- لدى الأكديين حكمة فلسفية رفيعة تختصر الكثير حيث تقول: حتى وان كنت وحدك، راقب شفتاك ولا تُبح بأفكارك الخفيّة. فما تكون قد قُلته مرّة، ستلقاه بعدئذ. لِذا مرّن فِكرك بالسيطرة على أحاديثك وفمك. ويُضيف أحيقار الحكيم في إحدى وصاياه: يا بُني، لا تفك أبدًا عُقدة مربوطة ولا تربط أبدًا عُقدة مفكوكة، والمعنى من هذه الحكمة أن لا تتدّخل في شؤون غيرك لأن النتائج ستقع عليك وحدك!
- يقول ديمتري ليخاتشوف: الشخص الذي لا يُفكّر في نفسه على الإطلاق هو ظاهرة غير طبيعية وغير سارة بالنسبة لي.. هناك نوع من الإنهيار في هذا، نوع من المُبالغة في التباهي باللُطف، وعدم اهتمام الإنسان بنفسه، وبأهميته، وتقبله للإزدراء من الآخرين.
- إن الآخرين يتشاركون مع المرء الجزء المفهوم منه، الجزء المقبول منه فقط، لذلك يكون المرء وحيدًا معظم حياته.
- قد تقدُم على مُخاطبة أحدهُم بالقول "أُحبّك" والحقيقة إنك لا تُحب أحدًا، لا هذا ولا ذاك, لقد تعودت عليه، لكنك لا تُحبّه، فكيف يحُق لك إستغلال هذا "التعود" لِتجعلهٌ حُبًا؟ إنهٌ لأمر مرفوض، إن إستغلال الآخرين كوسيلة للوصول إلى حالة ما، جريمْة لا تُغتفَر.
- بعد مرور الوقت و الكثير من قول لا أعرف سوف تُدرِك بأن الإجابة الصحيحة هي: لا أُريد أن أعرف!
- كل الذين لم يقتلهم الألم، طعنوه بعمق في خاصرة غروره، لذا فإنه يزداد شراسة على الذين للتو واجهوه، وسينتصرون عليه ويجرحون كبرياءه، وسيزداد جنونًا وقسوة على الذين يلونهم، وسينتصرون على هذا الوحش الأزلي العملاق.
- يرتقي المجتمع عندما يزرع الرجال الكبار أشجارًا وهم يعلمون أنهم لن يجلسوا في ظلها. | مثل يوناني.
- عندما يقلّصك شخصٌ ما أو يمنحك شعورًا بأنك أقلّ، تصدّى له من المرّةِ الأولى، هذا الشعور عندما يكبر يُصبح عادة، لا تسمح لأحدٍ أن يمارس عاداته المؤذية عليك.
- الضحايا المناسبون هم أولئك الذين تستطيع أن تملأ فراغًا لديهم، لأن الشخص الراضي و القانع بشكل كامل، يكاد يكون إغواؤه مستحيلًا. فالهدف المعزول والهش هو الأكثر عرضةً للسقوط. | روبرت غرين.
"أليس الوصول هو التخلّي عن رغبة الوصول؟ أن تصير بلا رغبة في شيء، فقط المقعد الصغير الذي تجلس عليه رُبّما، أو الشجرة أمامك، أو الفراغ الذي بلا مقعد ولا شجر؟
أليس الوصول أن تبقى حيثُ أنت؟ أن يكون هدفك مكانك بالضبط، حيث أنت هُنا والآن؟"
- وديع سعادة.
أليس الوصول أن تبقى حيثُ أنت؟ أن يكون هدفك مكانك بالضبط، حيث أنت هُنا والآن؟"
- وديع سعادة.
الكلمات الأخيرة لمشاهير وعُظماء قبل أن تفيضَ روحهم:
- ليوناردو دا فينشي، مخترع ورسام:
"لقد أسأت لله والبشرية، لأن عملي لم يصل إلى الجودة المنشودة".
- ماري أنطوانيت، ملكة فرنسا:
يُقال أنها قالت: "عفوًا، لم أفعل ذلك عن قصد"، بعد أن داست على قدم السيّاف أثناء صعودها للمقصلة.
- ميشيل دي نوستراداموس، صيدلي فرنسي ويزعم أنه عرّاف:
كانت آخر كلماته آخر تنبؤ (صحيح)، حيث قال: "لن تجدوني على قيد الحياة عند شروق الشمس".
- جان بول سارتر: فشِلت أيّما فَشل.
- ماكس فريش(كاتب مسرحي):
عزيزي الموت... لم أعش بعد!
- الفيلسوف دافيد هيوم: أُصْلَى الآن وسط اللهب.
- أرخميدس (صاحب يوريكا): لا تُشَوِّشوا على دوائري.
- أغسطس مؤسس الإمبراطورية الرومانية وأول امبراطور لها:
صفقوا.. فالمسرحية انتهت!
- ليمان فرانك مؤلف قصص الأطفال:
والآن يمكنني عبور الرمال المتحرّكة!" والرمال المُتحرّكة هي الصحراء المستحيلة العبور والمحيطة بأرض أوز في قصصه.
- غروشو ماركس(ممثّل كوميدي):
الموت يا عزيزتي؟ إنه آخر دور أمثله!
- ماركو بولو(كاتب ورحّال إيطالي):
لم أحكي نصف ما رأيت!
- توماس هبس(فيلسوف سيلسي): أنا على وشك القفز في ظلام، ولو كنت أملك العالم في هذه اللحظة لدفعته لشراء يوم واحد في الحياة.
- فلاديمير نابوكوف(عالم حشرات ومُهتم بشكلٍ خاص بالفراشات: “إن فراشة معينّة أصبحت مُستعدة للطيران”.
- جيمس براون(المغني الشهير) قبل وفاته: “سأذهب بعيدًا الليلة”.
- ليوناردو دا فينشي، مخترع ورسام:
"لقد أسأت لله والبشرية، لأن عملي لم يصل إلى الجودة المنشودة".
- ماري أنطوانيت، ملكة فرنسا:
يُقال أنها قالت: "عفوًا، لم أفعل ذلك عن قصد"، بعد أن داست على قدم السيّاف أثناء صعودها للمقصلة.
- ميشيل دي نوستراداموس، صيدلي فرنسي ويزعم أنه عرّاف:
كانت آخر كلماته آخر تنبؤ (صحيح)، حيث قال: "لن تجدوني على قيد الحياة عند شروق الشمس".
- جان بول سارتر: فشِلت أيّما فَشل.
- ماكس فريش(كاتب مسرحي):
عزيزي الموت... لم أعش بعد!
- الفيلسوف دافيد هيوم: أُصْلَى الآن وسط اللهب.
- أرخميدس (صاحب يوريكا): لا تُشَوِّشوا على دوائري.
- أغسطس مؤسس الإمبراطورية الرومانية وأول امبراطور لها:
صفقوا.. فالمسرحية انتهت!
- ليمان فرانك مؤلف قصص الأطفال:
والآن يمكنني عبور الرمال المتحرّكة!" والرمال المُتحرّكة هي الصحراء المستحيلة العبور والمحيطة بأرض أوز في قصصه.
- غروشو ماركس(ممثّل كوميدي):
الموت يا عزيزتي؟ إنه آخر دور أمثله!
- ماركو بولو(كاتب ورحّال إيطالي):
لم أحكي نصف ما رأيت!
- توماس هبس(فيلسوف سيلسي): أنا على وشك القفز في ظلام، ولو كنت أملك العالم في هذه اللحظة لدفعته لشراء يوم واحد في الحياة.
- فلاديمير نابوكوف(عالم حشرات ومُهتم بشكلٍ خاص بالفراشات: “إن فراشة معينّة أصبحت مُستعدة للطيران”.
- جيمس براون(المغني الشهير) قبل وفاته: “سأذهب بعيدًا الليلة”.