- إيــڤ ،
18.4K subscribers
491 photos
1 file
2 links
❞ لا أحد مُستثنى، أمِّن كل منافذك ❝

- ما يوجد في مُحتواها، يحتويني.

- @AEF_0
Download Telegram
Forwarded from علي الوردي
ينشأ العراقي وهو شديد التعصب لدينه بينما هو لا يعرف من واجبات الدين شيئاً!

‏- علي الوردي، شخصية الفرد العراقي.
‏- مُعظم الوحوش والأشباح الموجودة عبر التاريخ، من صُنع الأمهات خشيةً على الأطفال. الخوف يجعل الإنسان يخلق خوفًا آخر، هكذا يتكاثر.
- كل شيء يبدأ لينتهي.
- الإنسان؛ مفهوم مُتشابك، لهُ بدايات لا تُحصى ونهاية واحدة.
- اِتَّضحَ لي في بعض العائلات، أن الأخ الذي تلقّى الجروح والإنتكاسات أكثر من إخوَتِه، يصبح أشدّهم جاذبيّة حين تَلتئِم جروحه ويفهم نفسه، وكأنّهُ تميّز بذلك، لأن الجرح يدفع المرءَ إلى تهذيب فِكرهِ وتشذيب عُقَدهِ وإدراك مزاياه، حتى يصبح مؤثرًا في حضوره بعدما كان مُتأثِّرًا بجروحه.
- أنت تعتقد أنّ هذا لن يحدُث لك أبدًا، وليس بإستطاعته أن يحدُث لك، وأنك الشخص الوحيد، في العالم، الذي لا يُمكنُ لأي من هذه الأشياء أن تحدُث له بالمُطلق. وبعدها، واحدًا بعد الآخر، تبدأ، جميعُها، بالحدوث لك، بالطريقة نفسها التي تحدُث بها لأي شخص آخر. |بول أوستر.
- ما من إهانة أكثر قسوة توجهها لإنسان؛ من رفضك التصديق به.
وما كُتُب التاريخ في كل ما روَت لقُرَّائها إلّا حديثٌ مُلفَّقُ
نظرنا بقولّ الحاضرين فرابَنا فكيف بقول الغابرين نُصدّقُ؟!

- معروف الرصافي.
Forwarded from - إيــڤ ،
- لا زالت مقولة دوستويفسكي التي خطها في 1866 صالحة لوصف حال البشرية: «بكوا في أول الأمر، ثم ألفوا وتعودوا. إن الإنسان يعتاد كل شيء. يا له من حقير!»
- في خطر التعود على الأشياء
أثار أول قتيل تحت التعذيب فضيحة وطنية في البرازيل عام ١٩٦٤، بالكاد ظهر القتيل العاشر في الصحف، أما القتيل الخمسون تم تقبله كأمر طبيعي!
- ثمّة جانبٌ شهي في أن يبقى المرء حُرًا لا ينتظر شيئًا من أحد.
- التجار أكثر الناس قدرة على فهم سيكولوجية البشر، لذا يجدون دومًا طريقة لإستثمار تناقضات الناس، هذه الحقيقة عبر عنها الملياردير البريطاني ديفيد أوجيلفي (١٩١١-١٩٩٩) بقوله: مشاعر المستهلكين تتناقض مع أفكارهم، وأقوالهم لا تعكس أفكارهم، وأفعالهم ليست مُنسجمة مع أقوالهم، لذا عاملهم كزوجتك!
- إثارة الجدل هي حيلة المرء حين يفقد أهميته.
- يتعلّم الإنسان الكذب إذا عوقِب على صِدقه.
- فريدريك نيتشه كان يرى أن الأخلاق لدى مُعظم البشر تتأثر بالجمال. على سبيل المثال؛ مُعظم البشر عندما يرون سيارة تدهس صرصورًا لن يتأثروا ولن يتعاطفوا مع الصرصور، ولكنهم سيتعاطفون بالتأكيد مع طائر ملون أو قطة تدهسها السيارة. من غرائب النفس البشرية أيضًا، قد تجد شخص رقيق القلب يعطُف على كلب جائع ويطعمه قطعة لحم من جسد حيوان آخر تم قتله، فيتعاطف مع الكلب ولكنهُ لا يتعاطف مع الحيوان الآخر المقتول. النفس البشرية مُعقّدة للغاية، وفهمها قد يكون صعبًا مثل صعوبة فِهم الكون بأكمله.
إيف كوسي؛ فيلسوف و فنان فرنسي، ينتقد ظاهرة «التنمية البشرية» في كتابه الساخر: «انجح في حياتك من الوهلة الأولى», يقول:
التنمية الذاتية تعتمد على آيديولوجية (السرعة)؛ فمن يعدك بأن تصبح مليونيرًا في 6 أشهر، أو ناجحًا في عملك وعلاقاتك في 20 يومًا... وهو ما أُسميّه "وصفة الوصفة!" والذي يتم من خلالها تحميلك مسؤولية نجاحك، علاوة على تأنيب الضمير في حالة الفشل.. هذا كله خطير؛ لأنه يحد من حُرّية الفرد ويُضعف ذكاءه.
-‏ ان شعوب الأسيكيمو، وهي أشد الشعوب توحشًا، كانوا يجتمعون في الكهوف شتاءً، وينقطع تعارفهم صيفًا. هُناك نص عبقري للفيلسوف جان جاك روسو في كتابه أصل التفاوت بين الناس، ويُشير فيه أنهُ إذا كان الشتاء عاملًا من عوامل الإجتماع والتحضر، فإن الصيف أحد عوامل التوحش.
الإنسان الذي يفشل في شيء ما، يُفضّل إحالة هذا الفشل إلى سوء النية عند فُلان من الناس على أن يُحيلُها إلى المصادفة، يتعزّى شعوره ويرتاح إذ يتخيّل شخصًا وراء فشله وليس شيئًا، لأن الإنتقام من الأشخاص يقع في إطار الممكن، لكن يصعب أن نبتلع شتائم القدر، ولذلك اعتادت حاشية الأمير، عندما يزعجه فشل ما، أن تُسمي له شخصًا واحدًا تجعله سبب الفشل وتضحي به لصالح جميع جلساء الأمير،  وإلا فإن هذا الأخير سيفرغ شحنات حقده عليهم جميعًا لأنهُ غير قادر على الإنتقام من القدر بالذات!

- فريدريك نيتشه، العلم المرح.
- اقترب من المرآة ثم التصق بها..
لن تعود قادرًا على رؤيتك.. لاحظ أن التماس يشوّش! كذلك المسافة بينك و بين غيرك.
- مهما بدا لك الأمر واضحًا، أنت لا تعرف إلّا ما يُراد لك أن تعرفه.
أعظم هدية وتهنئة مُمكن أن يُقدّمها الإنسان للبشرية جمعاء.. هو إستخدامه للعطور بشكلٍ مُستمر في فصل الصيف..

أعظم من جميع الرسائل والهدايا والتبريكات...