- عندما يقلّصك شخصٌ ما أو يمنحك شعورًا بأنك أقلّ، تصدّى له من المرّةِ الأولى، هذا الشعور عندما يكبر يُصبح عادة، لا تسمح لأحدٍ أن يمارس عاداته المؤذية عليك.
- الضحايا المناسبون هم أولئك الذين تستطيع أن تملأ فراغًا لديهم، لأن الشخص الراضي و القانع بشكل كامل، يكاد يكون إغواؤه مستحيلًا. فالهدف المعزول والهش هو الأكثر عرضةً للسقوط. | روبرت غرين.
"أليس الوصول هو التخلّي عن رغبة الوصول؟ أن تصير بلا رغبة في شيء، فقط المقعد الصغير الذي تجلس عليه رُبّما، أو الشجرة أمامك، أو الفراغ الذي بلا مقعد ولا شجر؟
أليس الوصول أن تبقى حيثُ أنت؟ أن يكون هدفك مكانك بالضبط، حيث أنت هُنا والآن؟"
- وديع سعادة.
أليس الوصول أن تبقى حيثُ أنت؟ أن يكون هدفك مكانك بالضبط، حيث أنت هُنا والآن؟"
- وديع سعادة.
الكلمات الأخيرة لمشاهير وعُظماء قبل أن تفيضَ روحهم:
- ليوناردو دا فينشي، مخترع ورسام:
"لقد أسأت لله والبشرية، لأن عملي لم يصل إلى الجودة المنشودة".
- ماري أنطوانيت، ملكة فرنسا:
يُقال أنها قالت: "عفوًا، لم أفعل ذلك عن قصد"، بعد أن داست على قدم السيّاف أثناء صعودها للمقصلة.
- ميشيل دي نوستراداموس، صيدلي فرنسي ويزعم أنه عرّاف:
كانت آخر كلماته آخر تنبؤ (صحيح)، حيث قال: "لن تجدوني على قيد الحياة عند شروق الشمس".
- جان بول سارتر: فشِلت أيّما فَشل.
- ماكس فريش(كاتب مسرحي):
عزيزي الموت... لم أعش بعد!
- الفيلسوف دافيد هيوم: أُصْلَى الآن وسط اللهب.
- أرخميدس (صاحب يوريكا): لا تُشَوِّشوا على دوائري.
- أغسطس مؤسس الإمبراطورية الرومانية وأول امبراطور لها:
صفقوا.. فالمسرحية انتهت!
- ليمان فرانك مؤلف قصص الأطفال:
والآن يمكنني عبور الرمال المتحرّكة!" والرمال المُتحرّكة هي الصحراء المستحيلة العبور والمحيطة بأرض أوز في قصصه.
- غروشو ماركس(ممثّل كوميدي):
الموت يا عزيزتي؟ إنه آخر دور أمثله!
- ماركو بولو(كاتب ورحّال إيطالي):
لم أحكي نصف ما رأيت!
- توماس هبس(فيلسوف سيلسي): أنا على وشك القفز في ظلام، ولو كنت أملك العالم في هذه اللحظة لدفعته لشراء يوم واحد في الحياة.
- فلاديمير نابوكوف(عالم حشرات ومُهتم بشكلٍ خاص بالفراشات: “إن فراشة معينّة أصبحت مُستعدة للطيران”.
- جيمس براون(المغني الشهير) قبل وفاته: “سأذهب بعيدًا الليلة”.
- ليوناردو دا فينشي، مخترع ورسام:
"لقد أسأت لله والبشرية، لأن عملي لم يصل إلى الجودة المنشودة".
- ماري أنطوانيت، ملكة فرنسا:
يُقال أنها قالت: "عفوًا، لم أفعل ذلك عن قصد"، بعد أن داست على قدم السيّاف أثناء صعودها للمقصلة.
- ميشيل دي نوستراداموس، صيدلي فرنسي ويزعم أنه عرّاف:
كانت آخر كلماته آخر تنبؤ (صحيح)، حيث قال: "لن تجدوني على قيد الحياة عند شروق الشمس".
- جان بول سارتر: فشِلت أيّما فَشل.
- ماكس فريش(كاتب مسرحي):
عزيزي الموت... لم أعش بعد!
- الفيلسوف دافيد هيوم: أُصْلَى الآن وسط اللهب.
- أرخميدس (صاحب يوريكا): لا تُشَوِّشوا على دوائري.
- أغسطس مؤسس الإمبراطورية الرومانية وأول امبراطور لها:
صفقوا.. فالمسرحية انتهت!
- ليمان فرانك مؤلف قصص الأطفال:
والآن يمكنني عبور الرمال المتحرّكة!" والرمال المُتحرّكة هي الصحراء المستحيلة العبور والمحيطة بأرض أوز في قصصه.
- غروشو ماركس(ممثّل كوميدي):
الموت يا عزيزتي؟ إنه آخر دور أمثله!
- ماركو بولو(كاتب ورحّال إيطالي):
لم أحكي نصف ما رأيت!
- توماس هبس(فيلسوف سيلسي): أنا على وشك القفز في ظلام، ولو كنت أملك العالم في هذه اللحظة لدفعته لشراء يوم واحد في الحياة.
- فلاديمير نابوكوف(عالم حشرات ومُهتم بشكلٍ خاص بالفراشات: “إن فراشة معينّة أصبحت مُستعدة للطيران”.
- جيمس براون(المغني الشهير) قبل وفاته: “سأذهب بعيدًا الليلة”.
- نحنُ نصنعُ منهُم وحوشًا، أولئك الذين نُعطيهُم قيمةً أكثر مِما يستحقون. هذا النوع من الناس وحشٌ مُفترس، لا يرضى بشيء ولا يُقنعهُ شيء.
- يجب أن يتسائل الإنسان بين فترةٍ وأُخرى، هل هذه حقيقتي فعلًا.. أم أنها مجموعةٌ من القرارات الطارئة للتكيّف مع الظرف الراهن؟!
- في مُنتصف الحوار، هناك كلمة بوسعها أن تُعيد لك وعيك، عابرةٌ بالنسبة للطرف الآخر، ولكنها بالنسبة إليك، بوسعها أن تُعيد ترتيبك لأولويّات حياتك، بوسعها أن تكون جوابًا لسؤال ظلّ يتدحرج في خاطرك كثيرًا.
- إنَّ من بُتِرت أطرافهم، يُعانون لفترة طويلة الشعور الوهمي، يُحركّون أصابع لا وجود لها، يشعرون بملمس أشياء لم يلمسوها، ذلك ما يُسميّه الجراحون باسم «الطرف الشبح»، لطالما شعرت بذات الشيء، بأنهُ قد بُتِر من حياتي، لكنهُ بشكلٍ ما، لا يزال هُنا، ذاك هوّ شعوري، وشعور من فقدوا آبائِهمْ.
- تخيّل أنك عشت في عالم ليس فيه مرايا. كنت ستحلم بوجهك، كنت ستتخيّله كنوع من الإنعكاس الخارجي لما هوّ داخلك. بعد ذلك، افرض أنهم وضعوا أمامك مرآة وأنت في الأربعين من عمرك، تخيّل جزعك. كنت سترى وجهًا غريبًا تمامًا. وكنت ستفهم بصورة جليّة ما ترفض الإقرار به: وجهك ليس أنت!
- أخطر ما في الإنسان هو قدرته على التشكّل، قدرته على أن يقف في طابور الملائكة وأن يجلس في حانة الشيطان وأن يتنقل بينهما كلّما دارت به ذاته.
- إن الذي لا يستشعر قيمة كوب شاي، لن يستشعر قيمة قصر، لأن الإمتنان حاسة تعمل في جميع النعم بنفس الطريقة، فالعاجز عن تقدير نعمة صغيرة، عاجز عن تقدير الكبيرات من الهِبات.
- يتحدث فريدريك نيتشه عن وحدته بمفهومٍ جميل: وحدتي لا تعتمد على وجود أو غياب الناس.. بل بالعكس، أنا أكره من يسرُق مني وحدتي دون أن يُقدّم لي في المُقابل رِفقةً حقيقية.
يقول أحدهم، وأنا أؤيد ما يقول:
مُحِبُّ الصيف
قد يكون أحد اثنين،
إما بائع بوظة،
وإما مَعتُوه.
مُحِبُّ الصيف
قد يكون أحد اثنين،
إما بائع بوظة،
وإما مَعتُوه.
- هُنالك أمان غريب يغشى الإنسان بعد حدوث ما يخاف حدوثه، كأنه يعيش ذلك القول:
بأن الوقوع في المصيبة خير من التفكّير بها!
بأن الوقوع في المصيبة خير من التفكّير بها!